الجبني 2011 عضو مميز
تاريخ التسجيل : 28/03/2011 العمر : 34
| موضوع: كهرباء سميع والأجر على الله الإثنين يونيو 25, 2012 11:57 pm | |
|
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كهرباء سميع والأجر على الله ؟!
|
منذ الأيام الأولى لتسلم العميد صالح سميع مهامه كوزير للكهرباء في حكومة الوفاق الوطني، ظهر لنا وكأنه المنقذ والمخلص الذي انتظرناه طويلاً، وفعلاً الرجل المناسب في المكان المناسب، وماهي إلا أسابيع قليلة حتى نودع الظلام ونطوي صفحة الانطفاءات الكهربائية التي عانينا منها سنوات والحقت بنا خسائر مادية جسيمة بسبب إتلافها للأجهزة الكهربائية في المنازل وإلى غير رجعة، لتبقى الانطفاءات الكهربائية من ذكريات النظام السابق ..
أو هكذا خُيل لنا ونحن نستمع إلى التصريحات الواثقة للوزير سميع التي أكد فيها أن مشكلة الانطفاءات الكهربائية والاعتداءات على خطوط الكهرباء ستنتهي خلال أسابيع قليلة بعد أن تم التواصل مع مشائخ ووجهاء القبائل في المناطق التي تتعرض فيها خطوط الكهرباء للاعتداء، وتم الاتفاق على وقف الاعتداءات التي تتعرض لها أبراج كهرباء مأرب الغازية ..
وزاد من تفاؤلنا وثقتنا بالوزير سميع حين رأيناه يعتمر الخوذة الخاصة بحماية الرأس التي يستخدمها عمال ومهندسو الكهرباء في مواقع العمل وهو يقوم بزيارة ميدانية للأطقم الهندسية ويحثهم على سرعة إصلاح الأبراج الكهربائية التي تعرضت للاعتداء ويحفزهم بصرف مكافآت مالية مجزية إذا تم إنجاز العمل في زمن قياسي حدده لهم بعدة أيام أثناء زيارته لموقع البرج في منطقة نهم على ماأذكر .. ليدخل العمال والمهندسون في سباق محموم مع الزمن من أجل إنجاز المهمة في الوقت المحدد ليكسبوا المكافآت المالية من ناحية وينالوا رضى وزيرهم من ناحية أخرى ..
ومرت الأيام والأسابيع والأشهر ونحن ننتظر أن يفي سميع بوعد قطعه على نفسه، إلا أن الاعتداءات على خطوط نقل الطاقة وأبراج الكهرباء تتواصل وبوتيرة عالية وبعد أن كانت الانطفاءات ساعة أو ساعتين أصبحت الانطفاءات تصل إلى خمس أو ست ساعات وأحياناً تصل إلى عدة أيام في بعض أحياء تعز وغيرها من المحافظات ومنذ أن قطع سميع وعده لم نعد نرى ضوء الكهرباء إلا دقائق معدودات في اليوم والليلة . مقابل ساعات طويلة من الظلام وكل مانسمعه من تصريحات مسؤولي الكهرباء هو « خرجت محطة مأرب الغازية عن الخدمة ... دخلت محطة مأرب الغازية الخدمة»، لدرجة جعلتنا نشعر بالحنين إلى أيام ماقبل الثورة على الأقل كانت الانطفاءات الكهربائية أقل بكثير مما هي عليه الآن.
والغريب أننا لم نعد نسمع أي تصريح للوزير سميع باستثناء تلك المبررات التي يحاول إقناعنا بها عن سبب فشل وزارته وعجزه عن تحسين خدمة الكهرباء التي تتدهور كل يوم ولا يستبعد أن نصل إلى انقطاع تام للتيار الكهربائي والعودة إلى ماقبل عصر الكهرباء ليكون الفانوس هو البديل الأمثل عند ملايين البسطاء الذين سيكتفون بالترحم على زمن الكهرباء وهم يشاهدون نور الكهرباء يشع من بيوت الميسورين القادرين على شراء مولدات كهربائية خاصة بهم .
