القصة الحقيقية لما جرى على أسطول الحرية (1)
بقلم/ محمد بن ناصر الحزمي
نشر منذ: 15 ساعة و 47 دقيقة
الثلاثاء 15 يونيو-حزيران 2010 04:28 م
إهداء إلى كل من عاش معنا عبر رحلتنا بقلبه ودعائه وقلقه وخوفه ،إلى كل من شاركنا بوجدانه وأحاسيسه إلى كل من استقبلنا بفرح أو اتصل بنا او راسلنا أقول كتب الله أجرك، ورفع قدرك، وأعلى في الجنة منزلتك، وجمعنا الله بك في مستقر رحمته .
المقدمة
ما أجمل أن نحرك الحروف من سكونها ، ونجمعها من بعثرتها ، ونرتبها من شتاتها، لنسطر بها قصة حقيقية، تحمل في طياتها تنوع المشاعر ، وتعدد المواقف ، بين مد وجزر ، وفرح وبكاء ، وحزن وفرح ، وتردد وإقدام ، كاختيار العنوان ، هل هي ملحمة أم مذبحة ، إلا أنها مزجت بين اللفظين ، فجعلتها قصة ،و لنبدأ القصة من بدايتها ، مسجلين في أحرفها أروع الصور والذكريات ، ونغرس بين اسطرها مفاهيم التغيير والتحولات ، لعل القارئ الكريم ينهل منها ما يقوي الإيمان ، ويشد العزائم، ويرسي الهمم ، مستعينين بالله ، طالبين مثوبته ، وراجين عفوه ، مقدمين هذه القصة على شكل لافتات، يسهل على القارئ الكريم الاستمتاع بها ،والتشوق إلى إكمال قراءتها .
رحلة المشتاق
لا شك أن ما يقدمه أبناء فلسطين من بطولات وتضحيات في زمن الخوف والدعة ، وصور رائعة من الصمود في زمن الهزائم والذلة ، وخاصة ما أظهروه في حرب غزة ، وعلى رأسهم كتائب المجاهدين من القسام وغيرها ، كان هذا يكفي حافزا للشوق إلى لقاء أولئك الأبطال وتلك القيادات ، وهذا ما كان يكتنف صدري ويدغدغ مشاعري طوال فترة من الزمن ، ومع اشتداد الحصار وتعنت العدو الصهيوني في ذلك ، صارت الزيارة نوعا من المخاطرة فأضافت إلي بعدا آخر، ودافعا أقوى، وهو دافع الشهادة على شواطئ فلسطين ، لنقدم سلوكا عمليا لمن كنا نخاطبهم عبر المنابر والكتابات عن الشهادة ،والتضحية ،ونصرة المظلوم ، فكنت أقول لنفسي ، الرحلة القادمة لكسر الحصار على غزة لابد أن أكون فيها ، وبدأت الأخبار تتحدث عن أسطول الحرية والإعداد لانطلاقه من أوربا واسطنبول إلى غزة لكسر الحصار ، وفجأة اتصل بي احد الإخوة من جمعية الإصلاح وقال : (لقد وقع الاختيار عليك وعلى الدكتور منصور الزنداني لتمثلوا اليمن في أسطول الحرية وقد كان ذلك أيضا رأي جمعية الأقصى ) فرحبت بذلك وأسرعت إليه بصورة الجواز وبعد أسبوع بلغت أن الأمر لم يعد قائما لان الوقت قد انتهى للتسجيل فقلت لهم : باقي عشرين يوما .
فقالوا هكذا بلغنا من المنظمين
فما يئست بل قمت بالاتصال بالقائمين على الرحلة في أوربا فوافقوا لي فكنت في اشد الشوق والفرحة للقاء أبطال غزة ولما دنى الموعد للرحيل أخبرت أخي الشيخ / هزاع المسوري بالموضوع وعرضت عليه أن يكون معي فوافق فأرسلت باسمي واسمه وأرسلت إلينا الاستمارات وتم تعبئتها وإرسالها وقيل لنا تكونا يوم 20/5/2010م في اسطنبول فعزمنا وحجزنا التذاكر يوم 18/5 وفي يوم السفر كنا في مجلس النواب أخبرت الأخ عبد الخالق بن شيهون عن سفرنا فقال لماذا لم تخبرونا كنا سنذهب معكم فقلت له : الآن اذهب واقطع التذكرة ونمشي معا ففعل ذلك وهناك في اسطنبول قمنا بالترتيب له مع المنظمين .
إلى عاصمة الفاتح
أعددت العدة ،وكتبت الوصية ، لأني كنت اعلم أن اليهود يتوعدون بعدم السماح للأسطول بالدخول إلى غزة وهذا يترتب عليه إن هناك ستكون مواجهة لا محالة وقد ربما يمن الله علينا بالشهادة وهي المنة الكبرى والمرتبة العظمى لمن وفق إليها ، ثم أخبرت أهلي بعد ذلك باني ذاهب مع أسطول الحرية إلى غزة وقد أخرت الخبر عنهم حتى لا يكونوا عامل تثبيط لي ثم انطلقنا الثلاثة إلى اسطنبول وهناك كان في استقبالنا في المطار الأخ الكريم / عبد الحكيم القطيبي أحد الأخوة المقيمين في تركيا فأخذنا إلى الفندق وأخذنا قسطا من الراحة وتواصلنا مع الأخوة المنظمين في ( I h h ) التركية والذي يرأسها بولا ند فاستقبلونا وكان موجود الأخ الدكتور/ محمد صوالحة وهو من العاملين على تنظيم هذا الأسطول وتم الشرح لنا عن الرحلة وموعدها وماذا يجب علينا فعله ، ثم وضعنا لنا جدول لزيارة معالم اسطنبول وكان الأخ العزيز الأستاذ / زيد الشامي قد أوصانا أن نزور (بانوراما اسكنبول ) وهو متحف فني يحكي قصة خالدة أحدثت تأثيرا تاريخيا في حياة البشرية إنها قصة فتح القسطنطينية على يد محمد الفاتح ، لقد كان هذا المتحف الفني الرائع من أهم انجازات اردوغان في تلك المدينة العريقة انه يحكي للأجيال التركية تاريخ أجدادهم العثمانيين بصورة مشوقة وجذابة ومؤثرة ، فقد استمتعنا بتلك المشاهدات للمعركة وكأننا نشاهدها واقعا حقيقيا ، من خلال سماع أصوات الطبول وقعقعت السيوف وفرقعت المدافع ورؤية صعود الأبراج وحفر الأنفاق ولهيب القذائف ووقوف القائد الشاب محمد الفاتح في مقدمة الصفوف، والى جانبه العالم المجاهد أق شمس الدين ،رافعا يديه إلى السماء يدعو الله بالنصر والثبات، وقد كان هو المحفز الرئيسي لفتح القسطنطينية فقد كان هو المربي الرئيسي لمحمد الفاتح وكان دائما يردد عليه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير اميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش " فكان يقول له :فلتكن أنت الأمير ،وليكن جيشك هو ذلك الجيش،وقد كنا نعيد رؤية المشاهد مرة تتلوها أخرى ، وكانت تلك المشاهد إضافة مؤثرة، وزادا إيمانيا لنا في رحلتنا إلى غزة .
ثم زرنا مسجد محمد الفاتح وقبره وكانت لنا أيضا زيارة للعالم التركي الجليل محمد أمين سراج وجلسنا معه وفرح بزيارتنا له وسألنا عن حال الشيخ الزنداني واخبرنا عن لقاءاته به ومحاضراته التي حضرها له ،وختمنا زيارته بان طلبنا منه الدعاء فدعا لنا بخير ، ونحن نؤمن بعده .
