هل لك أن تأخذ نظرة :: لحياة تحت إرهاب آل صالح ؟؟

في الصميم كتب:

يا جماعة الله يحفظكم الرئيس قلتوا انه قتال وانه وانه ، الآن في السعودية ولكن المشاكل مازالت جارية في تعز وفي كل حته في اليمن ، حتحملوه المشكلة وهو في المستشفى ، غريبه بصراحة مش عارفين كيف ! الا تعرفوا ان بني الأحمر في مفاصل الدولة كلها ، علي صالح وصله من ثور ، باقي الثور هم موجودون في كل مكان في الحكومة وفي المعارضة وفي القمر الصناعي اليمني ، اعقلوه وتكلموا بالمنطق ، لماذا ماتحملوا الذين في الحكم المسؤلية من حمران العيون الكثر في اليمن الذين هم مستوليين على الأخضر واليابس ، صدقوني لو رحل صالح وجميع اسرته بما حمل حملهم الى جزر واق الواق وصار شي في اليمن سوف تقولوا صالح اللي عملها ، حتى تكون هناك مصداقية يجب ان كل بكرة معلقة بسنامها ومن عمل مثقال ذرة شراً يراه في اي مكان ومن اي مكان ، هكذا تكون المصداقية حتى يسمعكم الشعب ويصدقكم ، زمن الدعايا ولا الى غير رجعة الآن كل شي بالبراهين الدامغة المفحصة الممحصة بدون دبلجة ولا رتوش وغير هذا لا يمكن نصدق احد وسلامتكم .

(( أنا داعيك مدعا ) في الصميم ( كن خذ في بالك المشهد كامل وبعدها حنحن القلم ))
نظام صالح ليس في شخصه وبس !! وصلت ؟؟

الوزير كتب:

الحياة تحت إرهاب آل صالح
المصدر أونلاين - خالد عبدالهادي
لكأن التاريخ سيعيد نفسه فتحتجز المملكة العربية السعودية الرئيس علي عبدالله صالح وتمنعه من العودة للقتال دون حكمه كما احتجز الرئيس الراحل جمال عبدالناصر حكومة اليمن الشمالية عام 1966 في القاهرة لمدة تسعة أشهر خلال الحرب الأهلية التي اندلعت عقب قيام ثورة سبتمبر.



غير أن ذلك لن يشكل منعطفاً فارقاً في مضمار القضية اليمنية إن حدث ما دام آل صالح وباقي رجالاته المخلصين له يحكمون.



الأجدى هو أن يحدد أنصار الثورة الشعبية السلمية أولوياتهم ويعملوا من أجلها تباعاً دون أن تصرفهم الأخبار القصيرة والعاجلة عن الهدف الأساسي الذي سيمكن الثورة من إدارة نفسها والتأسيس لباقي الغايات التي خرج ملايين اليمنيين من أجلها ولم يضنوا في سبيلها بشيء.



يبدو أن العجلة تسيدت الموقف فكان من الخطأ التخلي عن شعار إسقاط النظام بعد نقل رئيسه وعدد من معاونيه إلى العاصمة السعودية لتلقي العلاج إثر الهجوم على القصر الرئاسي، ونسي أنصار الثورة أن من أطاح بهم الهجوم هم أعضاء الحكومة الشكلية الذين كانوا يجهدون في خدمة صالح فيما شركاؤه الحقيقيون في الحكم مازالوا يحكمون ويتدثرون أيضاً ببقايا حكومة صورية.



تفلل النظام ولم يسقط بعد.. وما ينبغي فعله الآن أن تكمل جماهير الثورة الإطاحة ببقايا النظام ثم المطالبة بعد ذلك بأي من تدابير الحكم المؤقت. لا ينبغي البتة التأثر بالسجايا الشخصية لأي من رموز النظام والتكرم عليها برداء الشرعية الدستورية استثناء. فهي إما شرعية ثورية كاملة أو الإبقاء على نظيرتها الدستورية.



يوم الأربعاء الماضي، أظهر رئيس الجمهورية بالإنابة عبد ربه منصور هادي كم هو بارع في أداء دور الحفيظ الأمين لوديعة السلطة التي أودعها الرئيس الجريح لديه وذهب للاستشفاء. تحدى في مقابلة مع شبكة سي إن إن الأميركية القائلين بأنه لا يملك سلطات فعلية، متباهياً بأن قائد قوات الحرس الجمهوري أحمد علي صالح يمثل أمامه كلما أراد إعطاءه أوامر.



وزاد الرئيس بالإنابة أن روج لاتفاق جديد ترعاه الأمم المتحدة لحل القضية اليمنية، يتنحى بموجبه صالح عن الحكم بعد انتخاب رئيس جديد. ولم يورد هادي هذا النبأ إلا في سياق استدلالاته على تمتعه بسلطات حقيقية قائلاً إنه أعطي صلاحية كاملة للتوقيع على هذا الاتفاق. لكنه لم يسعف أي متلق يسمع بالاتفاق الجديد ليخلصه من حيرته وتساؤله: لمَ ضجت اليمن كل ضجتها هذه وضحت بسخاء غير معهود إذن!



