|
|
| اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ليث عضو مميز
تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 54
| موضوع: اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين الجمعة مايو 21, 2010 10:07 am | |
| هذا نقد للحركة الناصرية وهو ليس من قبيل الدعاية المغرضة وإنما يأتي من باب الحرص علىيها كتيار أصيل في النضال العربي ويكتسب هذا الحديث أهميته انه يأتي من أبناء الحركة الناصرية نفسها نرجوا من الجميع المساهمة في النقد البناء
نداء إلى كل الناصريين البديل / الدكتور جمال الصباغ غاب القائد جمال عبد الناصر وترك خلفه نضال شعب وآمال امة , وكان على الناصريين واجب حمل الراية كي تستمر المسيرة الى ان تصل الى اهدافها . وكانت المسؤولية اكبر من طااقة كل الناصريين على تحملها. فأين هم الناصريون الان ؟ دون التشكيك بالنوايا وصدقها , ولكن النوايا وحدها تبقى عاجزة عن الحركة إذا لم يرافقها صدق واخلاص وتفان في العمل. لقد صدقت النوايا واقتصر الصدق والإخلاص والتفان في ايدي قلة من الشرقاء وليس بيد الغالبية من الناصريين وإلا لما رأيناهم في خلاف وتناحر مع بعضهم البعض غلب عيهم الحس الفردي على الحس الجمعي, فكان التناحر شديدا والخلاف عميقا والأنا هي الغالبة والنرجسية هي المسيطرة . لا تخلو ساحة عربية إلا وبها حراك ناصري ولكن يأخذ اغلبه الطابع الفردي بعيدا عن التنظيمي. ألا يعبر ذلك عن خلل في الذهنية العربية والناصرية جزء منها ؟ ثم إلا يعبر ذلك عن فشل التيار الناصري في ان يتحمل مسؤلياته بعد غياب القائد ؟ ولا يخلو نتظيم ناصري إلا وتدب به الخلافات الشخصية والتزعات الفردية مما يزيد الإنشقاق انشقاقا . أليس ذلك جدير بالعودة الى الذات لبحث اسباب الخلل فينا قبل ان نبحثها في غيرنا. الكل يشير الى مواقع الخلل دون ان يتجنبه وكأن الإشارة وحدها كفيلة بإزالته. ولكن هل يدلنا احد عن كيفية الخلاص من كل النزعات الفردية المعوقة لكل عمل تنظيمي. قد تدل هذه النزعات الفردية على التسابق من اجل العمل دون ان نعلم ان العمل يجب ان يكون عمل الجماعة وليس عمل الفرد إلا اذا حاز الفرد على الشرعية الشعبية التي تجعل منه قائدا . والمجتمع لا يقبل إلا قائدا واحدا لا اكثر. والقيادة لا تكون بنزعة او رغبة شخصية بل بموافقة وملازمة ظروف عديدة. إن النزعات الفردية تجعل من قبول الآخر امرا صعبا بل مستحيلا مما يفتح الباب واسعا امام تصادم النزعات الذي يقود الى الخلاف والفرقة والتشرذم والإنشقاق. لا يختلف الناصري عن الناصري الآخر فكريا وإن تعددت المواقف السياسية الناتجة عن غياب الأداة التنظيمية الممثلة للتيار, ولكنه يختلف في ولائه للتنظيم المنتمي اليه ومن خلاله لم يستطع تجاوز هدا الخلاف من اجل اهداف مشتركة وكأننا نعمل من اجل التنظيم اولا بدل ان نعمل من اجل الأهداف التي نناضل كلنا من اجلها. هذا عن الناصريين المنتمين وهم قلة قليلة ,ـ ولمن ماذا عن هؤلاء الغير منتمين الى اي من التنتظيمات الناصرية وهم غالبية التيار الناصري ؟ إلا يحق السؤال لماذا هم خارج كل إ نتماء تنظيمي ؟ ألا يدل ذلك عن فشل التنظيمات الناصرية في كسب ثقة الناصريين قبل ان تكسب ثقة غيرهم ؟ هذا بعض من افكار عديدة تمر بالخاطر عندما نستطلع الحالة الناصرية وهشاشتها تنظيميا مما يقودنا الى توجيه النداء تلو الإخر لكل الناصريين في الوطن العربي ان يتجاوزا خلافاتهم ويبتعدوا عن نزعاتهم الفردية كي يكون التيار الناصري طرفا اساسيا وفاعلا في النضال من اجل اهداف الأمة بإسرها. | |
| | | الفتى2012 عضو مميز
تاريخ التسجيل : 25/04/2009 العمر : 74
| موضوع: رد: اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين الجمعة مايو 21, 2010 10:44 am | |
