دولة قطر في سطور قليلة لا تكفي للشرح بمقامها !

قد نختلف من حيث المضمون ولكن في الجوهر لابد ان نقول حقيقة يجب ان تقال بغض النظر عن محبة وشناة ،

انا شخصياً كوني مقيم في هذه الدولة العربية الصغيرة في مساحتها والكبيرة في مواقفها يجب ان اقول ما يجيش في صدري حتى ولو زعلوا البعض كونهم لايحبوها او انهم مآخذين عليها بسبب الدعايا من قبل البعض ولأسباب سياسية بحتة ،

انا كا مواطن عربي يمني اعيش هنا لابد ان اخالف أولاءك وامشي مع من يوافقني حبي لقطر ،

والفت نظر الجميع ان ماسوف اكتبه ليس من عندي أو من نسج الخيال بل من واقع لن يستطيع اي انسان ان يحط او يغطي عين الشمس بغربال ،

دولة قطر تنعم وتزدهر يوماً بعد يوم ، وعجلة التنمية تمشي بسرعة 100 كيلوا في الساعة ولم ولن تتوقف هذه العجلة الا بعدما ان تصل دولة قطر الى مصاف افضل البلدان المزدهرة وقد ربما تفوق تلك الدول المتقدمة ،

اليوم 18 من ديسمبر 2011 تاريخ ميلادها وعيدها الوطني في ظل اميرها الذي بذل الغالي والرخيص من اجل تقدم بلده قطر ،

قطر اصبحت تنعم بخيرات وفيرة يتنعم بها الشعب القطري العربي الأصيل المضياف والذي يعمل جنباً الى جنب مع قيادته الحكيمة ،

تعانقت الجهود التي يبذلها امير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني واركان الدولة صغيرهم والكبير مع اخلاص مواطنين هذه الدولة العظيمة في مسلكها الحضاري والسياسي والأقتصادي والأجتماعي ببذل الجهود وكل الجهود للأرتقاء ببلدهم الى الأعلى والى مصاف دول لم نتخيل ان تكون دولة قطر تلحق بركبها وتسبقها في التقدم الى الأمام بدون كلل ولا ملل ،

اليوم في عيدها الوطني تتغنى بالنشيد الوطنى والأهازيج المفرحة والتي تستاهل هذه الدولة كلما قيل فيها ويستاهل اميرها المفدى الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني وكل يداً تعمل من اجل رفعة دولتهم قطر ،

الدول ليس بكبر مساحتها وليس بقبضتها الحديدية على مواطنيها بل بكبر مواقفها وكبر عقول اهلها وتسامحهم وتشابك اياديهم للعمل سوياً للوصول الى قمة الرفاهية ،

قطر اصبح الكثيرين ينادونها بسويسرا الثانية لما وصلت اليه في البنيان الشاهقة والبنية التحتية التي ارساء قواعدها اميرها المحبوب لدى شعبه والمقيمين بشكل عام ،

اصبح الدخل القومي لدى شعب قطر من اكبر الدخول في العالم ،

واصبحت الحرية والديمقراطية متاحة في اطار النظام والقانون ،

واقتصادها ينمو يوماً بعد يوم حتى وصل الآن الى فائض في الميزانية العامة بأكثر من الثلثين وربما يزيد ،

بما ان الدول المجاورة والتي لاتختلف عن قطر في الأنتاج البترولي ميزانيتهم تعجز كل عام وهذا مما يدل على عقول القطريين في انهم يسعوا الى الوصول الى الترف الأقتصادي بعد الترف المعيشي الذي وهبه لهم الله وأميرهم الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني ،

لن اصل الى ما اريد ان تعرفوه عن قطر بل بالأخصتار الذي يعطي لكم لمحة بسيطة مما وصل شعب قطر ودولتهم اليه خلال سنين بسيطة تعد بالأصابع ،

والحكمة في ما اريد ايصاله بأن الحاكم اذا اراد ان يعمل لشعبه سيصل الى ما يريد ،

بشرط ان يكون الشعب مع حاكمة يدً بيد للوصول الى ما يطمح اليه الجميع ،

وبدون تضافر الجميع لن يكون ذلك متاحاً لا للشعب ولا للوطن ،

في الأخير اجمل التهاني لشعب قطر بعيدهم الوطني في ظل اميرهم ومحبوبهم الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني ،

ومبروك للأمير شعبه المخلص في الولاء والعمل كي ترقاء بلدهم الى اعلى السمو والأفتخار بما عملوا ووصلوا اليه ،

