ثورات الشعوب ليست ضد الاستعمار فحسب بل ضد الانظمة الفاسدة التي هي امتداد للأستعمار بأيادي داخليه |
|
|
| طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المتميز عضو مميز
تاريخ التسجيل : 13/06/2011 العمر : 40
| موضوع: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الإثنين يونيو 13, 2011 2:24 pm | |
| يقول الكاتب أنا ممن يعارضون فكرة المجلس الانتقالي التي ينادي بها البعض هذه الأيام، لا لشيء إلا لأني أتصور أنها ستضع البلد أمام احتمالات مرعبة تتمثل في فوضى تعدد مراكز السلطة التي قد تسعى لملء فراغ القوة الرهيب عقب سقوط النظام بشكل كامل.
للأسف، فمن يتباكون على الثورة، ويعبرون عن خشيتهم من إجهاضها والالتفاف عليها، لا يبدو أنهم يمتلكون أفكار واضحة وعملية تضع في حسبانها كل التعقيدات الماثلة والانقسامات والمخاطر والفرص. لا يتحملون مشقة طرح الأسئلة والفرضيات.
إنهم يكتبون فقط كلمات إنشائية متكلفة طافحة بالمشاعر، تلهب الحماسة بالتأكيد، وتنعش طاقات الفعل لدى الجماهير، وهي إذ تحفز حس التغيير، فإنها لا تنطوي على وعي تنويري بنوع التغيير الذي تتحرق شوقا لبلوغه، كلمات تهيج الجماهير صحيح لتتدفق إلى الساحات والشوارع، لكنها لا تخبرهم شيئا عن الدروب التي ينبغي أن يسلكوها ولا تنير لهم الخطى.
ذلك النوع من الكتابات والأسلوب الدعائي، يخلق ثورة لكن خالية من الثورة، أو ثورة ناقصة. ولقد حاول البردوني تفسير الأسباب الكامنة وراء عدم الاكتمال الملازم للثورات العربية، وتوصل إلى أن للمسألة علاقة بتأخر الوعي بنوع التغيير عن الرغبة في التغيير.
أتذكر عبارة لصموئيل هنتنجتون ربما تؤكد على ما أردت قوله: "لتصبح النظرية مقبولة كنموذج، لا بد أن تبدو أفضل من النظريات التي تنافسها. ولكي يشق المرء طريقه عبر ارض غير مألوفة، فإن ذلك يتطلب وجود خريطة ما، توضيح ضروري يجعلنا نرى موقعنا ووجهتنا".
تساءلت في أحد تعليقاتي بشأن موضوع المجلس الانتقالي، هل سيكون على طريقة ليبيا أم انقسام البلد بين سلطتين تتنازعان الشرعية على طريقة ساحل العاج؟ أم على طريقة ثورة سبتمبر في شمال اليمن، عندما استمرت حرب الشرعيات المتنافرة بين سلطة ثورة وسلطة مضادة، اقتضت تدخل المصريين لإنقاذ الثورة من هجمات الملكيين. ولئن كانت الثورات المسلحة منها والعزلاء في بقية العالم تنتهي بإعلان البيان رقم واحد والسيطرة على الإذاعة مثلا، ففي اليمن كان البيان رقم واحد بداية ثورة وحرب. (بالمناسبة في ثورة سبتمبر كانت الحرب تدور بين رايتين ملكية وجمهورية، لكن هذه الأيام سترتفع عشرات الرايات والرغبات والأهواء).
في اليمن، حتى لو جرى تشكيل مجلس انتقالي، فلن يكون أكثر من كيان سياسي مثله مثل تكتل المشترك واللجنة التحضيرية، وهو سيجد نفسه، إذا قمنا بتأسيسه، أمام خيارين: إما أن يستخدم ما يمتلك من أدوات قهر وإكراه لبسط نفوذه بالقوة وإزاحة ما تبقى من الحكم وهو كثير، وهذه عملية طويلة ومعقدة ومكلفة ومدمرة، وإما أن ينتهي به الأمر إلى التفاوض مع السلطة الموازية له، بحيث يكون حزبها الحاكم شريكا في المرحلة الانتقالية مثلما سيكون الجانب العسكري من المجلس المفترض مضطرا لمد جسور التواصل مع الشق العسكري الموالي للحكم من اجل لملمة وتوحيد صفوف الجيش.