| - ليث كتب:
- هذا نقد للحركة الناصرية وهو ليس من قبيل الدعاية المغرضة وإنما يأتي من باب الحرص علىيها كتيار أصيل في النضال العربي
ويكتسب هذا الحديث أهميته انه يأتي من أبناء الحركة الناصرية نفسها نرجوا من الجميع المساهمة في النقد البناء
نداء إلى كل الناصريين البديل / الدكتور جمال الصباغ غاب القائد جمال عبد الناصر وترك خلفه نضال شعب وآمال امة , وكان على الناصريين واجب حمل الراية كي تستمر المسيرة الى ان تصل الى اهدافها . وكانت المسؤولية اكبر من طااقة كل الناصريين على تحملها. فأين هم الناصريون الان ؟ دون التشكيك بالنوايا وصدقها , ولكن النوايا وحدها تبقى عاجزة عن الحركة إذا لم يرافقها صدق واخلاص وتفان في العمل. لقد صدقت النوايا واقتصر الصدق والإخلاص والتفان في ايدي قلة من الشرقاء وليس بيد الغالبية من الناصريين وإلا لما رأيناهم في خلاف وتناحر مع بعضهم البعض غلب عيهم الحس الفردي على الحس الجمعي, فكان التناحر شديدا والخلاف عميقا والأنا هي الغالبة والنرجسية هي المسيطرة . لا تخلو ساحة عربية إلا وبها حراك ناصري ولكن يأخذ اغلبه الطابع الفردي بعيدا عن التنظيمي. ألا يعبر ذلك عن خلل في الذهنية العربية والناصرية جزء منها ؟ ثم إلا يعبر ذلك عن فشل التيار الناصري في ان يتحمل مسؤلياته بعد غياب القائد ؟ ولا يخلو نتظيم ناصري إلا وتدب به الخلافات الشخصية والتزعات الفردية مما يزيد الإنشقاق انشقاقا . أليس ذلك جدير بالعودة الى الذات لبحث اسباب الخلل فينا قبل ان نبحثها في غيرنا. الكل يشير الى مواقع الخلل دون ان يتجنبه وكأن الإشارة وحدها كفيلة بإزالته. ولكن هل يدلنا احد عن كيفية الخلاص من كل النزعات الفردية المعوقة لكل عمل تنظيمي. قد تدل هذه النزعات الفردية على التسابق من اجل العمل دون ان نعلم ان العمل يجب ان يكون عمل الجماعة وليس عمل الفرد إلا اذا حاز الفرد على الشرعية الشعبية التي تجعل منه قائدا . والمجتمع لا يقبل إلا قائدا واحدا لا اكثر. والقيادة لا تكون بنزعة او رغبة شخصية بل بموافقة وملازمة ظروف عديدة. إن النزعات الفردية تجعل من قبول الآخر امرا صعبا بل مستحيلا مما يفتح الباب واسعا امام تصادم النزعات الذي يقود الى الخلاف والفرقة والتشرذم والإنشقاق. لا يختلف الناصري عن الناصري الآخر فكريا وإن تعددت المواقف السياسية الناتجة عن غياب الأداة التنظيمية الممثلة للتيار, ولكنه يختلف في ولائه للتنظيم المنتمي اليه ومن خلاله لم يستطع تجاوز هدا الخلاف من اجل اهداف مشتركة وكأننا نعمل من اجل التنظيم اولا بدل ان نعمل من اجل الأهداف التي نناضل كلنا من اجلها. هذا عن الناصريين المنتمين وهم قلة قليلة ,ـ ولمن ماذا عن هؤلاء الغير منتمين الى اي من التنتظيمات الناصرية وهم غالبية التيار الناصري ؟ إلا يحق السؤال لماذا هم خارج كل إ نتماء تنظيمي ؟ ألا يدل ذلك عن فشل التنظيمات الناصرية في كسب ثقة الناصريين قبل ان تكسب ثقة غيرهم ؟ هذا بعض من افكار عديدة تمر بالخاطر عندما نستطلع الحالة الناصرية وهشاشتها تنظيميا مما يقودنا الى توجيه النداء تلو الإخر لكل الناصريين في الوطن العربي ان يتجاوزا خلافاتهم ويبتعدوا عن نزعاتهم الفردية كي يكون التيار الناصري طرفا اساسيا وفاعلا في النضال من اجل اهداف الأمة بإسرها. صح الله لسانك هذا هو الكلام المفيد | |
| | | حميد الدين عضو فعال
تاريخ التسجيل : 07/04/2009 العمر : 42
| موضوع: رد: اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين الجمعة مايو 21, 2010 10:50 am | |
| - الفتى2010 كتب:
- ليث كتب:
- هذا نقد للحركة الناصرية وهو ليس من قبيل الدعاية المغرضة وإنما يأتي من باب الحرص علىيها كتيار أصيل في النضال العربي
