- أبوبكر باهود كتب:
- البيت الأول: من الأبيات الجميلة التي قيلت في الثورة
البيت الثاني شقه الأول: يمس عسكري انظم للثورة ويأنف السلطه ولا يطلبها ويخضع لأرادة شباب الثورة واعلن استعداده للمثول امام محكمة الشعب ليواجه اي تهم تنسب اليه
الشق الثاني من البيت الثاني: بيت يسعى النظام الى تدمير كل ممتلكاته ولا يأمن على نفسه ويناله اذى السلطان وكل يوم يقذف بكل انواع الأسلحة لمجرد انه اعلن انظمامه للثورة وكان من اول الخارجين على نفوذ صالح وأنصف القضية الجنوبية واوقف نفسه وما يملك مع الثورة
اما الخاتمة فنحن جميعا نحب المارشال وقد عشنا معه في كرسيه وارتحنا اليه واستجوبناه وحصلنا منه على اجوبة (تسقع القلب) بلغة القلعة ولكنه حدد مكانه الثابت مع السفاح والمتغير مع الثوار فهو بين بين مع الثورة وراديكالي مع القاتل
ويا لطيف الألطاف الطف بنا مما نخاف
رغم وداعة الحضرمي وسلميته في الحياة إلا أنه لا يمنع من ظهور بعض الراوية هنا وهناك وخاصة أهل دعون
فلم تفصل باعشير وباهود إلا شعرة واحدة الأول مطلوب أسيويا وأندنوسيا وماليزيا وسنغفافورا شرقا والأخر مطلوب يمنيا كونه قد تعر ض لشرعة النحل وأدخل على العسل بعض المكونات مما أدى الى غش العسل
الدعوني فأصبح عسل جردان شبوة هو الأفضل وسيبقى هو الأفضل للمتذوقين مهما تغير لون العسل الدعوني يبقى العسل طبيعي ويحسبه الغير عارفين إنه حلوى لحجي أو حلوى عمانية ماعلينا المهم الخاتمة هي المحصلة
الحقيقية والمحسوبة للمرء الللهم أجعل أحسن أعمالنا خواتمها يارب العالمين أحييك سيدي ابو بكر باهود