المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 829894
ادارة المنتدي من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 829894
ادارة المنتدي من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثورات الشعوب ليست ضد الاستعمار فحسب بل ضد الانظمة الفاسدة التي هي امتداد للأستعمار بأيادي داخليه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

» نـــفـحـــــــــــات رمــــــــضـــــــانــــــــــيـةمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:29 am من طرفابوعماد» مناجاة رمضانية من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:27 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيهمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:26 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيه في التاريخمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:22 am من طرفابوعماد» على كل حال تحياتي لسعادة المدير ابو عمادمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالأحد نوفمبر 17, 2013 7:26 am من طرفالمتميز» الشيخ/ظيف اللةمحمدعبدالرحمن الظبيانيمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:14 am من طرفاميرباخلاقي» اسمحولي على الغياب الطويلمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:00 am من طرفاميرباخلاقي» اجمل ترحيب بالاخ عبدالوهاب عبدالكريممن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2013 12:18 pm من طرفebraheem algobany» تصعيد مسلح في الحصبة يُهدد بحرف مسار مؤتمر الحوار الوطني الشاملمن لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:36 pm من طرفالجبني 2011» الرئيس السابق " صالح " يحارب وقت الفراغ بافتتاح صفحة رسمية على موقع ( فيسبوك )من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:31 pm من طرفالجبني 2011

 

 من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجبني 2011
عضو مميز
عضو مميز
الجبني 2011


تاريخ التسجيل : 28/03/2011
العمر : 34

من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Empty
مُساهمةموضوع: من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن!   من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن! Emptyالثلاثاء فبراير 28, 2012 11:50 pm

اللحظة الدراماتيكية - على طريقة تسليم شعلة الأولمبياد - التي سلم

فيها الرئيس اليمني السابق - أو الباقي أو المجاز، لكن حتما ليس المخلوع

بالصيغة التي يتخيلها الثوار - تبدو أقرب إلى روح السينما الأميركية التجارية


المعتمدة على تكثيف اللحظة العاطفية ولو بشكل مفتعل،

لكن أداء الرئيس علي

عبد الله صالح كان متميزا بغض النظر عن أي معيار تقييمي آخر سوى

أن الرجل كان أذكى الحكام المثار عليهم، وربما يرجع ذلك للخبرة

الطويلة التي مارسها كضابط إيقاع بين المتناقضات،

القبائل والمثقفين والاشتراكيين والانفصاليين وحتى الحوثيين.



لقد كان صالح رجل التفاصيل الصغيرة في الداخل، حيث أطلق رجال عائلته

والمقربين منه لإحكام القبضة الأمنية والاقتصادية وحتى العلاقات بين الفرقاء،

كما كان رجل الشعارات الكبيرة في الخارج، حيث التلويح والضغط

بكارت «القاعدة» للغرب والدول المجاورة، وبث القلق حول انفجار الأوضاع

بسبب ما آلت إليه الحالة اليمنية اقتصاديا، حيث استطاع أن يتنصل من

مسؤولية الدولة ليجعل المجتمع الدولي يشعر بتأنيب الضمير السياسي تجاه تقصيره

في اليمن، الذي بات أكثر خطرا وتهديدا مع هجرة «القاعدة» إليه، وأكثر

استقطابا للتحالفات السياسية بعد دخول المحور الإيراني له عبر بوابة الحوثيين


العريضة والغامضة. ومن الجدير بالذكر أن المحور الإيراني بدأ يتخطى ارتكازه

على الحوثيين في اليمن لينتقل إلى مجموعات وأطياف من المعارضة النخبوية والتي

تضم لفيفا غير مؤثر من الصحافيين والناشطين ذوي الميول اليسارية والناصرية،

الذين استطاع صالح باقتدار تهميشهم بل وجعل الشارع الثائر يلفظهم.