ووفقنا أيضا بحضور احتفالية اتحاد المنظمات الإسلامية في أوربا بمناسبة مرور 25 عاما على تأسيسه وقد كان لقاء تعارف مع بعض من شخصياته ورواده ،ورأينا دورا كبيرا لليمنيين في ذلك وعلى رأسهم الدكتور/ خالد العزعزي رحمه الله أحد مؤسسي العمل في بولنت ومكتب شرق أوربا ،وقد استضاف الاتحاد ابنه حمزة لتكريمه في ذلك الحفل وكذلك الشيخ/ يحي با سلامة وهو أحد مؤسسي العمل في سويسرا، وأثني في الحفل على الشيخ /الزنداني وجامعة الإيمان، كنا نسير في شوارع اسطنبول بزينا اليمني وكنت البس الجنبية فكانت ملفتة للجميع والأتراك يعجبون بها ،ومنهم من يأتي يسأل من أين أنتم؟ فنقول له: من اليمن فيقول :من بلاد أويس القرني فنقول له: نعم فيفرح لرؤيتنا ،كثير من أهل اليمن لا يعرفون من هو اويس القرني ، انه من قال عنه صلى الله عليه وسلم " خير التابعين أويس بن عامر القرني " وقال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه " سيأتي مع مدد أهل اليمن رجل يقال له أويس بن عامر القرني ، من مراد ثم من قرن، كان به برص فبرء منه إلا موضع درهم ،وكان له أم هو بار بها ،فان استطعت أن يستغفر لك يا عمر فافعل " أويس يستغفر لعمر فاروق الإسلام سبحان الله إن هناك أتقياء اخفياء، تفتح لهم أبواب السماء ،ومنهم أويس القرني من اليمن ،برغم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعرفه، وهو كذلك لم يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وللحديث بقية....
هل تبحث عن وظيفه في الخليج او الدول العربيه ، بيع او شراء سياره ، ممول مشروع ، سكن ، حياه زوجيه ......
كل ذلك وأكثر في بيزات....ادخل الان
تعليقات:
1)
العنوان: حياك الله يابطل ونفتخر بك
الاسم: عبدالله فارس
الأخ محمد الحزمي، لم يكن لك ان تتخيل مدى شغف الجميع بك ورفاقك - احبة وعذال - وانتم تمخرون عباب البحر... بالنسبة لي كانت تلك الرحلة وتلك الملحمة اختبار لما يكون عليه المرء عندما يكون على حق.
- حتى معارضيك انضموا الى قافلتك قلوبا وارواح.
وفي مقالة رائعه وجهها اليك الأديب عبدالمنعم الشيباني بعنوان (جنبية الحزمي) وهاهو رابطها،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عندما قرأناها رغم ورود اسمك، لم نتخيلها مقالة مشخصنة أو موجهة لك بالذات بل الى الجمع، لنا كلنا... ان ماجاء في مغزى المقال لهو درر من الحِكم التي يجب تجاوز السطحي منه وسبر اغوار ذلك الإلهام الذي تنزل على قلم الأخ عبدالمنعم.
كمحبين لكم في الله، نرجوا قراءة مابين سطور ماكتب وليس ماكتب!
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 04:52 مساءً
2)
العنوان: الحمد لله اننا وجدناك
الاسم: جميل جمال اليمانى
طيب ياشيخ اترى ان سفرك بلجنبيه كان حمكه يمانيه ام غلطه شيطانيه . اما تعرف ان اسرائيل ما وجدت عذر امام العالم اجمل سوى جنيتك فهل كان لبسها قرار صائب ام خاطى نرجوا الرد وحق النشر رجاء يابراس
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 05:05 مساءً
3)
العنوان: العبرة في القادم ياشيخ
الاسم: سفير سابق
فضيلة الشيخ، نتمنى ان تسهم رحلتك تلك في الإنتقال من الماضي الى الحاضر بكل همومه لنتمكن من صياغة نموذج مستقبلي قابل للإستمرار.
من المؤكد يافضيلة الشيخ أنه لو قيض للمسلمين بتياراتهم المختلفة أن يبتكروا آلة للسفر عبر الزمن والعودة الى عصر الرسول عليه افضل الصلاة والسلام، فلن يتمكّنوا – كما يتخيلون- من قضاء سوى سويعات ولقاءات سعيدة هانئة بصحبة النبي وأصحابه، والسبب ببساطة هو اختلاف العصور وما يستتبع ذلك من اختلاف المعايير وتباعد المفاهيم الدينية واللغوية بشكل أساسي.
ولو قدّر لهم فعلا أن يحطّوا في القرن الأول للهجرة، فسيفاجأون بأنهم غرباء ومختلفون عن مجتمع يثرب. وسيكتشفون أن قراءاتهم وفهمهم للإسلام ما هو إلا نتاج مفاهيم وليدة وجديدة لقراءات وآراء عديدة تراكمت عبر عصور، مختلفة نصا ورحا عن مصطلحات زمن الدعوة وان تلك المواد الخام ليست هي كما عرفها النبي والمسلمون الأوائل.
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 05:09 مساءً
4)
العنوان: كتب اللة اجركم
الاسم: احمد الحارثي
بسم اللة الرحمن الرحيم كتب اللة اجركم ياشيخ محمد على هذة التضحية ونسال اللة ان يجعلها في موازين حسناتكم خالصة لوجهة الكريم ، القصة شيقة وجميلة لكن اتمنى ان تسارع في اكمال القصة لانها رحلة ايمانية جهادية جميلة . مع اجمل تحية .
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 05:21 مساءً
5)
العنوان: لا ريب... لا ريب
الاسم: نعوم العدنية ميه الميه
" لا ريب أن التجربة الجديدة لشيخنا الموقر ولد ناصر الحزمي ستعلمه أن من النصارى واليساريين والعلمانيين والشيوعيين في العالم من هم أشرف من ...... ومن ...... ومن ...... ومن المتخاذلين عن نصرة شعب فلسطين ومن الذين ينثرون المليارات والمجوهرات والنفائس على رؤساء عناصرالموساد مكافأة لهم على قتل شباب فلسطين...ولا ريب أن تجربة شيخ الإصلاح الحزمي ستعلمه أن السلاطين والأنظمة طالما استدرجوا رجال العلم والدعوة الى قضايا تضر بالأمة وتخدم السلطان وكرسي السلطان، ولذلك سوف يتوقف الحزمي منذ اللحظة عن الكتابة التي تضر بالدعوة وتخدم أعداء الدعوة السلاطين."
-- من كلمات للكاتب الكبير عبدالمنعم الشيباني، حزيران 2010م
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 05:32 مساءً
6)
العنوان: الله يحفظكم
الاسم: ابن اليمن
حفظكم الله و حفظ الله اخينا القبيطي و رفعتوا راس الاسلام في زمن الذله و المسكنه
و الوطن ينتظر منكم ما انتظرته غزه و الله الله فينا نحن المواطنيين اليمنيين فوالله قد فرحنا انكم ذهبتم لمناصرة غزه فو الله ان جراحنا تنكئ و ان قلوبنا تدمى على الوطن فاتركوا الصغائر و هلموا على اليمن الكبير و الله الموفق
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 05:40 مساءً
7)
العنوان: نريد.. نريد... ولله مايريد
الاسم: د. الناشري
نريد... نريد... نريد... والله يصنع مايريد...
مع التسليم بعبثية محاولتي هذه، نريد منك ياشيخ محمد ان تستل جنبيتك وانت تدافع من اجل الإفراج عن سجين رأي زجيت به في غياهب السجون لإختلاف في الرأي، وإذا جاءك جبريل عليه السلام وقال لك اتريد ان اخسف بهذا السجن وبه ذلك الكافر، نريد ان نسمع صوتك يهدر وهو يردد مجلجلا قول الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يخاطب ملاك السماء: لا، لعل الله يخرج من صلبه من يعبده!!!!
نريد منك ياشيخ ان ترسل صورة جواز سفرك الى مندوب الجعاشن ليستخرج لك فيزا للوصول بقافلة الى أبناءها المهجرين لتقارع الظلم المحلي بنفس المقدار الذي تتحمس به لمقارعة عدوا الله والإسلام والإنسانية في فلسطين.
نريد ان تخلع عن اردافك تلك النوستالجيا الدوغمائية التي يتستر في زيها رجال الدين وهي في الوقت ذاته تكشف عن نزعة إلغائية كامنة لا تستند إلا الى ذاتها المؤدلجة.