وعقبا للدول العربية كي تلحق بركب قطر العظيمة ،

الـتـــــــوقـــيــع

عضو مميز تاريخ التسجيل : 19/04/2009 العمر : 64

أين رجع الموضوع الأول الذي كتبته عن قطر
وما هذا التحول الذي سيزعج المارشال
لأنه لم يحدث ان كتب ولا مرة واحدة عن دولة الأمارات ومناسباتها الوطنية
مشغول المارشال فوراه اعمال وهو مكلف بأفراغ ثورات الربيع العربي من مضمونها .. وبيني وبينك يا صميم المارشال غاثي وطفشان لأن الربيع العربي جرد صاحبه من الأعلام وحوله للسياحة
وما له؟؟ السياحة هي مركز مهم يقع عليه ابراز اليمن سياحيا وجعلها مكان يرتاح له الخواجات فيأتوا اليها زرافات بفعل حنكة الأعلامي البارز وقدراته الخارقه في ابراز ما خفي من اليمن مثل ما انه ابرز ما خفي من الزعيم الخارق المارق فأدخله كرس الحاشديه ودور عليه الدوائر
وهل قطر الا بعض الدوائر التي دارت عليه والبقية كثير فقد اصبح لا وطن له وقريبا سيبحث له عن مكان آمن يقضي فيه ما تبقى من سجنه الأنفرادي ان لم يقدر عليه اصحاب الدم
هنيئا لقطر اميرها المبجل وسيدة دوحة العرب ما زادتها نابية كلمات طبول الحرب على قطر مكانها من التاريخ العربي الحديث الا سموا وفخار
صديقي الصميم لا زلت احبك وكل المنتدى رغم تباين الطرق وتعاكس الخطوات والتمترس على روؤس الأقلام وفي بطون الصفحات وبين السطور لكن قدرنا ان نبقى على الحب وان نحيا بالحب ونموت عليه فالحب يبقى بالنسبة لنا الحصن الأخير .....!

طارق كتب:: أين رجع الموضوع الأول الذي كتبته عن قطر
وما هذا التحول الذي سيزعج المارشال
لأنه لم يحدث ان كتب ولا مرة واحدة عن دولة الأمارات ومناسباتها الوطنية
مشغول المارشال فوراه اعمال وهو مكلف بأفراغ ثورات الربيع العربي من مضمونها .. وبيني وبينك يا صميم المارشال غاثي وطفشان لأن الربيع العربي جرد صاحبه من الأعلام وحوله للسياحة
وما له؟؟ السياحة هي مركز مهم يقع عليه ابراز اليمن سياحيا وجعلها مكان يرتاح له الخواجات فيأتوا اليها زرافات بفعل حنكة الأعلامي البارز وقدراته الخارقه في ابراز ما خفي من اليمن مثل ما انه ابرز ما خفي من الزعيم الخارق المارق فأدخله كرس الحاشديه ودور عليه الدوائر
وهل قطر الا بعض الدوائر التي دارت عليه والبقية كثير فقد اصبح لا وطن له وقريبا سيبحث له عن مكان آمن يقضي فيه ما تبقى من سجنه الأنفرادي ان لم يقدر عليه اصحاب الدم
هنيئا لقطر اميرها المبجل وسيدة دوحة العرب ما زادتها نابية كلمات طبول الحرب على قطر مكانها من التاريخ العربي الحديث الا سموا وفخار
صديقي الصميم لا زلت احبك وكل المنتدى رغم تباين الطرق وتعاكس الخطوات والتمترس على روؤس الأقلام وفي بطون الصفحات وبين السطور لكن قدرنا ان نبقى على الحب وان نحيا بالحب ونموت عليه فالحب يبقى بالنسبة لنا الحصن الأخير .....!

حبك الله فيما احببتني عليه ،

يارجل القلوب عند بعضها مهما قلنا كل ذلك مثل سلاح القوات العربية زوبعة في فنجان لا نهش ولا ننش ،

قالها المغضوب عليه شمعون بيريز عندما تمسخر على الدول العربية يوم كانت تجتمع ويطلعوا بكلمتين غير متجانسة في حق اسرائيل ،

قال لهم باللهجة الخليجية ، يه اش دعوا ، دستوووووووور مالت عليكم يالخيش ، ماباقي الا انتوا تكلموا فينا ، وانتوا مثل الدجر في القشوه باليمني ، ومثل الزوبعة في الفنجان ، وي ماصخين صج ،

بس قل لي شو الزوبعة في فنجان عني عم برددها ومش عارف شنهي ،

المهم ياطويل العمر حنا اخوة بالله وما شي دم سقط الجوف ،

والمارشال تراه يعمل في البحرية الملكية اسبوع في البحر واسبوع في البر لا تلومه ،

اما كتابته عن الأمارات فهو يحبها في قلبه ومايريد يطلع السر ،

تقبل ما تريد من مفاخر العودة والبرفوم الفرنسي ( ميد ين فرانش )

من اخوك

» زيارة فخامة الرئيس علي عبداللة صالح الى دولة قطر الشقيقة
» الدكتاتوريات الجديدة كسبت دولة وخسرت الشعب !!!
» ( فيض القلم ) ولكل يومً دولة ورجال ، وسوف نشوف همتكم !!
» دولة قطر العظمى واميرها العملاق ، من يوافقني ومن يعارض !!!
» أي دولة عربية سترسل قواتها؟ (بقلم : عبد الرحمن الراشد )