في الصــــمـــيـم المدير الاعلامي
تاريخ التسجيل : 20/12/2009 العمر : 63
| موضوع: الشعوب العربية المقطرنة الذي لن يخرجوا مما هم فيه وعلي بالأثبات !! الخميس أبريل 05, 2012 3:07 pm | |
| ضحكت في نفسي عندما قراءت للأخ الجبني عن كذبة ابريل التي قال ان علي محسن كذب علينا ، وتذكرت لما سرد تاريخ ومعنا تلك الكذبة ليس حباً واعجاب في المواضيع التي ينقلها الجبني كونه لم يلتزم بالمعايير المطلوبة لذلك النقل وقد تجاهل نصائحنا له ، المهم كذبة ابريل والقطرنة الأمام للشعب في ذلك الوقت لا زالت تلاحق شعوبنا العربية حتى الساعة ، القطرنة عندما اراد الأمام ان يشوف هذا الشعب هل قد ابتداء يوعاء ويصحى ولا لازال في الكرتون ، وبالفعل اشار عليه احد المستشارين ان يطلب من الشعب ان يقطرنوا حتى ما تقوم القيامة او بمطلب آخر ولكن اردت ان املحها من جور مافي قلبي ، المهم ياسادة ياكرام اليوم الثاني الا وكل واحد حط وسط جبينه نصف حمم القدر او القشوه وكانوا يتباروا من يكون افضل من الثاني بالعلامة ، ما علينا قد نقول ان في ذلك الوقت ليس هناك ناس متعلمين ولكن اليوم بعد التعليم الذي وصلوا الكثيرين الى الطب والطيران هل تتوقعوا ان تنطلي على احد اي كذبة في مثل ذلك المستوى ؟؟ نعم لقد حصلت ولم تأخذوا بالكم منها هل تعرفوا ماهي !! انها عندما عمل علي عبدالله صالح اثنى حكمه تجربة وقال وهي اشاعة بأن هناك فانوس قديم يسوى ملايين من الريالات ومن وجده عليه ان يحضره ويستلم تلك المبالغ الخيالية في ذلك الفانوس القديم الذي يوجد عليه ختم خاص ، هل تذكروا ماذا فعل اليمنيون اثنى تلك الأشاعة الكذابة !! لقد انعفسوا راس عقب يدوروا ذلك الفانوس الوهمي ! اقسم لكم انه صحيح انهم عن بكرة ابيهم بحثوا عن ذلك في كل بقاع اليمن ، اليس هذا غباء الى ابعد الغباء ؟؟ اما في السعودية فقد بذرت الحكومة السعودية او غيرها اشاعة تقول ان هناك مكينة خياطة تعمل بالزئبق وان من يجد تلك المكينة سيحصل على مبالغ طائلة ، وبالفعل حتى اتوا الى قطر يدوروا على تلك المكينة وحتى ان بعظهم اخذ بالكمية من تلك المكاين القديمة والتي رموها في الكدافة عندما اكتشفوا زيف الدعاياء الكذابة وهي لا تقل عن كذبة ابريل وقطرنة الأمام احمد الله يبيض وجهه ، والأشاعة الأخيرة عندما كذب المشترك علينا انها ثورة على الفاسدين وطلعت بلطجه وليس ثورة ، والذي استنتجنا من تلك الفواقر ان نحن سوف نظلي مقطرنين حتى تقوم الساعة الا عزي عليهم يالحدى . التوقيع
| |
|