مثلث برمودا والصراع العائلي على السلطة !

مثلث برمودا (بالإنكليزية: Bermuda Triangle)
(المعروف أيضا باسم "مثلث الشيطان") هي منطقة جغرافية على شكل مثلث متساوي

الأضلاع (نحو 1500 كيلومتر في كل ضلع) ومساحته حوالي مليون كم²، يقع في

المحيط الأطلسي بين برمودا، وبورتوريكو، وفورت لودرديل (فلوريدا).

هذا المثلث المميت مشهور ولم تستطع اي قوة السيطرة عليه ، ولن تستطيع ثورات العالم

كلها الأقتراب منه كون هذا المثلث متسيطر سيطرة كاملة على هذه البقعة من العالم ،

اذن كيف السبيل الى القضى على هيمنة هذا المثلث ! وقد قلنا لكم ان ثورات العالم بأسره

لن تستطيع التغلب على انانية هذا المثلث المقيت الذي روع البلاد والعباد من كثر ما اكل

ونهب واخفاء من طائرات وسفن تجارية وحتى السفن الحربية بما حمل حملها من قوة ،

وكم من الخبرا ارادوا ان يصلوا الى نتجية لبحثهم عن هذه الظاهرة الخطيرة الا انهم باؤا بالفشل ،

ولكن اللفت نظر الأخوة المحترمين ان لدينا في اليمن مثلث اخطر واشد فتكاً من مثلث

برمودا ، وهذا المثلث الجميع يعرف ان في كلامي الكثير من الصحة ، كونهم لن يقتنعوا

بكل كلامي هذا ، وقد يقول البعض اني مبالغ في ذلك ، ولكن صدقوني ان ما اقول انما

من الواقـــــع ، واقعنا الأليم الذي نحن نتجرعه من تاريخ سيل العرم حتى يومنا هذا ،

سادتي الكرام مثلث اليمنيين الخطير يتمثل في الأسرة المحمرية ( علي صالح وعائلته ،

وعلي محسن وعسكره ، وعيال حسين الأحمر وتوابعهم ) هؤلاء الذين هم من فتك

بالشعب اليمني ، وهم من سيفتك بهم اذا لم يتحرر هذا الشعب ويصحوا من غيبوبته ،

هذا المثلث بينهم صراع خطير سيؤدي بالشعب والوطن كما يعمل مثلث برمودا بمن

يقرب منه ، هذا المثلث الخطير بينهم صراع على السلطة وسيدخلونا في مصيبة لا يعلم

مداها الا الله ، هذا المثلث لم يسطع عليه العالم بكبره وقوته ، هذا المثلث دوخ بالعالم

رغم خبث الدول الكبرى في السياسة الا انهم تفوقوا على هذا العالم من حيث الدها في

المراوغة السياسية ، كل طرف جعل من نفسه الحمل الوديع مع الشعب والوطن ، وكل

طرف يضهر مالا يبطن وهذه الطريقة اشد واخطر من امواج برمودا ، الكل يستخدم

الشعب وقود للوصول الى هذه السلطة التي لم نقتنع بأنهم لن يعطونا اكثر مما كنا عليه

وكثر خير الله ،

هذا المثلث جرت بينهم معارك طاحنة بالأمس وكل طرف يقول ان الطرف الثاني اعتدى عليه ،

علي محسن من طرف ، وصغير من طرف ، وبني حسين الأحمر من طرف آخر ، تخليوا

خطر هذا المثلث بأنه استطاع يقنع الآخرين انه على حق ، الذين مع علي محسن يقولوا صحيح ،

والذين مع بني حسين الأحمر يقولوا انهم على حق ، وبني علي صالح يقولوا انهم المستهدفين ،

وكلنا نصدق وكلنا مذهول مع من يكون ، كلنا نقول الله ينصرنا ، ينصرنا على من ؟ ينصرنا

على بعضنا ! ياللهول من هذه العقليات كم وكم شانجلس على هذه الحالة ،

يا شعب اليمن ولا لكم علي يمين ان هذا المثلث لن يعطيكم حتى حبة من شعير في السلطة الا اذا

بدكم حبة رصاص فهو حاضر لن يتراجع ،

علي محسن لعابة انزاد على السلطة ومنتظر خروج غريمة حتى يرشح نفسه للرئاسة ، وحميد

نفس الموضوع ، وعلي صالح لن يخرج مازال هؤلاء مرشحين انفسهم ، ومعناته ان النهاية

بدأت بكلام علي صالح امس عندما قال وبالحرف الواحد ،

ان لو يرشحوا انفسهم واقصد مضلع المثلث انه لن يبتعد عن الرئاسة ولو دخل اليمن في حرب

طاحنة ، وعندما قال هذا الكلام هو يدرك على ان اضلاع المثلث سيرشحوا انفسهم للرئاسة ،

في حالة فوزهم سيبداء الأنتقام بينهم ،

والا لماذا دفعوا الغالي والنفيس على المرابطين في الشوارع ؟ ومعناته ان المصيبة ابتدأت وعافيتكم ،

التوقيع ( في الصميم )

مثلث برمودا (بالإنكليزية: Bermuda Triangle)
(المعروف أيضا باسم "مثلث الشيطان") هي منطقة جغرافية على شكل مثلث متساوي

الأضلاع (نحو 1500 كيلومتر في كل ضلع) ومساحته حوالي مليون كم²، يقع في

المحيط الأطلسي بين برمودا، وبورتوريكو، وفورت لودرديل (فلوريدا).

هذا المثلث المميت مشهور ولم تستطع اي قوة السيطرة عليه ، ولن تستطيع ثورات العالم

كلها الأقتراب منه كون هذا المثلث متسيطر سيطرة كاملة على هذه البقعة من العالم ،

اذن كيف السبيل الى القضى على هيمنة هذا المثلث ! وقد قلنا لكم ان ثورات العالم بأسره

لن تستطيع التغلب على انانية هذا المثلث المقيت الذي روع البلاد والعباد من كثر ما اكل

ونهب واخفاء من طائرات وسفن تجارية وحتى السفن الحربية بما حمل حملها من قوة ،

وكم من الخبرا ارادوا ان يصلوا الى نتجية لبحثهم عن هذه الظاهرة الخطيرة الا انهم باؤا بالفشل ،

ولكن اللفت نظر الأخوة المحترمين ان لدينا في اليمن مثلث اخطر واشد فتكاً من مثلث

برمودا ، وهذا المثلث الجميع يعرف ان في كلامي الكثير من الصحة ، كونهم لن يقتنعوا

بكل كلامي هذا ، وقد يقول البعض اني مبالغ في ذلك ، ولكن صدقوني ان ما اقول انما

من الواقـــــع ، واقعنا الأليم الذي نحن نتجرعه من تاريخ سيل العرم حتى يومنا هذا ،

سادتي الكرام مثلث اليمنيين الخطير يتمثل في الأسرة المحمرية ( علي صالح وعائلته ،

وعلي محسن وعسكره ، وعيال حسين الأحمر وتوابعهم ) هؤلاء الذين هم من فتك

بالشعب اليمني ، وهم من سيفتك بهم اذا لم يتحرر هذا الشعب ويصحوا من غيبوبته ،

هذا المثلث بينهم صراع خطير سيؤدي بالشعب والوطن كما يعمل مثلث برمودا بمن

يقرب منه ، هذا المثلث الخطير بينهم صراع على السلطة وسيدخلونا في مصيبة لا يعلم

مداها الا الله ، هذا المثلث لم يسطع عليه العالم بكبره وقوته ، هذا المثلث دوخ بالعالم

رغم خبث الدول الكبرى في السياسة الا انهم تفوقوا على هذا العالم من حيث الدها في

المراوغة السياسية ، كل طرف جعل من نفسه الحمل الوديع مع الشعب والوطن ، وكل

طرف يضهر مالا يبطن وهذه الطريقة اشد واخطر من امواج برمودا ، الكل يستخدم

الشعب وقود للوصول الى هذه السلطة التي لم نقتنع بأنهم لن يعطونا اكثر مما كنا عليه

وكثر خير الله ،

هذا المثلث جرت بينهم معارك طاحنة بالأمس وكل طرف يقول ان الطرف الثاني اعتدى عليه ،

علي محسن من طرف ، وصغير من طرف ، وبني حسين الأحمر من طرف آخر ، تخليوا

خطر هذا المثلث بأنه استطاع يقنع الآخرين انه على حق ، الذين مع علي محسن يقولوا صحيح ،

والذين مع بني حسين الأحمر يقولوا انهم على حق ، وبني علي صالح يقولوا انهم المستهدفين ،

وكلنا نصدق وكلنا مذهول مع من يكون ، كلنا نقول الله ينصرنا ، ينصرنا على من ؟ ينصرنا

على بعضنا ! ياللهول من هذه العقليات كم وكم شانجلس على هذه الحالة ،

يا شعب اليمن ولا لكم علي يمين ان هذا المثلث لن يعطيكم حتى حبة من شعير في السلطة الا اذا

بدكم حبة رصاص فهو حاضر لن يتراجع ،

علي محسن لعابة انزاد على السلطة ومنتظر خروج غريمة حتى يرشح نفسه للرئاسة ، وحميد

نفس الموضوع ، وعلي صالح لن يخرج مازال هؤلاء مرشحين انفسهم ، ومعناته ان النهاية

بدأت بكلام علي صالح امس عندما قال وبالحرف الواحد ،

ان لو يرشحوا انفسهم واقصد مضلع المثلث انه لن يبتعد عن الرئاسة ولو دخل اليمن في حرب

طاحنة ، وعندما قال هذا الكلام هو يدرك على ان اضلاع المثلث سيرشحوا انفسهم للرئاسة ،

في حالة فوزهم سيبداء الأنتقام بينهم ،

والا لماذا دفعوا الغالي والنفيس على المرابطين في الشوارع ؟ ومعناته ان المصيبة ابتدأت وعافيتكم ،

التوقيع ( في الصميم )



كلامك فى الصميم يا استاذ الصميم

وكأننا فى بحر واسع عرفنا بدايتة ولم نعلم إين نهايته


تحياتى