المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل يراعي الآخرون مشاعرك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا هل يراعي الآخرون مشاعرك 829894
ادارة المنتدي هل يراعي الآخرون مشاعرك 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل يراعي الآخرون مشاعرك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا هل يراعي الآخرون مشاعرك 829894
ادارة المنتدي هل يراعي الآخرون مشاعرك 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثورات الشعوب ليست ضد الاستعمار فحسب بل ضد الانظمة الفاسدة التي هي امتداد للأستعمار بأيادي داخليه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

» نـــفـحـــــــــــات رمــــــــضـــــــانــــــــــيـةهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:29 am من طرفابوعماد» مناجاة رمضانية هل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:27 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيههل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:26 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيه في التاريخهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:22 am من طرفابوعماد» على كل حال تحياتي لسعادة المدير ابو عمادهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد نوفمبر 17, 2013 7:26 am من طرفالمتميز» الشيخ/ظيف اللةمحمدعبدالرحمن الظبيانيهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:14 am من طرفاميرباخلاقي» اسمحولي على الغياب الطويلهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:00 am من طرفاميرباخلاقي» اجمل ترحيب بالاخ عبدالوهاب عبدالكريمهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2013 12:18 pm من طرفebraheem algobany» تصعيد مسلح في الحصبة يُهدد بحرف مسار مؤتمر الحوار الوطني الشاملهل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:36 pm من طرفالجبني 2011» الرئيس السابق " صالح " يحارب وقت الفراغ بافتتاح صفحة رسمية على موقع ( فيسبوك )هل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:31 pm من طرفالجبني 2011

 

 هل يراعي الآخرون مشاعرك

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صالح الحنيني
عضو مميز
عضو مميز
صالح الحنيني


تاريخ التسجيل : 17/11/2010
العمر : 58

هل يراعي الآخرون مشاعرك Empty
مُساهمةموضوع: هل يراعي الآخرون مشاعرك   هل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 2:15 am


لماذا يجب علي ان أراعي مشاعر الآخرين،بينما لااحد يراعي مشاعري او يحترم حقوقي؟

هل سمعت هذه العبارة تتردد من حولك،،أو تحدثت بها إلى نفسك من قبل؟!



في اعتقادك..هل غابت المعاملات الإنسانية الراقية بين الناس،وخصوصا

خارج إطار العائلة والأصدقاء وأحيانا داخله؟



*في رأيك..هل هناك حاجة ملحة لتعليم أصول اللياقة وآداب السلوك بين الناس

في الشارع والبيت والمدرسة والمرافق العامة وغيرها؟



*لايمكن ان تكون مراعاة مشاعر الآخرين قد أصبحت ((موضة))

قديمة لاتساير الزمن هل توافق على هذه العبارة؟ ان أجبت بالإيجاب

على معظم هذه الأسئلة فأنت تتوق مثلي_الى عالم يسوده الحب

والاحترام،،وتتطلع معي إلى حياة تزدهر فيها بشكل اكبر أواصر

الود وأسباب التراحم ومظاهر المودة.



*ان القول بأن الناس جميعهم لايبدون على الإطلاق اي مراعاة لمشاعر الآخرين

او اهتمام بحقوقهم،أمر اهتمام بحقوقهم أمر مبالغ فيه فدائما هناك من حولنا

أمثلة مشرقة_وقد تكون أحدها_لأولئك الذين يحرصون دائما على الاهتمام

بمراعاة الآخرين من حولهم،ولكن المناخ الاجتماعي في عالمنا قد أصبح بشكل عام

،اقل انسجاما وأكثر خشونة ويشكو كثيرون في عالمنا قد أصبح بشكل ما،

اقل اكتراثا للآخرين او اهتماما بمشاعرهم.



*قد نرى من حولنا نماذج لبعض الأفراد الذين يحققون أهدافهم أو مصالحهم

في الحياة معتمدين على مايزعمونه من قوة كالتشمير عن عضلاتهم،

أو الاختباء وراء أصولهم العالية او استغلال النفوذ او بالالتجاء

الى التهور وعدم الاكتراث او غيرها من إشكال القوة الزائف،،

وذلك كله على حساب الأشخاص الذين يبدون أضعف لأنهم أكثر

اهتماما بمشاعر الآخرين ولايميلون بطبيعتهم إلى العنف أو الاستعراض.



*وقد كان عدم الاهتمام بمشاعر الآخرين يوصف دائما بأن من النقائض

او الرذائل،بينما يصف في المجتمعات الحديثة اليوم كنوع من الفضائل

مثل القوة في تأكيد الذات على سبيل المثال: الأنانية والحرية والشخصية..



هناك العديد من الأسباب وراء ظاهرة الافتقار الى مراعاة الآخرين

أهمها الأنانية التي تدفع الشخص الى التركيز على أولوية تحقيق

رغباته الشخصية واحتياجاته الخاصة ولو على حساب الآخرين

وكذلك سوء فهم الحرية الحرية الشخصية،،وإساءة استخدامها.



إبداء الآن وابتع قانون اليوم..

طالما نعيش على كوكبنا الأرض فانه يحتم علينا ان نتعايش مع بعضنا

البعض،،فان إظهار اهتمامنا بالآخرين ومشاعرهم هو بطريقة ما عامل

من عوامل البقاء وسر من أسرار الاستماع بالحياة.لم يفت الوقت بعد

لنخرج من أنفسنا،،ونطرح عنا أنانيتنا ونغير من سلوكنا بتصحيح

مفهومنا الخاطئ من معنى الحرية الشخصية،حتى نستطيع

ان نبعث دفئا من العلاقات الإنسانية من حولنا،ونحصد معا مزيدا من الفرح والسعادة.



بقايا حبر..

إبداء الان واتبع قانون (( تعامل مع الآخرين كما تحب ان يتعامل معك الآخرون))


وان وجدت صعوبة في تنفيذ هذا القانون،، فاطلب المدد من الله عزوجل

وعندها تحصد فرحا في قلبك وسلاما من حولك

منقول مع تحيات صالح الحنيني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
في الصــــمـــيـم
المدير الاعلامي
المدير الاعلامي
في الصــــمـــيـم


تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 63

هل يراعي الآخرون مشاعرك Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يراعي الآخرون مشاعرك   هل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 3:02 am

صالح الحنيني كتب:

لماذا يجب علي ان أراعي مشاعر الآخرين،بينما لااحد يراعي مشاعري او يحترم حقوقي؟

هل سمعت هذه العبارة تتردد من حولك،،أو تحدثت بها إلى نفسك من قبل؟!



في اعتقادك..هل غابت المعاملات الإنسانية الراقية بين الناس،وخصوصا

خارج إطار العائلة والأصدقاء وأحيانا داخله؟



*في رأيك..هل هناك حاجة ملحة لتعليم أصول اللياقة وآداب السلوك بين الناس

في الشارع والبيت والمدرسة والمرافق العامة وغيرها؟



*لايمكن ان تكون مراعاة مشاعر الآخرين قد أصبحت ((موضة))

قديمة لاتساير الزمن هل توافق على هذه العبارة؟ ان أجبت بالإيجاب

على معظم هذه الأسئلة فأنت تتوق مثلي_الى عالم يسوده الحب

والاحترام،،وتتطلع معي إلى حياة تزدهر فيها بشكل اكبر أواصر

الود وأسباب التراحم ومظاهر المودة.



*ان القول بأن الناس جميعهم لايبدون على الإطلاق اي مراعاة لمشاعر الآخرين

او اهتمام بحقوقهم،أمر اهتمام بحقوقهم أمر مبالغ فيه فدائما هناك من حولنا

أمثلة مشرقة_وقد تكون أحدها_لأولئك الذين يحرصون دائما على الاهتمام

بمراعاة الآخرين من حولهم،ولكن المناخ الاجتماعي في عالمنا قد أصبح بشكل عام

،اقل انسجاما وأكثر خشونة ويشكو كثيرون في عالمنا قد أصبح بشكل ما،

اقل اكتراثا للآخرين او اهتماما بمشاعرهم.



*قد نرى من حولنا نماذج لبعض الأفراد الذين يحققون أهدافهم أو مصالحهم

في الحياة معتمدين على مايزعمونه من قوة كالتشمير عن عضلاتهم،

أو الاختباء وراء أصولهم العالية او استغلال النفوذ او بالالتجاء

الى التهور وعدم الاكتراث او غيرها من إشكال القوة الزائف،،

وذلك كله على حساب الأشخاص الذين يبدون أضعف لأنهم أكثر

اهتماما بمشاعر الآخرين ولايميلون بطبيعتهم إلى العنف أو الاستعراض.



*وقد كان عدم الاهتمام بمشاعر الآخرين يوصف دائما بأن من النقائض

او الرذائل،بينما يصف في المجتمعات الحديثة اليوم كنوع من الفضائل

مثل القوة في تأكيد الذات على سبيل المثال: الأنانية والحرية والشخصية..



هناك العديد من الأسباب وراء ظاهرة الافتقار الى مراعاة الآخرين

أهمها الأنانية التي تدفع الشخص الى التركيز على أولوية تحقيق

رغباته الشخصية واحتياجاته الخاصة ولو على حساب الآخرين

وكذلك سوء فهم الحرية الحرية الشخصية،،وإساءة استخدامها.



إبداء الآن وابتع قانون اليوم..

طالما نعيش على كوكبنا الأرض فانه يحتم علينا ان نتعايش مع بعضنا

البعض،،فان إظهار اهتمامنا بالآخرين ومشاعرهم هو بطريقة ما عامل

من عوامل البقاء وسر من أسرار الاستماع بالحياة.لم يفت الوقت بعد

لنخرج من أنفسنا،،ونطرح عنا أنانيتنا ونغير من سلوكنا بتصحيح

مفهومنا الخاطئ من معنى الحرية الشخصية،حتى نستطيع

ان نبعث دفئا من العلاقات الإنسانية من حولنا،ونحصد معا مزيدا من الفرح والسعادة.



بقايا حبر..

إبداء الان واتبع قانون (( تعامل مع الآخرين كما تحب ان يتعامل معك الآخرون))


وان وجدت صعوبة في تنفيذ هذا القانون،، فاطلب المدد من الله عزوجل

وعندها تحصد فرحا في قلبك وسلاما من حولك

منقول مع تحيات صالح الحنيني



مشكور ياحنيني على نقل هذا الموضوع المهم والذي لن يقدر اي احد ان يجعل من الأيثار سلوك له ،

ولن يقدر احد ان يراعي مشاعرك كون هذا الأسلوب من عدم مراعات مشاعر الآخرين صار عادة وسلوك متبع ،

وعليك ان تراعي مشاعر الآخرين بدون ان تنتظر ان احد يراعي شعورك ،

كون هذه الخصلة منزوعة الا ممن ربي رحم ، يعني اعمل خير وارمه البحر كما يقولون ،

مراعات المشاعر سلوك حضاري ، وسلوك اخلاقي له معاني كثيرة لجبر خاطر الآخرين في مراعات مشاعرهم ،

شكراً اخي الحبيب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العربــ العربي ــي
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
العربــ العربي ــي


تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمر : 62

هل يراعي الآخرون مشاعرك Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يراعي الآخرون مشاعرك   هل يراعي الآخرون مشاعرك Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 7:12 am

صالح الحنيني كتب:

لماذا يجب علي ان أراعي مشاعر الآخرين،بينما لااحد يراعي مشاعري او يحترم حقوقي؟

هل سمعت هذه العبارة تتردد من حولك،،أو تحدثت بها إلى نفسك من قبل؟!



في اعتقادك..هل غابت المعاملات الإنسانية الراقية بين الناس،وخصوصا

خارج إطار العائلة والأصدقاء وأحيانا داخله؟



*في رأيك..هل هناك حاجة ملحة لتعليم أصول اللياقة وآداب السلوك بين الناس

في الشارع والبيت والمدرسة والمرافق العامة وغيرها؟



*لايمكن ان تكون مراعاة مشاعر الآخرين قد أصبحت ((موضة))

قديمة لاتساير الزمن هل توافق على هذه العبارة؟ ان أجبت بالإيجاب

على معظم هذه الأسئلة فأنت تتوق مثلي_الى عالم يسوده الحب

والاحترام،،وتتطلع معي إلى حياة تزدهر فيها بشكل اكبر أواصر

الود وأسباب التراحم ومظاهر المودة.



*ان القول بأن الناس جميعهم لايبدون على الإطلاق اي مراعاة لمشاعر الآخرين

او اهتمام بحقوقهم،أمر اهتمام بحقوقهم أمر مبالغ فيه فدائما هناك من حولنا

أمثلة مشرقة_وقد تكون أحدها_لأولئك الذين يحرصون دائما على الاهتمام

بمراعاة الآخرين من حولهم،ولكن المناخ الاجتماعي في عالمنا قد أصبح بشكل عام

،اقل انسجاما وأكثر خشونة ويشكو كثيرون في عالمنا قد أصبح بشكل ما،

اقل اكتراثا للآخرين او اهتماما بمشاعرهم.



*قد نرى من حولنا نماذج لبعض الأفراد الذين يحققون أهدافهم أو مصالحهم

في الحياة معتمدين على مايزعمونه من قوة كالتشمير عن عضلاتهم،

أو الاختباء وراء أصولهم العالية او استغلال النفوذ او بالالتجاء

الى التهور وعدم الاكتراث او غيرها من إشكال القوة الزائف،،

وذلك كله على حساب الأشخاص الذين يبدون أضعف لأنهم أكثر

اهتماما بمشاعر الآخرين ولايميلون بطبيعتهم إلى العنف أو الاستعراض.



*وقد كان عدم الاهتمام بمشاعر الآخرين يوصف دائما بأن من النقائض

او الرذائل،بينما يصف في المجتمعات الحديثة اليوم كنوع من الفضائل

مثل القوة في تأكيد الذات على سبيل المثال: الأنانية والحرية والشخصية..



هناك العديد من الأسباب وراء ظاهرة الافتقار الى مراعاة الآخرين

أهمها الأنانية التي تدفع الشخص الى التركيز على أولوية تحقيق

رغباته الشخصية واحتياجاته الخاصة ولو على حساب الآخرين

وكذلك سوء فهم الحرية الحرية الشخصية،،وإساءة استخدامها.



إبداء الآن وابتع قانون اليوم..

طالما نعيش على كوكبنا الأرض فانه يحتم علينا ان نتعايش مع بعضنا

البعض،،فان إظهار اهتمامنا بالآخرين ومشاعرهم هو بطريقة ما عامل

من عوامل البقاء وسر من أسرار الاستماع بالحياة.لم يفت الوقت بعد

لنخرج من أنفسنا،،ونطرح عنا أنانيتنا ونغير من سلوكنا بتصحيح

مفهومنا الخاطئ من معنى الحرية الشخصية،حتى نستطيع

ان نبعث دفئا من العلاقات الإنسانية من حولنا،ونحصد معا مزيدا من الفرح والسعادة.



بقايا حبر..

إبداء الان واتبع قانون (( تعامل مع الآخرين كما تحب ان يتعامل معك الآخرون))


وان وجدت صعوبة في تنفيذ هذا القانون،، فاطلب المدد من الله عزوجل

وعندها تحصد فرحا في قلبك وسلاما من حولك

منقول مع تحيات صالح الحنيني


موضوع رائع من الرائع صالح الحنيني
نسأل الله لك خير الجزاء
ونتمنى على الأخوة قرآته مرة ومرتين وثلاث لما فيه من فائدة
دمت في عافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يراعي الآخرون مشاعرك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب  :: واحة السياسي الحر-
انتقل الى: