المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 829894
ادارة المنتدي العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 829894
ادارة المنتدي العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثورات الشعوب ليست ضد الاستعمار فحسب بل ضد الانظمة الفاسدة التي هي امتداد للأستعمار بأيادي داخليه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

» نـــفـحـــــــــــات رمــــــــضـــــــانــــــــــيـةالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:29 am من طرفابوعماد» مناجاة رمضانية العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:27 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيهالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:26 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيه في التاريخالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:22 am من طرفابوعماد» على كل حال تحياتي لسعادة المدير ابو عمادالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالأحد نوفمبر 17, 2013 7:26 am من طرفالمتميز» الشيخ/ظيف اللةمحمدعبدالرحمن الظبيانيالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:14 am من طرفاميرباخلاقي» اسمحولي على الغياب الطويلالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:00 am من طرفاميرباخلاقي» اجمل ترحيب بالاخ عبدالوهاب عبدالكريمالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2013 12:18 pm من طرفebraheem algobany» تصعيد مسلح في الحصبة يُهدد بحرف مسار مؤتمر الحوار الوطني الشاملالعدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:36 pm من طرفالجبني 2011» الرئيس السابق " صالح " يحارب وقت الفراغ بافتتاح صفحة رسمية على موقع ( فيسبوك )العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:31 pm من طرفالجبني 2011

 

 العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!

اذهب الى الأسفل 
+2
العربــ الصغير ــي
الهاشمي
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الهاشمي
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
الهاشمي


تاريخ التسجيل : 22/05/2009
العمر : 44

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالأربعاء يونيو 15, 2011 12:46 am

لم يكن يخطر ببال الرئيس علي عبدالله صالح، أن يأتي اليوم الذي يشاهد فيه صور الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، وهي تتصدر مظاهرات شعبية عارمة تطالبه بالرحيل!.

هاهم اليوم شباب في مقتبل العمر يحملون صور الحمدي، ويطوفون بها أرجاء اليمن، ويجعلون منها رمزاً لحلم جميل لم يتحقق، وهم الذين لم يعايشوا بطبيعة الحال فترة حكمه، لكنهم مصممون أكثر من أي وقت مضى على إحياء ذلك الحلم من جديد.

لقد حاول صالح بكل الوسائل طمس ذكرى هذا الزعيم الخالد، كما حاول فرض حصار مشدد على كل فرصة قد تلوح حتى لمجرد الحديث عنه، أو عرض صوره، أو الكتابة عن مآثره وأعماله، وطبعاً لم يكن صالح ليسمح من قريب، أو من بعيد، بفتح ملف ظروف وملابسات اغتياله.

منذ أن قفز علي عبدالله صالح إلى سدة الحكم في تطور دراماتيكي غريب، ظلت ملابسات جريمة اغتيال الحمدي من المحرمات، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة فتح ملف تلك الجريمة، التي لم تسقط، ولن تسقط، مهما مر عليها الزمن، أو تجاوزتها الأحداث.

لم تكن جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي في واقع الأمر مجرد جريمة عادية، بل كانت جريمة مركبة، اختلطت فيها الخسة والدناءة بالتآمر والغدر، وهي لم تكن اغتيالاً لفرد، بل كانت اغتيالاً لشعب بأكمله، ولأحلامه بدولة مدنية، تحقق العدالة الاجتماعية والنمو، وتحتل مكانها اللائق بين الأمم.

الذين شهدوا تشييع جنازة الحمدي ما زالوا يتذكرون شقيقته المكلومة الغاضبة، وهي تصرخ بحرقة: "غريمنا أحمد الغشمي وعلي عبدالله صالح"، وبينما تناثرت أشلاء الغشمي بعد ذلك بستة أشهر في الحادثة المعروفة، أمد الله بعمر صالح، ليخرج علينا اليوم مطالباً بخروج مشرف، وبهامة مرفوعة!!.

كلمات شقيقة الشهيد ليست كافية لتأسيس قضية، أعلم ذلك، لكن هذا لا يمنع من تلبية رغبة شعبية متنامية بإعادة فتح ملف جريمة اغتيال الحمدي، لكي تأخذ العدالة مجراها، لاسيما ونحن على أعتاب عهد جديد، نأمل في أن نبنيه على أسس نظيفة وراسخة.

نقطة أخيرة:
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العربــ الصغير ــي
عضو مميز
عضو مميز



تاريخ التسجيل : 11/10/2010
العمر : 30

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالأربعاء يونيو 15, 2011 10:51 am

الهاشمي كتب:
لم يكن يخطر ببال الرئيس علي عبدالله صالح، أن يأتي اليوم الذي يشاهد فيه صور الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، وهي تتصدر مظاهرات شعبية عارمة تطالبه بالرحيل!.

