سياسة الريس ... ومنجزاته في صعدة . المعارضة منها براء ..!

ابو عبدالناصر لك كل الحب والترحب ولشاعرنا كل التقدم والتوفق... مما يبدو أن النظام اليمني لم يعد له خيار حقيقي ، وأصبح بلا إرادة قوية ، فلم يعد أمامه إلا التصالح مع الشعب ، قبل أن تضل أمريكاوسياستها القذره ومن يوايها اقذر على استنساخ التجربة العراقية والأفغانية في اليمن..

وإذا كان لا بد من شيء يشار إليه ، فهو أن أمريكا عدوة لكل مسلم ، ولن ينجح الصمت والسكوت تجاه جرائمها ، ولا القبول بمحاولاتها لاستخدام الشعب اليمني كسلاح ضد بعضهم البعض ,.. وأتمنى لو أن المصدر العسكري اليمني الذي قدم رداً عنيفاً وغاضباً على الاتهامات الأمريكية ، ونفى أن تكون المؤسسة العسكرية قد انهارت ، أتمنى لو أن وصفه لهذه المؤسسة بالصخرة التي تتحطم عليها المؤامرات ، وأنها تحمي سيادة اليمن ، أتمنى لو كان ذلك جاداًَ في توجيه هذه المؤسسة لمواجهة قوات اليهود المرابطة في شواطئنا بدلاً من استهلاكها في حروب ضد أبناء اليمن.. فالدفاع عن السيادة ، كان يعني عدم السماح للطيران السعودي والأمريكي بارتكاب جرائم حرب في محافظة صعدة ولا في مأرب ولا في أبين ، والوقوف ضد المؤامرات كان يعني توجيه المؤسسة العسكرية والأمنية لحماية الشواطئ اليمنية وعدم السماح بدخول قوات يهودية إلى مختلف المعسكرات اليمنية لتدريب أبناء اليمن على القتال ضد المتآمرين.. فهذا التدريب يضمن للقوات اليهودية أن الجيش اليمني مجهز فقط للقتال ضد المواطنين اليمنيين ، وليس ضد المتآمرين الرابضين في الشواطئ.. فقد حرص المدربون الأمريكيون على تلقين الجيش ثقافات تدجينية ، أقنعتهم بأن العدو ليس الأستاذ الذي يدرب ، بل المواطن الذي يقف ضد اليهود ويصرخ في وجه مؤامراتهم وهذه مأساة تاريخية لليمن ولجميع مؤسساته العسكرية والأمنية........نسئل من الله ان اكون عندحسن ضنكم بي ..يعلم الله اني لست ولا ولن مؤايدا لمن بدع او ختم تلكموالسنوات التى لا يغفر لها التاريخ تاركتاورائها اللاف من النزخ والمشردين الذين لا حول لهم ولا قوه ....الا انني اتذكر كلام شيخنا الفاضل العلامه"عبد المجيد الزنداني حفضه الله (ان الفلتان الامني الحدودي البري والبحري على حد سوى في بلادنا سيولد توغلات مكثفه من الذئاب البشريه مخلفه ورائها ما تشاهده الان .او كما قال حفضه الله ...المعذره على الاطاله وتقبلو تحياتي

وحكايات الجده بلقيس ....
يحكى انها كانت شاعره ايضاً
يكفينا اننا سبقنا العالم فى حقوق المرأة ..يقول احدهم ....
فقبل ثلاثه الف سنه كانت لنا ملكه !!!!!
وللعوده للقصيده ...
رائع هذا المبدع ...ببساطه ..يتجاوز بحور القافيه ويذوبها على مقاسه ومقاس الحدث ..فيصيغ واقعاً رديفاً ...لخرابيط المشير ...
ولا يزال الحوثى اقوى مما كان عليه قبل خمس سنوات ...ورحم الله الحروب السته ومن سقطوا فيها ....وعاش التخبط فى وطن المتخبطين والمخربطين والمشخبطين والمربطين وما اكل السبع ...
وتحياتى لك ابو عبدالناصر