لدينا مراكز كثيرة للسلطة والقوة عدا هذه السلطة التي تقوض الانتفاضة بنيانها في صنعاء. ولن تقتصر مهمة السلطة الوطنية العليا، التي يزمع بعض المتحمسين تأسيسها بصبيانية من طرف واحد أو من كل طرف على حده، مثلما أتوقع، دمج سلطة علي عبدالله صالح والحزب الحاكم أو سحقها، بل تنتظرها قائمة كبيرة من المراكز المؤثرة الخاملة الآن والمتأهبة للوثوب، وهي ذات تطلعات واتجاهات مختلفة كليا عن تطلعات الثورة وأشواقها وطوباويتها.
من وجهة نظري، حتى لو مات الرئيس، فالانتقال الأمثل لليمن يجب أن يكون وفقا للدستور الحالي إلى النائب، الذي سيقود بدوره مع المعارضة وشباب الثورة حوارا وطنيا يفضي إلى إصلاحات في النظام السياسي، أكان ذلك بعد الانتخابات الرئاسية المبكرة أو أن يجري التوافق على تمديد فترة النائب إلى أن تستكمل جولات الحوار الوطني، وينجز كتابة الدستور الجديد وجملة الإصلاحات اللازمة، بحيث تجري الانتخابات في ظلها.
لكني في نفس الوقت أطلب صادقا من المتحمسين لفكرة المجلس الانتقالي أن يشرحوا وجهة نظرهم للناس، والكيفية التي توصلوا بها إليها، وطرائق تنفيذها والزمن الذي تستغرقه. غالبية الشعب متعطشون بشدة لمعرفة الخطوة التالية، مثلما قال هيكل للأهرام قبل شهر أن ما يوفر الاطمئنان والاستقرار والشعور بالأمن والراحة أن يعرف الناس معرفة كاملة ومرضية ما ينتظرهم. أن يعرفوا بالضبط: ماذا؟! أن يعرفوا بالضبط: متي؟! أن يعرفوا بالضبط: كيف؟! خطوة بعد خطوة.
ويضيف: "من بين المشاكل الرئيسية التي تعاني منها السياسة المصرية وجود نوع من خيال الظل, تخلط الخيال بالواقع, حيث لا ترابط بين التمني والحقيقة, وبين الإرادة والفعل, بحيث يبدو الكلام في مجال يجمح بالتصورات إلي حيث يريد, وتبقي الوقائع علي الأرض تمشي بدوافع حركتها الذاتية, دون ربط بين الاثنين, وهذه حالة فصام غريبة في الفعل العربي عامة".
أعرف أناسا يحلمون بمجلس انتقالي، لكن دون أن يجشموا أنفسهم عناء تبيان ماهية هذا المجلس، ووظيفته وحيثيات تفضيلهم لهذا الخيار، والضرورات التي يستجيب لها. جدل سياسي فوقي فقير وخاو لأنه يستوحي مضامينه من نشرات الأخبار، لكنه لا يرتكز على ضرورات المحكومين. قلت لصديقي عبدالله دوبلة مازحا: عادي انتظر بس وستسمع سبعمائة ألف مجلس انتقالي، حتى أنا أفكر أروح أنشئ لي مجلس انتقالي، ولو سبرت الأمور ممكن افتح لي مجلس نواب على شارعين! (أتذكر أن أحد أصدقائي كان يردد دعابة مفادها انه يرغب في افتتاح مجلس نواب).
من أين جاءت فكرة المجلس الوطني الانتقالي؟
أظن من ليبيا تحديدا، هناك حيث كانت المساحة التي يفترض أنها تفصل سلطة القذافي عن الليبيين مملوءة بالفراغ. لا قوى معارضة من أي نوع، ولا مجتمع مدني ولا صحافة حرة ولا مقاومات، ولا تقاليد حكم حتى ولو شكلية من دستور وعلم وطني وما شابه. لهذا فرضت الحاجة الماسة فور انطلاق الانتفاضة فكرة تأليف كيان سياسي وعسكري معارض يضم قوى وتيارات المعارضة، ويوحدها تحت راية ومشروع واحد، متخذا من بنغازي منطلقا له. وقد نحج حتى الآن في نيل اعتراف دول عظمى.
في اليمن، وبدلا من شطحات المجالس الرئاسية والانتقالية، لماذا لا نبدأ أولا في توجيه طاقة الفعل الثوري والجدل لتوحيد جبهة المعارضة بأنواعها، من مشترك إلى حراك وحوثيين وكيانات شبابية ومجتمع مدني وقبائل وعسكر، في إطار واحد على قاعدة التنوع والتعدد يقفون جميعا على أرضية الثورة المشتركة من أجل إدارة التواصل مع الخارج والداخل، وتهيئة الظروف للمرحلة الانتقالية عبر رؤى ومقاربات تخضع للجدل العام لكي تكون مستوعبة للعراقيل والضرورات، التحديات والفرص، الممكنات والرغبات.
يحلو لي الاعتقاد أن الأولوية الآن هي في الانغماس بكل جوارحنا لترجمة مفهومنا الغامض والانفعالي للتغيير إلى تصورات وسلوك وبرامج عمل تصاغ بروح من التسوية، وبما يعكس أشواق وتطلعات اليمنيين بمختلف انتماءاتهم ومشاربهم.
لنتخفف قدر ما نستطيع من المحاكاة اللاواعية لنماذج لا تتناسب مع تركيبة النظام السياسي والاجتماعي والتكوين التاريخي للدولة في اليمن، من اجل الحفاظ على الهياكل الأساسية لدولة في الرمق الأخير، والبناء عليها تجنبا للفراغ والفوضى وحروب الشرعيات.
وإذا كان لا بد من المحاكاة، فالانتقال الدستوري الذي أنحاز إليه هنا له ما يشبهه في العالم. ففي تونس، لم يقلل من شأن الثورة كون الانتقال تم طبقا للدستور. وفي اندونيسيا أطاحت انتفاضة الطلبة بسوهارتو، فتولى بحر الدين يوسف حبيبي – الصديق المخلص لسوهارتو ونائبه الأمين، المرحلة الانتقالية والتحول الديمقراطي الذي يشهد له العالم الآن.
ربما هذا أجدى نفعا من ذلك التخبط الذي نبدو فيه مثل تلميذ فاشل يتلصص على إجابة زميله المجاور في قاعة الامتحان، فمع كل التفاتة يختلس النظر لكلمة أو حرف ثم يكتشف في الأخير أن التلميذ الجالس بجواره ليس من صفه والسؤال ليس سؤاله والجواب ليس جوابه.
باختصار، يجب أن نعثر على مفاتيح الانتقال الملائم والمبصر.,,,,,,,,,,,,,,,,,, | |
| | | العربــ الصغير ــي عضو مميز
تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 30
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الإثنين يونيو 13, 2011 4:15 pm | |
| متميز بموضوعك كما انت متميز بأسمك الذي نسأل الله ان يكون لك منه نصيب كبير ونتمنى على الأخوة اعضاء المنتدى التفاعل والحراك بدلا من هذا البرد الذي يلفهم في عزَّ الحرَّ والزمن ثورة والأرض حبلى بالمفاجئات نسأل الله ان يسمعنا خيرا عن الوطن وان يأخذ بيد الثوار الى نصر مؤزر وان لا يجعل اليمن ساحة للعبة الأمم وان يكون اليمن اكبر من اي مؤامرات تسعى الى تدويله وجره الى الأحتراب الشعبي الذي يهدد به بقايا فلول النظام وهم لا زالوا كثر. | |
| | | المتميز عضو مميز
تاريخ التسجيل : 13/06/2011 العمر : 40
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الثلاثاء يونيو 14, 2011 3:55 am | |
| - العربــ الصغير ــي كتب:
- متميز بموضوعك كما انت متميز بأسمك الذي نسأل الله ان يكون لك منه نصيب كبير ونتمنى على الأخوة اعضاء المنتدى التفاعل والحراك بدلا من هذا البرد الذي يلفهم في عزَّ الحرَّ والزمن ثورة والأرض حبلى بالمفاجئات نسأل الله ان يسمعنا خيرا عن الوطن وان يأخذ بيد الثوار الى نصر مؤزر وان لا يجعل اليمن ساحة للعبة الأمم وان يكون اليمن اكبر من اي مؤامرات تسعى الى تدويله وجره الى الأحتراب الشعبي الذي يهدد به بقايا فلول النظام وهم لا زالوا كثر.