هاهم اليوم شباب في مقتبل العمر يحملون صور الحمدي، ويطوفون بها أرجاء اليمن، ويجعلون منها رمزاً لحلم جميل لم يتحقق، وهم الذين لم يعايشوا بطبيعة الحال فترة حكمه، لكنهم مصممون أكثر من أي وقت مضى على إحياء ذلك الحلم من جديد.

لقد حاول صالح بكل الوسائل طمس ذكرى هذا الزعيم الخالد، كما حاول فرض حصار مشدد على كل فرصة قد تلوح حتى لمجرد الحديث عنه، أو عرض صوره، أو الكتابة عن مآثره وأعماله، وطبعاً لم يكن صالح ليسمح من قريب، أو من بعيد، بفتح ملف ظروف وملابسات اغتياله.

منذ أن قفز علي عبدالله صالح إلى سدة الحكم في تطور دراماتيكي غريب، ظلت ملابسات جريمة اغتيال الحمدي من المحرمات، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة فتح ملف تلك الجريمة، التي لم تسقط، ولن تسقط، مهما مر عليها الزمن، أو تجاوزتها الأحداث.

لم تكن جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي في واقع الأمر مجرد جريمة عادية، بل كانت جريمة مركبة، اختلطت فيها الخسة والدناءة بالتآمر والغدر، وهي لم تكن اغتيالاً لفرد، بل كانت اغتيالاً لشعب بأكمله، ولأحلامه بدولة مدنية، تحقق العدالة الاجتماعية والنمو، وتحتل مكانها اللائق بين الأمم.

الذين شهدوا تشييع جنازة الحمدي ما زالوا يتذكرون شقيقته المكلومة الغاضبة، وهي تصرخ بحرقة: "غريمنا أحمد الغشمي وعلي عبدالله صالح"، وبينما تناثرت أشلاء الغشمي بعد ذلك بستة أشهر في الحادثة المعروفة، أمد الله بعمر صالح، ليخرج علينا اليوم مطالباً بخروج مشرف، وبهامة مرفوعة!!.

كلمات شقيقة الشهيد ليست كافية لتأسيس قضية، أعلم ذلك، لكن هذا لا يمنع من تلبية رغبة شعبية متنامية بإعادة فتح ملف جريمة اغتيال الحمدي، لكي تأخذ العدالة مجراها، لاسيما ونحن على أعتاب عهد جديد، نأمل في أن نبنيه على أسس نظيفة وراسخة.

نقطة أخيرة:
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!


لمن كل هذه القناديل تضوِّي لمن
صباحك يفترش الطريق طل وندى ونسيم يداعب الزهروالفراشات والنحل والعصافير ونفح طيب يلون الفضاء بالعبير ، يستهل الصباح النهار بقاماته تشرق مع الفجر تكسر حدة الصمت الرهيب وتنفخ صوتها في صدى التاريخ تلون بالشروق الزمن المنسي والسنوات التي شطبها الليل من كتاب جولاته ونسب اليه الحب الذي حل بيننا ذات صباح قبل ان يغتاله الوجع الكامن خلف حروف العلة والغدر ..
لك كل الحب وهذه هدية للحظة وارواحها وشموخها

ياسموات بلادي باركينا
عبدالله عبدالوهاب نعمان


يا سماوات بلادي باركينا
وهبينا كل رشد ودعينا
نجعل الحق على الأرض مكينا
أرضُنا نحن أضأنا وجهها
وكسونا أفقها صبحاً مبينا

وجعلنا في ذراها عزها
لا يرى فوق ثراها مستكينا


يا رحاب المجد ما رَوَّضَنا
فيك أو مسكننا( ) طول عناءِ

هاك منّا قسماً يا ارضنا
خالداً في شدةٍ أو في رخاءِ

لن يُلاقي البغي إلا رفضنا
رفض جبار شريف الكبرياءِ


هاهُنا نحن وقد وحدنا
وطن أصبح منا أثْمَنَا

وغدت أصقاعه معبدنا
لم ولن نعبد فيها وثنا

أو يرى نخاس( ) أرضٍ أننا
نأخذ الدنيا ونُعطي اليمنا


كم سلكنا ومشينا
طُرقاً تفنى بها روح الفناءِ

ورفضنا وأبينا
ركعة الهون وضعف الإنحناءِ


نحن رفض رافض إن مسنا
ظلم ظلاّم بعيداً أو قريبا

كم رفضنا ولبسنا رفضنا
حللاً حمراً وإصراراً عجيبا

نحن رفض أبداً لكننا
نعشق الحق جليلاً ومهيبا

أربعينياتُنا فيها رَفَضْنا
وضحى سبتمبرٍ فيه رَفَضْنا

ومدى السبعين يوماً قد رفضنا

وسنمضي رافضين

كل من جاء لكي يدجي ضحانا

وسنمضي داحضين

كل أثم.. شاء للناس الهوانا

وسنمضي فارضين

صدقنا..حتى يرى الحق مصانا

هذه الأرض التي سرنا على
صهوات العز فيها وأتينا

وملكنا فوقها أقدارنا
ونواصيها فشئنا وأبينا

أبداً لن تنتهي فيها انتصاراتنا
إلا اذا نحن انتهينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو وضحه
مشرف واحة الشعر والإبداع
مشرف واحة الشعر والإبداع
ابو وضحه


تاريخ التسجيل : 03/08/2010
العمر : 38

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 11:32 am

رحم الله الحمدي رحمة الابرار ولكن صدقني اخي الغالي الهاشمي
انني اؤمن ايمانا قوي بــ" بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين""
اليوم هو نهاية الضلام وانقشاع سحابة سوداء حلقت في ربوع
السعيدة ما يزيد عن ربع قرن ,,,وقد اقتربت نهاية الحكاية
واتضحت فصولها والغد لناظرة لقريب....
عزيزي الهاشمي نورت المنتدى وهل ترحم لوعه المشتاق وإلى متى الغياب....
دمت ولا هنت ولا هانت مرابيعك.....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وضاح اليمـن
عضو مميز
عضو مميز



تاريخ التسجيل : 04/06/2011
العمر : 62

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 11:50 am

الهاشمي كتب:
لم يكن يخطر ببال الرئيس علي عبدالله صالح، أن يأتي اليوم الذي يشاهد فيه صور الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، وهي تتصدر مظاهرات شعبية عارمة تطالبه بالرحيل!.

هاهم اليوم شباب في مقتبل العمر يحملون صور الحمدي، ويطوفون بها أرجاء اليمن، ويجعلون منها رمزاً لحلم جميل لم يتحقق، وهم الذين لم يعايشوا بطبيعة الحال فترة حكمه، لكنهم مصممون أكثر من أي وقت مضى على إحياء ذلك الحلم من جديد.

لقد حاول صالح بكل الوسائل طمس ذكرى هذا الزعيم الخالد، كما حاول فرض حصار مشدد على كل فرصة قد تلوح حتى لمجرد الحديث عنه، أو عرض صوره، أو الكتابة عن مآثره وأعماله، وطبعاً لم يكن صالح ليسمح من قريب، أو من بعيد، بفتح ملف ظروف وملابسات اغتياله.

منذ أن قفز علي عبدالله صالح إلى سدة الحكم في تطور دراماتيكي غريب، ظلت ملابسات جريمة اغتيال الحمدي من المحرمات، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة فتح ملف تلك الجريمة، التي لم تسقط، ولن تسقط، مهما مر عليها الزمن، أو تجاوزتها الأحداث.

لم تكن جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي في واقع الأمر مجرد جريمة عادية، بل كانت جريمة مركبة، اختلطت فيها الخسة والدناءة بالتآمر والغدر، وهي لم تكن اغتيالاً لفرد، بل كانت اغتيالاً لشعب بأكمله، ولأحلامه بدولة مدنية، تحقق العدالة الاجتماعية والنمو، وتحتل مكانها اللائق بين الأمم.

الذين شهدوا تشييع جنازة الحمدي ما زالوا يتذكرون شقيقته المكلومة الغاضبة، وهي تصرخ بحرقة: "غريمنا أحمد الغشمي وعلي عبدالله صالح"، وبينما تناثرت أشلاء الغشمي بعد ذلك بستة أشهر في الحادثة المعروفة، أمد الله بعمر صالح، ليخرج علينا اليوم مطالباً بخروج مشرف، وبهامة مرفوعة!!.

كلمات شقيقة الشهيد ليست كافية لتأسيس قضية، أعلم ذلك، لكن هذا لا يمنع من تلبية رغبة شعبية متنامية بإعادة فتح ملف جريمة اغتيال الحمدي، لكي تأخذ العدالة مجراها، لاسيما ونحن على أعتاب عهد جديد، نأمل في أن نبنيه على أسس نظيفة وراسخة.