أزعم أن دهاء صالح السياسي مكنه حتى من التحكم في إيقاع الثورة،

وإن كان خطؤه الاستراتيجي ارتباكه في تقديره حجم أنصاره، وقدرة الغضب

السياسي في الشارع على التحول إلى براكين مشتعلة متى ما سال الدم، وإن كان


الأكيد أن جزءا من تصاعد الثورة اليمنية كان مناطا بالخارج، وسرعة المبادرة

الخليجية ودقتها، ووحدة النسيج اليمني بسبب رافعة القبيلة حتى بين «الإصلاح»

و«اللقاء المشترك» والقبائل؛ إضافة إلى الارتدادات «المعنوية» لباقي

الثورات على اليمن.

من رئيس مثار عليه إلى مستهدف بالتفجير إلى رئيس مؤقت إلى معزول إلى حاضر

كنظام ومؤسسة وغائب كشخص، تبدو سيرة الرجل السياسية بحاجة إلى دراسة أوسع

لا سيما أن «حفلة» الأمس رغم رومانسيتها الرمزية فإنها لحظة استحقاقات كبرى

لليمن الجديد، بدأت تطلق صافرات الإنذار لدول الجوار وعلى رأسها بالطبع

السعودية المعنية بشكل جوهري وأساسي باليمن. فمسلسل التفجيرات القاعدية

الشهير بدأ، والرغبة في الانفصال بدت أكثر من ذي قبل لدى الجنوبيين،

وحتى الشارع اليمني بدأ يشعر بأن غنائم ثورته لم تطله أبدا.

في كلمته، قال عبد ربه منصور هادي الرئيس الجديد «كل ما أتمناه أن أقف بعد

عامين في مكان علي عبد الله صالح، وأن يقف الرئيس الجديد في مكاني، وكل طرف

يودع الثاني، وهذه سنة الحياة في التغيير». التركيز على الرئيس القادم

والتمحور حوله هو مطلب الجميع، لكنه ليس ما سيعيد عافية اليمن، فالاستحقاقات

الأمنية والاقتصادية والوحدة أهم بكثير من أي تغييرات شكلية نحن نعلم أنها

لم تطل ولن تطال الجيش، وإن كانت هناك عمليات تنظيف واسعة لمرافق الدولة

تشبه إلى حد ما طريقة «الطلاق الإيجابي» الذي حدث مع الرئيس.

هذا الطلاق الإيجابي تصر المعارضة على تصويره خلعا، وتمضي في المطالبة بضرورة

هيكلة القوات المسلحة وإقصاء عائلة صالح عن الجيش والأمن، وكما جاء على لسان


أحد أقطاب المعارضة «لقد انتخبنا هادي ليكون رئيس اليمن لا

موظفا عند علي عبد الله صالح».

أعتقد أن ثمة مغالطات كبيرة في فهم طبيعة علاقة الرئيس بالمكونات السياسية

للمجتمع اليمني، وهو أمر تكاد ينفرد به اليمن دون غيره، وهو ما تحدثت عنه

في مقال سابق عن مفهوم الشكلانية السياسية في اليمن، وأنها قائمة على

«قبلنة» الدولة الحديثة أكثر من تمدين القبلية، وهو نموذج إلى حد كبير يشبه


مشروع الأسلمة الذي تتبناه جماعات الإسلام السياسي، وإن كان بشكل أكثر

انفصالا عن أي رؤى آيديولوجية ضيقة.

من جهة ثانية، فإن بقاء عائلة الرئيس، وهو شكل من أشكال بقاء

الرئيس نفسه، بات مطلبا أميركيا بالدرجة الأولى، بعد أن شكلت تهديدات

عودة «القاعدة» إلى المشهد جدية أكبر خلال الأسابيع الماضية، والأمر المرشح

للتصعيد متى استطاعت «القاعدة» تنفيذ ضرباتها وخلق الفوضى من جديد.

الرؤية الأميركية الجديدة لليمن تتلخص في إيجاد خطط طويلة المدى لإعادة تأهيل

المؤسسات العسكرية بطريقة تمكنها من التصدي لـ«القاعدة»، وهي خطط تذكرنا

بأخطاء الأميركيين في أفغانستان، وذلك بالتركيز على الأمن وإغفال مسببات انفجار

الأوضاع، وهي اقتصادية بامتياز في اليمن، كما أن مغامرة الأميركيين بإرسال

فرق عسكرية صغيرة لإنفاذ ضربات لـ«القاعدة»، أو حتى نشر طائرات من دون طيار،

ستؤدي إلى نتائج كارثية، بل ستسهم في خلق شرعية جديدة لـ«القاعدة»،

بينما تحسين الأوضاع، وهو الحل الأصعب والأطول، سيجعل اليمنيين بفعل ميكانيزم


الشرعية القبيلة يطردون «القاعدة» بأنفسهم. صحيح أن الحل ليس بهذا التبسيط،

لكن «القاعدة» في اليمن كيان تتم تغذيته من الداخل والخارج للعب به أكثر من

إحداث تغييرات شاملة أو تأسيس دولة خلافة وإمارة إسلامية

على طريقة العراق وأفغانستان.

أصدقاء اليمن الحقيقيون اليوم هم من أخرجوا البلاد من مأزق الانهيار بفعل

الثورة، ورغم كل ما قيل عن المبادرة الخليجية فإنها كانت ضمانة سياسية


واقعية، أفرزت هذا الوضع الذي يعد الأكثر نجاحا على مستوى الثورات، لكن

اليمن اليوم بحاجة إلى أصدقائه أكثر مما مضى، فالثورات يمكن أن تولد من جديد

بسبب ضغط السلطة المركزية ووقوف البلد على الحافة اقتصاديا، هذا إذا ما

تجاهلنا التضخم الحوثي في منطقته والمعزز بتحالفات جديدة مع اليسار الثائر

على هوية الثورة الإصلاحية، إضافة إلى ارتباك الجنوب بين تطلعاته للمرحلة


الجديدة وانقسامه كمكون سياسي بين هويتين، الأولى انفصالية تعيش على أحلام

الماضي، لكنها لا تملك مشروعا سياسيا واضحا ومحددا، والثانية تخص مجموعات

قتالية أوسع من أن تصنف كـ«قاعدة» تريد أن تسيطر على مناطقها الخاصة

وتقيم فيها ما يشبه الاستقلال أو حتى الارتباط غير المركزي بصنعاء. وكما

أسهمت المبادرة الخليجية في إعادة الدور الاستراتيجي لدول الجوار في اليمن

بعد سنوات من القطيعة والارتباك وسوء الفهم كان أبرز ما فيها استثمار


النظام السابق للأزمات لتثبيت وضعيته كضامن وحيد لاستقرار اليمن، فإن

الأهم الآن هو إطلاق حزمة من المبادرات الاقتصادية والمشاريع التنموية

لانتشال اليمن من الحافة.

في التجربة اليمنية للثورة الكثير من الدروس والعبر بالمعنى السياسي

في علاقة الديني بالسياسي بالقبلي، وعن بلد مسلح بما يزيد على

ستين مليون قطعة سلاح، لكنه الأكثر سلمية وتماسكا في ضبط ردود فعله.

قديما كان المهاجرون اليمنيون يهددون أبناءهم بتهجيرهم لمقاربة

شظف العيش والرجولة والمسؤولية بقولهم «من لم يعلمه الزمن يعلمه اليمن
».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من لم يعلمه الزمن.. يعلمه اليمن!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقاطع من مظاهرة نوارس اليمن في واشنطن لنصرة ثورة شباب اليمن
» رجل اليمن القوي الذي سوف يحكم اليمن بيد من حديد ، الف مبروك للثورة المجيدة ؟؟؟
» نقلاً عن منتديات نعوه (أطفال اليمن يـــ زعماء اليمن)
» سيرة نبلا وعظما اليمن على قناة اليمن الأولى تابعوا
» ماهيى اليمن؟ وكيف احب اليمن"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب  :: واحة السياسي الحر-
انتقل الى: