توكل كرمان والتسول المذل على ابواب الغرب !!

في الصميم كتب:

الوطنية ليست بالمجادلات العقيمة ، او كيف ان يثأر من غريمه ابتغاءً في الأنتقام كي يقضي غرض فقط ،

الوطنية ان تسعى وتثور لنيل مطالبك ومطالب الشعب المشروعة التي كل الناس من مشارقها الى مغاربها ستكون معك لنيل ما تناضل من اجله ،

هناك من يسعى الى الصيد في الماء العكر لكي يقضي غرضه ،

هناك سياسيين اذا ارادوا الأنتقام من اي مسؤل او شخصية منافسة يسعوا الى التشويه في سمعة تلك الشخصية من تحت والى تحت بقصد الاضرار بهذه الشخصية المنافسة او التي بينهم اي مشكلة سابقة باي صفة كانت ، وقد يقوموا بالوشاية عنها بالجاسوسيية وغيرها بقصد التخلص من ذلك الغريم ،

ولو نظرنا الى اختنا توكل كرمان في بداية الأمر الكل اجمع على انها تريد ان تغير من الوضوع الموجود في اليمن والذي يحتكره الرئيس صالح على مدى عقود ،

ولكني ولا اخفيكم اني كنت اتابع ماكانت تكتبه في بعض الصحف وينزل على مارب برس وكانت لي ملاحضات على ذلك الأسلوب عندما كانت تخلط العداوة التي تكنها للرئيس شخصياً وبين المعيشة التي يعيشها الشعب اليمني ،

وكان فيما ورا ذلك الكلام التي كانت تنشره ويظهر جلياً بانها تكن للرئيس عداوة شخصية ،

وكانت تثير القراء بمزجها عداوتها وانتقاد سياسة الرئيس صالح عقول الذين لا يدركون ما تسعى اليه ،

وبهذا كانت تمارس ما يقال له بالصيد في الماء العكر ،

ومروراً بالأحداث السابقة التي ادت بثورة الشباب الحزبية الى ان استلمت جائزتها والتوقيع على المبادرة التي ارتضوها احزابها وثوارها الذين ارتضوا وفوضوا المجلس الوطني للشباب الذي كونته المعارضة ،

والآن ضهر ماكنا نشكك به في نوايا توكل كرمان كون ما كانت تقوم به من قبل سنين بالكتابات في شخص الرئيس بأن ذلك ليس وطنية ولا حب في التغيير الى الأحسن بل انتقاماً من الرئيس صالح كون الأخير ربما تسبب لها بأذية عندما كان في تعز ،

وقد تناقلت الى مسامعي بأن الرئيس عندما كان ضابط في تعز ربما قتل ابوها او سجن ابوها ولم اتأكد من ذلك الا ان ذلك قد اثبت صدق التكهنات بأن توكل كرمان تحمل على هذا الرئيس ضغينة شخصية وليس كما كانت تقوله اي صلة بوضع اليمن بشكل عام ،

وانما استغلت الوضع والصيد في الماء العكر كما يقولون لتصفية حسابات قديمة ليس الا ،

والدليل ما تحمله المدام كرمان في ابطها الى العالم وتركت الزعيق من وسط الميدان كما كانت تفعل بين الشباب التي قامت بتعبئته بدون ان يعلم ماذا تريد من ورا ذلك ،

لقد هاجرت الى العالم الخارجي وكل يوم مساء في الفنادق والصباح في ابواب البرلمانات وابواب الوزراء الأربيون تناشدهم بحق الله ان يحاكموا صالح او يجمدوا ارصدته ،

ولم تلتفت الى ما وصل اليه الوضع في اليمن ، وكل هدفها الأرصدة والأموال الذي تريد تستولي عليها بدون حق بدعوا ان تلك الأموال انما هي اموال الشعب ،

ولم تسأل عن ماذا صار بالشباب الذين هي السبب في تحريضهم وقتلهم بسبق الأصرار والتعمد كي تثير العالم ضد علي صالح بدماء غيرها ،

ولو لاحضتم ان اخوها سجنته كونه خالفها نهجها عندما اكتشف سلوكها الثأري وادعت ان البلطجية اختطفوه رغم انها هي من ارسلت له الشبيحه التابعين لها ،

وكانت تذرف دموع التماسيح خوفاً على اخوها رغم ان هناك شباب يقتل وهي تعلم انهم سيقتلون عندما كانت تحرضهم بالأعتداء على المؤسسات الحكومية والجنود في وظائفهم ،

لم نسمعها قالت حتى نصف كلمة حول المبادرة ولا عن نهاية الشباب ولا ماذا سيحل بهم والذي المفروض انها تكون بجانبهم حتى آخر لحضة في عمرها اذا كانت صادقة فيما تدعيه ،

انا كا فرد او مواطن يمني يؤسفي الوضع الذي وصلت اليه والذي اسميته او مثلته بان توكل كرمان وصلت الى ارذل العمر بما تهذي به في اوساط السياسيين الغربيين وكأنها لا تعرف بأن من هندس المبادرة وقاموا بدعمها بما فيها الحصانة للرئيس انما هم أولاءك الغربيين الذين هي في كل يوم تدقدق على ابوابهم ،

وبصراحة صرت اشفق عليهم من ازعاجها لهم كل يوم وهي تذل نفسها بهذه الطريقة التي لا تشرفنا كا يمنيين وكا عرب ،

نرجو ان تكون قد اكتفت وسمعت ما سمعته من الغربيين وان ترجع ترضع اولادها الذين هجرتهم اكثر من اللآزم ، كونها ليس اكثر من ست بيت ترعا عيالها والتي لم تحضى بشرف الأمومة واصبحت لا كسبت اجر اليمن وشعبه ولا حتى أولادها الذين هم في حاجتها ،

التوقيع ،،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

سلمت يا اخي ماقصرت كلامك كافي وزيادة

وتحياتي لك وللجميع

في الصميم كتب:

الوطنية ليست بالمجادلات العقيمة ، او كيف ان يثأر من غريمه ابتغاءً في الأنتقام كي يقضي غرض فقط ،

الوطنية ان تسعى وتثور لنيل مطالبك ومطالب الشعب المشروعة التي كل الناس من مشارقها الى مغاربها ستكون معك لنيل ما تناضل من اجله ،

هناك من يسعى الى الصيد في الماء العكر لكي يقضي غرضه ،

هناك سياسيين اذا ارادوا الأنتقام من اي مسؤل او شخصية منافسة يسعوا الى التشويه في سمعة تلك الشخصية من تحت والى تحت بقصد الاضرار بهذه الشخصية المنافسة او التي بينهم اي مشكلة سابقة باي صفة كانت ، وقد يقوموا بالوشاية عنها بالجاسوسيية وغيرها بقصد التخلص من ذلك الغريم ،

ولو نظرنا الى اختنا توكل كرمان في بداية الأمر الكل اجمع على انها تريد ان تغير من الوضوع الموجود في اليمن والذي يحتكره الرئيس صالح على مدى عقود ،

ولكني ولا اخفيكم اني كنت اتابع ماكانت تكتبه في بعض الصحف وينزل على مارب برس وكانت لي ملاحضات على ذلك الأسلوب عندما كانت تخلط العداوة التي تكنها للرئيس شخصياً وبين المعيشة التي يعيشها الشعب اليمني ،

وكان فيما ورا ذلك الكلام التي كانت تنشره ويظهر جلياً بانها تكن للرئيس عداوة شخصية ،

وكانت تثير القراء بمزجها عداوتها وانتقاد سياسة الرئيس صالح عقول الذين لا يدركون ما تسعى اليه ،

وبهذا كانت تمارس ما يقال له بالصيد في الماء العكر ،

ومروراً بالأحداث السابقة التي ادت بثورة الشباب الحزبية الى ان استلمت جائزتها والتوقيع على المبادرة التي ارتضوها احزابها وثوارها الذين ارتضوا وفوضوا المجلس الوطني للشباب الذي كونته المعارضة ،

والآن ضهر ماكنا نشكك به في نوايا توكل كرمان كون ما كانت تقوم به من قبل سنين بالكتابات في شخص الرئيس بأن ذلك ليس وطنية ولا حب في التغيير الى الأحسن بل انتقاماً من الرئيس صالح كون الأخير ربما تسبب لها بأذية عندما كان في تعز ،

وقد تناقلت الى مسامعي بأن الرئيس عندما كان ضابط في تعز ربما قتل ابوها او سجن ابوها ولم اتأكد من ذلك الا ان ذلك قد اثبت صدق التكهنات بأن توكل كرمان تحمل على هذا الرئيس ضغينة شخصية وليس كما كانت تقوله اي صلة بوضع اليمن بشكل عام ،

وانما استغلت الوضع والصيد في الماء العكر كما يقولون لتصفية حسابات قديمة ليس الا ،

والدليل ما تحمله المدام كرمان في ابطها الى العالم وتركت الزعيق من وسط الميدان كما كانت تفعل بين الشباب التي قامت بتعبئته بدون ان يعلم ماذا تريد من ورا ذلك ،

لقد هاجرت الى العالم الخارجي وكل يوم مساء في الفنادق والصباح في ابواب البرلمانات وابواب الوزراء الأربيون تناشدهم بحق الله ان يحاكموا صالح او يجمدوا ارصدته ،

ولم تلتفت الى ما وصل اليه الوضع في اليمن ، وكل هدفها الأرصدة والأموال الذي تريد تستولي عليها بدون حق بدعوا ان تلك الأموال انما هي اموال الشعب ،

ولم تسأل عن ماذا صار بالشباب الذين هي السبب في تحريضهم وقتلهم بسبق الأصرار والتعمد كي تثير العالم ضد علي صالح بدماء غيرها ،

ولو لاحضتم ان اخوها سجنته كونه خالفها نهجها عندما اكتشف سلوكها الثأري وادعت ان البلطجية اختطفوه رغم انها هي من ارسلت له الشبيحه التابعين لها ،

وكانت تذرف دموع التماسيح خوفاً على اخوها رغم ان هناك شباب يقتل وهي تعلم انهم سيقتلون عندما كانت تحرضهم بالأعتداء على المؤسسات الحكومية والجنود في وظائفهم ،

لم نسمعها قالت حتى نصف كلمة حول المبادرة ولا عن نهاية الشباب ولا ماذا سيحل بهم والذي المفروض انها تكون بجانبهم حتى آخر لحضة في عمرها اذا كانت صادقة فيما تدعيه ،

انا كا فرد او مواطن يمني يؤسفي الوضع الذي وصلت اليه والذي اسميته او مثلته بان توكل كرمان وصلت الى ارذل العمر بما تهذي به في اوساط السياسيين الغربيين وكأنها لا تعرف بأن من هندس المبادرة وقاموا بدعمها بما فيها الحصانة للرئيس انما هم أولاءك الغربيين الذين هي في كل يوم تدقدق على ابوابهم ،

وبصراحة صرت اشفق عليهم من ازعاجها لهم كل يوم وهي تذل نفسها بهذه الطريقة التي لا تشرفنا كا يمنيين وكا عرب ،

نرجو ان تكون قد اكتفت وسمعت ما سمعته من الغربيين وان ترجع ترضع اولادها الذين هجرتهم اكثر من اللآزم ، كونها ليس اكثر من ست بيت ترعا عيالها والتي لم تحضى بشرف الأمومة واصبحت لا كسبت اجر اليمن وشعبه ولا حتى أولادها الذين هم في حاجتها ،

التوقيع ،،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اش تشتي تقول بالضبط وفي كلمتيتين مختصره
والله باني ارثى لحال هذا المنتدى وابتلائه بمثل هؤلاء الكتاب المصابين باسهال الكيتبه وافراغ تقيئاتهم على صفحات هذا المنتدى المسكين
بالله عليكم يا جماعة الخير اذا كانت عقلية كبارالمشرفين وتفكيره على هذا القدر من النكوص والتي اقل ما نقول عليها تقهقر ثقافه فكيف باصغر المشرفين
من اين اكتسبتم هذه الثقافة المصديه والتي تعولوا على ردائتها لاقناع الاخرين
ااترك توكل وشانها يا عسكري مستورد واعلم بانها امرءة فولاذية وقائدة عظيمة حققت مكاسب كبيرة للشعب اليمني ولو لا توكل وامثالها من الشباب الذين ينشدون الحرية لما خلع الرائيس المحروق واصبح فعل ماضي
انها امرءة لا تنظر الى سفاسف الامور ولا تمعن النظر الى طريق معبد بالاشواك طريق اجبرها ضميرها ان تسلكه بخطئ ثابتة قادت فيه مسيرات النظال التي تسعى الى ترسيخ مبادئ الحريه والديمقراطيه والتساوي وكانت توكل في مقدمة الصفوف تواجه خطر الموت بوسام الشجاعة وشعارات التغيير
اانها امرءة تنطبق عليها مقولة القافلة تسير والكلاب تنبح

جبني كتب:

في الصميم كتب:

الوطنية ليست بالمجادلات العقيمة ، او كيف ان يثأر من غريمه ابتغاءً في الأنتقام كي يقضي غرض فقط ،

الوطنية ان تسعى وتثور لنيل مطالبك ومطالب الشعب المشروعة التي كل الناس من مشارقها الى مغاربها ستكون معك لنيل ما تناضل من اجله ،

هناك من يسعى الى الصيد في الماء العكر لكي يقضي غرضه ،

هناك سياسيين اذا ارادوا الأنتقام من اي مسؤل او شخصية منافسة يسعوا الى التشويه في سمعة تلك الشخصية من تحت والى تحت بقصد الاضرار بهذه الشخصية المنافسة او التي بينهم اي مشكلة سابقة باي صفة كانت ، وقد يقوموا بالوشاية عنها بالجاسوسيية وغيرها بقصد التخلص من ذلك الغريم ،

ولو نظرنا الى اختنا توكل كرمان في بداية الأمر الكل اجمع على انها تريد ان تغير من الوضوع الموجود في اليمن والذي يحتكره الرئيس صالح على مدى عقود ،

ولكني ولا اخفيكم اني كنت اتابع ماكانت تكتبه في بعض الصحف وينزل على مارب برس وكانت لي ملاحضات على ذلك الأسلوب عندما كانت تخلط العداوة التي تكنها للرئيس شخصياً وبين المعيشة التي يعيشها الشعب اليمني ،

وكان فيما ورا ذلك الكلام التي كانت تنشره ويظهر جلياً بانها تكن للرئيس عداوة شخصية ،

وكانت تثير القراء بمزجها عداوتها وانتقاد سياسة الرئيس صالح عقول الذين لا يدركون ما تسعى اليه ،

وبهذا كانت تمارس ما يقال له بالصيد في الماء العكر ،

ومروراً بالأحداث السابقة التي ادت بثورة الشباب الحزبية الى ان استلمت جائزتها والتوقيع على المبادرة التي ارتضوها احزابها وثوارها الذين ارتضوا وفوضوا المجلس الوطني للشباب الذي كونته المعارضة ،

والآن ضهر ماكنا نشكك به في نوايا توكل كرمان كون ما كانت تقوم به من قبل سنين بالكتابات في شخص الرئيس بأن ذلك ليس وطنية ولا حب في التغيير الى الأحسن بل انتقاماً من الرئيس صالح كون الأخير ربما تسبب لها بأذية عندما كان في تعز ،

وقد تناقلت الى مسامعي بأن الرئيس عندما كان ضابط في تعز ربما قتل ابوها او سجن ابوها ولم اتأكد من ذلك الا ان ذلك قد اثبت صدق التكهنات بأن توكل كرمان تحمل على هذا الرئيس ضغينة شخصية وليس كما كانت تقوله اي صلة بوضع اليمن بشكل عام ،

وانما استغلت الوضع والصيد في الماء العكر كما يقولون لتصفية حسابات قديمة ليس الا ،

والدليل ما تحمله المدام كرمان في ابطها الى العالم وتركت الزعيق من وسط الميدان كما كانت تفعل بين الشباب التي قامت بتعبئته بدون ان يعلم ماذا تريد من ورا ذلك ،

لقد هاجرت الى العالم الخارجي وكل يوم مساء في الفنادق والصباح في ابواب البرلمانات وابواب الوزراء الأربيون تناشدهم بحق الله ان يحاكموا صالح او يجمدوا ارصدته ،

ولم تلتفت الى ما وصل اليه الوضع في اليمن ، وكل هدفها الأرصدة والأموال الذي تريد تستولي عليها بدون حق بدعوا ان تلك الأموال انما هي اموال الشعب ،

ولم تسأل عن ماذا صار بالشباب الذين هي السبب في تحريضهم وقتلهم بسبق الأصرار والتعمد كي تثير العالم ضد علي صالح بدماء غيرها ،

ولو لاحضتم ان اخوها سجنته كونه خالفها نهجها عندما اكتشف سلوكها الثأري وادعت ان البلطجية اختطفوه رغم انها هي من ارسلت له الشبيحه التابعين لها ،

وكانت تذرف دموع التماسيح خوفاً على اخوها رغم ان هناك شباب يقتل وهي تعلم انهم سيقتلون عندما كانت تحرضهم بالأعتداء على المؤسسات الحكومية والجنود في وظائفهم ،

لم نسمعها قالت حتى نصف كلمة حول المبادرة ولا عن نهاية الشباب ولا ماذا سيحل بهم والذي المفروض انها تكون بجانبهم حتى آخر لحضة في عمرها اذا كانت صادقة فيما تدعيه ،

انا كا فرد او مواطن يمني يؤسفي الوضع الذي وصلت اليه والذي اسميته او مثلته بان توكل كرمان وصلت الى ارذل العمر بما تهذي به في اوساط السياسيين الغربيين وكأنها لا تعرف بأن من هندس المبادرة وقاموا بدعمها بما فيها الحصانة للرئيس انما هم أولاءك الغربيين الذين هي في كل يوم تدقدق على ابوابهم ،

وبصراحة صرت اشفق عليهم من ازعاجها لهم كل يوم وهي تذل نفسها بهذه الطريقة التي لا تشرفنا كا يمنيين وكا عرب ،

نرجو ان تكون قد اكتفت وسمعت ما سمعته من الغربيين وان ترجع ترضع اولادها الذين هجرتهم اكثر من اللآزم ، كونها ليس اكثر من ست بيت ترعا عيالها والتي لم تحضى بشرف الأمومة واصبحت لا كسبت اجر اليمن وشعبه ولا حتى أولادها الذين هم في حاجتها ،

التوقيع ،،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اش تشتي تقول بالضبط وفي كلمتيتين مختصره
والله باني ارثى لحال هذا المنتدى وابتلائه بمثل هؤلاء الكتاب المصابين باسهال الكيتبه وافراغ تقيئاتهم على صفحات هذا المنتدى المسكين
بالله عليكم يا جماعة الخير اذا كانت عقلية كبارالمشرفين وتفكيره على هذا القدر من النكوص والتي اقل ما نقول عليها تقهقر ثقافه فكيف باصغر المشرفين
من اين اكتسبتم هذه الثقافة المصديه والتي تعولوا على ردائتها لاقناع الاخرين
ااترك توكل وشانها يا عسكري مستورد واعلم بانها امرءة فولاذية وقائدة عظيمة حققت مكاسب كبيرة للشعب اليمني ولو لا توكل وامثالها من الشباب الذين ينشدون الحرية لما خلع الرائيس المحروق واصبح فعل ماضي
انها امرءة لا تنظر الى سفاسف الامور ولا تمعن النظر الى طريق معبد بالاشواك طريق اجبرها ضميرها ان تسلكه بخطئ ثابتة قادت فيه مسيرات النظال التي تسعى الى ترسيخ مبادئ الحريه والديمقراطيه والتساوي وكانت توكل في مقدمة الصفوف تواجه خطر الموت بوسام الشجاعة وشعارات التغيير
اانها امرءة تنطبق عليها مقولة القافلة تسير والكلاب تنبح

(( )) (( ))