شاكر لك تفاعلك مع هذا الموضوع المهم رغم تجاهل شباب الثورة للنصيحة كونهم ليس لديهم قيادة رشيدة ، ولي ملاحضة سيدي الكريم اذا انت ستوافق عليها او لك اي راي على ماسوف اطرحة ، هناك ثورة والثورة عندما تقوم لن تستأذن من احد ماتريده ، ولو تلاحض معي على ان هذه الثورة تستجدي الآن تكوين مجلس انتقالي ، السؤال هنا ممن تستجدي ؟ وممن تطالب ؟ ولماذا تطلب ذلك من اي جهة كانت اذا كانت ثورة مستقلة ! وثورة شباب لها مطالب وانتفضت على الصغير والكبير ؟ ولماذا تأخرت في تكوين المجلس من أول يوم قامت تلك الثورة ؟ وهل هذه الثورة مستقلة مثلما تقول ! اذا كان كذلك من الذي يمنعها من تكوين هذا المجلس ؟ وهل جلوس المعارضة مع عبدربه منصور للتفاوض في تنفيذ المبادرة الخليجية ! ولماذا جلست المعارضة للتفاوض اذا كانت الثورة تعارض ذلك !! اتمنا ان تكرم وترد او تناقش سؤالاتي هذه كونك انت الذي في اعتقادي مهتم دون غيرك ولامانع ان يطرح كل عضو رؤيته حتى مجاملة لي كوني جديد ومتشوق للنقاش .,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, | |
| | | salahaldeen اديب المنتدى
تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 66
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الثلاثاء يونيو 14, 2011 8:48 am | |
| يا سيد القلم ويراع يلثم الثورة حروف تحفر في الارض مجرى للنهر للشاعر قلب يتقدم الحب نحو رعشة الروح حين يقبل الجسد التراب ويرسم الزمن غير الزمن للثورة رقاصها الذي يحدد الزمن وبوصلتها التي تحدد المسير ، الثورة لا تنتظر الهبات بل تنتزع الحق وتدفع الثمن .. يا رحاب المجد ما روضنا فيك او مسكننا طول عناء هاك منا قسماً يا أرضنا خالداً في شدة او في رخـاء لن يلاقي البغي الا رفضنا رفض جبار شريف الكبرياء
وللسياسة حيز في تيار الثورة حين لا تحيد عن الدوران في نفس الفلك وتمضي في كل الأمدية لكنها لا تراوح غاية الثورة يا اخا الحب عطر حبك بعبق الصباح الذي يقبل الجبال وجهه الجميل ويبسم للأرض نشيدا لم يندثر في كلس السنين وتراكم الادخنه ، لا زال لليل نصيب من الوطن ولا زال تغادره الأنجم وتنتحى عن غسقه الكواكب وتدخل في بشائر الصبح الذي لا ينكره الا فاقد للبصيرة والبصر ، هذه لغة القلوب وللساحات حروفها وشفرتها التي لا يجيدها سواها بورك فيك | |
| | | المتميز عضو مميز
تاريخ التسجيل : 13/06/2011 العمر : 40
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:00 am | |
| - salahaldeen كتب:
- يا سيد القلم ويراع يلثم الثورة حروف تحفر في الارض مجرى للنهر للشاعر قلب يتقدم الحب نحو رعشة الروح حين يقبل الجسد التراب ويرسم الزمن غير الزمن للثورة رقاصها الذي يحدد الزمن وبوصلتها التي تحدد المسير ، الثورة لا تنتظر الهبات بل تنتزع الحق وتدفع الثمن ..
يا رحاب المجد ما روضنا فيك او مسكننا طول عناء هاك منا قسماً يا أرضنا خالداً في شدة او في رخـاء لن يلاقي البغي الا رفضنا رفض جبار شريف الكبرياء
وللسياسة حيز في تيار الثورة حين لا تحيد عن الدوران في نفس الفلك وتمضي في كل الأمدية لكنها لا تراوح غاية الثورة يا اخا الحب عطر حبك بعبق الصباح الذي يقبل الجبال وجهه الجميل ويبسم للأرض نشيدا لم يندثر في كلس السنين وتراكم الادخنه ، لا زال لليل نصيب من الوطن ولا زال تغادره الأنجم وتنتحى عن غسقه الكواكب وتدخل في بشائر الصبح الذي لا ينكره الا فاقد للبصيرة والبصر ، هذه لغة القلوب وللساحات حروفها وشفرتها التي لا يجيدها سواها بورك فيك الثم الشمس كي تظلك ياوطن ، واحضن الصباح ليضئ دربك في المحن ، واناجي النجوم لتبقى على جبينك يايمن ، انت نبضي وانت لحدي والكفن ، وانت روحي وعمري والبدن ، لك عشقي من اعماقي ثمن ، الشموخ في صنعاء وتتبعها عدن ، الى تعز الحبيبة تقبلها جُبن ، وحضرموت الفتية تعانقها تُبن ، اصول في ارجاء مجدك مروراً بالمدن ، انت الحضارة كل من شافك فُتن ، انتي حياتي وحبي والشجن . تحياتي لأديب المنتدى الذي شرفني بمروره وفلسفته وادبياته الجميلة ، والذي لن يفهم كل من مر على رده ماذا تعني الفلسفة في الأدب العربي ، وكنت بودي وبالعربي الفصيح ان يقول رأيه في الموضوع كي ينورنا كوني جديد على منتداكم ولم الحض من الشباب التفاعل الكافي كون الوضع ملتهب ويحتاج الى مناقشات عميقة ، تقبل السلام والمهلي مايولي .
عدل سابقا من قبل المتميز في الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:24 am عدل 1 مرات | |
| | | مارشال جبن مشرف واحة جبن اليوم
تاريخ التسجيل : 01/02/2010 العمر : 57
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:00 am | |
| فعلا أنت متميز بنقل هذه الرؤية المتميزة لشاب من شباب الثورة وفعلا هذالكاتب جميل ليت والله وعقول الثوار مثل عقله ونظرهم مثل نظره فقد شخص وحلل وترك القرار للشباب أشكرك أخي المميز وأشكر الكاتب الشب الثوري | |
| | | المتميز عضو مميز
تاريخ التسجيل : 13/06/2011 العمر : 40
| موضوع: رد: طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:27 am | |
| - مارشال جبن كتب:
- فعلا أنت متميز بنقل هذه الرؤية المتميزة لشاب من شباب الثورة وفعلا هذالكاتب جميل ليت والله وعقول الثوار مثل عقله ونظرهم مثل نظره
فقد شخص وحلل وترك القرار للشباب أشكرك أخي المميز وأشكر الكاتب الشب الثوري لك جُل تقديري اخي المارشال الا ان بودي اسألك لازلت على رأس الجيش افندم ام استقلت ام تقاعدت ام انخرطت في صفوف الثورة مثل زملاءك الذين انخرطوا ام ام ام ضروري ترد علي والا ! اناكنت منتظر تعليق على الموضوع وليس الشكر الا اني في كل الاحوال اشكرك كون بيني وبينك متر ونصف لقطع المسافة بين عجمان والفجيرة وام القوين ، كون لك خطوات محسوبة بين البين عليك الرد والا ! منتظرك على احر من تحياتي . | |
| | | | طرحت هذا المقال لكاتب من شباب الثورة ، واريد رأي الأعضاء المهتمين بهذا الشان . | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|