وقع او ستقع ، ماذا تعني مثل هذه العبارة ؟؟؟

هذه العبارة سمعتها في خطبة العيد من الساحة الخضرا واقصد بالساحة الخضرا كونها تحتوي على فسيفسا متعددة من جميع الأقطاب السياسية ومشاربها ،

وقد تعودنا ان نشوف ونسمع ما لذ وطاب من وجهات النظر والتفنن في الخطابات الرنانة في كل الساحات المتعاكسة ، ومن ظمن ما اعجبني هذه العبارة التي قيلت في احد الساحات الخضرا والتي تأيد الثورة وهي تقول ان يختار الرئيس ( ان يوقع او سيقع ) وفي اعتقادي انها عبارة بليغة اشهد بها انها في مكانها وعليه ان يختار بين التوقيع او يختار المسار المعاكس ويواصل في لي الأذرع فيما بينهم وكسر عظامنا في معركة نحن الخاسرين في الأول والأخير ،

لا اخفيكم ان في اكثر الأوقات يصير عندي لبس في مواقف الطرفين واتساءل من الصدوق ومن منهم المراوغ عندما يطلع الرئيس يقول نحن على استعداد ونحن على استعداد ثم يتوقف عن التنفيذ والعذر ان المعارضة ترفض ان تجلس للتفاهم على تنفيذ بنود المبادرة ،

وتطلع المعارضة وتقول ان الرئيس يوعد ولم ينفذ كلامه مما اعطانا شعور ان حتى وان قال صادقاً انه سيوقع لن نثق في كلامه وحتى لو ان القلم في يده للتوقيع قد يتراجع في اللحضة الخيرة ويطرح القلم على المبادرة وينسحب وكأن الأمر لم يكن ،

وكأن الشعب والعالم لعبة في يده يلعب بهم كيفما يشاء ، وفي اعتقادي ان الرئيس يفكر على ان كلما ناور لكسب الوقت انه قد ينجح في جبر الشباب على الأنسحاب من الساحات عندما يفقدوا الأمل في الحل وتكون الدنيا على ما يرام وهذا اعتقاد خاطئ ،

وارجع واقول بكل صدق ان على الرئيس ان يكسب الوقت الذي ينفد من بين يديه وان يبادر على التوقيع اليوم قبل بكرة كون ذلك سيكون في صالحه اكثر من غيره ، وفي حالة مواصلته اللعب على الحبلين فهذا لن يجدي نفعاً لأن الجيم انتها ولن يجد من يلعب معه ،

واتمنا من كل قلبي ان لايشفي العذال في نهايته لأن طحسة الشاطر بألف ،

المراهنة على مواقف الدول الغربية وحتى الشرقية سينتهي في لحظة اجماع دولي على ان الوضع وصل حده وسيكون الرئيس النادم الوحيد واذا كُسر العظم لن يجبر ولن يرجع مثلما كان ،

المراهنة على امريكا سينتهي بوعد من الجانب الآخر بألتزامه بما كان يقدمه الرئيس لأمريكا ولو حتى لما يقضى الأمر ثم يحلها الحلال ،

الرئيس تمادا في العناد والجميع يعرف ان هناك صراع عائلي أخر نتائج الثورة وتواصل هذا الصراع حتى تحول الى عناد بينهم ومن يدفع الثمن هم أولاءك الذين مضحيين بأرواحهم في كل الأحوال يدركوا لماذا او لم يدكوا فهم في الأخير الخاسر الكبير ،

الوضع في اعتقادي بداء يؤخذ منحى تنازلي في غير مصلحة الرئيس كون من وقف بجانبه اصبح يهدده بأتخاذ عدة وسائل لأجباره على التوقيع ،

فبدايتها سهلة في نظر الرئيس وقد يقول كله تخويف ليس عن جد ، ولكن ارا ذلك التهديد عن جد وعليه ان يوقع قبل ان يقع في لحضة لا ينفع الندم ولا ينفع عض الأنامل ويقول بنفسه لنفسه غلطة الشاطر بالف .

عضو مميز تاريخ التسجيل : 22/04/2009 العمر : 76

في الصميم كتب:: هذه العبارة سمعتها في خطبة العيد من الساحة الخضرا واقصد بالساحة الخضرا كونها تحتوي على فسيفسا متعددة من جميع الأقطاب السياسية ومشاربها ،

وقد تعودنا ان نشوف ونسمع ما لذ وطاب من وجهات النظر والتفنن في الخطابات الرنانة في كل الساحات المتعاكسة ، ومن ظمن ما اعجبني هذه العبارة التي قيلت في احد الساحات الخضرا والتي تأيد الثورة وهي تقول ان يختار الرئيس ( ان يوقع او سيقع ) وفي اعتقادي انها عبارة بليغة اشهد بها انها في مكانها وعليه ان يختار بين التوقيع او يختار المسار المعاكس ويواصل في لي الأذرع فيما بينهم وكسر عظامنا في معركة نحن الخاسرين في الأول والأخير ،

لا اخفيكم ان في اكثر الأوقات يصير عندي لبس في مواقف الطرفين واتساءل من الصدوق ومن منهم المراوغ عندما يطلع الرئيس يقول نحن على استعداد ونحن على استعداد ثم يتوقف عن التنفيذ والعذر ان المعارضة ترفض ان تجلس للتفاهم على تنفيذ بنود المبادرة ،

