- ناجي احمد الضبياني كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
|
جدد الكاتب المصري والصحفي الكبير محمد حسنين هيكل تأكيده إن مايحصل في اليمن ليست ثورة وإنما قبيلة تريد أن تكون حكومة.
مؤكداً أنه عندما قال هذا الكلام في السابق قامت الدنيا ولم تقعد في اليمن من اجل أن يعتذر على قوله.
وتابع قائلا: "هاهو اليوم كلامي يتحقق على ارض الواقع دون أي مقاومة منهم تذكر ، فهل كنت على حق في ما قلته ؟أم أن هناك فعلا ثورة في طور التكوين وما حدث سابقا لم يكن إلا اختبار لكشف الوجوه التي تتلاعب بشعب عريق كريم، وقد تحقق لهم ذلك وأنهم على أبواب ثورة جارفه لن تدع ممن أساووا لليمن احد ألا خلف القضبان ؟أم أنها زوبعة في فنجان وتقليد للشعوب الأخرى؟
وتسأل هيكل ما هو الفرق بين ثوار اليمن وثوار مصـــر ؟
ولماذا رفض المصريون الفلول بينما هم في اليمن اليوم على عرش السلطة؟ وتم تفويضهم من قبل الثورة وأبنائها ؟أم انه لا توجد كفاءات بين ثوار اليمن حتى يعودون إلى المربع الأول ؟
أليست القبيلة هي من حركت الشارع اليمني ثم سيطرت عليه مرة أخرى ؟ |
اخي الكريم من قبل محمد حسنيين هيكل قالها العالم اجمع ان ها لاتوجد ثورة في اليمن وان ما يحصل مجرد
تقليد وانقلاب على الشرعية
لاني ما سمعت ان فية ثورة في العالم بل كعك والسبايا
والخضاب في الكفوف وعرض الاجحار
في الساحات واميادين مثل ما قال حميد الامر في مقابلاتة
واليك مقابلت رائيس / المجمع الوطني للصحوة والتنوير
أكد رئيس المجمع الوطني للصحوة والتنوير في اليمن أن حالة اليمن هي نتيجة طبيعية لإرادة إحلال الباطل مكان الحق
، وأن الذين ركبوا موجة الثورة حرفوها عن مسارها، وإعتبروها حربا والتسوية السياسية غنيمة، وهم الآن منشغلون بجمع
الغنائم، وأن التفجيرات والحروب المتنقلة كلها تعبيرات طبيعية لتسوية فاشلة
وتسوية لحكومة وفاق لم تستطع أن تتلبس إسمها.
وقال إسكندر شاهر في حديث خاص مع قناة العالم الإخبارية إن المعادلة في اليمن تبدو زئبقية لا يمكن الإمساك بتلابيبها،
والحالة التي يعيشها اليمنيون هي نتيجة طبيعية لإرادة إحلال الباطل مكان الحق، فالثورة كانت جامعة ومانعة
في تعريفها للتغيير، إلا أن من ركبوا موجة الثورة حرفوها عن مسارها، فإعتبروا الثورة
حربا وإعتبروا التسوية السياسية غنيمة، وهم الآن في حالة إنشغال بجمع الغنائم.
واضاف: إن التفجير الذي حصل في كلية الشرطة وقبله في 21 آيار/ مايو في ميدان السبعين
وما سقط من شهداء هنا وهناك والحروب المتنقلة والعبثية، وما يحصل في منصورة عدن،
وما يحدث للحوثيين من إعتداءات، وما يحصل لشباب الساحات من ضرب وقمع ووعيد،
كلها تعبيرات طبيعية لتسوية فاشلة وتسوية لحكومة وفاق لم تستطع أن تتلبس إسمها أي أنها لا وفاقية بإمتياز.
وأوضح شاهر أنه لا يمكن رمي ما يحصل اليوم في اليمن على الرئيس السابق علي عبد الله صالح
للتنصل من المسؤولية، وأن ما يحصل هو أنهم في حالة تسوية مريضة ومشلولة تفقدها كل موازينها
ومعايير نجاحها، وهناك نوع من الجمع المحموم للغنائم والتقاسم والمحاصصة.
وأشار الى أنه من الطبيعي جدا أن يقدم كل طرف من أطراف التسوية المهزوزة نفسه على
أنه الأقوى، وأن يفرض أجندته بكل الوسائل، بما في ذلك العنف والقتل وباقي أنواع الدمار
الذي سينعكس في آخر المطاف على فشل التسوية والعودة الى المربع الأول، قائلا إن ما بني على باطل هو باطل.
وقال إن صالح موجود في اليمن ويترأس الحزب الحاكم وشريك المشترك
في هذه الحكومة الوفاقية المنشغلة في جمع الغنائم، وتنظيم القاعدة كان له مرجعيتين
في اليمن، الأولى لصالح والثانية لعلي محسن الأحمر، وهاتين المرجعيتين تتصارعان
وفق المعطى الواضح للجميع، ومن المتوقع جدا أن يستخدم كل طرف
من هذه الأطراف أدواته الضاربة بما في ذلك القاعدة التي كانت السلطة مرجعيتها.