ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: قفي يا مصرُ .. شعر: د. أيمن العتوم الإثنين يوليو 25, 2011 12:49 pm | |
| قِفِي يا مِصْرُ
مهداة إلى شعب مصر الأبيّ الثّائر على الطّغيان والطّاغوت ... في هبّته التّي ابتدأت كالطّوفان يوم 25/1/2011 ولن تنتهي إلاّ إذا بتلعت الظّلم وأعوانه في طريقها ...
شعر: د. أيمن العتوم قِفِي يا مِصْرُ رُمْحًا لَنْ يَلِينا وَصاعِقةً تُبِيدُ الظّالِمينا
فَإِنّا قدْ عَهِدْنا فِيكِ عَزمًا إِذا هُنّا تَعاظَمَ أَنْ يَهُونا
ولا تُعطِي اليَمِيْنَ (لِسامِرِيٍّ) وَلَكِنْ قَطِّعِي مِنْهُ اليَمِينا
فَقَدْ أَشْفَى عَلى التّسعِينَ يَهْذِي وَيَحْسَبُنا عَبِيدًا طائِعينا
وَيحسَبُ أنّنا إِنْ قالَ سُخفًا نَكُونُ لِما يَقُولُ مُسخَّرِينا
ألا يا أيّها الطّاغوتُ وَلَّى زَمانُ الخَوفِ والإذلالِ فِينا
أَجَعْتَ شَبابَ مِصْرَ ... وَرُحْتَ تَسْبي وَتَسْرِقُ مِنْ جُيوبِ الكادِحينا
وَتَنْهَبُ خَيْرَها مِنْ دُونِ حقٍّ تُمَلّكُها ذَوِيكَ الأَقْرَبِينا
وَتَشْبَعُ وَالجِياعُ تَئِنُّ حَسْرَى تُصِمُّ إِذا سَمِعْتَ لَهُمْ أَنِينا
وَتَمْلأُ بَطْنَكَ المَأفُونَ سُحْتًا وتُخْلِي مِنْ رَعِيَّتِكَ البُطُونا
وتُغْضِي عن نِداءاتِ اليَتامَى وَقَدْ جَأَرَتْ لِرَبِّ العالَمِينا
طَحَنْتَ الشَّعْبَ عامًا بَعْدَ عامٍ فَكانَ لِخُبْزِكَ الدَّامِي طَحِينا
إذًا فالآنَ ذُقْ كأسًا مَرِيرًا سَقَيْتَ الشّعبَ عَلْقَمَها سِنِينا
وَلَسْتَ بِأَكْرَمِ الباقِينَ فِيهِمْ وَلَمْ تَكُ مَرّةً في الأَكْرَمِينا
أَكُنْتَ تَظُنُّ أنّ اللهَ يُبْقِي قُعودَكَ فوقَ أَضْلُعِهِمْ قُرونا؟!!
لعلّكَ رُحْتَ تَحْسَبُهُمْ رَعاعًا تُسَبِّحُ: يا أميرَ المُؤمنينا!!