ويكتسب هذا الحديث أهميته انه يأتي من أبناء الحركة الناصرية نفسها نرجوا من الجميع المساهمة في النقد البناء
نداء إلى كل الناصريين البديل / الدكتور جمال الصباغ غاب القائد جمال عبد الناصر وترك خلفه نضال شعب وآمال امة , وكان على الناصريين واجب حمل الراية كي تستمر المسيرة الى ان تصل الى اهدافها . وكانت المسؤولية اكبر من طااقة كل الناصريين على تحملها. فأين هم الناصريون الان ؟ دون التشكيك بالنوايا وصدقها , ولكن النوايا وحدها تبقى عاجزة عن الحركة إذا لم يرافقها صدق واخلاص وتفان في العمل. لقد صدقت النوايا واقتصر الصدق والإخلاص والتفان في ايدي قلة من الشرقاء وليس بيد الغالبية من الناصريين وإلا لما رأيناهم في خلاف وتناحر مع بعضهم البعض غلب عيهم الحس الفردي على الحس الجمعي, فكان التناحر شديدا والخلاف عميقا والأنا هي الغالبة والنرجسية هي المسيطرة . لا تخلو ساحة عربية إلا وبها حراك ناصري ولكن يأخذ اغلبه الطابع الفردي بعيدا عن التنظيمي. ألا يعبر ذلك عن خلل في الذهنية العربية والناصرية جزء منها ؟ ثم إلا يعبر ذلك عن فشل التيار الناصري في ان يتحمل مسؤلياته بعد غياب القائد ؟ ولا يخلو نتظيم ناصري إلا وتدب به الخلافات الشخصية والتزعات الفردية مما يزيد الإنشقاق انشقاقا . أليس ذلك جدير بالعودة الى الذات لبحث اسباب الخلل فينا قبل ان نبحثها في غيرنا. الكل يشير الى مواقع الخلل دون ان يتجنبه وكأن الإشارة وحدها كفيلة بإزالته. ولكن هل يدلنا احد عن كيفية الخلاص من كل النزعات الفردية المعوقة لكل عمل تنظيمي. قد تدل هذه النزعات الفردية على التسابق من اجل العمل دون ان نعلم ان العمل يجب ان يكون عمل الجماعة وليس عمل الفرد إلا اذا حاز الفرد على الشرعية الشعبية التي تجعل منه قائدا . والمجتمع لا يقبل إلا قائدا واحدا لا اكثر. والقيادة لا تكون بنزعة او رغبة شخصية بل بموافقة وملازمة ظروف عديدة. إن النزعات الفردية تجعل من قبول الآخر امرا صعبا بل مستحيلا مما يفتح الباب واسعا امام تصادم النزعات الذي يقود الى الخلاف والفرقة والتشرذم والإنشقاق. لا يختلف الناصري عن الناصري الآخر فكريا وإن تعددت المواقف السياسية الناتجة عن غياب الأداة التنظيمية الممثلة للتيار, ولكنه يختلف في ولائه للتنظيم المنتمي اليه ومن خلاله لم يستطع تجاوز هدا الخلاف من اجل اهداف مشتركة وكأننا نعمل من اجل التنظيم اولا بدل ان نعمل من اجل الأهداف التي نناضل كلنا من اجلها. هذا عن الناصريين المنتمين وهم قلة قليلة ,ـ ولمن ماذا عن هؤلاء الغير منتمين الى اي من التنتظيمات الناصرية وهم غالبية التيار الناصري ؟ إلا يحق السؤال لماذا هم خارج كل إ نتماء تنظيمي ؟ ألا يدل ذلك عن فشل التنظيمات الناصرية في كسب ثقة الناصريين قبل ان تكسب ثقة غيرهم ؟ هذا بعض من افكار عديدة تمر بالخاطر عندما نستطلع الحالة الناصرية وهشاشتها تنظيميا مما يقودنا الى توجيه النداء تلو الإخر لكل الناصريين في الوطن العربي ان يتجاوزا خلافاتهم ويبتعدوا عن نزعاتهم الفردية كي يكون التيار الناصري طرفا اساسيا وفاعلا في النضال من اجل اهداف الأمة بإسرها. صح الله لسانك هذا هو الكلام المفيد وانت مادخلك مابتشوف بيقولوا لك الموضوع خاص بالناصريين خلك بعيد من الناصرييين واليهم هذه نصيحة يافتى القرن | |
| | | الوحدة او الموت عضو مشارك
تاريخ التسجيل : 18/09/2009 العمر : 43
| موضوع: رد: اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين الجمعة مايو 21, 2010 11:37 am | |
| - حميد الدين كتب:
- الفتى2010 كتب:
- ليث كتب:
- هذا نقد للحركة الناصرية وهو ليس من قبيل الدعاية المغرضة وإنما يأتي من باب الحرص علىيها كتيار أصيل في النضال العربي
ويكتسب هذا الحديث أهميته انه يأتي من أبناء الحركة الناصرية نفسها نرجوا من الجميع المساهمة في النقد البناء
نداء إلى كل الناصريين البديل / الدكتور جمال الصباغ غاب القائد جمال عبد الناصر وترك خلفه نضال شعب وآمال امة , وكان على الناصريين واجب حمل الراية كي تستمر المسيرة الى ان تصل الى اهدافها . وكانت المسؤولية اكبر من طااقة كل الناصريين على تحملها. فأين هم الناصريون الان ؟ دون التشكيك بالنوايا وصدقها , ولكن النوايا وحدها تبقى عاجزة عن الحركة إذا لم يرافقها صدق واخلاص وتفان في العمل. لقد صدقت النوايا واقتصر الصدق والإخلاص والتفان في ايدي قلة من الشرقاء وليس بيد الغالبية من الناصريين وإلا لما رأيناهم في خلاف وتناحر مع بعضهم البعض غلب عيهم الحس الفردي على الحس الجمعي, فكان التناحر شديدا والخلاف عميقا والأنا هي الغالبة والنرجسية هي المسيطرة . لا تخلو ساحة عربية إلا وبها حراك ناصري ولكن يأخذ اغلبه الطابع الفردي بعيدا عن التنظيمي. ألا يعبر ذلك عن خلل في الذهنية العربية والناصرية جزء منها ؟ ثم إلا يعبر ذلك عن فشل التيار الناصري في ان يتحمل مسؤلياته بعد غياب القائد ؟ ولا يخلو نتظيم ناصري إلا وتدب به الخلافات الشخصية والتزعات الفردية مما يزيد الإنشقاق انشقاقا . أليس ذلك جدير بالعودة الى الذات لبحث اسباب الخلل فينا قبل ان نبحثها في غيرنا. الكل يشير الى مواقع الخلل دون ان يتجنبه وكأن الإشارة وحدها كفيلة بإزالته. ولكن هل يدلنا احد عن كيفية الخلاص من كل النزعات الفردية المعوقة لكل عمل تنظيمي. قد تدل هذه النزعات الفردية على التسابق من اجل العمل دون ان نعلم ان العمل يجب ان يكون عمل الجماعة وليس عمل الفرد إلا اذا حاز الفرد على الشرعية الشعبية التي تجعل منه قائدا . والمجتمع لا يقبل إلا قائدا واحدا لا اكثر. والقيادة لا تكون بنزعة او رغبة شخصية بل بموافقة وملازمة ظروف عديدة. إن النزعات الفردية تجعل من قبول الآخر امرا صعبا بل مستحيلا مما يفتح الباب واسعا امام تصادم النزعات الذي يقود الى الخلاف والفرقة والتشرذم والإنشقاق. لا يختلف الناصري عن الناصري الآخر فكريا وإن تعددت المواقف السياسية الناتجة عن غياب الأداة التنظيمية الممثلة للتيار, ولكنه يختلف في ولائه للتنظيم المنتمي اليه ومن خلاله لم يستطع تجاوز هدا الخلاف من اجل اهداف مشتركة وكأننا نعمل من اجل التنظيم اولا بدل ان نعمل من اجل الأهداف التي نناضل كلنا من اجلها. هذا عن الناصريين المنتمين وهم قلة قليلة ,ـ ولمن ماذا عن هؤلاء الغير منتمين الى اي من التنتظيمات الناصرية وهم غالبية التيار الناصري ؟ إلا يحق السؤال لماذا هم خارج كل إ نتماء تنظيمي ؟ ألا يدل ذلك عن فشل التنظيمات الناصرية في كسب ثقة الناصريين قبل ان تكسب ثقة غيرهم ؟ هذا بعض من افكار عديدة تمر بالخاطر عندما نستطلع الحالة الناصرية وهشاشتها تنظيميا مما يقودنا الى توجيه النداء تلو الإخر لكل الناصريين في الوطن العربي ان يتجاوزا خلافاتهم ويبتعدوا عن نزعاتهم الفردية كي يكون التيار الناصري طرفا اساسيا وفاعلا في النضال من اجل اهداف الأمة بإسرها. صح الله لسانك هذا هو الكلام المفيد وانت مادخلك مابتشوف بيقولوا لك الموضوع خاص بالناصريين خلك بعيد من الناصرييين واليهم هذه نصيحة يافتى القرن اخي الناصريون انا من فرقت شملهم هم عارفين للمه وبعدين ماتشتوا كلكم حتى انتم كلكم قدكم في الجيب وكل شي بحسابه والله ان عمكم علي بالمرصاد ماندي ونسلم اليمن الا لأهله وإن اختلفنا السلام | |
| | | | اتركوا لنا فرصة للحديث أيها الإسلاميين | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |