الغباء الذي يريدوا يفرضوه على الشعب مع سبق الأصرار والترصد !!!!

في الصميم كتب:

يحيى اليناعي والغباء الذي يريدوا فرضه على الشعب !!!

كتب السيد / يحيى اليناعي في الصحوة نت تقرير بعنوان ( الثورة المضادة )

من الأغراءات الأقتصادية التي تقدمت للشعب من قبل الرئيس ( صالح ) الى التخريب وزعزعة الأمن ؟

لا اعرف هل اليناعي كاتب مشهور ام انه مبتدء وكتب ذلك للشهرة في الصحوة نت !

وتساءلت كون اليناعي كتب عما قدمه الرئيس ( صالح ) أول ما قامت ثورتهم البائسة عندما

عدد الأغراءات التي قدمها صالح وحكومته ،

واستهلها بالأغراءات الآتية :

يقول ان النظام السابق ادرك بعد وقت قصير من سقوط بن علي وتقدم بمجموعة من التدابير

اعتقد انها قد تثني الشباب عن مواصلة احتجاجهم !

قال لقد وجه الحكومة ويقصد الرئيس السابق ( صالح ) بتخفيض رسوم التعليم الجامعي بل وأعلن اعفاء الطلاب

من رسوم التعليم الموازي وأعلن خطة لمساعدة الخريجين الجامعيين الجدد في العثور على عمل ،

ولأن الطلاب ليسو وحدهم ممن يستحق المساعدة فقد غازل النظام الموظفين من خلال الأعلان عن تدشين

المرحلة الثانية من الأستراتيجية الوطنية للأجور والمرتبات مقرراً تطبيقها الفوري عام 2011 وجعلها

موضع التطبيق الفوري ،

وتخفيض ضريبة الدخل بمقدار النصف ودعاء الى وضع ضوابط على الأسعار ،

ولا زال الكلام ليحيى اليناعي عن الرئيس السابق ( صالح ) ويقول كما سعى النظام الى الحفاظ

على ولاء الجيش وقوات الأمن من خلال زيادة الأجور وتوسيع معونات الشئون الأجتماعية لتشمل

نصف مليون اسرة اضافية ،

الى هنا ونختصر ما كتبه الأخ اليناعي عن الأغراءات التي قدمها الرئيس السابق ( صالح ) عندما قامت

ثورة الأحزاب في عام 2011 ، في صفحة الصحوة نت بتاريخ 12/7/2012 حسب زعمه انها اغراءات من قبل

( صالح) وهنا اطرح التساؤل على من يدرك معنى الأغراءات ومعنى تقديم الأصلاحات !

كذلك اليناعي لم يطرح كل الأصلاحات التي قدمها الرئيس السابق ( صالح ) وهي كثيرة ومنها اصلاح النظام

السياسي والأقتصادي والأجتماعي اثناء تلك الزوبعة التي حصلت من قبل شباب الأحزاب والذين لم يلمسوا

ولا حتى نقطة من اسفل الحرف من قبل الذين ثوروهم وغرروا بهم وحطموهم بوعودهم التي اصبحت مثل

السراب في صحراء مقفرة ،

كذلك هل نعتبر ذلك اغراءات أم تصحيح واصلاح وضع كون ذلك من مطالب الشعب جميعاً وليس مطلب فئة معينة ؟؟

واذا قلنا ان ذلك اغراءات افتراضاً فأين الأغراءات التي قدمتها حكومة الثورة التي قامت على انقاض الشباب ؟؟

وهل ذلك يعتبره اليناعي الكاتب الصحوي غير كافي من حكومة النظام السابق ؟

وأذا كان كذلك لماذا ما قدم الشباب مطالب محددة لتصحيح وضع اليمن كله ويصروا على تنفيذ ذلك

والا لن يبرحوا مكانهم ؟

الكاتب غفل عن اشياء كثيرة بل وطحس في نقل وتفنيد جملة الأصلاحات التي قدمها الرئيس ( صالح )

ولم يذكر لنا الأغراءات والتعويضات الذي حصل عليها الوطن والمواطن بسعد ثورتهم المجيدة ؟؟

ياجماعة كفا هزار وهزال وكذب ودجل علينا ترونا وعينا وعرفنا الصالح من الطالح فكونوا حذرين كون

زمن الكذب على الذقون ولا الى غير رجعة ،

والسؤال الملح ( اين اغراءات حكومة الشباب الثورية التي زادتنا وبال وعسرة في حياتنا اليومية ) ؟؟؟؟

وآخر الكلام ماقل ودل :

( لابارك الله في ثورة هدفها المناصب وليس وطنهم ومواطنيهم )

التوقيع

( في الصـــــمــيـم )

ايحين قام الرجال يابو صالح





<TR><td align=right>

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاقتصاد نيوز ـ خاص دعا الرئيس إبراهيم محمد ألحمدي وزارتي التموين والاقتصاد الى وضع النظم واللوائح الخاصة بتحديد المواد الغذائية الأساسية المستوردة حسب فواتير الشراء المعتمدة من البلد التي فتحت بطريق الاعتمادات . واكد ألحمدي انه لن يتردد وتحت أي من الظروف اعتماد أي مبالغ يقتضي الحال اعتمادها من اجل توفير العيش للمواطنين وكسر الاحتكار والمغالاة وكل شئ مرهون من اجل الشعب وفي سبيل تحقيق رخائة ولن يستطيع احد يزايد علي الشعب اليمني . وخلال لقاء الرئيس ألحمدي رئيس مجلس القيادة باعضاء الغرف التجارية في صنعاء والحديده وتعز وإب وحجة في مقر الغرفة التجارية بصنعاء على خلفية المشاكل التي يشكون منها بسبب التسعيرة استمع اليهم وخرج اللقاء بالمنشور التالي أن العمل التجاري مهنة شريفة ومن واجب التاجر المحافظة على شرفها فلا يجوز له أن يمتهنها بأساليب الطمع والاستغلال والجشع والبحث عن الربح المشروع وغير المشروع عند ممارسته لها,فالاقتناع بالربح القليل المشروع إنما هو تزكية لهذا المهنة وتكريم لأصحابها, وان التاجر الذي يسلك هذا السلوك يكون قد تخلق بأخلاق رسول الله(صلي الله علية وسلم)القائل: (رحم الله إذا اشتري سمحا وإذا باع سمحا) أما التاجر الذي يحاول تجاوز هذا الخلق الكريم باحثا عن الربح بالغش وإتباع كل وسيلة توصله إلى الربح غير المعقول, أنما يتنكر لكل فضلة ويسئ لنفسه ولزملائه التجار ويلطخ شرف هذه المهنة الكريمة. هذا فان الغرف التجارية تحذر أي تاجر يسلك هذا السلوك السيئ من إن استمراره في سلوكه هذا سيعرضه لعواقب وخيمة ولن تقف الغرفة إلى جانبه في حالة إنزال عقوبة علية, بل إن الغرف التجارية ستخلي عنه وستقف مع السلطة التي تحافظ على تثبيت الأسعار ضمانا للتاجر والمستهلك على حد سواء . وأشار الى ان وزارة التموين والتجارة تعمل على إنشاء نظام تمويني يقوم على أسس سليمة وقانونية ويحافظ على حقوق التاجر والمستهلك بصورة عادلة ومنصفة بحيث لايضار جانب لحساب جانب آخر.

الجرائم المدوية هيا التي لم تظهر بعد وهيا التي يتحاشاها الكثير أن تطلع في هذا التوقيت لا أدري كيف بأستطاعة المدافعين أن يدفعوا عن اصحاب الجرائم ماهورأي الثوار لو افترضنا جدل أن القائد العسكري علي محسن الأحمر هو الذي نفذ جريمة الستين ؟ وماهورأي الثوار لو أفترضنا جدل أن القاعدة هيا من صنع رموز حزب الإصلاح والقائد العسكري المنشق علي محسن الأحمر ؟ ولوولو أفترضنا أن قطع الكهربا وتفجير أنابيب البترول من صنع حميد الأحمر وأخوانه ؟ ولو كل تساؤلات أهل اليمن أجيب عليها في يوما من الأيام وطلع حاميها حراميها ماهو الحل؟ ولهذا نقول دوما يانافشه جعودك سيري في الطريق لا تطحسي باللله سيري شويه شويه



يقول صاحب الحق وأنا مع قوله ........................................

أقتباس طرح صاحب الحق


نا اعتقد ان الكاتب قد وجه صفعة قوية لحزبه وشركاه فقد اظهر صالح انه كان يتعامل مع الشباب الذين خروجواصدق وقدم الكثير من الخطط والبرامج لتلبية مطالبهم الا ان الاحزاب التي تسلقة على اكتاف الشباب وجدتها فرصة لركوب موجة الثورات العربية واستخدام الشباب لأسقاط المظام رغم ان الشباب في بادئ الامر خرجوا مطالبين بإصلاحة حقيقية وملموسه ولما قوبلت هذه المطالب بالاهتمام من قبل الحكومه والرئيس ان ذلك حولت الاحزاب الشارع الى جحيم وشككت من تجاوب الحكومة واججت الشارع وقامت باعمال شغب وتفجير للأزمة حتى يلتف الشباب حولهم وتحويل الاحتجاجات الى ازمة ثم الى ثورة التفوا عليها بعد ذلك وتنكروا لشبابها واللشارع اليمني عند تقاسم الحقائب والوزارات كما جاءت بها المبادرة الخليجية