العالم وشرعية الرئيس اليمني ، وعدم شرعية الثورة اليمنية ، اين الأزدوجية في التعامل ؟؟

الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

عضو مميز تاريخ التسجيل : 19/08/2011 العمر : 61

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

فقراء المال والجاه من احزاب المشترك كانوا يهاجمون النظام والرئيس في صحافتهم هذا في النهار
وفي الليل يتخارطوا في الشوارع كل واحد لحاله خفاء على زملائه في المشترك تراهم يتقاطروا
ليحبوا عند اقدام الرئيس ليشحتوا منه تكلفة إصدارالصحيفة وكل حزب يدعي انه أكثروطنية من
الآخروالرئيس كان يرحمهم ويتعاطف معهم رغم الهجوم عليه في صحافتهم وبزلطه ولم يخرج أحد
منهم إلا وحاجته مقضية واليوم قدو في نظرهم خيبه بعدما دعمهم بتكلفة إجار مقراتهم وصحفهم
الى حد الحرية المطلقة والنهاية طلعوا له حنشان من جيبه ،، سيدي في الصميم قلنا لك كل شي في بابه،،
ودعتك الله يابعد شبدي

رومل كتب:

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

فقراء المال والجاه من احزاب المشترك كانوا يهاجمون النظام والرئيس في صحافتهم هذا في النهار
وفي الليل يتخارطوا في الشوارع كل واحد لحاله خفاء على زملائه في المشترك تراهم يتقاطروا
ليحبوا عند اقدام الرئيس ليشحتوا منه تكلفة إصدارالصحيفة وكل حزب يدعي انه أكثروطنية من
الآخروالرئيس كان يرحمهم ويتعاطف معهم رغم الهجوم عليه في صحافتهم وبزلطه ولم يخرج أحد
منهم إلا وحاجته مقضية واليوم قدو في نظرهم خيبه بعدما دعمهم بتكلفة إجار مقراتهم وصحفهم
الى حد الحرية المطلقة والنهاية طلعوا له حنشان من جيبه ،، سيدي في الصميم قلنا لك كل شي في بابه،،
ودعتك الله يابعد شبدي

هذا بالنسبة لتعاملهم مع الرئيس وياترا الدول تعرف هذا ام لا ! ولكن ياسيادة رومل لم تقول لي لماذا دول العالم لم تعترف بشرعية الثورة اليمنية بما ان هذه الدول معترفة الى حد الآن بشرعية الرئيس ، عكس الرؤساء الذين هبت شعوبهم ضدهم مثل مبارك وزين العابدين والقذافي والأسد فأين تكمن المشكلة هل هي في المعارضة ؟ ام في الثوار ؟ ام في شطارة الرئيس ؟ ارجو ان تكتب بأسهاب عن ذلك كون رأيك يهمني ويهم الزملاء الذين منتظرين رأيك الواضح حول ما ذكرناه ، شكراً على تجاوبك لأن ابو البنات وابراهيم والوزير والسفير وبن غازي وطارق من اليمن وابوتريكه وقد يكون كبار الأعضاء الذين صائمون عن المناقشة والذين يعتبروا صمتهم يقدر يسكت ثورة القلم المتعطش لمعرفة الحقيقة وغيرهم الذين محتاجين لتصحيح ما كتبته انا في هذا الموضوع .

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

في الأول عيدك مبارك وصالح وكل عام وأنت بخير ....
وتعليقي على الموضوع لا أجد ما أقول : لعلي محتاج الى قسط من النوم وعندها لكل حادث حديث ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .!

( شرعية خارج الحدود ) من وجهة نظر في الصميم :

ابوتريكه كتب:

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

في الأول عيدك مبارك وصالح وكل عام وأنت بخير ....
وتعليقي على الموضوع لا أجد ما أقول : لعلي محتاج الى قسط من النوم وعندها لكل حادث حديث ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .!

( شرعية خارج الحدود ) من وجهة نظر في الصميم :

جعلك الله في خير وعافية ، وكل عام وانت في اتم حال سيدي الكريم ، يكفيني طلتك البهية ابو عبدالناصر كونك مهم بالنسبة لي على وجه الأرض ، ولكن يابوعبدالناصر كلما قلت انك مهم عندي تدلعت علي اكثر ، ساعة فيك نوم وساعة مالك مزاج وساعة ماتريدني خير شر ، يادافع البلا اش بلاك علي وانت من خيرة العرب ياطويل العمر هيه كيلك على ذه ، ترا الدنيا بخير بأذن الله ومن وقع ولا لازاد وقع اوجعنا روسنا بسالفتهم ، بس انا قصدي ليش ما يشوفوا حل اقرب الى الصواب ونسكه من هذه الهدره التي طالت ، اما علي يرجع ولا لازاد رجع ماني بحوله بس اريد اكتشف السر هذا الذي خلاه ينفط نفيط بدية الحكام الثانيين ، حتى وقد خرج بنفسه ! هذه التساؤلات فقط وربي يخليكم لنا ذخر ، نركن بكم الى جبل يعصمنا من الماء ، تقبل السلام مختوم بعطر فاخر .

عضو مميز تاريخ التسجيل : 19/08/2011 العمر : 61

في الصميم كتب:

رومل كتب:

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

فقراء المال والجاه من احزاب المشترك كانوا يهاجمون النظام والرئيس في صحافتهم هذا في النهار
وفي الليل يتخارطوا في الشوارع كل واحد لحاله خفاء على زملائه في المشترك تراهم يتقاطروا
ليحبوا عند اقدام الرئيس ليشحتوا منه تكلفة إصدارالصحيفة وكل حزب يدعي انه أكثروطنية من
الآخروالرئيس كان يرحمهم ويتعاطف معهم رغم الهجوم عليه في صحافتهم وبزلطه ولم يخرج أحد
منهم إلا وحاجته مقضية واليوم قدو في نظرهم خيبه بعدما دعمهم بتكلفة إجار مقراتهم وصحفهم
الى حد الحرية المطلقة والنهاية طلعوا له حنشان من جيبه ،، سيدي في الصميم قلنا لك كل شي في بابه،،
ودعتك الله يابعد شبدي

هذا بالنسبة لتعاملهم مع الرئيس وياترا الدول تعرف هذا ام لا ! ولكن ياسيادة رومل لم تقول لي لماذا دول العالم لم تعترف بشرعية الثورة اليمنية بما ان هذه الدول معترفة الى حد الآن بشرعية الرئيس ، عكس الرؤساء الذين هبت شعوبهم ضدهم مثل مبارك وزين العابدين والقذافي والأسد فأين تكمن المشكلة هل هي في المعارضة ؟ ام في الثوار ؟ ام في شطارة الرئيس ؟ ارجو ان تكتب بأسهاب عن ذلك كون رأيك يهمني ويهم الزملاء الذين منتظرين رأيك الواضح حول ما ذكرناه ، شكراً على تجاوبك لأن ابو البنات وابراهيم والوزير والسفير وبن غازي وطارق من اليمن وابوتريكه وقد يكون كبار الأعضاء الذين صائمون عن المناقشة والذين يعتبروا صمتهم يقدر يسكت ثورة القلم المتعطش لمعرفة الحقيقة وغيرهم الذين محتاجين لتصحيح ما كتبته انا في هذا الموضوع .

العالم يعرف ان اليمن يختلف على تونس ومصر وليبيا وسوريا ، نظام اليمن دمقراطي ارتضى بالتعددية الحزبية والسياسية
والتداول السلمي للسلطة عبر الإنتخابات لديه اربعين حزب سياسي لها مقراتها وصحفها وتمارس عملها السياسي بحرية شبه
مطلقة اليمن لديه حكم محلي وبشهادة العالم والدول الديمقراطية بينما الدول العربية آنفة الذكر ليس لديها تعددية حزبية ولا
ديمقراطية ولا حكم محلي هذا بإختصار أما سؤالك لماذا الدول في العالم الديمقراطي لم يعترف بشرعية الثورة من وجهة
نظري أن الدول الديمقراطية لايمكن أن تناصر أو تتعاون مع الشارع على حساب الشرعية لأنه يعتبر تناقض ضدها وضد
ماتؤمن به في بلدانها فعلى سبيل المثال دول الغرب الديمقراطي تدخلت في ليبيا وضربت ودمرت كل القوة والسلاح الليبي
حتى اسقطت القذافي ونظامه بدعوى انه نظام دكتاتوري وغير ديمقراطي وكل طلعات الطائرات والصواريخ الذي قتلت
الليبيين ودمرت كل شيئ في ليبيا مسجلة في الفواتير على ليبيا يقتل الليبي بالصاروخ وثمنه عليه والأن دخلت القوات البريطانية
والفرنسية والإيطالية والأمريكية في الطريق لحماية النفط وتركوا المدن الليبية للمعارك بين الليبيين مثلما هو حاصل في العراق
الغرب ياسيدي في الصميم يعمل من اجل مصالحه ، والاّ لماذا القوات الأمريكية والغربية موجودة في جميع دول مجلس التعاون
الخليجي والعراق والأن في ليبيا؟؟ لأن في تلك البلدان مصالح ثمينة تسيل لها لعاب الدول الغربية،، لماذا لم تتدخل دول الغرب
في تونس ومصر؟ لأن ليس لديها مالدى الدول الأخرى من الثروات النفطية الهائلة ، وكما قالت وزيرة الخارجية الأمريكية
كوندليزا ريس رداً على سؤال صحفي أمريكي حينما سألها في أي وقت ستسحبون قواعدكم من دول الخليج؟؟ أجابته عندما
يطلع آخر برميل نفط ، قال الصحفي ولمن ستتركون الخليجيين ؟؟ قالت نحن هناك لحماية مصالحنا فقط ولسنا حماية للخليج
فلتأكلهم الضباع ، اما نحن في اليمن فلن يأتوا إلينا رغم مطالبة معارضتنا للغرب أن يساعدوهم مثل ما ساعدوا العراقيين والليبيين
الغرب لم يهتم بالمعارضة اليمنية لأنه يعرف أن النفط اليمني لايكفي اليمنيين أنفسهم ولا يستحق التدخل ، ومن ناحية أخرى
الدول الغربية من مصلحتها أن تتعاون مع النظام وبقائه أفضل من عدمه لسبب واحد فقط الا وهو موقع اليمن الجغرافي الهام
والخطيرالذي يطل على أخطر ممرات الملاحة الدولية على الإطلاق فلا يمكن أن يتركوا اليمن يتصومل في الضفة الشرقية
لباب المندب هذه وجهة نظري وتحليلي لما هو جاري في اليمن لأن زحف السلاحف بطيئ جداً جداً ،في أمان الله ابومشعل

عضو مشارك تاريخ التسجيل : 27/08/2011 العمر : 38

كل عام وانتم وعلي عبدالله صالح حفظة الله وانصار الشرعية بخير

هذا تعقيبي وسلامتكم

رومل كتب:

في الصميم كتب:

رومل كتب:

في الصميم كتب:: الأمر واضح ليس مثلما يقول البعض ان شرعية الرئيس اليمني ليس لها وجود في ظل الثورة اليمنية السياسية التي انتفضت في ظل قهر سياسي في وجه هذا الرئيس العنيد الذي اوجع قلوب المعارضة والذي حبكهم في مربع حدده لهم شرط السماح لهم بمزاولة العمل السياسي امام العالم حتى يقولوا ان هناك معارضة بحق وحقيق ، طبعاً هذا اتفاق جرا بين الرئيس والأحزاب التي انطلقت في زمنً ما في ظل من دام الله ظله وكان هذا الأتفاق على ان تكٌون تلك الأحزاب نفسها ويكون لها كيان سياسي مستقل ولكن في حدود عدم الخروج عن الطاعة لهذا الرئيس الكريم الذي انعم على هذه الأحزاب بالمصاريف وحق الجعالة بشيكات تصرف بتوقيعه شهرياً رغم تزوير توقيعاته من قبل البعض حتى يُصرف اكثر مما حدد لهم وكان يتجاهل مثل هكذا تصرف كونه يعتبرهم مثل ابناءه المدللين سياسياً ، الآن وفي هذا الوضع ورغم اطول عمر تعيش مثل هذه الثورة الا انها ليس معترف بشرعيتها من قبل العالم وحتى الدول العربية وانظمتها ، لا اعرف بالتدقيق عن هذا السر كوني جاهل في السياسة ودهاليزها ولكن قد اخمن ذلك وأوجزه في بعض كلمات على حسب فهمي ،

اولها ان هذه الثورة سلبت من قبل من سطى عليها من قبل المعارضة ومن انهمر عليها من حزب المؤتمر ، وتحَولت في نظر الغرب وغيرهم الى ثورة معارضة سياسية همها الوصول الى الكرسي والتخلص من وصي تربع على رؤوسهم اكثر من عشرون سنة ، وليس ثورة شعبية ليس لها علاقة بالسياسة وهمها تغيير وضع ورئيس دكتاتوري ملينا من شوفته لأكثر من 33 سنة والرابعة والثلاثون على مشارف الأنتها ،