نقطة أخيرة:
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!

نطالب المارشال ان يفتح تحقيق في ملف جريمة إغتيال الحمدي ، فهو متخصص في التحقيقات ولعله يصل الى الملفات المجمده في خزانات القضايا التي تخضع للتبريد القهري وهي مصرة ان تبقى جمرة متوهجه تحرق البرادات وتدمر الخزانات .. فالعدالة الألهية قد تتأخر ، لكنها تأتي حتما ، ولو بعد حين .. !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مارشال جبن
مشرف واحة جبن اليوم
مشرف واحة جبن اليوم



تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 57

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 12:25 pm

مرحبا بالهاشمي لقد أوهجت نارا في القلوب عمرها السنين ولكن كما تفضلت العدالة الالهية قد تتأخر ولكنها تأتي حتما ولو بعد حين شرف كبير للثوار إن يطالبوا بدم الشهيد لا لأنه الشهيد الوحيد في الوطن ولكن شهيدنا أمة لحاله لذلك هو بمثابة أمة أستشهد وغدر من قبل نفر أنفار
لهذا سجل عبر الدعوى يا أخي وضاح اليمن ومن بعدك الشعب كله إننا مطلبين بدم الشهيد المقدم أبرهمحمد الحمدي
أشكرك سيدي الهاشمي ومرحبا بكم في المنتدى والحمد لله على السلامة


عدل سابقا من قبل مارشال جبن في الإثنين يوليو 04, 2011 12:55 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوتريكه
عضو مجلس إدارة
عضو مجلس إدارة
ابوتريكه


تاريخ التسجيل : 21/04/2009
العمر : 52

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 12:44 pm

مارشال جبن كتب:
مرحبا بالهاشمي لقد أوهجت نارا في القلوب عمرها السنين ولكن كما تفضلت العدالة الالهية قد تتأخر ولكنها تأتي حتما ولو بعد حين شرف كبير للثوار إن يطالبوا بدم الشهيد لا لأنه الشهيد الوحيد في الوطن ولكن شهيدنا أمة بروحه لذلك هو بمثابة أمة أستشهدة وغدرت من قبل نفر أنفار
لهذا سجل عبر الدعوى يا أخي وضاح اليمن ومن بعدك الشعب كله إننا مطلبين بدم الشهيد المقدم أبرهمحمد الحمدي
أشكرك سيدي الهاشمي ومرحبا بكم في المنتدى والحمد لله على السلامة

لاتنسى الغشمي اخي المرشال لابد ومايفتح في جريمة اغتياله
ولك الموفقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مارشال جبن
مشرف واحة جبن اليوم
مشرف واحة جبن اليوم



تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 57

العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!   العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!! Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 1:13 pm

ابوتريكه كتب:
مارشال جبن كتب:
مرحبا بالهاشمي لقد أوهجت نارا في القلوب عمرها السنين ولكن كما تفضلت العدالة الالهية قد تتأخر ولكنها تأتي حتما ولو بعد حين شرف كبير للثوار إن يطالبوا بدم الشهيد لا لأنه الشهيد الوحيد في الوطن ولكن شهيدنا أمة بروحه لذلك هو بمثابة أمة أستشهدة وغدرت من قبل نفر أنفار
لهذا سجل عبر الدعوى يا أخي وضاح اليمن ومن بعدك الشعب كله إننا مطلبين بدم الشهيد المقدم أبرهمحمد الحمدي
أشكرك سيدي الهاشمي ومرحبا بكم في المنتدى والحمد لله على السلامة

لاتنسى الغشمي اخي المرشال لابد ومايفتح في جريمة اغتياله
ولك الموفقية

حريص جدا يا ابو الترائكي لفتح ملف الغشمي ! ابو عبد الناصر هذه إنقلاب على حلفائكم اليوم الاشتركيين تريدون إن تتخلصوا منهم بهذا الطريقة التي عبرت عنها في جملة واحدة ! كافكم الله من اخوان مسلمون !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العدالة الإلهية قد تتأخر، لكنها تأتي حتماً، ولو بعد... حين!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعجزة الإلهية في ماء زمزم
» آخر ماحصلنا عليه من حضرات العدالة (الدولية)
» ونعم العدالة الثورية التي انقذتنا من الدكتاتورية البريئة !!
» الحب كلمة تقال لكنها تائهة المعنى في هذا الزمان
»  أموال الدولة عيان بيان لكنها جديد ( تسمق ) اها اها اها ناولني هي وهيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب  :: واحة المنتدى العام-
انتقل الى: