مؤسسة الصالح ، وجمعية الأصلاح ، ( الخيريتين ) اين المقارنة بينهما في فعل الخير !

نبذة عن ما قامت به جمعية الاصلاح الاجتماعي الخيرية - اليمن

أكد الأخ يحي حسن الدباء الأمين العام المساعد لجمعيةالاصلاح الاجتماعي الخيرية - اليمن لأن ( 69.955 ) أسرة وأكثر من (217.000) فردا استفادوا من مشاريع الخير الرمضانية التي تنفذها الجمعية في جميع محافظات الجمهورية خلال العشرين يوما من رمضان وقال الدباء أن الجمعية بفضل الله تعالى ثم بجهود الداعمين والخيرين استطاعت أن تتغلب على كل الصعوبات الناجمة عن الوضع الراهن وما نتج عنه من أزمة سياسية واقتصادية خانقة حيث تمكنت الجمعية من تنفيذ مشاريع الخير الرمضانية في جميع محافظات الجمهورية وبطريقة احترافية ومهنية وذلك لما تمتلكه من رصيد خبرة وتجربة طويلة في مجال العمل الخيري المؤسسي , وأوضح الدباء أن هذه المشاريع التي يتم تنفيذها للعام التاسع عشر على التوالي تتمثل في إقامة وجبات الإفطار الخفيفة وموائد الإفطار المفتوحة في المساجد ومراكز الإفطار الثابتة وتوزيع المواد الغذائية الجافة للأسر الفقيرة وتوزيع الوجبات الجاهزة للأسر المتعففة ومشروع توزيع التمور للأفراد والأسر وتنفيذ إفطارات السجون وشرطي المرور والنجدة. مشيرا إلى أن الجمعية تقدم هذه الخدمات بالتعاون مع العديد من الجهات والمنظمات والشخصيات الداعمة في الداخل والخارج , ولفت الأمين العام المساعد إلى أن الجمعية تستعد حاليا لتنفيذ مشروعي توزيع كسوة وهدية العيد حيث من المتوقع أن يستفيد من توزيع الكسوة نحو (150.000) طفل وطفلة في مختلف محافظات الجمهورية بتكلفة تتراوح من ( 4500 إلى 5000 ) ريال للبدلة الواحدة فيما يستفيد من توزيع هدية العيد عشرات الألاف من نزلاء السجون والمستشفيات والمصحات الطبية في أمانة العاصمة وعدد من محافظات الجمهورية ودعا الدباء في تصريحه لوسائل الإعلام كل الخيرين والمحسنين وكل من له قدرة على الإنفاق إلى اغتنام ما تبقى من أيام الشهر الكريم في البذل والعطاء والإنفاق وتقديم الدعم للفقراء والمحتاجين فالحسنات تتضاعف في هذه الأيام أضعافا كثيرة وخاصة في العشر الأخيرة التي فيها ليلة هي خير من ألف شهر , وشكر الدباء كل من ساهم في تمويل هذه المشاريع من الشخصيات والمنظمات والجمعيات الخيرية في الداخل والخارج وكل من ساهم في عمليات التنفيذ في الفروع واللجان التابعة للجمعية في المحافظات وكذا المتطوعين مع الجمعية والذين يربو عددهم عن ( 14.000 ) متطوع ومتطوعة متواجدين في مختلف محافظات الجمهورية .

