ايه الوطن سيأتوك قوم لن يرحموك ، ولن يقبلوا باحد غيرهم ولهم مآرب أخرى !!

القانون اليمني واضح بالنسبة للملكية الخاصة للأرض الزراعيةوالأراضي البورالتي لاتوجد عليها أشجار مثمرة وغير مثمرة مثل أشجار الحطب أو البئر لهذا حدد التعويض للبئر والأشجار المثمرة وأشجار الحطب وما سوى ذلك لا يعوض صاحبها إن اقيم في تلك الأرض مشروع عام أي للصالح العام والمسجد المذكورة وقعت على أرض شبه زراعية ولا يوجد فيها زروع حين شيد الجامع
ومع هذا فأي مبلغ يقدم لبني زهرة من قبل الرئيس هو كافي كون القانون واضح بهذا الخصوص وقد تمنيت على الكاتب إن يقول خيرا أو ليصمت لأن القول في هذا الجاب من قبله أو من قبل المعارضة ماهو إلا من باب التشهير والحقد والكره لقيام الجامع ولو إن الكاتب طرح الموضوع من باب أخر لعذرناه مثلا أن يقول لو بني مستشفى بقيمةالجامع لكان أفود للناس
أي إن أولوية المستشفي مقدمة على المسجد في بلد مثل اليمن على كلا لاينطلي هذا الكلام على من يعقل
ويدرك القوانين أحييك أخي الصومعي والصورعي أخي في الصميم

في الصميم كتب:

قصة جامع الصالح
كيف أختطف الرئيس نجل الأسرة التي تملك أرض الجامع ليرغمها على البيع واليوم صالح وشلته يسجدون بين يدي الله على ارض مسروقة
الإثنين 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - خاص


تم افتتاح جامع الصالح في 2008 بعد عدة سنوات من بدء الإنشاء و بعد ان كلف عشرات الملايين من الدولارات. و بعد افتتاحه مباشرة أطلق عليه الموالون للرئيس علي عبدالله صالح تسمية المعلم التاريخي و قالوا ان الشجاعة الهندسية التي يتسم بها هذا الصرح المعماري انما تدل على عظمة الرئيس .

بالنسبة للآخرين فان هذا الجامع يمثل رمزا للزيف و الخداع و الفساد الذي تعيشه الأمة لانه بني على ارض منهوبة و بأموال منهوبة لتمجيد اشخاص فاسدين .

ذلك الجامع الذي ادعت الحكومة انه بني من حر مال الرئيس، و عجزت ان تذكر ان رجال اعمال بارزين امثال بيت هائل سعيد اكرهوا على تمويل مشروع الجامع تحت ضغط التهديدات بالانتقام عبر الغاء تراخيصهم و تعطيل باقي اعمالهم

و يعد جامع الصالح الذي تم إنشاءه على مساحة تزيد على 27,300 متر مربع، اروع و اضخم مبنى في اليمن و ينافس في جماله المسجد الحرام في مكة

و له ست منارات بارتفاع 100 متر تطل على المدينة و اصبح جامع الصالح مركز الاهتمام في العاصمة و يذكر الكثير من الناس ان اموالهم ينفقها الرئيس بترف لكي يشبع حماقاته

بيت زهرة

بيت زهرة هي احدى العائلات الصنعانية التي كانت تمتلك الى وقت قريب ذات قطعة الارض التي اراد الرئيس صالح ان يبني جامعه عليها .

لقد ارسل الرئيس رجاله للحديث مع بيت زهرة عن رغبته في شراء الارض عارضا عليهم ثمنا بخسا جدا و بكل وضوح رفض بيت زهرة بيع الارض معللين رفضهم بان قيمة الارض تقدر اكثر بكثير من العرض الذي قدمه الرئيس لهم و اضافوا ان عليه ان يدفع سعرا عادلا للارض التي ينوي بناء مسجده عليها و و لمعاقبة بيت زهرة على رفضهم فقد تم اختطاف ابنهم الأكبر من قبل قوات حكومية لمدة 3 أشهر، أعادوه بعدها و هو اكثر ضعفا , بعد اختفاء ابنهم بدات الاسرة بالبحث عنه للوصول الى شئ يقود اليه و ذلك بسؤال الجيران و السلطات. و فجاة اتى رجل الى منزلهم ليحذرهم ان هم ارادوا ان يعود اليهم ابنهم سالما فعليهم ان يقبلوا ببيع الارض للرئيس .

و استسلم بيت زهرة لأنهم لم يريدوا ان يخاطروا بحياة ابنهم من اجل قطعة ارض مهما كانت قيمتها

لعنة الارض ؟

بدا البناء في الموقع، و معه بدأت بعض الأمور الغريبة تحدث و انتشرت شائعات عن لعنة الجامع. و في كل مرة يتم بناء منارة على الأرض التي اغتصبت من بيت زهرة عنوة، تقع المنارة و تتحطم على رؤوس العمال الذين دفنوا تحت الأنقاض.


في بادى الامر القي اللوم على مدير الموقع حيث اتهمه المهندسون بالاهمال و قلة مهاراته الدراية و قالوا انه لم يقم بإجراءات السلامة اللازمة .

و عندما تكرر الامر مرة ثانية، تعجب العمال و لم يستوعبوا لماذا يستمر المبنى في الانهيار و ,

و يقول الناس في صنعاء ان الرئيس عندما تجرئ في استخدام المال الحرام و الارض الحرام لبناء بيت الله، فان الله انزل لعنته على هذا البناء .

و عندما فشلت المحاولة الثالثة، قرر المصممون الهندسيون بتغيير خططهم و استخدموا الأرض كحديقة و ملحق للجامعة الاسلامية حيث ياملون ان يكون الامر اكثر امنا .

و حتى يومنا هذا لم تتلقى تلك الاسرة اي تعويض او اعتذار، بل كل الازدراء من السلطات بينما يسجد الرئيس و شلته بين يدي الله على ارض مسروقة .



تعليقي بانكم اكثر من دجالون خبثاْ .

وأنا هنا بدوري أسأل في الصميم من يقصد بالدجالون ولماذا ، فلو يوضح مايقصد نكون له من الشاكرين على التوضيح "

مارشال جبن كتب:

القانون اليمني واضح بالنسبة للملكية الخاصة للأرض الزراعيةوالأراضي البورالتي لاتوجد عليها أشجار مثمرة وغير مثمرة مثل أشجار الحطب أو البئر لهذا حدد التعويض للبئر والأشجار المثمرة وأشجار الحطب وما سوى ذلك لا يعوض صاحبها إن اقيم في تلك الأرض مشروع عام أي للصالح العام والمسجد المذكورة وقعت على أرض شبه زراعية ولا يوجد فيها زروع حين شيد الجامع
ومع هذا فأي مبلغ يقدم لبني زهرة من قبل الرئيس هو كافي كون القانون واضح بهذا الخصوص وقد تمنيت على الكاتب إن يقول خيرا أو ليصمت لأن القول في هذا الجاب من قبله أو من قبل المعارضة ماهو إلا من باب التشهير والحقد والكره لقيام الجامع ولو إن الكاتب طرح الموضوع من باب أخر لعذرناه مثلا أن يقول لو بني مستشفى بقيمةالجامع لكان أفود للناس
أي إن أولوية المستشفي مقدمة على المسجد في بلد مثل اليمن على كلا لاينطلي هذا الكلام على من يعقل
ويدرك القوانين أحييك أخي الصومعي والصورعي أخي في الصميم

أما المارشال أما وقد كنت حاضر على البيع فجزاك الله خير بس الذي نريد نفهم ليش كل شيء تحشر فيها المعارضة
الأشكالية بين فأة من الناس وبين عامر المسجد وأنت عليك أن توضح ولأنك لا ادري من كتب السجل بينهم نرجعها الى ذمتك

في الصميم كتب:

قصة جامع الصالح
كيف أختطف الرئيس نجل الأسرة التي تملك أرض الجامع ليرغمها على البيع واليوم صالح وشلته يسجدون بين يدي الله على ارض مسروقة
الإثنين 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - خاص


تم افتتاح جامع الصالح في 2008 بعد عدة سنوات من بدء الإنشاء و بعد ان كلف عشرات الملايين من الدولارات. و بعد افتتاحه مباشرة أطلق عليه الموالون للرئيس علي عبدالله صالح تسمية المعلم التاريخي و قالوا ان الشجاعة الهندسية التي يتسم بها هذا الصرح المعماري انما تدل على عظمة الرئيس .

بالنسبة للآخرين فان هذا الجامع يمثل رمزا للزيف و الخداع و الفساد الذي تعيشه الأمة لانه بني على ارض منهوبة و بأموال منهوبة لتمجيد اشخاص فاسدين .

ذلك الجامع الذي ادعت الحكومة انه بني من حر مال الرئيس، و عجزت ان تذكر ان رجال اعمال بارزين امثال بيت هائل سعيد اكرهوا على تمويل مشروع الجامع تحت ضغط التهديدات بالانتقام عبر الغاء تراخيصهم و تعطيل باقي اعمالهم

و يعد جامع الصالح الذي تم إنشاءه على مساحة تزيد على 27,300 متر مربع، اروع و اضخم مبنى في اليمن و ينافس في جماله المسجد الحرام في مكة

و له ست منارات بارتفاع 100 متر تطل على المدينة و اصبح جامع الصالح مركز الاهتمام في العاصمة و يذكر الكثير من الناس ان اموالهم ينفقها الرئيس بترف لكي يشبع حماقاته

بيت زهرة

بيت زهرة هي احدى العائلات الصنعانية التي كانت تمتلك الى وقت قريب ذات قطعة الارض التي اراد الرئيس صالح ان يبني جامعه عليها .

لقد ارسل الرئيس رجاله للحديث مع بيت زهرة عن رغبته في شراء الارض عارضا عليهم ثمنا بخسا جدا و بكل وضوح رفض بيت زهرة بيع الارض معللين رفضهم بان قيمة الارض تقدر اكثر بكثير من العرض الذي قدمه الرئيس لهم و اضافوا ان عليه ان يدفع سعرا عادلا للارض التي ينوي بناء مسجده عليها و و لمعاقبة بيت زهرة على رفضهم فقد تم اختطاف ابنهم الأكبر من قبل قوات حكومية لمدة 3 أشهر، أعادوه بعدها و هو اكثر ضعفا , بعد اختفاء ابنهم بدات الاسرة بالبحث عنه للوصول الى شئ يقود اليه و ذلك بسؤال الجيران و السلطات. و فجاة اتى رجل الى منزلهم ليحذرهم ان هم ارادوا ان يعود اليهم ابنهم سالما فعليهم ان يقبلوا ببيع الارض للرئيس .

و استسلم بيت زهرة لأنهم لم يريدوا ان يخاطروا بحياة ابنهم من اجل قطعة ارض مهما كانت قيمتها

لعنة الارض ؟

بدا البناء في الموقع، و معه بدأت بعض الأمور الغريبة تحدث و انتشرت شائعات عن لعنة الجامع. و في كل مرة يتم بناء منارة على الأرض التي اغتصبت من بيت زهرة عنوة، تقع المنارة و تتحطم على رؤوس العمال الذين دفنوا تحت الأنقاض.


في بادى الامر القي اللوم على مدير الموقع حيث اتهمه المهندسون بالاهمال و قلة مهاراته الدراية و قالوا انه لم يقم بإجراءات السلامة اللازمة .

و عندما تكرر الامر مرة ثانية، تعجب العمال و لم يستوعبوا لماذا يستمر المبنى في الانهيار و ,

و يقول الناس في صنعاء ان الرئيس عندما تجرئ في استخدام المال الحرام و الارض الحرام لبناء بيت الله، فان الله انزل لعنته على هذا البناء .

و عندما فشلت المحاولة الثالثة، قرر المصممون الهندسيون بتغيير خططهم و استخدموا الأرض كحديقة و ملحق للجامعة الاسلامية حيث ياملون ان يكون الامر اكثر امنا .

و حتى يومنا هذا لم تتلقى تلك الاسرة اي تعويض او اعتذار، بل كل الازدراء من السلطات بينما يسجد الرئيس و شلته بين يدي الله على ارض مسروقة .



تعليقي بانكم اكثر من دجالون خبثاْ .

اخي كبير المشرفين أستسمح سيادتك لأقول لك أنا من غير عنوانك بالعنوان الحقيقي للموضوع وذلك تقدير منا للكاتب .

مارشال جبن كتب:

القانون اليمني واضح بالنسبة للملكية الخاصة للأرض الزراعيةوالأراضي البورالتي لاتوجد عليها أشجار مثمرة وغير مثمرة مثل أشجار الحطب أو البئر لهذا حدد التعويض للبئر والأشجار المثمرة وأشجار الحطب وما سوى ذلك لا يعوض صاحبها إن اقيم في تلك الأرض مشروع عام أي للصالح العام والمسجد المذكورة وقعت على أرض شبه زراعية ولا يوجد فيها زروع حين شيد الجامع
ومع هذا فأي مبلغ يقدم لبني زهرة من قبل الرئيس هو كافي كون القانون واضح بهذا الخصوص وقد تمنيت على الكاتب إن يقول خيرا أو ليصمت لأن القول في هذا الجاب من قبله أو من قبل المعارضة ماهو إلا من باب التشهير والحقد والكره لقيام الجامع ولو إن الكاتب طرح الموضوع من باب أخر لعذرناه مثلا أن يقول لو بني مستشفى بقيمةالجامع لكان أفود للناس
أي إن أولوية المستشفي مقدمة على المسجد في بلد مثل اليمن على كلا لاينطلي هذا الكلام على من يعقل
ويدرك القوانين أحييك أخي الصومعي والصورعي أخي في الصميم

قال القانون اليمني فديت خشمك هكذا نبغي
فديت خشمك يالنشمي لاتذكرهم بالقانون احسن القانون اخرطي انا اخبر به لكن دق لاوين ماخرجت
فديت خشمك هناك قانون الاهي هذا الذي يخوف

كنت اتمناعلى أخي ابومشعل أن يكون له موضوع تحت هذا العنوان ونحن مستعدين نأخذ وندي نقاش فيه وربما نصل الى حلول ونعمل حد للتخوفات التي يضمر اليها الصميم
وبما أن الموضوع في وادي والعنوان في واد آخر أكتفي بالمرور ولتكرار السلام على كبير المشرفين .

طبعاً نشكوك على المشرف للقسم السياسي