عشرات المليارات صرفها الحزب الحاكم لمؤيدي الرئيس يوم الجمعة 25 / 3/2011 م فكم صرفة أحزاب اللقاء المشترك على المعتصمين من أحزابهم طوال أكثر من شهر؟ ومن الذي يصرف على المعتصمين من الشباب المستقل في ساحات الأعتصام طوال شهر؟

أيها الأخوة الأعزاء في هذا اليوم 26 / 3/ 2011م التقيت بالصدفة بشباب من محافظة شبوة حيث أخبروني بأن أقاربهم وأصدقائهم من أهالي محافظة شبوة غادروا المحافظة يوم 25 /3 متجهين إلى صنعاء عبر مطار المكلا في جسر جوي على حساب الحزب الحاكم لنقلهم لتأييد الرئيس مقابل 75 الف ريال لكل واحدا منهم وقبل هذا التاريخ بيوم واحد تم نقل الكثير من أهالي شبوة وحضر موت عبر النقل البري لنفس الهدف مقابل 75 الف ريال لكل واحدا منهم لذاء المراقبين الإعلاميين للحشد يؤكدون بأن الأعداد التي شاهدنها سويا في ميدان السبعين وميدان التحرير في يوم الجمعة يصل أعدادها إلى ثلاثة ملايين فردا والسؤال الذي أريد إن أسأل عنه كم هيا المبالغ التي صرفة لهذا الحشد ومن إين هذه المبالغ ؟ ثم إني أتسائل كم هيا المبالغ التي صرفتها أحزاب اللقاء المشترك على المعتصمين من حوالي شهر من الزمن ومن أين للأخوة أحزاب اللقاء المشترك هذه المبالغ ؟ ثم إني أتسائل من الذي يصرف على الشباب المستقل المعتصم في ساحات التغيير وكم هيا المبالغ التي صرفة إلى حد هذه الساعة ؟ والأسألة كثيرة أكتفي الأن بهذه الأسألة

وين حميد الحمار يدفع
زحفتونا من هذا الكلام

ابوعادل كتب:

وين حميد الحمار يدفع
زحفتونا من هذا الكلام

أبو عادل يا أخي زحفتك الأن خير من إن تزحف أخر المطاف لأن مشاكلنا في اليمن متركمة نترك الأمور تتراكم ولم
ننهي منكرا وحين تتراكم علينا نقوم نبحث عن أول مشكلة وخبطنا الحابل مع النابل ولم نصل إلى حل لهذا نقول
إن الذي يدفع المال اليوم لابد إن يبين من إين له هذا المال لأن المال هذا مشبوه سواء كان المال الذي ينفقه الحزب الحاكم أو أحزاب اللقاء المشترك هل تدركون هذه العلة أملا؟! أحييك أخي العزيز

من حق الشعب الى الشعب نفسه ما راحت بعيد
بس احسب 16 مليون درهم ذهبة في الهواء حق المسدسات
لو اعطاها الى المعتصمين في الساحة افضل وافود كان اطعموا عيالهم
تدروا كم 16 مليون = باليمني مليار وزيادة
من الافضل علي عبدالله الذي وزع لشعب او حميد الاحمر الذي يريد قتل الشعب

يجزيك الله خير اضحكتني بعد ماكنت مكتئب
وهذه في ميزان حسناتك
الحمد لله ان مش اليمن الذي مسكت هذه الصفقة
شكرا هذا يكفي
الخط يبان من عنوانه

اذا تعاونت القوم ما غلبت والخيرين كثر ففي ساحة التغيير يقدموا المرابطين هناك ارواحهم فداء للوطن والذي هو على هكذا مبدء لا يثنية عن الحق لومة لائم

يقال إن الثوار ما إن أخذوا مساعدات من هنا وهناك لمساعدتهم على نجاح ثورتهم إلا وأنتقصت الثورة من أهدافها ومبادءها ولكم إن تسألوا المجربين الذي لهم دراية عن الثورات والتنظيمات السياسية ومبادئهاالتي تؤمن بهاكشرط لأنجاح تطلعاتها الثورية وكيف كانت التنظيمات السياسية في السابق ترفض أستقبال المساعدات كون مقدمي المساعدات لم يقدموا مساعداتهم مجانية ولهذا من حقنا اليوم إن نسأل
من الذي يدفع فاتورة ثورة الشباب ؟ ولماذا يدفعوا ؟ وماهو الثمن الذي ينتظرون جنيه ؟ لماذا يقدم أمواله حميد الأحمر وعلي محسن الأحمر وبعض التجار الكبار ؟
في النهاية من تصعبة عليه فك الشفرات لهذه الأسأله فعليه بالأخ محارب قديم فهو متخصص في تفسير قيام الثورات وكيف إن الثوار ما أن قبلوابالدعم الخارجي والداخلي كيف تتناقص الأهداف والمبادىء للثوار وما هو الثمن الذي سوف تدفعه ثورة الشباب كونهم قبلوا بدعم بني الأحمر وما أدراك منهم بني الأحمر وماذا يريدون