وبالتأكيد سميع واحد من هؤلاء .. لا أقول هذا من باب التشاؤم أو التجني على الوزير سميع وحكومة الوفاق ولكن من باب الخوف من الوصول إلى هذه اللحظة المؤلمة والتي أصبحت أقرب مما نتصور في ظل غياب المعالجات الجذرية والحلول لمشكلة الكهرباء مع انشغال الوزراء بقضايا أخرى واستمرارهم في المماحكات والمكايدات السياسية والحزبية .
رئيس حكومة الوفاق الأستاذ محمد سالم باسندوة كان قد عبر عن انزعاجه من النقد الذي يوجه لحكومته، مطالباً وزراءه بالحديث عن المنجزات التي تحققت على أيديهم وهو مايجعلنا نتساءل: ياترى ماهي المنجزات التي حققها الوزير العميد صالح سميع حتى يتحدث عنها .
|
| |
|
hgpkdkd2012 عضو فعال
تاريخ التسجيل : 19/12/2011 العمر : 36
| موضوع: رد: كهرباء سميع والأجر على الله الثلاثاء يونيو 26, 2012 12:04 am | |
| - الجبني 2011 كتب:
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كهرباء سميع والأجر على الله ؟!
|
منذ الأيام الأولى لتسلم العميد صالح سميع مهامه كوزير للكهرباء في حكومة الوفاق الوطني، ظهر لنا وكأنه المنقذ والمخلص الذي انتظرناه طويلاً، وفعلاً الرجل المناسب في المكان المناسب، وماهي إلا أسابيع قليلة حتى نودع الظلام ونطوي صفحة الانطفاءات الكهربائية التي عانينا منها سنوات والحقت بنا خسائر مادية جسيمة بسبب إتلافها للأجهزة الكهربائية في المنازل وإلى غير رجعة، لتبقى الانطفاءات الكهربائية من ذكريات النظام السابق ..
أو هكذا خُيل لنا ونحن نستمع إلى التصريحات الواثقة للوزير سميع التي أكد فيها أن مشكلة الانطفاءات الكهربائية والاعتداءات على خطوط الكهرباء ستنتهي خلال أسابيع قليلة بعد أن تم التواصل مع مشائخ ووجهاء القبائل في المناطق التي تتعرض فيها خطوط الكهرباء للاعتداء، وتم الاتفاق على وقف الاعتداءات التي تتعرض لها أبراج كهرباء مأرب الغازية ..
وزاد من تفاؤلنا وثقتنا بالوزير سميع حين رأيناه يعتمر الخوذة الخاصة بحماية الرأس التي يستخدمها عمال ومهندسو الكهرباء في مواقع العمل وهو يقوم بزيارة ميدانية للأطقم الهندسية ويحثهم على سرعة إصلاح الأبراج الكهربائية التي تعرضت للاعتداء ويحفزهم بصرف مكافآت مالية مجزية إذا تم إنجاز العمل في زمن قياسي حدده لهم بعدة أيام أثناء زيارته لموقع البرج في منطقة نهم على ماأذكر .. ليدخل العمال والمهندسون في سباق محموم مع الزمن من أجل إنجاز المهمة في الوقت المحدد ليكسبوا المكافآت المالية من ناحية وينالوا رضى وزيرهم من ناحية أخرى ..
ومرت الأيام والأسابيع والأشهر ونحن ننتظر أن يفي سميع بوعد قطعه على نفسه، إلا أن الاعتداءات على خطوط نقل الطاقة وأبراج الكهرباء تتواصل وبوتيرة عالية وبعد أن كانت الانطفاءات ساعة أو ساعتين أصبحت الانطفاءات تصل إلى خمس أو ست ساعات وأحياناً تصل إلى عدة أيام في بعض أحياء تعز وغيرها من المحافظات ومنذ أن قطع سميع وعده لم نعد نرى ضوء الكهرباء إلا دقائق معدودات في اليوم والليلة . مقابل ساعات طويلة من الظلام وكل مانسمعه من تصريحات مسؤولي الكهرباء هو « خرجت محطة مأرب الغازية عن الخدمة ... دخلت محطة مأرب الغازية الخدمة»، لدرجة جعلتنا نشعر بالحنين إلى أيام ماقبل الثورة على الأقل كانت الانطفاءات الكهربائية أقل بكثير مما هي عليه الآن.
والغريب أننا لم نعد نسمع أي تصريح للوزير سميع باستثناء تلك المبررات التي يحاول إقناعنا بها عن سبب فشل وزارته وعجزه عن تحسين خدمة الكهرباء التي تتدهور كل يوم ولا يستبعد أن نصل إلى انقطاع تام للتيار الكهربائي والعودة إلى ماقبل عصر الكهرباء ليكون الفانوس هو البديل الأمثل عند ملايين البسطاء الذين سيكتفون بالترحم على زمن الكهرباء وهم يشاهدون نور الكهرباء يشع من بيوت الميسورين القادرين على شراء مولدات كهربائية خاصة بهم .
وبالتأكيد سميع واحد من هؤلاء .. لا أقول هذا من باب التشاؤم أو التجني على الوزير سميع وحكومة الوفاق ولكن من باب الخوف من الوصول إلى هذه اللحظة المؤلمة والتي أصبحت أقرب مما نتصور في ظل غياب المعالجات الجذرية والحلول لمشكلة الكهرباء مع انشغال الوزراء بقضايا أخرى واستمرارهم في المماحكات والمكايدات السياسية والحزبية .
رئيس حكومة الوفاق الأستاذ محمد سالم باسندوة كان قد عبر عن انزعاجه من النقد الذي يوجه لحكومته، مطالباً وزراءه بالحديث عن المنجزات التي تحققت على أيديهم وهو مايجعلنا نتساءل: ياترى ماهي المنجزات التي حققها الوزير العميد صالح سميع حتى يتحدث عنها .
|
يا اخي سميع مالة في الوزارة الى اسمها فيه ناس غيرة هم من يديرون الوزارة والدليل على ذالك الاوامر الموجهه الية من بعض النافذين وهذي واحدة من الف توجية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(وثيقة)
| | استمرارا للتدخلات التي تمارسها شخصيات نافذة على أداء حكومة "الوفاق الوطني"
..وجه مكتب الشيخ حسين الأحمر رئيس ما يعرف بـ "مجلس التضامن القبلي"
مذكره توجيهية لوزير الكهرباء والطاقة (دون تسميته) بتاريخ 27/2/2012م
تتضمن تعليمات بسرعة توظيف ثمانية أشخاص أولهم (محمد عبدالرب عشيش)
وآخرهم (حمزه على الريدي) في المؤسسة العامة للكهرباء _ فرع عمران .
وقد أحال وزير الكهرباء والطاقة صالح سميع
(والمحسوب على حصة أحزاب اللقاء المشترك)
المذكرة لمدير عام مؤسسة الكهرباء باتخاذ إجراءات التوظيف
وإعطائهم الأولوية والاهتمام .
ويعد هذا التوجيه دليل على التدخلات التي تمارسها وجاهات قبلية وسياسية على حكومة
"الوفاق الوطني" والوزراء المحسوبين على حصة المشترك الذين لم يظهروا أي
رفض لهذه الاملاءات التي يفترض عدم التعامل معها بحجة عدم مطابقتها للقوانين
ومخالفتها للشروط التي تنص على تطبيق مبدأ التخصص والكفاءة
والأقدميه في اختيار المرشحين لشغل هذه الوظائف الفنية .
وكانت رسالة وجهها (الزعيم القبلي)
حسين الأحمر إلى رئيس (حكومة الوفاق الوطني)
محمد سالم باسندوه، قد أثارت لغطا سياسيا وقانونيا حول الصفة التي أنطلق منها الأحم
ر لمخاطبة رئيس الوزراء وتوجيهه باتخاذ إجراءات
تنفيذية تتعلق بمشاريع وطنية "إستراتيجية" ،
وكذا مدى التدخل الذي تمارسه شخصيات "سياسية وحزبية وقبلية"
للتأثير في قرارات رئيس الوزراء بهدف تحقيق منافع شخصية
وفي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلد.
وعلق خبراء قانونيون بالقول: إن الرسالة تؤكد أن
بعض الأطراف السياسية والاجتماعية تستغل الأوضاع الحالية التي
تمر بها البلاد وحالة الشلل الذي تعاني منه بعض مؤسسات
الدولة وأجهزتها الرقابية لتمرير صفقات ومشاريع "تجارية"
دون أتباع الإجراءات التي تنص عليها القوانين النافذة والمنظمة لمثل هذه الأمور
، وأن تلك الأطراف تتعامل مع رئيس حكومة الوفاق الوطني ووزراء
المشترك بمنطق التبعية كونها تعتبر أن الأخير مدين لها بالوصول
لموقعه وهو ما لم يجتهد رئيس الوزراء لمحاولة نفيه ولو بصورة شكلية
. الجمهور نت ينشر صورة من الوثيقة :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
|
| |
|
محسن سالم العقري عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 18/11/2011 العمر : 58
| موضوع: رد: كهرباء سميع والأجر على الله الثلاثاء يونيو 26, 2012 12:30 am | |
| - الجبني 2011 كتب:
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كهرباء سميع والأجر على الله ؟!
|
منذ الأيام الأولى لتسلم العميد صالح سميع مهامه كوزير للكهرباء في حكومة الوفاق الوطني، ظهر لنا وكأنه المنقذ والمخلص الذي انتظرناه طويلاً، وفعلاً الرجل المناسب في المكان المناسب، وماهي إلا أسابيع قليلة حتى نودع الظلام ونطوي صفحة الانطفاءات الكهربائية التي عانينا منها سنوات والحقت بنا خسائر مادية جسيمة بسبب إتلافها للأجهزة الكهربائية في المنازل وإلى غير رجعة، لتبقى الانطفاءات الكهربائية من ذكريات النظام السابق ..
أو هكذا خُيل لنا ونحن نستمع إلى التصريحات الواثقة للوزير سميع التي أكد فيها أن مشكلة الانطفاءات الكهربائية والاعتداءات على خطوط الكهرباء ستنتهي خلال أسابيع قليلة بعد أن تم التواصل مع مشائخ ووجهاء القبائل في المناطق التي تتعرض فيها خطوط الكهرباء للاعتداء، وتم الاتفاق على وقف الاعتداءات التي تتعرض لها أبراج كهرباء مأرب الغازية ..
وزاد من تفاؤلنا وثقتنا بالوزير سميع حين رأيناه يعتمر الخوذة الخاصة بحماية الرأس التي يستخدمها عمال ومهندسو الكهرباء في مواقع العمل وهو يقوم بزيارة ميدانية للأطقم الهندسية ويحثهم على سرعة إصلاح الأبراج الكهربائية التي تعرضت للاعتداء ويحفزهم بصرف مكافآت مالية مجزية إذا تم إنجاز العمل في زمن قياسي حدده لهم بعدة أيام أثناء زيارته لموقع البرج في منطقة نهم على ماأذكر .. ليدخل العمال والمهندسون في سباق محموم مع الزمن من أجل إنجاز المهمة في الوقت المحدد ليكسبوا المكافآت المالية من ناحية وينالوا رضى وزيرهم من ناحية أخرى ..
ومرت الأيام والأسابيع والأشهر ونحن ننتظر أن يفي سميع بوعد قطعه على نفسه، إلا أن الاعتداءات على خطوط نقل الطاقة وأبراج الكهرباء تتواصل وبوتيرة عالية وبعد أن كانت الانطفاءات ساعة أو ساعتين أصبحت الانطفاءات تصل إلى خمس أو ست ساعات وأحياناً تصل إلى عدة أيام في بعض أحياء تعز وغيرها من المحافظات ومنذ أن قطع سميع وعده لم نعد نرى ضوء الكهرباء إلا دقائق معدودات في اليوم والليلة . مقابل ساعات طويلة من الظلام وكل مانسمعه من تصريحات مسؤولي الكهرباء هو « خرجت محطة مأرب الغازية عن الخدمة ... دخلت محطة مأرب الغازية الخدمة»، لدرجة جعلتنا نشعر بالحنين إلى أيام ماقبل الثورة على الأقل كانت الانطفاءات الكهربائية أقل بكثير مما هي عليه الآن.
والغريب أننا لم نعد نسمع أي تصريح للوزير سميع باستثناء تلك المبررات التي يحاول إقناعنا بها عن سبب فشل وزارته وعجزه عن تحسين خدمة الكهرباء التي تتدهور كل يوم ولا يستبعد أن نصل إلى انقطاع تام للتيار الكهربائي والعودة إلى ماقبل عصر الكهرباء ليكون الفانوس هو البديل الأمثل عند ملايين البسطاء الذين سيكتفون بالترحم على زمن الكهرباء وهم يشاهدون نور الكهرباء يشع من بيوت الميسورين القادرين على شراء مولدات كهربائية خاصة بهم .
وبالتأكيد سميع واحد من هؤلاء .. لا أقول هذا من باب التشاؤم أو التجني على الوزير سميع وحكومة الوفاق ولكن من باب الخوف من الوصول إلى هذه اللحظة المؤلمة والتي أصبحت أقرب مما نتصور في ظل غياب المعالجات الجذرية والحلول لمشكلة الكهرباء مع انشغال الوزراء بقضايا أخرى واستمرارهم في المماحكات والمكايدات السياسية والحزبية .
رئيس حكومة الوفاق الأستاذ محمد سالم باسندوة كان قد عبر عن انزعاجه من النقد الذي يوجه لحكومته، مطالباً وزراءه بالحديث عن المنجزات التي تحققت على أيديهم وهو مايجعلنا نتساءل: ياترى ماهي المنجزات التي حققها الوزير العميد صالح سميع حتى يتحدث عنها .
|
صراحة مواضيعك ياجبني مافهمتها يوم مع الرائيس السابق ويوم مع المشترك ويوم مستقل مش عارف الى اين تنتمي اقرائو هذ التصرح وحكمو اعجبنى تصريح الرئيس هادي الأخير حول قطع الكهرباء. أمام محافظة مأرب .".نحن لا نقبل الأعذار لا من حرس ولا من محافظ ولا من منطقة وسطى شوفوا يا جماعة..الفرق بين الاعتداءات على الكهرباء في اليمن بين عام 2011 وعام 2012،..فاعتداء عام الرئيس صالح..ومجور ووزير الكهرباء السقطري على الكهرباء93 اعتداءً..يرافقه هيجان يغلي في شوارع صنعاء وزحف نحو القصر والدار..وزنقة زنقة [b]ظننت أنها مقدمة ليوم القيامة..وخاصة بعد ان ظهرت ظاهرة الانقسامات في الجيش والأمن..والحزب والصديق ..والزوج والزوجة والأخ و أخوة والصهر وصهره..والقرية والمدينة والصحراء..والله يعلم الجن كيف كانت حالتهم!! ..وقتل في الساحات وجامع الرئاسة.. وووالخولو كنت أنا مكان الرئيس صالح قبل أو بعد محاولة الاغتيال في جامع الرئاسة لطحت من هزه...ولهزتني ذبابة...رشحنا الرئيس هادي..وقلنا آه خرجنا من الهيجان..و نعمنا بشهر العسل مع الكهرباء.. ثم بدأت الأصوات تظهر( أنا البطل وغيري فارغ عطل )فوقعت 33 اعتداءً على الكهرباء( في نصف عام )ثم جريمة أبين، والمكلا والسبعين وقائد المنطقة الجنوبية من حكم الرئيس هادي وباسندوه ووزير الكهرباء سميع.. رغم انه هو عام أفضل من العام الماضي..لا زحف ولا هيجان..و المشكلة العجيبة التي (ربشتنى ربش)ان هناك عصير مشكل(كوكتيل)بطعم العن والشتم والسب واستهداف للأخر ومحاولة إظهار ان هناك منتصر وخاسر..ولا قانون يحكم سوى ارحل من الوزارات والعساكر..وفي نفس الوقت يا عيني .هناك مناداة للحوار ونسى الجراح..وصفحة جديدة "للمترب جمال" وبصوت صفير شباب الصراع من الفنانين مع الفنان الكبير (الكبسي واحمد عوض).لكن ما في فائدة ..ولو كنت مكان الرئيس هادي وباسندوة وسميع لقرح لي عرق .. أو أصبت بالجنان!إذا ظلت الأمور في إثبات الذات...ومحاولة إنكار الأخر...وان من يصل للحكم يعتقد انه طرزان..فاني اعتقد ان المجرمين أرحم منا بأنفسنا ..والحكم القضائي عندهم ان هناك ظلم ..ولابد ان تتساوى الاعتداءات عندهم حق 2011م، مع الاعتداءات حق 2012- أو تزيد شبرا قليلا!!عن أي حوار تتحدثون يا ساسة يا كرام .. ونحن في جوع ولعن وشتم وظلام!!كلما هاجمتم بعضكم البعض كنا نحن الخاسرون!! ..فهل انتم رابحون ؟؟..وكل امة تلعن ما قبلها فعن أي دولة جديدة تتحدثون ؟؟الكلام الجميل أو الصمت من ذهب وحب الأخر ونسي الجراح أفضل للشعب الذي قد يهيج عليكم مثل الجمل...حرام من رقبتي إلى رقبة حشود السبعين والستين عام 2011م، ما في واحد يستطيع منكم يفوز على الأخر سوى بالحب والورد وترديد أغنية " أنسى ألي راح أنساه وتأمل الحاضر..لا تعيش في ذكراه وتكدر الخاطر..طبعا المودف هو من يحكم ألان هو خاسر خاسر ..إذا ظل يتذكر حرب البسوس..وليالي الحلمية.وحكاية يا بقرة صبى اللبن عبدالله داخل عدن...لكن لو يشعر الناس بالحب وان ما جرى هو بين أخوة .واليمن اولا.. وتوزيع ادوية وبر وسكر ..(حتى خرط من حق حيس سيخرط الشعب كله )الحقيقة تقال مثل ما كان الرئيس صالح وحكومته تتحمل الانفلات وقطع الكهرباء عام 2011، ألان الرئيس هادي وباسندوه وسميع يتحملون...انتم حكومة ةةةةةةةةةةةة.. رغم صمت هادي وهدوئه..حينما كان المشترك يتهم المؤتمر بالتخريب عام 2011..والتجويع الجماعي ..كان يقال على الحكومة ان ترحل و الرئيس صالح يلحق بها ..هم حكومة قالت جدتي(هههههههه)طبعا مطلب قانوني وأي حكومة لا تستطيع حماية الكهرباء والناس.. فلا داعي لعمل أعذار مثل ما كان يقول الرئيس صالح (مخرب غلب ألف عمار )ألان الرئيس هادي مؤدب ما يؤذي احد بتصاريحه ، لكن حكومته يقلون نفس الكلام مخرب وعمار ..نفس الكلام يا حبيبي .. ياحبيبياعتقد ان الخطاب المتشنج بين الطرفين هو من يعقد الأمور..وإذا لم يعترف كل واحد بالأخر وانه لن ولم يستطع الفوز على الأخر..فسنظل سوى سوى بالهوى..فالخاسر هو طاهر حزام والمساكين مثله..مع احترامي القدير للرئيس صالح ومجور والسقطري والرئيس هادي وباسندوة وسميع..لكن الحق يقال..فنحن غلابة نريد ان نعيش .. | |
|