وتطلع المعارضة وتقول ان الرئيس يوعد ولم ينفذ كلامه مما اعطانا شعور ان حتى وان قال صادقاً انه سيوقع لن نثق في كلامه وحتى لو ان القلم في يده للتوقيع قد يتراجع في اللحضة الخيرة ويطرح القلم على المبادرة وينسحب وكأن الأمر لم يكن ،

وكأن الشعب والعالم لعبة في يده يلعب بهم كيفما يشاء ، وفي اعتقادي ان الرئيس يفكر على ان كلما ناور لكسب الوقت انه قد ينجح في جبر الشباب على الأنسحاب من الساحات عندما يفقدوا الأمل في الحل وتكون الدنيا على ما يرام وهذا اعتقاد خاطئ ،

وارجع واقول بكل صدق ان على الرئيس ان يكسب الوقت الذي ينفد من بين يديه وان يبادر على التوقيع اليوم قبل بكرة كون ذلك سيكون في صالحه اكثر من غيره ، وفي حالة مواصلته اللعب على الحبلين فهذا لن يجدي نفعاً لأن الجيم انتها ولن يجد من يلعب معه ،

واتمنا من كل قلبي ان لايشفي العذال في نهايته لأن طحسة الشاطر بألف ،

المراهنة على مواقف الدول الغربية وحتى الشرقية سينتهي في لحظة اجماع دولي على ان الوضع وصل حده وسيكون الرئيس النادم الوحيد واذا كُسر العظم لن يجبر ولن يرجع مثلما كان ،

المراهنة على امريكا سينتهي بوعد من الجانب الآخر بألتزامه بما كان يقدمه الرئيس لأمريكا ولو حتى لما يقضى الأمر ثم يحلها الحلال ،

الرئيس تمادا في العناد والجميع يعرف ان هناك صراع عائلي أخر نتائج الثورة وتواصل هذا الصراع حتى تحول الى عناد بينهم ومن يدفع الثمن هم أولاءك الذين مضحيين بأرواحهم في كل الأحوال يدركوا لماذا او لم يدكوا فهم في الأخير الخاسر الكبير ،

الوضع في اعتقادي بداء يؤخذ منحى تنازلي في غير مصلحة الرئيس كون من وقف بجانبه اصبح يهدده بأتخاذ عدة وسائل لأجباره على التوقيع ،

فبدايتها سهلة في نظر الرئيس وقد يقول كله تخويف ليس عن جد ، ولكن ارا ذلك التهديد عن جد وعليه ان يوقع قبل ان يقع في لحضة لا ينفع الندم ولا ينفع عض الأنامل ويقول بنفسه لنفسه غلطة الشاطر بالف .

موقف من الصميم أو بمعنا أصح أقرب مايكون بمثابة نصيحة من الصميم محذر الرئيس أنه قد يكون فريسة الشعب في الأيام القادمة إن لم يوقع خصوصاً وأن المناضل علي محسن حامي الثورة بالأمس وجه خطاب لم يعجب معارضي محسن حيث قدم نفسه شاهد ومعه رفاقه وايضا للمسألة القانونية ، وهذا في اعتقادي مادفع الصميم بمعنا آخر وقع سيادة الرئيس وانجو بنفسك وهذا من الصميم جيد بحكم تعلق الصميم بالرئيس ( )
كنت اتمنا من المولولين هنا وهناك في كل مكان وزمان فهم لن ينتهوا ولن تمحو الأرض منهم طبعا دون ( جدوى )
كنت اتمنا أن يطلع الصميم مولول بتصريح واضح كي يُقدر تقديم علي محسن نفسه لللمسألة القانونية ولكن أكتفى ( السكوت )
لأن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أكثر واحد الصميم على المنتدى طالب بتقديم علي محسن وحين أبدأ محسن سكت الصميم ولم يعقب ولم يرحب ( غمي عليه الماء ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايضا المفروض يطالب الرئيس بالمقابل بتقديم نفسه للشباب للمسألة القانونية ولكن أكتفى الصميم مثل الذي يصلّح إذن عميا والأخرى ( صورى ) مادام يهمكم اليمن والشعب ياخي قل للرئيس يقدم نفسه للمثول امام القانون لأنك أنت وغيرك لاتستطيعوا أن تنفذوا به أقطار السماء والأرض لذلك كونوا شجعان وقولوا لله كلمة حق وذلك من أجل الشعب هذا كما تزعموا إلا اذا كلامكم حبر على الورق وبس ؟ هذا شيء آخر
لازلنا نطمح أن يكون لكم موقف من أهل تعز ومن قاتلي الناصريين ومن قاتلي الزعيم اليمني إبراهيم ومن قتلت الثوار .. كل هذا يريد من الصميم ومارشال والصارم أن ينظمو الى الثوار ليس في الساحات وأنما بالمطالبة بتقديم الجميع الى المسألة القانونية وعلى رأسهم رئيس الدولة علي صالح ، هل تستطيعوا فعل ذلك نحن منتظرين . ونكون كلنا شاركنا في تقديم المجرمين للعدالة بدلاً من خوفنا على الشاطر وسيفه يقطر دما الأبرياء ؟ !..

» ماذا تعني لي هذه الدورة
» ماذا تعني الإخوة في الله ؟
» يقولن عليا مخلوعا وما دروا ماذا تعني كلمة مخلوع
» أعتقد أن هيكلة الجيش لا تعني تجريد الجيش من سلاحه
» ماذا قيل في الحــــــــــــــــــــــب