كل هذا والمواطنون يعيشون تحت إرهاب شامل وغير مسبوق، حتى لقد تحولت الحياة إلى إرهاب يومي مسلط على كل من ينبض بها في هذه البلاد التي ترزح تحت نير عقاب لئيم ومتحلل من الأخلاق والإنسانية، يفرضه آل صالح الذين تضيف قواتهم إلى ذلك ضرب السكان بالمقاتلات الحربية والصواريخ في مناطق شتى من البلاد.

محارب قديم كتب:

الوزير كتب:

الحياة تحت إرهاب آل صالح
المصدر أونلاين - خالد عبدالهادي
لكأن التاريخ سيعيد نفسه فتحتجز المملكة العربية السعودية الرئيس علي عبدالله صالح وتمنعه من العودة للقتال دون حكمه كما احتجز الرئيس الراحل جمال عبدالناصر حكومة اليمن الشمالية عام 1966 في القاهرة لمدة تسعة أشهر خلال الحرب الأهلية التي اندلعت عقب قيام ثورة سبتمبر.



غير أن ذلك لن يشكل منعطفاً فارقاً في مضمار القضية اليمنية إن حدث ما دام آل صالح وباقي رجالاته المخلصين له يحكمون.



الأجدى هو أن يحدد أنصار الثورة الشعبية السلمية أولوياتهم ويعملوا من أجلها تباعاً دون أن تصرفهم الأخبار القصيرة والعاجلة عن الهدف الأساسي الذي سيمكن الثورة من إدارة نفسها والتأسيس لباقي الغايات التي خرج ملايين اليمنيين من أجلها ولم يضنوا في سبيلها بشيء.



يبدو أن العجلة تسيدت الموقف فكان من الخطأ التخلي عن شعار إسقاط النظام بعد نقل رئيسه وعدد من معاونيه إلى العاصمة السعودية لتلقي العلاج إثر الهجوم على القصر الرئاسي، ونسي أنصار الثورة أن من أطاح بهم الهجوم هم أعضاء الحكومة الشكلية الذين كانوا يجهدون في خدمة صالح فيما شركاؤه الحقيقيون في الحكم مازالوا يحكمون ويتدثرون أيضاً ببقايا حكومة صورية.



تفلل النظام ولم يسقط بعد.. وما ينبغي فعله الآن أن تكمل جماهير الثورة الإطاحة ببقايا النظام ثم المطالبة بعد ذلك بأي من تدابير الحكم المؤقت. لا ينبغي البتة التأثر بالسجايا الشخصية لأي من رموز النظام والتكرم عليها برداء الشرعية الدستورية استثناء. فهي إما شرعية ثورية كاملة أو الإبقاء على نظيرتها الدستورية.



يوم الأربعاء الماضي، أظهر رئيس الجمهورية بالإنابة عبد ربه منصور هادي كم هو بارع في أداء دور الحفيظ الأمين لوديعة السلطة التي أودعها الرئيس الجريح لديه وذهب للاستشفاء. تحدى في مقابلة مع شبكة سي إن إن الأميركية القائلين بأنه لا يملك سلطات فعلية، متباهياً بأن قائد قوات الحرس الجمهوري أحمد علي صالح يمثل أمامه كلما أراد إعطاءه أوامر.



وزاد الرئيس بالإنابة أن روج لاتفاق جديد ترعاه الأمم المتحدة لحل القضية اليمنية، يتنحى بموجبه صالح عن الحكم بعد انتخاب رئيس جديد. ولم يورد هادي هذا النبأ إلا في سياق استدلالاته على تمتعه بسلطات حقيقية قائلاً إنه أعطي صلاحية كاملة للتوقيع على هذا الاتفاق. لكنه لم يسعف أي متلق يسمع بالاتفاق الجديد ليخلصه من حيرته وتساؤله: لمَ ضجت اليمن كل ضجتها هذه وضحت بسخاء غير معهود إذن!



كل هذا والمواطنون يعيشون تحت إرهاب شامل وغير مسبوق، حتى لقد تحولت الحياة إلى إرهاب يومي مسلط على كل من ينبض بها في هذه البلاد التي ترزح تحت نير عقاب لئيم ومتحلل من الأخلاق والإنسانية، يفرضه آل صالح الذين تضيف قواتهم إلى ذلك ضرب السكان بالمقاتلات الحربية والصواريخ في مناطق شتى من البلاد.

هل شي معك كلام من راسك ياوزير الغفلة ولاَّ جالس تملي المنتدى منقولات صدقني اصبح كلامك مكرر مثل افتتاحيات الجرائد وتصريحات البيت الأبيض ، المثل يقول العبد يُقرع بالعصى والحرتكفيه الإشاره وانت ولا
مُآخذه لافهمت الإشاره ولاقطع فيك الكلام يعني ربَل اعتزل قدك مُمِل المصدر أوووف لين:

حسبنا الله ونعم الوكيل :