هه ، مابكم سخى الاثنين

جريحان في اشتباكات بين الحوثيين والسلفيين بصعدة

أفادت مصادر محلية ان شخصين على الأقل أصيبا بجروح جراء تبادل لإطلاق النار بين مسلحي جماعة الحوثيين وسلفيين في منطقة دماج التي تشهد توتراً بين الجانبين بمحافظة صعدة شمال اليمن.


وقالت المصادر إن اشتباكات وقعت بين مسلحي الحوثي وأنصار مركز دار الحديث في دماج ما أدى إلى جرح اثنين من منتسبي دار الحديث أحدهم يدعى «اليزيدي» جراحه خطرة.


وذكر أحد المصادر أن الجريح توفي، بينما لم يعرف الضحايا في صفوف الحوثييين.



ولم يتسن الحصول على معلومات بشأن أسباب اندلاع المواجهات.



وبحسب مصادر محلية فإن مسلحي جماعة الحوثي فرضوا حصاراً خانقاً على منطقة دماج التابعة لمديرية الصفراء منذ ما يزيد عن أسبوع، بعدما قالوا إنهم ضبطوا رسالة من رجل الدين يحيى الحجوري مدير دار الحديث إلى أحد قيادات السلطة الحاكمة تتحدث عن حكم المظاهرات.



لكن السلفيين نفوا تلك الرسالة، وقالوا ان الحوثيين يتذرعون بها للسيطرة عسكرياً على جبل في المنطقة يطل على دماج ودار الحديث.



وشكا السلفيون خلال الأسبوع الماضي من مضايقات تعرضوا لها من قبل مسلحي الحوثي والنقاط التي تنصبها الجماعة على الطرق العامة.


وفشلت وساطة قام بها الشيخ فارس مناع خلال الأيام الماضية، في إنتزاع فتيل التوتر بين الطرفين.

ترى ما الذي سيفعله علي عفاش للسلفيين وهم الذين دافعوا عنه وأصدروا الفتاوى لولي الأمر بكم كامل ونص كم على حسب قياسه بل وصل الأمر ببعضهم الى حمل السلاح في وجه الجياع الذين قالوا نريد حياة كريمة
مثل باقي الأمم
هل سيغيثهم ام انه استخدمهم مجرد ورقة لتثبيت دعائم ملكه الزائل