المارد الجبار ، والعماردة الصغار ، الى اين سايرين بالشعب !

حضوري تكريماً لقدوم العمري من جزر واق الواق الذي كان فيها يقود المظاهرات الوقواقية ضد العفاريت التي جعلتنا نتوهمهم في الليل والنهار ،

ولا اخفيكم اني اول واحد صرت احسب لهم الف حساب بمقولة ( اذا عشاك ولا غداك ينقذك اعطيته )

وتباشرت خيراً برجوعه لعله على الأقل يفرع علي على اقل تقديراً كون ثقتي فيه كبيرة والعيش والملح والزمالة ،

وفي اعتقادي لن يكون مثلما ناكرين المعرفة والزمالة الذين خيبوا ظن الشعب كله بهم ،

ارجع الى موضوع المارد الكبير والعماردة الصغار : هؤلاء ياسادة ياكرام سفكوا دماء الشعب ولعقوه كما يُلق العسل بشهية وتلذذ وكأنهم يقولوا هل من مزيد بدون خوف من الله ولا من العالم اجمع الذي قال لهم عليكم ان تخفوا على شعبكم ، ولم يسمعوه بل تمادوا في سفك دماء الشعب لا حنت ولا رعدت ،

يشهد الله ومن قراء اني قلت في ذات مرة عليكم يالعماردة ان تأخذوها جفيفة وتقبلوا ما كنتم تمنوه وكنتم تحلموا به حلم وبفضل الشباب تحقق ولكنكم تعمردتم وبدون عقول حتى طحستوا الشعب معكم ،

الآن استمرت اللعبة ولم يشبعوا من دماء الشعب ، ورغم ان العالم اشفق على هذا الشعب المسكين وأقر المبادرة الخليجية الا ان طرف يرفض وطرف يرضى ، وتطرف يرضى وطرف يرفض ، مثل ميكي وموس لم تنتهي مشكلتهم وعلى طول يكسروا اواني المرأة التي يتعاركوا في بيتها ،

الآن وكأن المارد يقول وقد قال لقد رضيت بتلك المبادرة وابلغ الجن والكفاريت ولكنه ارسل من سوف يوقع عليها الى الخارج للعلاج حتى يقول السيد النائب شفاه الله سوف يعافا وسوف يعود قريباً ، وبهذا علق المسألة والجزارة والتقطيع مستمريومياً في هذا الشعب المغلوب على امره ،

وقبلها وحالياً العماردة توجهوا الى باب الله الكريم يدقدقوا على ابواب الغرب والعرب وحتى الآن لم يعودوا رغم اغلاق تلك الأبواب في وجيههم في كل دولة ، لأن الأرزاق بيد الله ولكل امرءً ما نوى ، وعلى نياتكم ترزقون ، ولم يرجعوا حتى الآن برضه ،

هذه اللعبة من الطرفين لا يريدوا الحل بل متماديين في سفك دماء الشعب ، وهذا الشعب يصفق لهم من كل الأطراف ، ولم يستوعبوا اللعبة مثلما الأطفال الذين لم يدكوا مايصير بين ميكي وموس اقصد بين المارد والعماردة وكلما جاءت من حركة ضحكوا رغم القتل والدمار الذي يخلفوه ميكي وموس في بيت المرأة التي سمحت لهم يعيشوا معها ،

هذه اشكالية لم نستطع تفسيرها من كثر مانحن ضعفاء ، وليس لدينا خلفية عن عالم يحكمه المارد ويسكنوه العماردة .

التوقيع ( في الصميم )

أرنبنا في منور انور وارنب انور في منورنا ديمة قلبنا بابها ورجعنا نتلم من جديد حرجم برجم يا من تحاكا ولا تكلم شي معك خبر ثاني

ما دامك رجعت واحنا رجعنا حتى على الاقل ندافى
مرحباً بك مجدداً وارجو انك تفاقدت البريكات في فترة غيابك ههههههه دعابة
باتغشمر واياك نجدد الترحيب بي وبك وبالعمري ووضاح اليمن ومارشال
وكل الغائبين والبيت واحد والاسرة واحدة على قولة امل كعدل الله يرحمها

في الصميم كتب:

حضوري تكريماً لقدوم العمري من جزر واق الواق الذي كان فيها يقود المظاهرات الوقواقية ضد العفاريت التي جعلتنا نتوهمهم في الليل والنهار ،

ولا اخفيكم اني اول واحد صرت احسب لهم الف حساب بمقولة ( اذا عشاك ولا غداك ينقذك اعطيته )

وتباشرت خيراً برجوعه لعله على الأقل يفرع علي على اقل تقديراً كون ثقتي فيه كبيرة والعيش والملح والزمالة ،

وفي اعتقادي لن يكون مثلما ناكرين المعرفة والزمالة الذين خيبوا ظن الشعب كله بهم ،

ارجع الى موضوع المارد الكبير والعماردة الصغار : هؤلاء ياسادة ياكرام سفكوا دماء الشعب ولعقوه كما يُلق العسل بشهية وتلذذ وكأنهم يقولوا هل من مزيد بدون خوف من الله ولا من العالم اجمع الذي قال لهم عليكم ان تخفوا على شعبكم ، ولم يسمعوه بل تمادوا في سفك دماء الشعب لا حنت ولا رعدت ،

يشهد الله ومن قراء اني قلت في ذات مرة عليكم يالعماردة ان تأخذوها جفيفة وتقبلوا ما كنتم تمنوه وكنتم تحلموا به حلم وبفضل الشباب تحقق ولكنكم تعمردتم وبدون عقول حتى طحستوا الشعب معكم ،

الآن استمرت اللعبة ولم يشبعوا من دماء الشعب ، ورغم ان العالم اشفق على هذا الشعب المسكين وأقر المبادرة الخليجية الا ان طرف يرفض وطرف يرضى ، وتطرف يرضى وطرف يرفض ، مثل ميكي وموس لم تنتهي مشكلتهم وعلى طول يكسروا اواني المرأة التي يتعاركوا في بيتها ،

الآن وكأن المارد يقول وقد قال لقد رضيت بتلك المبادرة وابلغ الجن والكفاريت ولكنه ارسل من سوف يوقع عليها الى الخارج للعلاج حتى يقول السيد النائب شفاه الله سوف يعافا وسوف يعود قريباً ، وبهذا علق المسألة والجزارة والتقطيع مستمريومياً في هذا الشعب المغلوب على امره ،

وقبلها وحالياً العماردة توجهوا الى باب الله الكريم يدقدقوا على ابواب الغرب والعرب وحتى الآن لم يعودوا رغم اغلاق تلك الأبواب في وجيههم في كل دولة ، لأن الأرزاق بيد الله ولكل امرءً ما نوى ، وعلى نياتكم ترزقون ، ولم يرجعوا حتى الآن برضه ،

هذه اللعبة من الطرفين لا يريدوا الحل بل متماديين في سفك دماء الشعب ، وهذا الشعب يصفق لهم من كل الأطراف ، ولم يستوعبوا اللعبة مثلما الأطفال الذين لم يدكوا مايصير بين ميكي وموس اقصد بين المارد والعماردة وكلما جاءت من حركة ضحكوا رغم القتل والدمار الذي يخلفوه ميكي وموس في بيت المرأة التي سمحت لهم يعيشوا معها ،

هذه اشكالية لم نستطع تفسيرها من كثر مانحن ضعفاء ، وليس لدينا خلفية عن عالم يحكمه المارد ويسكنوه العماردة .

التوقيع ( في الصميم )

رياحها الطيبة لامست اطراف الارض وهتف بعضهم فى اقصى غرب الغرب ونادى العالم با اعلى صوتة نريد تغيير الى المستقبل ينقلنا من القرن العاشر قبل الميلاد الى بلاط القرن الواحد والعشرين ... من يرابطون حول حمى (كرمة) (وشوف الجبل واقف ولا هزتة ريح) يعبثون بالمفردات ويريدون ان يناطحوا السماء بدخان يتفقع فى الهواء ...
ليسوا صغار ...ولم تعد لعبات العم تام والجد جيرى تعنيهم ....هم اكبر من ذلك بكثير
يحملون اطنان الظلم فوق رؤسهم ويتعهدون ان لايضعوة عنهم الا فوق ميازين القانون ...
لنا عودة ووقفات ...
لقلمك منا التقدير ...فى يمن مابعد الصالحيين يمن الثورة يتسع لكل الأراء . ..وتوقيعك وحضورك اروع ....
المهم ان يستمر توقيعك ومرورك ... ورياح الربيع لاتزال تلقح ورود وازهار الخريف ....
ليكون نقاشناً هادئ ومفيد .... ولنا عودة ابو مشعل

العينين لا تكفى نحن بحاجة الى أعين ثلاثية الابعاد تتجرد عن الجدال وتتسلح بالوقائع .... لاتستبق الاحداث ابو مشعل ...ولا تخلط المشاكسن مع المناكفين فالطريق معهم شاق ووعر ...
افرش طريقك بالورود وزينة بالصبر .... وتمهل قبل اتخاذ القرار ...
لانزال فى البداية ...لن تقضى الثورة على الشيطان وتاتى بصنم بعدة ..
ولن تلغى وتكفر الاخرين ...هى الام التى ستحتضن الجميع بغض النضر عن مشاربهم فكلهم ابنائها ...وكلهم يريدون صلاحها .... فقط نحن بحاجة ان نضع اقدامنا فى الطريق الصحيح ونمشي نحو الهدف ...وللنقاش معك بقية

يا عمري شي كنت تسمع كيف صلح ذي قال يا جرادة عنثة اكلت الرأس وبقيت الثرنبة عنه من ههههههه ويش حدك ما ذلحين حاكة رطل يفهم وقية