فتاه يمنيه (من جُبن)تقذف فطيرة على وجه رئيس القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي

حضرت مسرعا لاطرح الخبر فوجدته امامي

هذه الفتاه شرفت العرب والمسلمين واليمن وجبن

ولكن هل هناك من سيوقف بجانبها للدفاع عنها

اتمنى ان نجد اناس مخلصين يوقفون بجانبها ويدافعوعنها

اشكرك اخي الهاشمي لنقل الخبر

بارك الله فيها وزاد من امثالها
وتسلم اخي الهاشمي

07-10-2010
هؤلاء هم أبناء مديرية "جُبن" بمحافظة الضالع الذين عرفتهم لسنوات بوطنيتهم وروحهم العروبية المتقدة حماساً مع كل قضايا الامه.. حقاً أنهم أبطال، وما (أحلام) إلاّ نموذجاً للمؤمن القوي الذي لا يخاف في الحق لومة لائم... تحية عروبية من صميم قلبي لك أيتها الحرة الشجاعة... وليعلم العالم أننا شعب لا ينسى ثأره، وأن أجيالنا ترضع روح المقاومة مع حليب الامهات... والحمد لله رب العالمين

كفووووووووو عليها والله

يستاهل الصليبي الحاقد

لا اله الا الله لا ادري انرفع رؤوسنا على هذه البطوله ولا ادري من البطل الفتاه او صديقها او الاثنين معا حسبنا الله ونعم الوكيل هل تريد منا ان نقتدي بهذه الصحبة و ان ندفع بأخواتنا وبناتنا الى ان يبحثن عن مثل هؤلا الاصدقاء كي يكونوا ابطالا يرفعوا الرؤوس وما ادري أهكذا يكون الهاشميين يفتخروا بأبطال من هذا الصنف والغريبه والادهى من هذا كله من طالبك للقضاء الاستاذ في الصميم والاخ العازبي وكأنه موضوعا يرفع الرأس لماذا تخلينا عن عاداتنا وتقاليدنا كي نبيح مثل هذه الصداقه قد يكون ما قامت به هذه الفتا عمل بطولي فعلا الا ان الصديق شيا عجيب اذا اردتم ان تروا فعلا ابطال فأذهبوا الى فلسطين او افغانستان لتروا البطولة الحقيقيه احسن من هذه البطوله المزيفه اعذروني اخواني لكنني لا ارى اي بطوله على ارض الواقع....

تسلمي اختي غادة لن نضيف على ما قلتيه
فقد شرفنا ان يكون في منتدانا هذا شقيقة الرجل تزاحم في نشر الوعي والثقافة والقيم وتدافع وترفع صوتها لتنصر اختها وتتحدث بأسم المرأة فالمرأة لم يخلقها الله لتكون محصورة بين جدران البيت بل هي شقيقة الرجل شاركته بيته وحقله وعمله وساهمت في معاركة وتولت تربية ابنائه وتعليمهم فهي في المدرسة والمستشفى ودور النشر والمصنع والمزرعة .. وفي اليمن كان الرجل يهجر الأرض والبيت بحثا عن سبيل جديد للرزق وقد يغيب عقود من السنين فتتولى المرأة مهام عمله مدافعة عن ارضه وبيته ومربية لأولاده ومشرفة على ممتلكاته وقائمة بفلاحة ارضه ومحافضة على قيمها ودينها وخلقها وعرضها .. ولا نود ان نتكلم عن حال الزوج آن ذاك ، لكن لا يجب التقليل من حق المرأة والطعن في خلقها فتلك فرية وارجاف في الأرض ، فلقد قامت بعمل صغر فيه الأمراء والملوك والزعماء ماركة عشره طيور والف نجمة ..............

اختي الفاضله الغادة انا لم انكر عملها البطولي الذي بفضله قد تحرر الاقصى ولولا صديقها لكنا في نار جهنم والعياذ با لله لقد انتقدت صديقها فقط لا غير فأسلافنا لم يقيموا لا زماله ولا صداقه مع الغرب والصحابة الكرام رضي الله عنهم لم يقيموا صداقة او زماله مع النساء هل علينا ان نتهم الصحابه بأنهم من المرضى..
هل يجب ان تكون احلامنا في ان نرمي الفطائر على قادة الغرب اذا يجب علينا ان نلوم اخونا الزيدي الذي رما بوش بنعاله ويجب ان نقول له لماذا لم ترمي بوش بفطيرة انت وصديقتك او زميلتك فهذا قد اصبح حلما يراودنا في المنام اذا كنتي اختي الكريمه قد قلتي عني بأني مريض لانني اكرة ان تقيم اخواتنا علاقات مع افراد من الغرب فأنني اسأل من الله العلي القدير ان لا اشفى من هذا المرض..
اختي الكريمه سأستغفر الله على كلامك الذي وجهتيه لي وادعوة بأن يغفر لكي ولنا جميعا انا لم اتهم احدا بأي شيء ولم اقف ضد المرأة بل ان مع النساء قلبا وقالبا لكن باالمعقول والي يخاف على كرامته ليس مريضا وزمالة اهل امريكا على وجه الخصوص ليست كما تعتقدين انتي وانا اقول لكي اسألي الهاشمي نفسه عنهم وعن صداقتهم لتعرفي جيدا ما يريدوة من اخواتنا اشكركي اختي الكريمه ودمتي بخير...

فعلا ما قامت به اختنا الفاضله عجز عنه الملايين هي البطولة بذاتها اشكر الهاشمي على هذا الموضوع كما اقول للامير تعقل وتريث قليلا لا تطعن في عروض الناس اخي الكريم هل انزعجت من عمل هذه الاخت الكريمه نرجو منك ان تراجع ما ستكتبه جيدا اخي الكريم..

اخواني في الصميم والهاشمي ومسعدمحمد وكذلك الغاده احييكم اخواني واقدم لكم اعتذار رسمي لا ادري لماذا؟؟
لقد راجعت احرفي جيدا وقلبتها جاهدا فلم ارى انني قد اتهمت او قذفت احدا اخواني هل لانني اكره ان تقيم اخواتنا صداقة بأي نوع من الانواع قد قذفت واتهمت وانا اتسائل هل ترضون انتم ان تقيم اخواتكم او بناتكم صداقه مع ايا كان وبأي نوع او شكل من هذه الصداقات اذا كنتم من هذا النوع فأنني لا اؤيدكم ولا اقف الى صفكم لكن اعلموا جيدا والله العظيم انني لم اتهم او اشك في احد فهذه وجهت نظري ومقتنع بها تماما واعذروني اذا كانت هذا الوجهه بها خلل لكنه طبع والطبع في الانسان لا يتغيرو اقدم لكم اعتذاري مرة اخرى ولن اطول في هذا احديث اكثر من هذا وتقبلوا مني فائق الاحترام ولكم جزيل الشكر....

عجز الرجال عن القيام بواجب الدفاع عن الارض والعرض والدين والتاريخ وقعدوا في استكانة ينتظرون المهدي المخلص ليقوم عنهم بما كان يجب عليهم القيام به .. وحين قمتي سيدتي تذودين عن العرين وتدفعين عن الصغار هذا الظلم وتلبين واجب الضمير الحي تجاه اخوة الدم والأسلام الذين يسومهم الأعداء من العذاب الواناً ومن المهانة مايندى له الجبين ، انتهرك الخوار واشتط في وجهك الليل واراد ان يفجعك في نفسك الأبية وقامتك الشامخة وخلقك الكريم وتربيتك الطاهرة ويدفع اليك ما كاله المرجفون في المدينة لأم المؤمنين في فجر الأسلام ويتهمك في عرضك ، كل هذا لأنك (عندهم) لست سوى (إمرأة ضعيفة) لا يجوز لها ان تدفع عن نفسها وعن امتها اذى الطغاة وتواجه القوة الغاشمة بما تستطيعه غير هيابة لما ستكون نتيجة ما قامت به .. ايمانا منها بأن المرأة هي النصف الآخر للأنسان الذي كرمه الله واستخلفه على الحياة , وانها في فلسطين لا يفرق بينها وبين اخوها الرجل إذ انها تضل عرضة للأعتقال والأبعاد والقتل والضرب والتعذيب (فأين الغيرة؟)
وسجون الأحتلال مكتضة بشقائق الرجال يقضين احكاما بالسجن والأشغال الشاقة والتعذيب مالا يحتمله بعض الرجال فيسقطوا في حضيض الاستخبارات ليعودوا يتنصتوا على اخوتهم ورفاق دربهم ..
فحين ينتهك عرض ويستباح شرف فلسطين المرأة والطفلة والشابة ويصرخن في الأمة وجيوشها ورجالها وزعاماتها واهل الغيرة والحمية والذين يخشون على امهاتنا واخواتنا وبناتنا في كل مكان يخضع لسيطرة المحتل والمغتصب لا نرى الَّا السكون الرهيب والسكوت المخجل والخزي العار .. فقد ماتت في الأمة عزة المعتصم ونصرته وغيرته وحميته وجيشه المتعطش لنصرة الحق والعدل فما بقي سوى هذه الأصوات التي تعلو لتكبح جماح فتية توقدت ضمائرهم واستيقضت وقامت بما يتوجب عليها لتتحمل ما يترتب على ذلك من نتائج صابرة محتسبة
عجــــز الرجال عن القيام بواجباتهم ، فلعــــل المرأة تستطيع على ما لم يستطعه الرجال .. على درب الشيماء وسناء محيدلي وجميلة بوحيرد وكل القافلة ....................................