دولة قطر العظمى واميرها العملاق ، من يوافقني ومن يعارض !!!

ا

أعادة لما كتبت قبل الثورة ,

مواقف الدول ليس بكبرها أو صغرها ، وكبر الدول كذلك ليس بمساحتها الطويلة العريضة بالمعنى

الصحيح الذي يتصوره البعض بل بحضورها على الساحة الدولية العالمية ، ياكم من دول مساحتها

لا تُعد بالأميال والكيلوهات ، ولكن حضورها ضعيف على المستوى الدولي ، ومواقفها اضعف

لمَ تمارسه من سياسة داخلية وخارجية ، في جميع المجالات ، السياسية والأقتصادية والأمنية

والأجتماعية ، والممارسات القمعية لحقوق مواطنيها ، وعدم الأفساح للديمقراطية والحرية في الرأي

وغيره مما هو مكفول لكل فرد في المواثيق الدولية ، وكم من دول صغيرة بالقياس الجغرافي ،

ولكنها اثبتت حضورها في كل المستويات الداخلية والخارجية على مستوى العالم .

ولننظر الى دولة قطر العظمى في مواقفها ، بقيادة اميرها العملاق الشيح حمد بن خليفة ال ثاني :

وقد اثبت للعالم انه الأجدر على مستوى العالم بحكمته التي لا يجاريه احد من الحكام العرب بل والعالم ،

في مواقفه التي اذهلت العالم وأجبرت العالم ان يأتي الى دولة قطر العظمى كي يتفاوضوا حول حلول

مشاكل العالم الكثيرة على يد هذا العملاق الذي اكسبته خبرته وأخلاصه احترام العالم له ،

وجعلت الأمم المتحدة ان تلجئ اليه لحل الكثير من المشاكل العربية والعالمية ،

نعم ان هذا لم يأتي من فراغ ، انما حصل على هذه الشهادة العالمية عندما اثبت للعالم انه جدير

بهذه الثقة العالمية ،لعدة اسباب ولن نستطيع حصرها بالمفهوم الذي يستحقه هذا العملاق ،

لقد ارساء اول لبنة على هذه الدولة العظيمة ، بممارسة مواطنية لحقوقهم الكاملة والمواطنة

المتساوية في الحقوق لكل فرد من مجتمعه القطري ، افسح المجال لممارسة الحرية والديمقراطية

بشفافية متناهية لا يشوبها اي شائبة ،

وسمح للرأي الآخر ان يمارس حقه في ايصال مايريد من رأي في اطار الأحترام والألتزام بالقانون

والدستور المعمول به ، ووفر لشعبه الحياة الكريمة وتوفير العمل والتعليم على افضل مستوى عالمي

لهذا الشعب الذي يستحق التقدير ، وفر الصحة المجانية

والتعليم المجاني والأقتصاد المفتوح للتنمية المستدامة ، كذلك شجع شعبه للخوض في هذا المجال بتقديم

المساعدات والقروض الميسرة لمن اراد ان يعمل في المجال الأقتصادي ، هذا بالنسبة للداخل ،

اما للخارج فقد اثبت على انه قادر ان ينافس اكبر دول العالم بسياسته الحكيمة القائمة على الصدق

والمصارحة بدون اي تردد ، وجعل المصالحة العربية نصب عينيه ،

فقد تدخلت دولة قطر في الكثير من القضاياء على المستوى العربي والدولي ، ووقفت دولة قطر في وجه

من يريد ان يحاول حجيمها ، وقد تعرضت دولة قطر للكثير من الضغوطات الدولية ، وعلى رأس هذه

الدول امريكا ولكن هذه الدولة الصغيرة في مساحتها والكبيرة بمواقفها ابت الا ان تكون ذا رأي سديد

ولم تفرط في حقها في ممارسة سياستها الفتية ، وقالت كلمتها حتى اذعنت هذه الدول التي تحاول

تمرير هيمنتها على هذه الدولة العظيمة ،

وبالأمس تحتضن اكبر تجمع عالمي اسلامي والدولة الكبيرة بهيمنتها تحت اذرع هذه الدولة كي تعمل

جسر تفاهم بين امريكا والعالم الأسلامي . اذاً هذه الدولة تستحق اسم : دولة قطر العظمى وأميرها العملاق .

فتحية عظيمة لهذه الدولة العظيمة وشعبها العظيم

عضو مميز تاريخ التسجيل : 09/05/2011 العمر : 36

في الصميم كتب:: ا
أعادة لما كتبت قبل الثورة ,

مواقف الدول ليس بكبرها أو صغرها ، وكبر الدول كذلك ليس بمساحتها الطويلة العريضة بالمعنى

الصحيح الذي يتصوره البعض بل بحضورها على الساحة الدولية العالمية ، ياكم من دول مساحتها

لا تُعد بالأميال والكيلوهات ، ولكن حضورها ضعيف على المستوى الدولي ، ومواقفها اضعف

لمَ تمارسه من سياسة داخلية وخارجية ، في جميع المجالات ، السياسية والأقتصادية والأمنية

والأجتماعية ، والممارسات القمعية لحقوق مواطنيها ، وعدم الأفساح للديمقراطية والحرية في الرأي

وغيره مما هو مكفول لكل فرد في المواثيق الدولية ، وكم من دول صغيرة بالقياس الجغرافي ،

ولكنها اثبتت حضورها في كل المستويات الداخلية والخارجية على مستوى العالم .

ولننظر الى دولة قطر العظمى في مواقفها ، بقيادة اميرها العملاق الشيح حمد بن خليفة ال ثاني :

وقد اثبت للعالم انه الأجدر على مستوى العالم بحكمته التي لا يجاريه احد من الحكام العرب بل والعالم ،

في مواقفه التي اذهلت العالم وأجبرت العالم ان يأتي الى دولة قطر العظمى كي يتفاوضوا حول حلول

مشاكل العالم الكثيرة على يد هذا العملاق الذي اكسبته خبرته وأخلاصه احترام العالم له ،

وجعلت الأمم المتحدة ان تلجئ اليه لحل الكثير من المشاكل العربية والعالمية ،

نعم ان هذا لم يأتي من فراغ ، انما حصل على هذه الشهادة العالمية عندما اثبت للعالم انه جدير

بهذه الثقة العالمية ،لعدة اسباب ولن نستطيع حصرها بالمفهوم الذي يستحقه هذا العملاق ،

لقد ارساء اول لبنة على هذه الدولة العظيمة ، بممارسة مواطنية لحقوقهم الكاملة والمواطنة

المتساوية في الحقوق لكل فرد من مجتمعه القطري ، افسح المجال لممارسة الحرية والديمقراطية

بشفافية متناهية لا يشوبها اي شائبة ،

وسمح للرأي الآخر ان يمارس حقه في ايصال مايريد من رأي في اطار الأحترام والألتزام بالقانون

والدستور المعمول به ، ووفر لشعبه الحياة الكريمة وتوفير العمل والتعليم على افضل مستوى عالمي

لهذا الشعب الذي يستحق التقدير ، وفر الصحة المجانية

والتعليم المجاني والأقتصاد المفتوح للتنمية المستدامة ، كذلك شجع شعبه للخوض في هذا المجال بتقديم

المساعدات والقروض الميسرة لمن اراد ان يعمل في المجال الأقتصادي ، هذا بالنسبة للداخل ،

اما للخارج فقد اثبت على انه قادر ان ينافس اكبر دول العالم بسياسته الحكيمة القائمة على الصدق

والمصارحة بدون اي تردد ، وجعل المصالحة العربية نصب عينيه ،

فقد تدخلت دولة قطر في الكثير من القضاياء على المستوى العربي والدولي ، ووقفت دولة قطر في وجه

من يريد ان يحاول حجيمها ، وقد تعرضت دولة قطر للكثير من الضغوطات الدولية ، وعلى رأس هذه

الدول امريكا ولكن هذه الدولة الصغيرة في مساحتها والكبيرة بمواقفها ابت الا ان تكون ذا رأي سديد

ولم تفرط في حقها في ممارسة سياستها الفتية ، وقالت كلمتها حتى اذعنت هذه الدول التي تحاول

تمرير هيمنتها على هذه الدولة العظيمة ،

وبالأمس تحتضن اكبر تجمع عالمي اسلامي والدولة الكبيرة بهيمنتها تحت اذرع هذه الدولة كي تعمل

جسر تفاهم بين امريكا والعالم الأسلامي . اذاً هذه الدولة تستحق اسم : دولة قطر العظمى وأميرها العملاق .

فتحية عظيمة لهذه الدولة العظيمة وشعبها العظيم

اخي الكريم

تدخل دولة قطر في اليمن هي التي أوصلت الوضع المأساوي الراهن في اليمن

من خلال التلاعب مع طرفي الأزمة و إبداء اقتراحات غير

عمليه للحيلولة دون نجاح انتفاضة الشعب اليميني لانها ستؤثر سلبا

على سائر أنظمة مجلس التعاون.

والتدخل الأبرز لدولة قطر هو الان في سوريا و كانت وراء إصدار

قرار تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية. و تدخلت دولة قطر

و أقحمت نفسها عنوة في لبنان من خلال بث التفرقة و الخلافات بين

احزابه و تكتلاته، و في السودان تدخلت دولة قطر للإشراف على فصل

الجنوب النفطي منه، و كان لدولة قطر الدور الأبرز في أحداث انتفاضة

الشعب المصري و ربما انها وراء عدم تحول هذه الانتفاضة الى ثورة واقعية.

و ربما لدولة قطر أدوار و تأثيرات غير معلن عنها في أحداث تونس

و المغرب و الجزائر و دولا أخرى قد يتم الكشف عنها قريبا.

و للتذكير فقط هنا ان دولة قطر لها افضل العلاقات مع أمريكا

و تنظيم القاعدة في آن واحد ففيها اكبر قاعدة عسكرية للقوات الأمريكية

و يقيم فيها ايضا الكثير من قادة تنظيم القاعدة ومن على شاكلتهم

من أشباه رجال دين رسميين يمثلون معارضات في دول عربية

و يقيم فيها قادة الشيشان و الجماعات الدينية المتطرفة و لها علاقات

مع جماعة طالبان الإرهابية و زعماء ما تسمى الدولة الإسلامية

(الإرهابية) في العراق و يقيم فيها كبار مسئولي حزب البعث العراقي

و هي تشتري بالمال ضمائر و مواقف و ألسنة أشباه رجال دين مصريين

و عرب و متشدقين بالإسلام من كافة المذاهب و حتى انها استطاعت

شراء مواقف حزب الله لبنان من خلال دفع إتاوات مالية لهذا الحزب

تحت غطاء تقديم مساعدات مالية لاعادة بناء ما هدمته إسرائيل

في حربها الأخيرة على لبنان. ومن السخرية أيضا ان لدولة قطر

أقوى و أوثق العلاقات السياسية و الاقتصادية مع إسرائيل

و مسئولو قطر يزورون دوما تل ابيب و يلبون مطالبهم

ومن افضح المهازل في هذا السياق ان طائرات المساعدات القطرية

المزعومة لحماس غزة و حزب الله لبنان كان تمر أولا عبر أجواء إسرائيل

لتصل الى ألد خصوم اسرائيل! و ان دولة قطر هي التي دفع اموالا طائلة

لجميع أطراف الحرب الأخيرة بين إسرائيل و حزب الله و إسرائيل و حماس

لإيقافها و التحكم بها بأمر من شيوخ دولة قطر!.

و الأكثر مهزلة و سخافة في هذا المجال ان دولة كبيرة و ذات حضارة مثل إيران

انبطحت حكومتها لارادة و سلطة دولة قطر في الأعوام الماضية بالرغم

من ان دولة قطر مسئولة عن نهب القسم الأعظم من الغاز الإيراني

(اكثر من 100 مليار دولار قيمة نهب قطر للغاز الإيراني وفقا لتقرير

رسمي للبرلمان الإيراني) و في الآونة الأخيرة و لاسباب غامضة

رزحت الحكومة الإيرانية لسلطة شيوخ قطر و أعلنت موافقتها

لاخضاع كافة الأجواء الإيرانية لسلطة الطيران القطري الذي يقوم الآن ب 70 رحلة داخلية

و خارجية نيابة عن الطيران الإيراني يوميا!

،و هذا يعني ان دولة قطر قادرة وضع كافة المعلومات

عن أجواء إيران و مطاراتها و قدرتها الجوية عند خصوم

و أعداء الحكومة الإيرانية بكل سهولة و بالمجان!. وتؤكد

جهات إيرانية ان عقد اي صفقة بين دولة قطر و المنتفعين

و الحاصلين على حق سكوت طهران مقابل نهب قطر للغاز

الإيراني في مجال استعمار قطر لأجواء و سماء إيران عمل

غير قانوني و لم يوافق عليه على الأقل ما يسمى مجلس الشورى

و هو المجلس الذي ينفذ إرادة المسئولين و لم يصدر منذ أعوام اي

قرار لصالح الشعب الإيراني الذي يزعم انه يمثله.

و لكن يا ترى لماذا تقوم دولة قطر بمثل هذه الأدوار

التي هي اكبر من حجمها و لماذا اخذ شيوخ قطر الدور

الذي كان يقوم به حكام و مسئولي المملكة العربية السعودية

خاصة في لبنان و اليمن و سائر الدول العربية و هل ان دولة قطر

لها إمكانيات مالية هائلة لتنفقها دون

مقابل على مسئولي عشرات من دول المنطقة و العالم؟.

قطعا اننا و غيرنا من المستغربين من كل هذا الدعم و التدخل القطري

في شئون دول المنطقة لا نعارض منح دولة قطر أموالا و مساعدات لإسرائيل

و حزب الله لبنان و حماس غزة وقادة الأحزاب و كافة المسئولين الصغار

و الكبار في لبنان و اليمن و مصر و السودان و ليبيا و احتضان

المعارضة في سوريا و مصر و العراق و معظم الدول العربية

و غير العربية مثل تركيا وأفغانستان و باكستان و الشيشان

و صولا الى تاهيتي و جزر القمر و المالديف، و حتى

ان اي احتفالات او ندوات او مؤتمرات لاي دولة

و جماعة صارت تقام في قطر بدلا من أراضي

تلك الدول و حتى ان المحررين من سجون إسرائيل

و بدلا ان يقيموا احتفالاتهم في غزة و القطاع أقاموها

في قطر! ويا ترى هل هذه المساعدات المالية و المنح

القطرية تخرج هباء و سدى من جيوب (مخبات)

شيوخ قطر المبخوشة! ام ان وراء الأكمة ما وراءها

و ان هناك أهداف سياسية و مخططات أجنبية

و فوائد مالية لدولة قطر و الذين يقفون وراءهم؟.

» الخيانة العظمى
» من يوافقني الراي
» أي دولة عربية سترسل قواتها؟ (بقلم : عبد الرحمن الراشد )
» زيارة فخامة الرئيس علي عبداللة صالح الى دولة قطر الشقيقة
» الدكتاتوريات الجديدة كسبت دولة وخسرت الشعب !!!