أخوة يوسف والأصرار على الخطاء عنوان لموضوع مؤجل حتى اشعار آخر !!

فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم وقال أنتم شر مكانا.

وهكذا يستمر كاتبنا في سرد حكايته اوأحجيته واقصوصته التي لم تنهتي . ثم ماذا بعد.
أكرر لكـــ َ نصيحتي التي إرتفع ثمنها فــكانت سابقاً بجمل ثم بعير واليوم نصيحة بـــ فيل. كُف عنكـــ َ هذا . لقد جئتنا ببضاعة مُزجاة فهذه بضاعتكم ردت إليكم.

في الصميم كتب:

انت خبيث ياجوجل ، حتى القصص التي في القرآن الكريم تحذرني قرآءتها بل وتهددني ، الله ما اخبثك من جوجل ، وحتى لم تكمل الآية ، عندما قال لا تثريب اليوم عليكم ، امري الى الله ياجوجل ، جعلتني اتخيلك احدهم ياجوجل .

سامحك اللهُ سيدنا الكاتب. لم أحذرك ولم أهددك بل نصحتك هذا اولاً.
أما إكمالي للاية فأنا أكمالت مابدأت به أنت . فقوله عليه السلام لاتثريب لكم كانت في آخر قصته مع إخوانه عندما أظهر لهم حقيقته وبعد أن قالو له تصدق علينا إن الله يجزي المُتصدقين.
أما ما تفضلت به انت عندما اقلو إن يسرق فقد سرق أخٌ له من قبل . كانت في ثاني لقاء له بـــ إخوته عليهم وعليه السلام . فتأمل.
فالله سبحانه قال في بداية سورة يوسف ( نحنُ نقص عليك أحسن القصص) وقال في آخر سورة يوسف(( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى)
فالعبرة في الخواتيم ياسيدنا الكاتب. فمشكلتك لاتُحسن البداية وتسيء في النهاية .
خاطرك

أخي في الصميم لاتنسى إن يوسف أستغفر ربه لخطايه فأكرمه ربي كونه نبي وهم المعصومين كما تعلم ولا أدري يا خي في الصميم إن كنت مدرك إن يوسف أستغفرلأخوانه وقال سوف أستغفر لكم ربي إذا العفو عند المقدره عليها صدقات
والعفو دون المقدره هروب وعدم شجاعة
ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممح يا صميمنا