من هنا ، اعلن ، انظمامي ، وتأييدي ، للثورة ، السلمية ، بعد ما بعد ما ما ،، !!

انا لم اختلف عن سائر الخلق الذين لهم مصالح هنا او هناك ، وسوف امشي مع التيار الثوري

مهما كان وخاصة ان الرئيس علي صالح لم يعد صالح كما كان صالح ، وهذا مادفعني ان

انحاز كل انحياز وبكل الأنحياز الى مصلحتي الخاصة مصلحة الشعب مصلحة الوطن الحبيب

مصلحة كل الدنيا العربية لم ولن اكون خارج السرب مهما زعل مني المارشال ومهما قال فلن

اتراجع قيد انملة عن موقفي الثوري الذي كان ولا زال ولا زال الى ان زال كل الزوال وهذا شئ

طبيعي ، ليش اما انا يامارشال لا تراجعني ابداً خيبت ضني انت وحزبك ياشيخ ، بالله عليك توعدني

انكم با تردوا الرئيس يحكم واليوم ضهر لي انه لن يرجع وسيبقى في السعودية ، ياشيخ الله

يهديك ضيعتني بتأييدكم ولكن خلاص قررت ان اذود عن الثورة واكون من حماتها الميامين

الذين لن يقبلوا بكل هذه المهازل التي تجري ، بالله عليك متنا من العطش لا بترول لا ديزل

لا غاز نشرب حتى شربة يا اخي الله يهديك مش عارف ايش اقول من الفرح كوني انحزت

ضدكم ومع الثورة ، لا تساومني في موقفي مهما كان ، اليوم وبما حمل حملهم المعارضة

والحمران والثوار رحلوا الى السعودية للسلام على الرئيس الفخري لليمن مدى الحياة وتهنئته

على هذا الأنجاز الرئع بعدما ذبحونا لا تراجع ، لا رجوع ، لا خنوع ، لا طلوع ، لا شفوت ،

واليوم بعد كل هذه العفيسة تطلب مني ابقى معكم يامارشال لا يمكن ، ولن تسكن لي شريحة

ولا طميحة الا بعدما عدت الى قاعدتي سالماً وعلى عين من يعارضني ويكرهني .

والله من ورا القصد .

اللهم اني صائم ،
دائماً يردد علي احد الأخوة قصة شخص زوجه ابوه

بدون ما يختار لنفسه ، طبعاً كي نضحك شوي ونلطف الجو السياسي ،

يقول لكم عند زفاف هذا الشاب وزوجته المصون وصلوها الى باب بيته

نزلت من على الحمار كرمكم الله ،

الا وانها تعرج قال لها جلي والله انش عرجا ،

شحرت اليه بقوة ، وفي هذه اللحضة منها شاف الى عيونها اللا وهي حولا ،

قال لها وحولا !

وفي هذه اللحضة لم تستطع ان تصمت ،

قالت له من رررببيي ،

وهنا نزلت على هذا الزوج الطامه الكبرى ،

قال لها عرجا وحولا وقردا يعني لتجا ولقنه مشاتمه حرام

ما دخلتي بيتي ماترجعي الا على الحمار اللي وصلش ، لو يذبحني ابي ،

وطلقها في الباب ،

المهم من هذه القصة نستنتج ان هذه المرأة رغم العيوب الذي فيها الا انها لقنه

يعني مشاكسه لم تنطم وتقول كثر خير الله انها تزوجت ، وكأنها تقول انت مالك

وما عليك وقد زوجني عليك ابوك غصباً عنك ولن تفلت مني ،
ولكن ليس الا ماله نهاية ،

اخونا بن جوبع رغم حاله الذي نشوفه كلنا على المنتدى الا انه لقن وفي هذه الحالة

لم يستطع ان يكسب ود احد وكأنه يقول لازال الزمان زمانه ماقبل الأنتفاضة

الشعبية على حزبهم ، ولا زال يسبغ على مرق عاما ، وما نقول الا الله يعينه على بلوته .