عكس الرئيس الذي له اعتراف دولي وشرعيته قائمة من قبل الجميع ، وحتى المعارضة التي عندما تذكره في اي تصريح تناديه بفخامة الرئيس ، كما للدول مجتمعة ارتباطات سياسية وكل يوم والقاءات مع السفرا والمبعوثين شبه يومي وحتى على سرير المرض الزيارات يومياً من قبل المندوبون الساميون لتلك الدول الصديقة وعلى رأسها امريكا وأروبا ودول الخليج التي كل يوم تتكلم بنماقب ذلك الرئيس بانه افضل رئيس على الأطلاق عرفوه في اليمن ،

الآن ولو قارنا المعايير التي تُنزع الشرعية بها من قبل الدول فما هي تلك المعايير ؟ وقد لاحضنا فيما مضا على ان شرعية زين ومبارك والقذافي والأسد انتزعت شرعيتهم في اقل بكثير من عمر الثورات التي حصلت في بلدانهم وعمر ثورتنا التي طالت اكثر مما يتصوره الجميع ،
فهل لما ذكرنا من اسباب جعل من ثورتنا عديمة الجدوا والشرعية دولياً ؟ وحتى انها طالت الى هذه الدرجة ؟
وهل شرعية الرئيس القائمة تعتبر نصاً صريحاً في مفاده انه افضل من المعارضة الموجودة ؟
وهل الثورة اليمنية مسالمة اكثر من الثورة السورية التي لم ترفع ولا طماشة في وجه بشار الأسد ؟
هذه المقارنة اتركها لكم والسلام عليكم من اخوكم ( في الصميم )

فقراء المال والجاه من احزاب المشترك كانوا يهاجمون النظام والرئيس في صحافتهم هذا في النهار
وفي الليل يتخارطوا في الشوارع كل واحد لحاله خفاء على زملائه في المشترك تراهم يتقاطروا
ليحبوا عند اقدام الرئيس ليشحتوا منه تكلفة إصدارالصحيفة وكل حزب يدعي انه أكثروطنية من
الآخروالرئيس كان يرحمهم ويتعاطف معهم رغم الهجوم عليه في صحافتهم وبزلطه ولم يخرج أحد
منهم إلا وحاجته مقضية واليوم قدو في نظرهم خيبه بعدما دعمهم بتكلفة إجار مقراتهم وصحفهم
الى حد الحرية المطلقة والنهاية طلعوا له حنشان من جيبه ،، سيدي في الصميم قلنا لك كل شي في بابه،،
ودعتك الله يابعد شبدي

هذا بالنسبة لتعاملهم مع الرئيس وياترا الدول تعرف هذا ام لا ! ولكن ياسيادة رومل لم تقول لي لماذا دول العالم لم تعترف بشرعية الثورة اليمنية بما ان هذه الدول معترفة الى حد الآن بشرعية الرئيس ، عكس الرؤساء الذين هبت شعوبهم ضدهم مثل مبارك وزين العابدين والقذافي والأسد فأين تكمن المشكلة هل هي في المعارضة ؟ ام في الثوار ؟ ام في شطارة الرئيس ؟ ارجو ان تكتب بأسهاب عن ذلك كون رأيك يهمني ويهم الزملاء الذين منتظرين رأيك الواضح حول ما ذكرناه ، شكراً على تجاوبك لأن ابو البنات وابراهيم والوزير والسفير وبن غازي وطارق من اليمن وابوتريكه وقد يكون كبار الأعضاء الذين صائمون عن المناقشة والذين يعتبروا صمتهم يقدر يسكت ثورة القلم المتعطش لمعرفة الحقيقة وغيرهم الذين محتاجين لتصحيح ما كتبته انا في هذا الموضوع .

العالم يعرف ان اليمن يختلف على تونس ومصر وليبيا وسوريا ، نظام اليمن دمقراطي ارتضى بالتعددية الحزبية والسياسية
والتداول السلمي للسلطة عبر الإنتخابات لديه اربعين حزب سياسي لها مقراتها وصحفها وتمارس عملها السياسي بحرية شبه
مطلقة اليمن لديه حكم محلي وبشهادة العالم والدول الديمقراطية بينما الدول العربية آنفة الذكر ليس لديها تعددية حزبية ولا
ديمقراطية ولا حكم محلي هذا بإختصار أما سؤالك لماذا الدول في العالم الديمقراطي لم يعترف بشرعية الثورة من وجهة
نظري أن الدول الديمقراطية لايمكن أن تناصر أو تتعاون مع الشارع على حساب الشرعية لأنه يعتبر تناقض ضدها وضد
ماتؤمن به في بلدانها فعلى سبيل المثال دول الغرب الديمقراطي تدخلت في ليبيا وضربت ودمرت كل القوة والسلاح الليبي
حتى اسقطت القذافي ونظامه بدعوى انه نظام دكتاتوري وغير ديمقراطي وكل طلعات الطائرات والصواريخ الذي قتلت
الليبيين ودمرت كل شيئ في ليبيا مسجلة في الفواتير على ليبيا يقتل الليبي بالصاروخ وثمنه عليه والأن دخلت القوات البريطانية
والفرنسية والإيطالية والأمريكية في الطريق لحماية النفط وتركوا المدن الليبية للمعارك بين الليبيين مثلما هو حاصل في العراق
الغرب ياسيدي في الصميم يعمل من اجل مصالحه ، والاّ لماذا القوات الأمريكية والغربية موجودة في جميع دول مجلس التعاون
الخليجي والعراق والأن في ليبيا؟؟ لأن في تلك البلدان مصالح ثمينة تسيل لها لعاب الدول الغربية،، لماذا لم تتدخل دول الغرب
في تونس ومصر؟ لأن ليس لديها مالدى الدول الأخرى من الثروات النفطية الهائلة ، وكما قالت وزيرة الخارجية الأمريكية
كوندليزا ريس رداً على سؤال صحفي أمريكي حينما سألها في أي وقت ستسحبون قواعدكم من دول الخليج؟؟ أجابته عندما
يطلع آخر برميل نفط ، قال الصحفي ولمن ستتركون الخليجيين ؟؟ قالت نحن هناك لحماية مصالحنا فقط ولسنا حماية للخليج
فلتأكلهم الضباع ، اما نحن في اليمن فلن يأتوا إلينا رغم مطالبة معارضتنا للغرب أن يساعدوهم مثل ما ساعدوا العراقيين والليبيين
الغرب لم يهتم بالمعارضة اليمنية لأنه يعرف أن النفط اليمني لايكفي اليمنيين أنفسهم ولا يستحق التدخل ، ومن ناحية أخرى
الدول الغربية من مصلحتها أن تتعاون مع النظام وبقائه أفضل من عدمه لسبب واحد فقط الا وهو موقع اليمن الجغرافي الهام
والخطيرالذي يطل على أخطر ممرات الملاحة الدولية على الإطلاق فلا يمكن أن يتركوا اليمن يتصومل في الضفة الشرقية
لباب المندب هذه وجهة نظري وتحليلي لما هو جاري في اليمن لأن زحف السلاحف بطيئ جداً جداً ،في أمان الله ابومشعل

تعقيبك مهم يا سيد رومل ، وفيه من التحليل والوقائع الدالة على المصداقية الواضحة لما يحصل وحصل في السابق على مساحة الدول العربية ، ولكن اسمح لي على ان هناك نقطة لم تذكرها وقد تكون مهمة في اعتقادي الا وهي ضعف المعارضة اليمنية التي لم تكن في مستوى المعارضات التي والمفروض ان تكون المراقب الشرعي للشعب على اداء الحكومة في آنه وتحافظ على التوازن السياسي ولم تكن حتى مستقلة على اساس مشروع واضع يحكمة الضمير ، اضف الى ذلك الزعماء القبليين الذين يهيمنوا على تلك المعارضات الهشة ، وكذلك الأختلاف الذي في صفوفها في الأتجاهات الأديولوجية المتناقضة من اقصى الى اقصى ، فهذا ما اثر على اعتراف العالم بجدية تلك الثورة والمعارضة في آن واحد ، سلامي لك من الصميم ( في الصميم ) حتى تقول بس .

» لماذا المعارضة السورية متبنية الثورة ، ولماذا المعارضة اليمنية متخفية خلف الثورة اليمنية هل هو ضعف ام احتيال ؟
» فشل الثورة اليمنية
» خواتيم الثورة اليمنية
» انا الثائر .. الثورة اليمنية
» الثورة اليمنية والأستعداد لجمعة الخلاص ؟