طاعة ولي الأمر

موضوع حسن وليس لاعيننا ان تغض الطرف عنه وردالفعل ليس بافتابه..والله المعين.. طاعة ولي الامر يقصد به ولي الامر الشرعي المطبق لشريعة الله وليس الحاكم بالقوانيين الوضعية او المحارب للدين والخائن للمسلمين او العميل ..وللاسف لايوجد دوله عربية تنطبق عليها الولاية الشرعية التي في الحديث .. ونحن نعيش الان في الحكم الجبري وبعده باذن الله خلافة على منهاج النبوه التى اخبرنا بها الرسول صلى الله علية وسلم.....وما في ألأثر من قول الصديق ( رضي الله عنه):

أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فان عصيته فلا طاعة لي عليكم...

مشكور اخي من بين الناس على الموضوع الذي في غاية الاهميه والذي يدعو الى طاعة ولي الامر ويمنع الخروج عنه لما في ذالك من مفسده وانتشار الفوضى في الشعوب

وقد اخي مارشال جبن ماقصر
قد اكمل الموضوع توضيحاً للعاصيين في ولي الامر

نفسي ابت الا اقول ما عندي

موضوع ممتاز والحوار متميز

كان ولي الامر حينها منذ خلافة ابوبكر الصديق
باالشورى والمحك هنا بمعنى ان اوجه القارنه
او التشبيه بين الشورى والديمقراطيه
كلما طرح كان صحيحا فصيحا في تلك العهود
الميمونه كانت القنواة الفكريه الغربيه مكبلة
ليس لها طفحا ولا شغف مع مرور القرون الغابره
تلاشت فلسفة الشورى وحلت الديمقراطيه وايقن الناس ان الديمقراطيه والشورى وجهين لعملة واحده وهنا

جرجرتنا المفاهيم اللمستورده من اوروبا مفهوم الشورى لا يسمح لك ان تكون واليا الا وانت
ملما وعالما وداريا بمفاهيم الدين كيف تولا الصديق وعمر وعثمان وعلي لم يكن احدهم ضابطا
ولا رجل اعمال بل لاعلامهم واعمالهم بعدما اكتملت
شرعية الاتقاء واالاتكاء خاض الناس امرهم شورى
بينهم للاختيار واليا من صفوة الناس واتقاهم

الديمقراطيه اليوم تعطي حقها لمن يريد السفاح بها فليس لها شرطا مما يسهل على الغرب ان ينصبون
مايريدون باالديمقراطيه واوتارها ترغيبا وترهيبا هنا هو الخلل وما يجب ان نستوعبه الفرق
اليوم لا يوجد لدينا ولي امر تحققة فيه ابسط الشروط لولايته هل منهم من عالما هل منهم من يخاف الله هل منهم من يحكم بكتاب الله اذن ليسوا
ولاه ولو كانو ولاة صالحين لوجبت علينا طاعتهم
اولا نختار الاصلح خلقا ودينا وعلما ثم نختار وليا هل الحاكم في اى دولة عربيه من اصلح الناس طبعا لا ولا ولا اذن اين الخلل ديمقراطيه
ومن شلها شل تاجر او فاجر اخيرا هاتو لنا بولي
امر بمفهوم الولايه وعلينا الطاعه

الا لاعلم الناس واتقاهم واطهرهم بمعنى لا يحق لك
ان تكون وليا للامر حتى تتوفر تلك ال

الشنفره كتب:

نفسي ابت الا اقول ما عندي

موضوع ممتاز والحوار متميز

كان ولي الامر حينها منذ خلافة ابوبكر الصديق
باالشورى والمحك هنا بمعنى ان اوجه القارنه
او التشبيه بين الشورى والديمقراطيه
كلما طرح كان صحيحا فصيحا في تلك العهود
الميمونه كانت القنواة الفكريه الغربيه مكبلة
ليس لها طفحا ولا شغف مع مرور القرون الغابره
تلاشت فلسفة الشورى وحلت الديمقراطيه وايقن الناس ان الديمقراطيه والشورى وجهين لعملة واحده وهنا

جرجرتنا المفاهيم اللمستورده من اوروبا مفهوم الشورى لا يسمح لك ان تكون واليا الا وانت
ملما وعالما وداريا بمفاهيم الدين كيف تولا الصديق وعمر وعثمان وعلي لم يكن احدهم ضابطا
ولا رجل اعمال بل لاعلامهم واعمالهم بعدما اكتملت
شرعية الاتقاء واالاتكاء خاض الناس امرهم شورى
بينهم للاختيار واليا من صفوة الناس واتقاهم

الديمقراطيه اليوم تعطي حقها لمن يريد السفاح بها فليس لها شرطا مما يسهل على الغرب ان ينصبون
مايريدون باالديمقراطيه واوتارها ترغيبا وترهيبا هنا هو الخلل وما يجب ان نستوعبه الفرق
اليوم لا يوجد لدينا ولي امر تحققة فيه ابسط الشروط لولايته هل منهم من عالما هل منهم من يخاف الله هل منهم من يحكم بكتاب الله اذن ليسوا
ولاه ولو كانو ولاة صالحين لوجبت علينا طاعتهم
اولا نختار الاصلح خلقا ودينا وعلما ثم نختار وليا هل الحاكم في اى دولة عربيه من اصلح الناس طبعا لا ولا ولا اذن اين الخلل ديمقراطيه
ومن شلها شل تاجر او فاجر اخيرا هاتو لنا بولي
امر بمفهوم الولايه وعلينا الطاعه

الا لاعلم الناس واتقاهم واطهرهم بمعنى لا يحق لك
ان تكون وليا للامر حتى تتوفر تلك ال

وجدت الحل عندك انت شيخي فقد ابليت ولأدلتك دماغة تستحق الوقوف فلا هناك من أمر يذكر ولا ولاة للأمر لأن الأمر غائب وغير موجود فكيف هداك الله ان تكون والي دون أمر لك ولا عليك من الرعية لذلك غاب الأمر والمأمور فغابت الأمارة واذا هناك من إمارة فلأكل الحقوق ومصادرات المال العام والحكم بما لاينزل الله ومخاوات الذين مايذكروا من اهل ابو سعيد وغيرهم لذلك هداك الله كيف لك أن تأمر جبان خائف لايستطيع ان يحمي بيته ولا يدافع عن عرضه وليس بأمين على اموال المسلمين ولا يستطيع أن ينهي باطل ولا منكر
اليس ديار فلسطين ومقدساتها مغتصبة فأين هذا الوالي حباك رب السماء .! اما تعلم حباك رب السماء وبارك فيك وزوجك قل آمين
اما تعلم ان هذا الوالي قام بالتنسيق مع الغزاة ودمروا شعب بأكمله واليوم الأرض محتلة والعرض تمارس فيه الرذيلة
فأي والي هذا حباك رب السماء احرقوا الأرض دمروا البلاد وهذا ليس بخافي حباك ربي
يقول اخوان .. فالنموت جميعا ويبقى الحاكم حتى يصلح الحاكم واذا لم يصلح بعد أن يكون السبب في موت الجميع الشعب القادم من بطون امهاتهم عليهم بالأستمرار للطاعة لولي الأمر حتى يصلح الحاكم ولا يجوز ان تخرج عن هذه العبودية اقصد الطاعة ، فكيف الرجل ذي قال لأبن الخطاب إن لم تستقم قومناك بسيوفنا ، وذاك الفاروق .. اها اها اها .. حباك الله حبيبي الشنفرة .!

احمد الريامي كتب:

الشنفره كتب:

نفسي ابت الا اقول ما عندي

موضوع ممتاز والحوار متميز

كان ولي الامر حينها منذ خلافة ابوبكر الصديق
باالشورى والمحك هنا بمعنى ان اوجه القارنه
او التشبيه بين الشورى والديمقراطيه
كلما طرح كان صحيحا فصيحا في تلك العهود
الميمونه كانت القنواة الفكريه الغربيه مكبلة
ليس لها طفحا ولا شغف مع مرور القرون الغابره
تلاشت فلسفة الشورى وحلت الديمقراطيه وايقن الناس ان الديمقراطيه والشورى وجهين لعملة واحده وهنا

جرجرتنا المفاهيم اللمستورده من اوروبا مفهوم الشورى لا يسمح لك ان تكون واليا الا وانت
ملما وعالما وداريا بمفاهيم الدين كيف تولا الصديق وعمر وعثمان وعلي لم يكن احدهم ضابطا
ولا رجل اعمال بل لاعلامهم واعمالهم بعدما اكتملت
شرعية الاتقاء واالاتكاء خاض الناس امرهم شورى
بينهم للاختيار واليا من صفوة الناس واتقاهم

الديمقراطيه اليوم تعطي حقها لمن يريد السفاح بها فليس لها شرطا مما يسهل على الغرب ان ينصبون
مايريدون باالديمقراطيه واوتارها ترغيبا وترهيبا هنا هو الخلل وما يجب ان نستوعبه الفرق
اليوم لا يوجد لدينا ولي امر تحققة فيه ابسط الشروط لولايته هل منهم من عالما هل منهم من يخاف الله هل منهم من يحكم بكتاب الله اذن ليسوا
ولاه ولو كانو ولاة صالحين لوجبت علينا طاعتهم
اولا نختار الاصلح خلقا ودينا وعلما ثم نختار وليا هل الحاكم في اى دولة عربيه من اصلح الناس طبعا لا ولا ولا اذن اين الخلل ديمقراطيه
ومن شلها شل تاجر او فاجر اخيرا هاتو لنا بولي
امر بمفهوم الولايه وعلينا الطاعه

الا لاعلم الناس واتقاهم واطهرهم بمعنى لا يحق لك
ان تكون وليا للامر حتى تتوفر تلك ال

وجدت الحل عندك انت شيخي فقد ابليت ولأدلتك دماغة تستحق الوقوف فلا هناك من أمر يذكر ولا ولاة للأمر لأن الأمر غائب وغير موجود فكيف هداك الله ان تكون والي دون أمر لك ولا عليك من الرعية لذلك غاب الأمر والمأمور فغابت الأمارة واذا هناك من إمارة فلأكل الحقوق ومصادرات المال العام والحكم بما لاينزل الله ومخاوات الذين مايذكروا من اهل ابو سعيد وغيرهم لذلك هداك الله كيف لك أن تأمر جبان خائف لايستطيع ان يحمي بيته ولا يدافع عن عرضه وليس بأمين على اموال المسلمين ولا يستطيع أن ينهي باطل ولا منكر
اليس ديار فلسطين ومقدساتها مغتصبة فأين هذا الوالي حباك رب السماء .! اما تعلم حباك رب السماء وبارك فيك وزوجك قل آمين
اما تعلم ان هذا الوالي قام بالتنسيق مع الغزاة ودمروا شعب بأكمله واليوم الأرض محتلة والعرض تمارس فيه الرذيلة
فأي والي هذا حباك رب السماء احرقوا الأرض دمروا البلاد وهذا ليس بخافي حباك ربي
يقول اخوان .. فالنموت جميعا ويبقى الحاكم حتى يصلح الحاكم واذا لم يصلح بعد أن يكون السبب في موت الجميع الشعب القادم من بطون امهاتهم عليهم بالأستمرار للطاعة لولي الأمر حتى يصلح الحاكم ولا يجوز ان تخرج عن هذه العبودية اقصد الطاعة ، فكيف الرجل ذي قال لأبن الخطاب إن لم تستقم قومناك بسيوفنا ، وذاك الفاروق .. اها اها اها .. حباك الله حبيبي الشنفرة .!