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 06:12 مساءً
الاسم: من ماليزيا
من بيحوش الحزمي الان
سوف يجعل من قصة اسطوال الحرية اجزاء بلا نهاية
كقصة باب الحاره
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 06:33 مساءً
9)
العنوان: اليك ايها الحبيب
الاسم: الكسوفي
اليك اكتب ايها الحبيب الى من رفعة هامات اليمنين اليك يا من اثرت الاخرة على الدنيا يامن كتبت وصيتك استعاد للموت من اجل الله يامن ودعت الكرسي والولد والبنت والمال من اجل الله يامن كدت ان تودع العمر من اجل الله هنئاً لك هذا الشرف
هنئاً لك هذه الشجاعة هنئاً لك هذه التضحيه كم من المسؤلين الذين يوصلون الى اي مركز ويبذلو جهدهم من اجل البقاء والتطور حتى لو بلغ الامر بهم الى تحليل المحارم وتغي مسار الدين لاهم لهم الا مصالحهم الشخصيه وحسب
اما انت والشيخ المسوري والشيخ بن شيهون ما اروعكم من ابطال ما اروعكم من مجاهدين ابطال نسأل الله ان يحرسكم من كل سؤ وبهتان
وان يقوي ايمانكم ويثبتكم عل الدين القويم ذخرا للامة المسلمه نموذجاً للاناس الذين يأثرو الاخرة على الدنيا وما اصعب هذا الاختيار الا على الموحدين الذاكرين الذين اذا مرو بالغو مرو كراما
وفقكم الله وزاد الرجال من امثالكم
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 06:33 مساءً
10)
العنوان: هنيئا لك ورحم أسلافك
الاسم: عبدالله القبيسي
كم أغبطك أيها الرجل العملاق
فأنت تزداد كل يوم تألقا وإبداعا
في خطبك ومحاضراتك وكتاباتك
وهذه الأيام اتبعت القول بالعمل
أسأل أن يثبتك ويجعل عملك خالصا لوجهه الكريم
ولا يفوتني اليوم أن اترحم على المرحوم
يحي علاو الذي أحببناه وأحبه كل من شاهد برامجه الايمانية والاجتماعية الناجحة
برنامج عالم عجيب الذ شهد لله بالوحدانية
مسبحا بعظمة الله في كل فقرة
حبب الخلق الى الله فأحبه الخلق
وأرجوا أن تكون دلالة على محبة الله له
وأنت أيها الشيخ الكريم
قائم مع أخوانك على الدعوة الى الله
ونصرة المظلوم والأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر فأسأل الله أن يوفقكم
وينفع البلادوالعباد بكم إنه سميع مجيب
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 06:41 مساءً
11)
العنوان: لا
الاسم: محب الدين الخطيب
المعلق رقم مدد الجعاش من صنعاء المطلوب نحارب من يمد شييخ الجعاش
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 07:06 مساءً
12)
العنوان: استغراب
الاسم: سهيل اليمن
استغرب الحشر والحشو بالغصب والذي لا داعي لة
لاسم الزنداني وجامعة الايمان
دعاية سيئة
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 07:18 مساءً
13)
العنوان: بداية غير موفقة
الاسم: رؤوفة
لاحول ولاقوة إلا بالله!
أويس الملهل بن عامر القرني بن شداد بن زين اليمن الهلالي!!!!!؟؟؟؟
بداية غير موفقة تحط من قدر الملحمة، بل بداية ركيكة... بدلا من حبكة عميقة، انطلقنا بترهة ليست ذات علاقة وليس لها أي بعد إنساني، حضاري أو روحاني... انها واحدة من تلك السقطات التي تكشف ذلك العبء وذلك الكم الضخم من ركام الخزعبلات التي تعشعش في أذهان رجال الدين.
على المخرج ايقاف التصوير، واعادة المشهد بما يتلائم مع جلال الموقف!
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 07:28 مساءً
14)
العنوان: صور وتعليقات...
الاسم: وكيل الحمير
صور وتعليقات:
1- وأثني في الحفل على الشيخ /الزنداني وجامعة الإيمان! -- إعلان مجاني!
2- فنقول له: نعم فيفرح لرؤيتنا كثير! -- اقتباس من مجلة ماجد!
3- وأحد مؤسسي العمل في سويسرا... (أي عمل؟) -- العمل بالتعبير الشعبي يعني السحر والشعوذة.
4- سيأتي مع مدد أهل اليمن رجل يقال له... - عنعنة ضعيفة ليس لها اصل، بس اخبط والزق!
5- من مراد ثم من قرن. -- حدد من اين بالضبط!
6- فان استطعت أن يستغفر لك يا عمر فافعل. -- يعني الرسول كان يعتقد بخلود عمر!
7- برغم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعرفه، وهو كذلك لم يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم. -- بدون تعليق! وهذا ينسف الموضوع من اساسه، ولو كانوا فقهاءنا يستخدمون العقل لما استندوا لمثل هذه الشخبطة!
كنا نتوقع كلام ارقى من حكايات الجدات ولازال في الوقت متسع لتصحيح المسار.
اعيد النظر ياشيخ، انت تكتب للتاريخ، فأتق الله.
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 07:47 مساءً
15)
الاسم: شيخ ميديا وكوم
تنطلق غدا الابعاء من مدينة تعز قافلة السلام التضامنية لفك حصار الضالع، التي من المقرر ان يتقدمها مفتي تعز الشيخ سهل بن عقيل والبرلماني سلطان السامعي.
وقالت مصادر مقربة من التحضيرية للقافلة بأنها تظم عدد من الشخصيات الاجتماعية والسياسية وحقوقيين وإعلاميين على رأسهم سلطان السامعى عضو مجلس النواب والشيخ سهل بن عقيل مفتى تعز، و تحمل السلام والمحبة لأبناء الضالع الذين تتعرض بيوتهم ومنازلهم لقصف ولفت انتبه وسائل الإعلام منظمات حقوق الإنسان لمعاناتهم.
وكانت مدينة الضالع تعرضت الإثنين قبل الماضي للقصف المدفعي من قبل قوات الأمن أودت بحياة 5 أشخاص وإصابة أكثر من 10 آخرين بينهم نساء وأطفال، كما تضرر جراء القصف 30 منزلاً.
اتمنى لو كنت صادق تكون معهم
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 07:50 مساءً
16)
العنوان: جنبية
الاسم: صالح السقلدي
الجنبية أصالة ورمز منذ الازل سلاح وزينة ومال انها فخر كل اليمنيين
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 08:28 مساءً
17)
العنوان: الى صاحب التعليق رقم ثمانية
الاسم: يمني ولي الفخر
استحي على نفسك وأعرف كيف تتكلم عن العلماء ..........
بس بانقول الله يهديك.
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 08:36 مساءً
18)
العنوان: قصة الجنبية في باريس
الاسم: حميد الراعي
قبل سنوات سافرت الى فرنساوحملت معي العسيب والجنبية كهدية لمن استضافوني هناك.فطلبوا مني ان البسها فوافقت على الفور وسررت لذلك ولبست الثوب والشالعلى الرأس وخرجنا نتمشى معهم حتى وصلنا إلى مكان مزدحم بالناس فمنهم من كان يسلم علي على اساس اني أمير وبعضهم بدافع المحبة.فجأة فاذا بسيارة تفرمل واخذت المرأة تصيح باللغة الفرنسية فطلبت مت صديقي ان يترجم ما قالت فقال تقولانت من اليمن؟اجبتها بنعم وقالت عرفتك من العسيب فانا سبق لي وأن زرت اليمن,فاهلا وسهلا بك
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 08:40 مساءً
19)
العنوان: معك غير هذه السالفه
الاسم: انسان
يا حزمي ولا تزعل مني انا احترمك كانسان!!
لكن يا استاذي خف علينا شوي يعني الاسطول هذا فيه من جميع الديانات والجنسيات والاجناس والكبار والصغار لا تعمل لنا من الحبه قبه!!
لا تنسى ان صلاح الدين اللي حرر القدس ماعمل هذه الزوبعه!!
وانت مارحت مجاهد رحت في سفينه رافعه علم الانسانيه مش علم الجهاد!!
الى اللقاء في زوبعة من نوع اخر،،،
انشر يا ناشر
الثلاثاء 15/يونيو-حزيران/2010 09:54 مساءً
الرئيسية
المنشورات