في الصميم كتب:

بكل صراحة نريد ان نعرف ادوار الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية اليمنية ، الذي في اعتقادي ان كلهن ومن خلال التأسيس لتلك المنابع الخيرية ان الجميع يسعى لفعل الخير في المجتمع اليمني الذي هو في حاجة ماسة لمثل هذا الأتجاه ، وفي كل شهر من اشهر رمضان يزداد التنافس على الوصول الى اكبر شريحة من الفقراء على ارض اليمن ، نقول ارض اليمن كون الأقربون أولى بالمعروف رغم اني اعرف ان جمعية الأصلاح وهي السباقة في فعل الخير ارسلت وبالملايين الدولارات الى قطاع غزة والذي لم يصل المبلغ كله ربما الى اهله المستحقين ، وكذلك من خلال الزواج الجماعي الذي قامت به مشكورة تلك الجمعية التي اقصد وخاصة قبل الأنتفاضة الشعبية ، ولكني لا اخفي عليكم اني لم الحض او بالأحرى لم نسمع عنها شئ وخاصة في هذا الشهر الفضيل والذي زادت متاعب الناس فيه بسبب الأزمة السياسية العصيبة التي لم تبقي ولم تذر ، وقد يكون انها اتجهت اتجاه سياسي كونها تنتمي الى حزب سياسي وقالت برضه الأقربون أولى بالمعروف واقصد تحولت الى داعم سياسي في الميادين السياسية ودعم الثورة ، ليس هناك اعتراض على ذلك ولكن برضه هناك مساحات من البشر والذين يتضورون جوعاً في هذه الأيام ، بعكس مؤسسة الصالح الذي من الملاحض ان لها ايادي طولى الى جميع المحافظات ومد يد العون للكثير ممن يستحقون فعل الخير بقيادة المذيع الطيب محمد المحمدي والذي كل يوم يلتمس حالة فقيرة ويمدها بمائة الف ريال يومياً ، اضافة الى كسوة العيد في كل المحافظات وتقديم مئات الألوف للأيتام وتكفلها بتدريس مأئة الف يتيم ويتيمة ، نحن نحث على فعل الخير لكل الناس وليس للبعض على حسب الأتجاه السياسي ، ولا نريد ان تسيس حتى الجمعيات الخيرية كون ذلك عمل لا ينتمي الى الخير بصلة ويعتبر دعم سياسي المقصد من وراه معروف ، قد يمكن ان جمعية الأصلاح الخيرية تقوم بالدعم الا اني لم اسمع ولا الاحض ذلك على القنوات التي نشاهدها من اليمن اوغيرها ، ندعو لتلك الجمعيات بالخير حتى يمدونا بالخير ، والسلام عليكم .

المضحك والمبكي أن الصميم لابد وما يحشر الصالح في أعمال البر والخير متناسي أن الصالح اليوم ( متسوول يرحم القلب ) عند آل سعود
وهم في بلادهم وأمسياتهم الرمضانية على موائدهم والأفطار ، ( لايعزموه ) ياعيباه ) اتمنا أن نعطف على هذا العذل الذي صار وضعه يسيء للجميع
ولو أن الجمعية الصالحية تقيم له مأدبة إفطار حتى ولو في المنفى
تلك ملاحضة قد يستفيد منها المشرف في الصميم

في الصميم كتب:

احمد الريامي كتب:

في الصميم كتب:

بكل صراحة نريد ان نعرف ادوار الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية اليمنية ، الذي في اعتقادي ان كلهن ومن خلال التأسيس لتلك المنابع الخيرية ان الجميع يسعى لفعل الخير في المجتمع اليمني الذي هو في حاجة ماسة لمثل هذا الأتجاه ، وفي كل شهر من اشهر رمضان يزداد التنافس على الوصول الى اكبر شريحة من الفقراء على ارض اليمن ، نقول ارض اليمن كون الأقربون أولى بالمعروف رغم اني اعرف ان جمعية الأصلاح وهي السباقة في فعل الخير ارسلت وبالملايين الدولارات الى قطاع غزة والذي لم يصل المبلغ كله ربما الى اهله المستحقين ، وكذلك من خلال الزواج الجماعي الذي قامت به مشكورة تلك الجمعية التي اقصد وخاصة قبل الأنتفاضة الشعبية ، ولكني لا اخفي عليكم اني لم الحض او بالأحرى لم نسمع عنها شئ وخاصة في هذا الشهر الفضيل والذي زادت متاعب الناس فيه بسبب الأزمة السياسية العصيبة التي لم تبقي ولم تذر ، وقد يكون انها اتجهت اتجاه سياسي كونها تنتمي الى حزب سياسي وقالت برضه الأقربون أولى بالمعروف واقصد تحولت الى داعم سياسي في الميادين السياسية ودعم الثورة ، ليس هناك اعتراض على ذلك ولكن برضه هناك مساحات من البشر والذين يتضورون جوعاً في هذه الأيام ، بعكس مؤسسة الصالح الذي من الملاحض ان لها ايادي طولى الى جميع المحافظات ومد يد العون للكثير ممن يستحقون فعل الخير بقيادة المذيع الطيب محمد المحمدي والذي كل يوم يلتمس حالة فقيرة ويمدها بمائة الف ريال يومياً ، اضافة الى كسوة العيد في كل المحافظات وتقديم مئات الألوف للأيتام وتكفلها بتدريس مأئة الف يتيم ويتيمة ، نحن نحث على فعل الخير لكل الناس وليس للبعض على حسب الأتجاه السياسي ، ولا نريد ان تسيس حتى الجمعيات الخيرية كون ذلك عمل لا ينتمي الى الخير بصلة ويعتبر دعم سياسي المقصد من وراه معروف ، قد يمكن ان جمعية الأصلاح الخيرية تقوم بالدعم الا اني لم اسمع ولا الاحض ذلك على القنوات التي نشاهدها من اليمن اوغيرها ، ندعو لتلك الجمعيات بالخير حتى يمدونا بالخير ، والسلام عليكم .

المضحك والمبكي أن الصميم لابد وما يحشر الصالح في أعمال البر والخير متناسي أن الصالح اليوم ( متسوول يرحم القلب ) عند آل سعود
وهم في بلادهم وأمسياتهم الرمضانية على موائدهم والأفطار ، ( لايعزموه ) ياعيباه ) اتمنا أن نعطف على هذا العذل الذي صار وضعه يسيء للجميع
ولو أن الجمعية الصالحية تقيم له مأدبة إفطار حتى ولو في المنفى
تلك ملاحضة قد يستفيد منها المشرف في الصميم

الله ينور عليك مثلما نورتني يا ريامي ، ما اخفيك على اني كدت انفجر من الضحك وبدون ماتزعل ضحكتي عليك ، تعرف ليش لأن لك سنة ونصف السنة لم تطل علينا بالمفيد والحمدلله اني اتيت بك ، هذه واحدة اما الثانية اشفقت عليك لأن اسم الصالح ماسك في الحلق وصرت متعقد منه الى حد الجنون ، اخي الريامي اتق الله يازلمه شو دخل الرئيس بالمؤسسة الخيرية الله يحفظك ، نحن نعرف ان هناك مؤسسة اسمها مؤسسة الصالح الخيرية ولم اعرف لمن هي وليس ان في اليمن لايوجد اسم صالح الا الرئيس ، يا اخي لماذا كل هذا التعقيد اذا كانت تنتمي للرئيس فجزاه الله الف خير كون تلك المؤسسة تساعد الناس في حالتهم هذه التي وقعوا ضحية لا قضاء ولا سلف بين السياسيين ، انا لم اذكر الرئيس خير شر لا من قريب ولا من بعيد ، انا اشاهد برنامج محمد المحمدي من القناة اليمنية واسم البرنامج احلام البسطاء شو دخلي في الآخرين وكل ما طرحت انما للدعوة لمن استطاع بالمساعدة سبيلا لمن يحتاج ، الله يهديك زعلتني منك ولكن مسامح والعفو عند المقدرة ما تخاف خلاص صافيه لبن يا أأأشطه هههههههههه امزح انت الحبيب يالحبيب ولكن تراك طلعت فوق الرصيف بسبب تجاوزك السرعة المحددة ، كل عام وانت في خير وتركنا من السياسة التي دخلت حتى في فعل الخير .

في الصميم كتب:

بكل صراحة نريد ان نعرف ادوار الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية اليمنية ، الذي في اعتقادي ان كلهن ومن خلال التأسيس لتلك المنابع الخيرية ان الجميع يسعى لفعل الخير في المجتمع اليمني الذي هو في حاجة ماسة لمثل هذا الأتجاه ، وفي كل شهر من اشهر رمضان يزداد التنافس على الوصول الى اكبر شريحة من الفقراء على ارض اليمن ، نقول ارض اليمن كون الأقربون أولى بالمعروف رغم اني اعرف ان جمعية الأصلاح وهي السباقة في فعل الخير ارسلت وبالملايين الدولارات الى قطاع غزة والذي لم يصل المبلغ كله ربما الى اهله المستحقين ، وكذلك من خلال الزواج الجماعي الذي قامت به مشكورة تلك الجمعية التي اقصد وخاصة قبل الأنتفاضة الشعبية ، ولكني لا اخفي عليكم اني لم الحض او بالأحرى لم نسمع عنها شئ وخاصة في هذا الشهر الفضيل والذي زادت متاعب الناس فيه بسبب الأزمة السياسية العصيبة التي لم تبقي ولم تذر ، وقد يكون انها اتجهت اتجاه سياسي كونها تنتمي الى حزب سياسي وقالت برضه الأقربون أولى بالمعروف واقصد تحولت الى داعم سياسي في الميادين السياسية ودعم الثورة ، ليس هناك اعتراض على ذلك ولكن برضه هناك مساحات من البشر والذين يتضورون جوعاً في هذه الأيام ، بعكس مؤسسة الصالح الذي من الملاحض ان لها ايادي طولى الى جميع المحافظات ومد يد العون للكثير ممن يستحقون فعل الخير بقيادة المذيع الطيب محمد المحمدي والذي كل يوم يلتمس حالة فقيرة ويمدها بمائة الف ريال يومياً ، اضافة الى كسوة العيد في كل المحافظات وتقديم مئات الألوف للأيتام وتكفلها بتدريس مأئة الف يتيم ويتيمة ، نحن نحث على فعل الخير لكل الناس وليس للبعض على حسب الأتجاه السياسي ، ولا نريد ان تسيس حتى الجمعيات الخيرية كون ذلك عمل لا ينتمي الى الخير بصلة ويعتبر دعم سياسي المقصد من وراه معروف ، قد يمكن ان جمعية الأصلاح الخيرية تقوم بالدعم الا اني لم اسمع ولا الاحض ذلك على القنوات التي نشاهدها من اليمن اوغيرها ، ندعو لتلك الجمعيات بالخير حتى يمدونا بالخير ، والسلام عليكم .

لا أزعم أن أشارك وأنما ملاحضة / الأخ الكاتب للموضوع كثير ما ينزل مواضيع وعقب ذلك يتم التعديل من قبله
وانتم تعرفوا عند التعديل قد يجعل الموضوع يصب في وادي آخر
نرجو أن ندقق قبل ذلك وإن حصل تعديل نتحاشا أن لا نعطي شيء جديد ، حتى التعليقات لاتصاب هي الأخرى بالتعديل

أبـــ أريـج ـــو كتب:

نبذة عن ما قامت به جمعية الاصلاح الاجتماعي الخيرية - اليمن

أكد الأخ يحي حسن الدباء الأمين العام المساعد لجمعيةالاصلاح الاجتماعي الخيرية - اليمن لأن ( 69.955 ) أسرة وأكثر من (217.000) فردا استفادوا من مشاريع الخير الرمضانية التي تنفذها الجمعية في جميع محافظات الجمهورية خلال العشرين يوما من رمضان وقال الدباء أن الجمعية بفضل الله تعالى ثم بجهود الداعمين والخيرين استطاعت أن تتغلب على كل الصعوبات الناجمة عن الوضع الراهن وما نتج عنه من أزمة سياسية واقتصادية خانقة حيث تمكنت الجمعية من تنفيذ مشاريع الخير الرمضانية في جميع محافظات الجمهورية وبطريقة احترافية ومهنية وذلك لما تمتلكه من رصيد خبرة وتجربة طويلة في مجال العمل الخيري المؤسسي , وأوضح الدباء أن هذه المشاريع التي يتم تنفيذها للعام التاسع عشر على التوالي تتمثل في إقامة وجبات الإفطار الخفيفة وموائد الإفطار المفتوحة في المساجد ومراكز الإفطار الثابتة وتوزيع المواد الغذائية الجافة للأسر الفقيرة وتوزيع الوجبات الجاهزة للأسر المتعففة ومشروع توزيع التمور للأفراد والأسر وتنفيذ إفطارات السجون وشرطي المرور والنجدة. مشيرا إلى أن الجمعية تقدم هذه الخدمات بالتعاون مع العديد من الجهات والمنظمات والشخصيات الداعمة في الداخل والخارج , ولفت الأمين العام المساعد إلى أن الجمعية تستعد حاليا لتنفيذ مشروعي توزيع كسوة وهدية العيد حيث من المتوقع أن يستفيد من توزيع الكسوة نحو (150.000) طفل وطفلة في مختلف محافظات الجمهورية بتكلفة تتراوح من ( 4500 إلى 5000 ) ريال للبدلة الواحدة فيما يستفيد من توزيع هدية العيد عشرات الألاف من نزلاء السجون والمستشفيات والمصحات الطبية في أمانة العاصمة وعدد من محافظات الجمهورية ودعا الدباء في تصريحه لوسائل الإعلام كل الخيرين والمحسنين وكل من له قدرة على الإنفاق إلى اغتنام ما تبقى من أيام الشهر الكريم في البذل والعطاء والإنفاق وتقديم الدعم للفقراء والمحتاجين فالحسنات تتضاعف في هذه الأيام أضعافا كثيرة وخاصة في العشر الأخيرة التي فيها ليلة هي خير من ألف شهر , وشكر الدباء كل من ساهم في تمويل هذه المشاريع من الشخصيات والمنظمات والجمعيات الخيرية في الداخل والخارج وكل من ساهم في عمليات التنفيذ في الفروع واللجان التابعة للجمعية في المحافظات وكذا المتطوعين مع الجمعية والذين يربو عددهم عن ( 14.000 ) متطوع ومتطوعة متواجدين في مختلف محافظات الجمهورية .

إطلعت على بعض كشوف توزيع المواد الغذايه الجافه وكسوة العيد وسواها التي توزع في مديرية جبن فوجدتها ليس فقط شاملة للأسر الفقيرة التي يصعب معرفتها لعفتها بل تعدتها الى سواها من المهمشين وابناء السبيل الذين تزخر بهم المديرية في هده المواسم الربانية التي يعم فيها الخير ويصل الى كل المحتاجين عبر جمعية الأصلاح الوسيط بين اهل الخير من ميسوري الحال من التجار والمغتربين الذين فتحت لهم الأرض فاها ليسيروا فيها بحثا عن ا لرزق الطيب الحلال حين ضاق بهم المكان والزمان فهجروا الأرض الى سواها من ارض الله حيث كتبت ارزاقهم ، وبين المعوزين من الفقراء وابناء الشهداء والأيتام وكل المحتاجين كمحصلة لخبرة الجمعية الطويله في هذا المجال الدي لا ينافسها عليه منافس
فلهم ولكل المجتهدين في السعي الى رسم البسمة ومسح الدمعة من مئاقي الفقراء والأيتام لهم جميعا التحية والأكبار وجزاهم الله الف خير
ولكم جميعا عيدا سعيدا وسالمين من النار وفائزين بالجنة وطابت اوقاتكم وحلت عليكم البركه وغمركم الفرح والبهجة والمسرة