محامون يتطوعون للانضمام للموكلين عن ضحايا جريمة تفجير جامع دار الرئاسة

والله يا جبني 2011 أني محتار رغم معرفتي بجزء لاباس به من حقيقة ما جرء في جامع النهدين اي تحليلا لما جراء ولست شاهدا كون معرفة المرء عن طريق التحليل لا يمكن تكون شهادة كون الشاهد يشهد بما رأى بعينه أوسمع بأذنه وهولا القرائن غير متوفرة لدي

ولا يمكن توفرهن إلا عند جهة واحدة هيا التي تدرك الطريقة التي تمت ومن وراء ذلك العملية ومن المنفذ لها وماهيا المتفجرات التي أستخدمت فيها العملية ولماذا الى اليوم ساكتين علي تلك الجريمة وماهيا الدواعي لسكوت على مثل هكذا عمل

والحقيقة أن هولا المحامون المرصودة أسمائهم لم يكون لديهم الأستعداد للمحاماة لولا إنهم يريدون يعرفون الحقيقة لما حصل والثانية للشهرة والثالثة لعله وتقع حق المحامة وأنت تعرف أن المحامي اليمني والقاضي اليمني مستعدين لمناقشة أي قضية في المحكمة المهم إن فيها زلط ولا يهمهم كيف تكون نهاية القضية التي يترافعون ويقضون فيها والغربية أنني لم أقراء أسماء محاميين من جبن مثل مقبل هتال ومحمد ربيد وعباد علي موسى