قالو:::: فقلنا

قلم رصاص كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قالو خونه : فقلنا ( فنبذ إليهم على سواء )
قالوا عملاء: فقلنا (وقل إعملوا فسيرى اللهُ عملكم ورسوله والمؤمنين)
قالوا متأسلمين : فقلنا ( ومن أحسنُ قولاً ممن دعى إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين )
قالوا طلاب سلطه : فقلنا ( إجعلني على خزائن الإرض إني حفيظٌ عليم)
قالوا صُنع إمريكا : فقلنا ( ولن يجعل اللهُ للكافرين على المؤمنين سبيلا)
قالوا تجار دين : فقلنا ( لن نؤمن لكم قد نبأنا الله بإخباركم )
قالوا راكبين الموجه : فقلنا ( لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا)
قالوا ....... فقلنا ( أنا يُوسف وهذا أخي قد منّ الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المُحسنين )
أيها الإخوان ألستم ..... من ؟؟؟

قُتِل أئمتكم و علقوا على أعواد المشانق فمن أثنى عليهم …؟
سُجِنتم و عُذبتم و حوربتم … فمن نَصَفَكم …؟

أَوَ لَسْتم الذين قالوا عنكم …أنكم تجار الدين !!! والإخوان المتأسلمين !!!

أَوَ لَسْتم الذين قالوا عنكم …طلاب السلطة و خونة الدولة !!!

إذا جففتم دموع الناس و قضيتم لهم حوائجهم …قالوا عنكم تجار الآلام !!!
إذا جابهتم النظام الفاسد …قالوا مُشْعلو الفتن و أعداء الاستقرار !!!


إذا قاطعتم قالوا خونة الدم …و إذا نزلتم قالوا راكبي الموجة !!!
وقفتم مع المعتقلين و المعذبين و المقتولين .. و لم يقف معكم أحد
حوكمتم في محاكم عسكرية ,,, فلم يثور لكم ثائر
سكنتم سجون القمع ... فلم يتحدث عنكم ناشط
قتلكم التعذيب ... فلم يغضب لكم غاضب
تسبحون ضد التيار من عشرات السنين ,,, فمن أغاثكم
و طالما خنقكم الغاز المسيل للدموع في الشوارع ,,, فمن أنجدكم

فيا أيها الإخوان , أيها المُحبين , أيها المنتمين إلى هذه الجماعة المباركة , لا يزال الطريق طويل وصعب وشاق فلا تغركم الأماني ولا تلعب بكم الظنون ......
نركع ولن نركع ورب البيت لن نركع
وضوء الحق لن يخبو ,,لغيرالله لن نخضع
وإن صمتو فلن نصمت وان ركعوا فلن نحبو

فأحلام الأمس حقائق اليوم …
وأحلام اليوم حقائق الغد …
ومازال في الوقت متسع …
)وما النصر إلا من عند الله)

وفي الأخير نقول إن الحريه ثمنها باهض لا يقدر عليه الا الشرفاء احفاد الشرفاء.
فــ ديننا الإسلامي جعل من الحُرية حقاً من الحقوق الطبيعية للإنسان، فلا قيمة لحياة الإنسان بدون الحرية، وحين يفقد المرء حريته، يموت داخلياً، وإن كان في الظاهر يعيش ويأكل ويشرب، ويعمل ويسعى في الأرض.
ولقد بلغ من تعظيم الإسلام لشأن الحرية أن جعل السبيل إلى إدراك وجود الله تعالى هو العقل الحر، الذي لا ينتظر الإيمان بوجوده بتأثير قوى خارجية، كالخوارق والمعجزات ونحوها قال تعالى((لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي )) فنفي الإكراه في الدين، الذي هو أعز شيء يملكه الإنسان، للدلالة على نفيه فيما سواه وأن الإنسان مستقل فيما يملكه ويقدر عليه لا يفرض عليه أحد سيطرته، بل يأتي هذه الأمور، راضياً غير مجبر، مختاراً غير مكره.
وقد عنى الإسلام بتقرير كرامة الإنسان ، وعلو منزلته. فأوصى باحترامه وعدم امتهانه واحتقاره ، قال تعالى ((ولقد كرمنا بني آدم)) ، وقال تعالى ((وإذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون)) وميزه بالعقل والتفكير تكريماً له وتعظيماً لشأنه، وتفضيلاً له على سائر مخلوقاته.لهذا فنحن في طريق حريتنا ماضون ولسبيلها المنشدون سائرون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب منقلبون .

( قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ)

يجب على الاسلاميين اذا ما امسكوا بزمام الامر في اي قطر ان لا يكرروا دور الاحزاب الحاكمة في السابق، بل يجب أن يكون نقدهم لأداء حكوماتهم أكثر من مدحهم وتبريراتهم لأنفسهم..

هذا الكلام على لسان احد الشباب المحسوب على الاخوان بكل جرأة ما يوضح الوضع الديمقراطي الصحي التي تعيشه شعوب المنطقة ..اتمنى من الاخوان في مصر ان يديروا زمام الامور بحكمة وان يدعوا الى الحب والتعاون من اجل بناء ما تهدم والرقي بمصر الى قمة الهرم وبناء الدولة الحديثة بشراكة كل القوى الوطنية دون تجاهل او اقصاء لأحد وان يتناسوا الاحقاد والعداء القديم ويكون التسابق لبناء الوطن هو المحور في التسابق ..ا

نتمنى للأخوان تجربة ناجحة لأن امال الامة معقودة على هذه التجربة نسأل الله التوفيق والنجاح

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


حشد نت .. متابعات ..أعرب الفنان وائل الطناحي, نقيب الموسيقيين بالمهن الفنية, عن حزنه الشديد لوفاة أفراد فرقة موسيقية بالشرقية على يد أفراد ينتمون إلى إحدى الجماعات الإسلامية ما جعل اغلب الفنانين في حالة قلق خاصة في تلك الفترة الحرجة, بعدما انتشرت أنباء مؤخرا حول تفكير التيارات الإسلامية السيطرة على الفن والإبداع بعد فوز الدكتور محمد مرسي, مرشح "الحرية والعدالة", بمنصب الرئاسة, ولهذا تقدم طناحي ممثلا عن الموسيقيين والفنانين ببلاغ إلى رئيس الجمهورية لحماية الفن والإبداع والعاملين بالقطاعات الفنية والإبداعية والثقافية المختلفة وعدم تحجيم الفن والسيطرة على الفكر والإبداع وجاء في البلاغ: كان من الممكن أن نوجه هذا البلاغ الى النائب العام لكننا توجهنا به لشخصكم, بعد ان وثق فيك الشعب واعطاك صوته ورفعك إلى سدة الحكم, وتوسمنا فيك الخير لحماية قطاع كبير من المجتمع المصري ويمثله الفنانين والمبدعين والعاملين بقطاع الثقافة.











ونود أن نبلغ سيادتكم أن هذه الجريمة التي قتل فيها يوم الثلاثاء اثنان من الموسيقيين بالشرقية على يد إسلاميين, كما يدعون على أنفسهم وهم يعلمون أن الإسلام بريء منهم, لأن الله حرم قتل النفس إلا بالحق, لكنهم تحت اسم الإسلام والسلف الصالح, أعطوا لأنفسهم صفة القضاة وحكموا ونفذوا جريمتهم وكل ذلك لمجرد أنهم يعملون بالموسيقى.
نرجو أن توضحوا للفنانين المصريين وللشعب المصري وللجماعات الإسلامية وللعالم اجمع موقفكم وموقف التيارات الإسلامية من الفن والموسيقى ومن يعملون بكافة أنواع الفنون والمجال الفني, ونرجو متابعة تلك القضية على أعلى مستوى من الاهتمام وحماية الفن والفنانين والحفاظ على حرية الفن والتعبير والإبداع ضمن الاطار الأخلاقي الراقي الذي نريده ويريده الشعب المصري, لأنها أول قضية في عهد الحرية الجديدة لمصر كما نسميه الآن.
ودعا صاحب البلاغ جميع فناني مصر في جميع المجالات اليوم الخميس لوقفة سلمية امام دار القضاء العالي بعد صلاة الظهر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[quote="محارب قديم"]

مرحبا ياقرة العين اليمينة شرفة بعد شهورا عجاف غبت وغاب الأبداع في الطرح والحوار ولكن هاقد بديت والبادي في جعبته مايقوله وفي جعبتنا مانقول لم نكن يوما مع الإسلاميين على خلاف في طلبهم كرسي الحكم بقدر ما خلافنا معهم يرتكز على قبولهم بنا وبالأخرين والتعايش معهم ومع أفكارهم مهما بلغت من التناقض مع فكر الأخوان ثم أن خلافنا مع الأخوان المسلمين هو في تلونهم الفكري والسياسي يوما يدعوننا الى دحولنا جلابيبهم بسلام وتارة يأمروننا أمرا بدحولها عنوة يوما ينادوننا بالثورة على التدخلات الأمريكية في الشؤون الأسلامية ومرة يكونون هم من يدعوننا الى التعايش مع الأمريكان ويحسنون التعامل معهم في نفس الوقت يطلبون من الأخرين الابتعاد منهم: تارة يحللون الأشياء لهم ويحرمونها على غيرهم: مرة يدعون الى الديمقراطية ومرة يحملون السلاح الى تراء ياسيدي القلم الرصاص إننا معذورين حين نهرب منكم بعيدا ومن افكاركم :لك مني اجمل المحبة والسلام ياقرة العين اليمينه