أخي الريامي يخرج عن الصمت وطول الإنتظار وهو محق كون صاحب الموضوع غاب عن الصفحة نرجو له العودة مع تقديرنا لمشاغله الدنيوية ولكن كان من المفروض إن أخي الريامي يستناء ولا يستعجل في تعليقه على الشنفره حيث ذهب إلى تأكيد إنه لم يكن هناك أمر ولا ولاة أمر!! علما إن رده كان بعد رد الأخ شذى الكتب والذي يؤكد
في رده ما أجمع عليه سلفنا الصالح بدليل الأحاديث النبوية الشريفة لهذا نريد رجوع الأخوة المعلقين الى موضوعنا هذا مع صاحب الموضوع الأصلي كي نصل الى نقطة سواء

في الصميم كتب:

يامارشالنا النقطة التي تريدها معروفة وبدون جدال ، كل مجموعة تريد رئيس مفصل على مزاجها وشخص ترضى عليه حتى تكون تحت الأمر والطاعة ، المؤتمريين رضيوا با ابو احمد ومن ضمنهم انت ، والمعارضة تريد لها رئيس خاص بهم ، والأسلاميين يريدوا لهم امارة وامر خاص ، وكل خزب يجب ان يكون له رئيس خاص مفصل وبدون زيادة كلام لأنه من المستحيل تصل الى نقطة مشتركة تجمع على ان ما كتب يدل على طاعة ولي الأمر الحاصل حتى يتغير عبر الصناديق او يتنازل او يموت ، فلا تجبرنا على الأخذ برأيك فكلنا طايعين ولكن بطريقة غير مباشرة ، تقبل تحياتي وشفني منتظر تلفونك من ابوسمرا .

(( بعد النقاش الطويل والعريض الصميم فند أعلاه ، اخي في الصميم أرجو ان ننتبه الى أمر عظيم الكل يدرك ويعتقدبه وبالدليل القاطع ، دعك من هوى البشر وكلام زعيط ومعيط وتعال لنحتكم الى قول الله ورسوله ،
نقول انت تريد وانا اريد وغيرنا يريد دعك حبيبي ابو مشعل من هذا كله وتعال الى الحكم بما أنزل الله ، استحلفك بالله
هل ترى من مخرج آخر دلني عليه ، اخي والله العظيم لن تفلح هذه الأمة مالم تحكم بكتابه الكريم وسنة نبيه محمد ((بالنص ))
لن نتقدم شبراً واحد مالم نحقق العبودية كاملة دون نقصان لله وحده ، والجميع سيسمع ويطيع ..!
اخي مانبحث وندندن حوله ليس المكايدة ولا الثأر من هذا الفريق أو ذاك ( صدقني )
وانما نريد ان نعود الى عزة الأسلام فالأسلام العزيز والحكم العادل لن يأتي هو الينا ( صدق اخوك )
(( نحن من يجب أن نذهب الى خُلقه وعزته وعدله )) وهذا لن يتأتى الا بالحكم بما أنزل الله على قلب رسوله الكريم عليه وعلى آله الصلاة والسلام .

من بين الناس كتب:

سلام عليكم من الله ورحمته وبركاته اخواني في هذه الصفحة واقدم اعتذاري لإنشغالي طوال هذه الفترة ارجو المعذره والسموحه وانتوا اهل كرم ..
كما اتقدم بالشكر للجميع على مشاركاتكم القيمة وأسلوبكم الحضاري في تناول مواضيع من هذا العيار ...ما يجعلني اكثر فخرا بكم واعتزازا بثقافتكم وبإنتمائي لأسرتكم جبن هذا اليوم ..
وحتى لا اطيل عليكم باعتقادي ان الجميع متفق على مبدأ اقرار الطاعة لولي الأمر مع شرط الشرعية والإستقامة لولي الأمر ..اذا لم اخطأ القراءة ..
هذه قراءه سريعة لردودكم ولي بلا شك عوده ..

ولكمني الشكر والسلاااااااااااااام

أخي من بين الناس نحن متفقين إن شاء الله في النهاية ولكن إلى الأن لم نتفق ولو تابعت الردود جيدا لوجدت إن
التناقض بين الأعضاء واضح والدليل في الردود بما في ذلك ردك هذا كونك تقول شرط الشرعية والإستقامة لولي الأمر (ماذا تقصد بالشرعية والإستقامة؟؟)