أغرّكَ أنّهمْ سَكَتُوا وصامُوا عَنِ القَوْلِ المُكتَّمِ أَنْ يَبِينا
إذًا فالآنَ يَهْدُرُ صوتُ شعبٍ يَسُوقُ لِحَتْفِكَ الخَبَرَ اليَقِينا
إِذا غَضِبَتْ شُعوبُ الأرضِ خَرَّتْ لِغَضْبَتِها الجَبابِرُ سَاجِدِينا
ولا يُجْدِي مَعَ الغَضَبِ اعْتِذارٌ إِذا ما جاءَ فِي المُتأَخِّرينا
هِيَ الأَقْدارُ تَقْهَرُ كُلَّ ظُلْمٍ وَقَدْ قَصَمَتْ ظُهورَ الأَرْذَلِينا
أَرَى طاغُوتَ مِصْرَ اليومَ حانَتْ مَنِيَّتُهُ بِيَمِّ الغاضِبينا
فَهذا قَبْلَه (فِرْعونُ) نادَى وَصاحَ يُحَشْرِجُ النَّفَسَ الثّمِينا
وصارَعَ بِاليَدَيْنِ المَوجَ حتّى أَحاطَ بهِ وَجرَّعهُ المَنُونا:
فَهِمْتُ الآنَ يا (مُوسَى) وَإِنّي لِرَبِّ النّاسِ قد أَسلمْتُ دِينا
فَجاءَتْهُ المنايا رافِلاتٍ بِأَثْوابِ المَهانَةِ أَجْمَعِينا
وَلَوْ قدْ قالَها مِنْ قَبْلُ كانتْ لَهُ مِنْ ظُلْمِهِ حِصنًا حَصِينا
وَلَكنْ سُنّةُ الرَّحْمنِ تَمْضِي وَمَا بَلَغَتْ عُقولَ الغافِلينا
طُغاةَ اليومِ هَلْ لَكُمُ اعْتِبارٌ بِجبَّارِي القُرونِ الغابِرينا
أَقامُوا بِالحَدِيد لَهُمْ قُصُورًا وَعَاشُوا بِالنّعيمِ مُمَتَّعِينا
وكانُوا يَمْلِكُونَ الأَرضَ طُرًّا فَهَلْ كانُوا بِذاكَ مُخَلَّدِينا؟!
سَيَأْتِي يَوْمُهُمْ مَهْما تَناءَى كَمَا قَدْ جاءَ يَوْمُ الأَوَّلِينا
ثَعالِبُ مِصْرَ عَنْ مِصْرٍ تُوَلِّي إِذا اقْتَحَمَتْ ضَراغِمُها العَرِينا
عمّان
31/1/2011م. __________________ أنــا من طينــةٍ فيـــما تـــرانـي
ومـــن طيــفٍ إذا أمعـــنتَ فــكرا
تصـــافحــني فتعرِفُــني ولمّـا تُغادِرُني يصـــيرُ العُــرفُ نــــُكرا | |
|
الصارم البتار عضو مميز
تاريخ التسجيل : 17/06/2011 العمر : 46
| موضوع: رد: قفي يا مصرُ .. شعر: د. أيمن العتوم الأربعاء يوليو 27, 2011 4:21 am | |
| - ابوتريكه كتب:
قِفِي يا مِصْرُ
مهداة إلى شعب مصر الأبيّ الثّائر على الطّغيان والطّاغوت ... في هبّته التّي ابتدأت كالطّوفان يوم 25/1/2011 ولن تنتهي إلاّ إذا بتلعت الظّلم وأعوانه في طريقها ...
شعر: د. أيمن العتوم قِفِي يا مِصْرُ رُمْحًا لَنْ يَلِينا وَصاعِقةً تُبِيدُ الظّالِمينا
فَإِنّا قدْ عَهِدْنا فِيكِ عَزمًا إِذا هُنّا تَعاظَمَ أَنْ يَهُونا
ولا تُعطِي اليَمِيْنَ (لِسامِرِيٍّ) وَلَكِنْ قَطِّعِي مِنْهُ اليَمِينا
فَقَدْ أَشْفَى عَلى التّسعِينَ يَهْذِي وَيَحْسَبُنا عَبِيدًا طائِعينا
وَيحسَبُ أنّنا إِنْ قالَ سُخفًا نَكُونُ لِما يَقُولُ مُسخَّرِينا
ألا يا أيّها الطّاغوتُ وَلَّى زَمانُ الخَوفِ والإذلالِ فِينا
أَجَعْتَ شَبابَ مِصْرَ ... وَرُحْتَ تَسْبي وَتَسْرِقُ مِنْ جُيوبِ الكادِحينا
وَتَنْهَبُ خَيْرَها مِنْ دُونِ حقٍّ تُمَلّكُها ذَوِيكَ الأَقْرَبِينا
وَتَشْبَعُ وَالجِياعُ تَئِنُّ حَسْرَى تُصِمُّ إِذا سَمِعْتَ لَهُمْ أَنِينا
وَتَمْلأُ بَطْنَكَ المَأفُونَ سُحْتًا وتُخْلِي مِنْ رَعِيَّتِكَ البُطُونا
وتُغْضِي عن نِداءاتِ اليَتامَى وَقَدْ جَأَرَتْ لِرَبِّ العالَمِينا
طَحَنْتَ الشَّعْبَ عامًا بَعْدَ عامٍ فَكانَ لِخُبْزِكَ الدَّامِي طَحِينا
إذًا فالآنَ ذُقْ كأسًا مَرِيرًا سَقَيْتَ الشّعبَ عَلْقَمَها سِنِينا
وَلَسْتَ بِأَكْرَمِ الباقِينَ فِيهِمْ وَلَمْ تَكُ مَرّةً في الأَكْرَمِينا
أَكُنْتَ تَظُنُّ أنّ اللهَ يُبْقِي قُعودَكَ فوقَ أَضْلُعِهِمْ قُرونا؟!!
لعلّكَ رُحْتَ تَحْسَبُهُمْ رَعاعًا تُسَبِّحُ: يا أميرَ المُؤمنينا!!
أغرّكَ أنّهمْ سَكَتُوا وصامُوا عَنِ القَوْلِ المُكتَّمِ أَنْ يَبِينا
إذًا فالآنَ يَهْدُرُ صوتُ شعبٍ يَسُوقُ لِحَتْفِكَ الخَبَرَ اليَقِينا
إِذا غَضِبَتْ شُعوبُ الأرضِ خَرَّتْ لِغَضْبَتِها الجَبابِرُ سَاجِدِينا
ولا يُجْدِي مَعَ الغَضَبِ اعْتِذارٌ إِذا ما جاءَ فِي المُتأَخِّرينا
هِيَ الأَقْدارُ تَقْهَرُ كُلَّ ظُلْمٍ وَقَدْ قَصَمَتْ ظُهورَ الأَرْذَلِينا
أَرَى طاغُوتَ مِصْرَ اليومَ حانَتْ مَنِيَّتُهُ بِيَمِّ الغاضِبينا
فَهذا قَبْلَه (فِرْعونُ) نادَى وَصاحَ يُحَشْرِجُ النَّفَسَ الثّمِينا
وصارَعَ بِاليَدَيْنِ المَوجَ حتّى أَحاطَ بهِ وَجرَّعهُ المَنُونا:
فَهِمْتُ الآنَ يا (مُوسَى) وَإِنّي لِرَبِّ النّاسِ قد أَسلمْتُ دِينا
فَجاءَتْهُ المنايا رافِلاتٍ بِأَثْوابِ المَهانَةِ أَجْمَعِينا
وَلَوْ قدْ قالَها مِنْ قَبْلُ كانتْ لَهُ مِنْ ظُلْمِهِ حِصنًا حَصِينا
وَلَكنْ سُنّةُ الرَّحْمنِ تَمْضِي وَمَا بَلَغَتْ عُقولَ الغافِلينا
طُغاةَ اليومِ هَلْ لَكُمُ اعْتِبارٌ بِجبَّارِي القُرونِ الغابِرينا
أَقامُوا بِالحَدِيد لَهُمْ قُصُورًا وَعَاشُوا بِالنّعيمِ مُمَتَّعِينا
وكانُوا يَمْلِكُونَ الأَرضَ طُرًّا فَهَلْ كانُوا بِذاكَ مُخَلَّدِينا؟!
سَيَأْتِي يَوْمُهُمْ مَهْما تَناءَى كَمَا قَدْ جاءَ يَوْمُ الأَوَّلِينا
ثَعالِبُ مِصْرَ عَنْ مِصْرٍ تُوَلِّي إِذا اقْتَحَمَتْ ضَراغِمُها العَرِينا
عمّان
31/1/2011م. __________________ أنــا من طينــةٍ فيـــما تـــرانـي
ومـــن طيــفٍ إذا أمعـــنتَ فــكرا
تصـــافحــني فتعرِفُــني ولمّـا تُغادِرُني يصـــيرُ العُــرفُ نــــُكرا هاقد دخلوا ثانيه يبحثوا على الثورة التي ضيعوها الذي لاخيرفيهم ثورة يناير راحت فطيس ابا عبد الناصروالأن ثورة ثانيه رجعنا من حيث بدأنا صدقني ياحاج مادام وفيه ظلاميين مابش مخرج ضاعوا وضيعوا البلدان معهم الله يتولى عقوبتهم دمت بود
| |
|
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: قفي يا مصرُ .. شعر: د. أيمن العتوم الأربعاء يوليو 27, 2011 8:04 am | |
| - الصارم البتار كتب:
- ابوتريكه كتب:
قِفِي يا مِصْرُ
مهداة إلى شعب مصر الأبيّ الثّائر على الطّغيان والطّاغوت ... في هبّته التّي ابتدأت كالطّوفان يوم 25/1/2011 ولن تنتهي إلاّ إذا بتلعت الظّلم وأعوانه في طريقها ...
شعر: د. أيمن العتوم قِفِي يا مِصْرُ رُمْحًا لَنْ يَلِينا وَصاعِقةً تُبِيدُ الظّالِمينا
فَإِنّا قدْ عَهِدْنا فِيكِ عَزمًا إِذا هُنّا تَعاظَمَ أَنْ يَهُونا
ولا تُعطِي اليَمِيْنَ (لِسامِرِيٍّ) وَلَكِنْ قَطِّعِي مِنْهُ اليَمِينا
فَقَدْ أَشْفَى عَلى التّسعِينَ يَهْذِي وَيَحْسَبُنا عَبِيدًا طائِعينا
وَيحسَبُ أنّنا إِنْ قالَ سُخفًا نَكُونُ لِما يَقُولُ مُسخَّرِينا
ألا يا أيّها الطّاغوتُ وَلَّى زَمانُ الخَوفِ والإذلالِ فِينا
أَجَعْتَ شَبابَ مِصْرَ ... وَرُحْتَ تَسْبي وَتَسْرِقُ مِنْ جُيوبِ الكادِحينا
وَتَنْهَبُ خَيْرَها مِنْ دُونِ حقٍّ تُمَلّكُها ذَوِيكَ الأَقْرَبِينا
وَتَشْبَعُ وَالجِياعُ تَئِنُّ حَسْرَى تُصِمُّ إِذا سَمِعْتَ لَهُمْ أَنِينا
وَتَمْلأُ بَطْنَكَ المَأفُونَ سُحْتًا وتُخْلِي مِنْ رَعِيَّتِكَ البُطُونا
وتُغْضِي عن نِداءاتِ اليَتامَى وَقَدْ جَأَرَتْ لِرَبِّ العالَمِينا
طَحَنْتَ الشَّعْبَ عامًا بَعْدَ عامٍ فَكانَ لِخُبْزِكَ الدَّامِي طَحِينا
إذًا فالآنَ ذُقْ كأسًا مَرِيرًا سَقَيْتَ الشّعبَ عَلْقَمَها سِنِينا
وَلَسْتَ بِأَكْرَمِ الباقِينَ فِيهِمْ وَلَمْ تَكُ مَرّةً في الأَكْرَمِينا
أَكُنْتَ تَظُنُّ أنّ اللهَ يُبْقِي قُعودَكَ فوقَ أَضْلُعِهِمْ قُرونا؟!!
لعلّكَ رُحْتَ تَحْسَبُهُمْ رَعاعًا تُسَبِّحُ: يا أميرَ المُؤمنينا!!
أغرّكَ أنّهمْ سَكَتُوا وصامُوا عَنِ القَوْلِ المُكتَّمِ أَنْ يَبِينا
إذًا فالآنَ يَهْدُرُ صوتُ شعبٍ يَسُوقُ لِحَتْفِكَ الخَبَرَ اليَقِينا
إِذا غَضِبَتْ شُعوبُ الأرضِ خَرَّتْ لِغَضْبَتِها الجَبابِرُ سَاجِدِينا
ولا يُجْدِي مَعَ الغَضَبِ اعْتِذارٌ إِذا ما جاءَ فِي المُتأَخِّرينا
هِيَ الأَقْدارُ تَقْهَرُ كُلَّ ظُلْمٍ وَقَدْ قَصَمَتْ ظُهورَ الأَرْذَلِينا
أَرَى طاغُوتَ مِصْرَ اليومَ حانَتْ مَنِيَّتُهُ بِيَمِّ الغاضِبينا
فَهذا قَبْلَه (فِرْعونُ) نادَى وَصاحَ يُحَشْرِجُ النَّفَسَ الثّمِينا
وصارَعَ بِاليَدَيْنِ المَوجَ حتّى أَحاطَ بهِ وَجرَّعهُ المَنُونا:
فَهِمْتُ الآنَ يا (مُوسَى) وَإِنّي لِرَبِّ النّاسِ قد أَسلمْتُ دِينا
فَجاءَتْهُ المنايا رافِلاتٍ بِأَثْوابِ المَهانَةِ أَجْمَعِينا
وَلَوْ قدْ قالَها مِنْ قَبْلُ كانتْ لَهُ مِنْ ظُلْمِهِ حِصنًا حَصِينا
وَلَكنْ سُنّةُ الرَّحْمنِ تَمْضِي وَمَا بَلَغَتْ عُقولَ الغافِلينا
طُغاةَ اليومِ هَلْ لَكُمُ اعْتِبارٌ بِجبَّارِي القُرونِ الغابِرينا
أَقامُوا بِالحَدِيد لَهُمْ قُصُورًا وَعَاشُوا بِالنّعيمِ مُمَتَّعِينا
وكانُوا يَمْلِكُونَ الأَرضَ طُرًّا فَهَلْ كانُوا بِذاكَ مُخَلَّدِينا؟!
سَيَأْتِي يَوْمُهُمْ مَهْما تَناءَى كَمَا قَدْ جاءَ يَوْمُ الأَوَّلِينا
ثَعالِبُ مِصْرَ عَنْ مِصْرٍ تُوَلِّي إِذا اقْتَحَمَتْ ضَراغِمُها العَرِينا
عمّان
31/1/2011م. __________________ أنــا من طينــةٍ فيـــما تـــرانـي
ومـــن طيــفٍ إذا أمعـــنتَ فــكرا
تصـــافحــني فتعرِفُــني ولمّـا تُغادِرُني يصـــيرُ العُــرفُ نــــُكرا
هاقد دخلوا ثانيه يبحثوا على الثورة التي ضيعوها الذي لاخيرفيهم ثورة يناير راحت فطيس ابا عبد الناصروالأن ثورة ثانيه رجعنا من حيث بدأنا صدقني ياحاج مادام وفيه ظلاميين مابش مخرج ضاعوا وضيعوا البلدان معهم الله يتولى عقوبتهم دمت بود
أشكر مرورك أبا .. أنت الصارم البتار لابد أن نكون أقوياء ولا نستسلم ((( للحاكم ))) حتى يحكم بما أنزل الله وحتى تسود الشريعة ، وهذا ليس فيه تجني على أحد ولا تجهيل الجهل أن نتجاوز الشريعة والحدود وهذا حُمق يصيب الأمة حتى تفيق ولا يمكن أن نعود حتى نجعل رسول الله أحب الينا من سواه من اولادنا ومن اموالنا ، وحتى نجعل الحكم بالعباد كما علمنا رسول الله عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام كل ماغير ذلك إمور مثل التخدير حتى يتم أمر الله ، وهنيئاً لمن يحمل هذا الهم تحقق أم لا .. أرجو أن لايؤخذ كلامي بجهل أو تجني على أحد .. مرة ثانية اشكرك والظلامين هم قوم هجرون كلام الله ورسوله وحلوا كلام البشر ..!
| |
|
مارشال جبن مشرف واحة جبن اليوم
تاريخ التسجيل : 01/02/2010 العمر : 57
| موضوع: رد: قفي يا مصرُ .. شعر: د. أيمن العتوم الأربعاء يوليو 27, 2011 9:02 am | |
| من قبل إن تعينه العسكر على التغيير عليه إن يتحمل رفسهم بالجزمات ! | |
|
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: قفي يا مصرُ .. شعر: د. أيمن العتوم الأربعاء يوليو 27, 2011 9:06 am | |
| - مارشال جبن كتب:
- من قبل إن تعينه العسكر على التغيير عليه إن يتحمل رفسهم بالجزمات !
إفصح يارجل ؟ ماعهدتك إلا شجاع ! | |
|