| شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح | |
|
+7مارشال جبن البشير محارب قديم في الصــــمـــيـم ابوتريكه وضاح اليمـن الوزير 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الوزير عضو مميز
تاريخ التسجيل : 15/11/2009 العمر : 54
| موضوع: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الخميس يونيو 09, 2011 12:36 pm | |
| المصدر أونلاين - خاص بتلقائية، كانت إجابته على أسئلتنا المتعلقة بنشأته وأخيه إبراهيم محمد الحمدي الذي لا يزال ساكنا في قلب كل يمني حتى الآن، وعلى الرغم من مضي ما ينوف عن أربعة وثلاثين عاما على رحيله..
في منزله المتواضع الذي يسكنه بالإيجار في حي الكويت بصنعاء كانت هذه الزيارة وهذه الدردشة العابرة التي باح بها لأول مرة بعد طول صمت وكتمان خلال الفترة الماضية، وهي معلومات لا نشكك بصحتها كما لا نستطيع أن نعتبرها قطعية، فعامل الوقت لا يسمح حتى الآن باستقراء القضية من جميع جوانبها وعسى الأيام القادمة أن تأتي بما لم يكن في حسبان الكثير.. الوالد محمد بن محمد الحمدي الشقيق الأكبر للرئيس اليمني الأسبق المقدم إبراهيم الحمدي تحدث لصحيفة الناس في هذا الحوار الذي يعيد المصدر أونلاين نشره بالاتفاق مع الصحيفة:
حــاوره: ثابت الأحمـدي
* بداية.. حبذا لو تحدثنا عن نشأة الرئيس الحمدي؟ - نشأتنا كلنا أولاد بيت الحمدي متعددة بحسب وظيفة والدنا حيث كان يعمل قاضيا متنقلا بين أكثر من منطقة أيام الإمام، وبالنسبة لأخي إبراهيم الذي يصغرني بثلاثة عشر عاما فهو من مواليد قعطبة (الضالع حاليا) عام 1362هـ، وأمه أيضا من هناك من بيت الخطيب، عدنا من قعطبة بعد ولادته بسنة وقليل، وتعين الوالد عاملا لقضاء آنس لسنوات، ودرس الأخ إبراهيم على يد العلامة علي الزبيدي والد رئيس مصلحة الجماهير حاليا، وقد كان إبراهيم نابغة إذ أتم حفظ القرآن الكريم وعمره ثمان سنين في الطويلة، التي عمل فيها لفترة وجيزة، وقد أعجب بذكائه ومواهبه القاضي حسين الحلالي ما جعله محل اهتمام عنده في صنعاء، وقرأ على يد القاضي حسين الويسي مادة التاريخ، بعدها انتقل الوالد إلى ذمار، فدخل إبراهيم المدرسة الشمسية وقرأ علوم الفقه واللغة والحديث على يد علماء كبار أبرزهم العلامة أحمد بن أحمد سلامة، إلى جانب دراسته الفقه على يد والده، انتقل بعدها إلى المدرسة التحضيرية في صنعاء، وكان من زملائه في المدرسة التحضيرية حسين المسوري وعلي قاسم المؤيد ويحيي المتوكل وعبدالله السحولي وآخرين، وكان في عمر يقارب العشرين عاما، انتقل بعدها إلى مدرسة الطيران وفيها ظل سنة ونصف غادرها إثر خلاف نشب بينه وبين عبدالله السلال رحمه الله، عاد بعدها إلى ذمار، وظل الخلاف كامنا بينهما غير معلن، وعندما نزل ولي العهد البدر حينها إلى ذمار ليجتمع بالقبائل هناك قابل الناس والأعيان إلا الوالد لم يستقبله، والتقيا مؤخرا في الحكومة وتفاجأ الوالد بالبدر وخلفه أربعة ضباط منهم السلال والدفعي والغفاري ورابع لا أذكره..
وعقب ثورة 26 سبتمبر دخل إبراهيم السجن مع آخرين بدلا عن أبيه الذي لم يكن موجودا في عمله أثناء قيام الثورة، وخرج بعدها بفترة وجيزة.. وقد التحق بعد ذلك بالقوات المسلحة في القيادة العامة بالعرضي، واستلم قيادة المنطقة الشرقية الغربية وكافح الملكيين، ثم عمل في سكرتارية العمري نهاية الستينات..
* ما هو طموحه الوطني آنذاك الذي كان يسعى إليه؟ - كان لديه طموح وطني عال، وأعد برنامج الضباط الأحرار للإصلاح المالي والإداري لكل مرافق الدولة، وقد عرضه على القاضي عبدالرحمن الإرياني فقال له الإرياني: ما دام وأنت تحمل هذا البرنامج فنفذه. ومن ثم عينه نائبا لرئيس الوزراء للشؤون الداخلية من عام 71ـ 73م، وكان من ضمنها برنامج التشجير، فزرع مناطق صنعاء كاملة حينها ولا تزال أشجار الكافور إلى الآن في صنعاء من ضمن مشروعه، كما أشرف بنفسه على مشروع التشجير بتعز، ولا زلت أتذكر له موقفا في تعز حين خرج قبل الساعة السادسة صباحا بعد أن أصبح رئيسا لمجلس القيادة، في موسم التشجير، حيث خرج إلى الكمب حيث كان يجلس دائما، وجلس تحت ظل شجرة وحينها وجد امرأة عجوزا فسألها: إلى أين أنت ذاهبة؟ فقالت: أذهب لأحضر الماء من مشروع "كندي" ولما عرف أنها بلا مشروع ماء وجه مدير المشروع بسرعة توصيل مشروع المياه إلى بيتها بأمر عاجل سلمها إياه ولم تعرف أنه الرئيس الحمدي إلا بعد أن سلمت مدير المشروع الأمر، الذي تفاجأ بدوره بهذا التوجيه وقد سألها بدهشة: أين وجدت الرئيس؟! فتفاجأت من جهتها بذلك، ولم يأت وقت الظهر إلا وقد تم توصيل مشروع المياه لهذه المرأة إلى بيتها!!
* كيف ترأس ابراهيم الحمدي البلاد؟ - ما عندكم هذه المعلومة؟! (قالها باندهاش)!!
* أنا أريد أسمعها منك؟ - بعد الخلاف الحاصل بين الإرياني وبعض المشايخ قدم القاضي الإرياني استقالته وقد قرر البعض منهم قتله، فكانت الاستقالة، وقد نزل إبراهيم معه إلى تعز وودعه هناك وحرر رسالة رسمية إلى الرئيس الأسد.
* ما هي أولى خطوات الرئيس إبراهيم الحمدي بعد أن ترأس؟ - قد أنتم عارفين كل شيء، لمه عاد بتسأل؟ إبراهيم عمل أولا مشروع التصحيح فقطع الفساد وما عاد واحد كان يقدر يسرق، حد من سلطة المشايخ وعزل الكثير منهم من مناصبهم، ومن بساطته أنه حتى بعد أن عزلهم من مناصبهم كان يروح يخزن عندهم، فكان البعض يراجعه بأن في زيارته لهؤلاء خطرا على حياته، فيرد دائما: الصحبة لحالها والوظيفة لحالها..
* لماذا عزل المشايخ؟ - أنت تشوف ما بيسووا ذا الحين!! (قالها بصوت مرتفع)!! كان يشتي يعمل دولة مدنية، دولة النظام والقانون، بدون تأثير لا للمشايخ ولا لأحد..
* طيب.. ألم يوظف أقاربه وأصدقاءه؟ - ولا واحد توظف من إخوته كلهم، وقد كنت أنا موظفا من قبله، وكنت تاجرا في تعز من قبل الثورة، وبعد الثورة عملت في القصر الجمهوري وفي رئاسة الوزراء وفي الإدارة المحلية، أنا من بنى مصنع الغزل والنسيج وترأسته لفترة، وذهبت إلى سوريا للدراسة وعدت أول حرب السبعين، واشتغلت في ميناء الحديدة ثم دخلت عضوا في مجلس الشورى، حتى قامت حركة 13 يونيو استقلت من العمل الرسمي ولم أتقاض ريالا واحدا من يوم ثورة التصحيح حتى يومنا هذا والله شاهد على ما أقوله!
* حتى الآن أنت غير موظف؟! - حتى الآن أنا غير موظف، لم يأت يوم 20 يونيو بعد ثورة التصحيح التي قادها إبراهيم إلا وقد وقفوا كل مستحقاتي وقررت من حينها العمل التجاري، نحن لسنا طلاب مال.
* طيب وبقية الأسرة، ألم يكن إبراهيم يساعدهم وهو رئيس البلاد؟ - كنت أتوسط لبعض إخوتي عند إبراهيم في مساعدتهم إذا مروا بظروف صعبة فيحول إبراهيم إلى الصندوق قائلا: لا مانع من صرف خمسمائة ريـال وتخصم من مرتبي. وأتذكر أن ابن صهري حين زوجه أبوه مر بظروف صعبة، فطلبت الأسرة مني التوسط عند إبراهيم لمساعدتهم، فكلمته، فكتب: تصرف عشرة ألف ريـال وتخصم من ميراث أختي، وهذا نسبنا. وأذكر أنه بعد عودته من المغرب العربي عقب إحدى القمم العربية هناك أهداه الملك المغربي حينها هدية عبارة عن صحن فاخر وفيه عدة كاسات وكتلي فاخر، وعندما دخل البيت فتشنا في حقائبه فأعجبنا بهذا "الكتلي والصحن الفاخر" وأخرجناه من الحقيبة فصاح علينا: خلوه.. خلوه.. شلوه المتحف، لا يمكن يجلس في بيتي، راجعه البعض منا بأن هذا مجرد "كتلي ومجموعة كاسات مع صحن" لا يستحق، فرفض تماما وأخذه إلى المتحف. لم يعمل لأحد من الأسرة شيئا. قصة ثانية: عبدالرزاق ابن أخي عبدالوهاب كان في لواء العمالقة في ذمار اشترى أرضية وبناها بثلاثة عشر ألف ريـال، استغرقها من عهدة كانت عنده، فقامت قيامة إبراهيم وأشعل عليه الدنيا، فذهبت أراجع إبراهيم للتوسط بخصمها من راتبه، وكانت تساوي ألفي دولار حينها، ولم يهدأ له بال إلا بعد أن تعهدنا بتسليمها خصما من راتبه، كان يحرص على المال العام ويهتم به، أما هذا الرئيس فقد أبعد (الزلومة) التي كانت معه في حنجرته باثنين مليون دولار، من ميزانية الدولة بعد أن طلع رئيسا في أول سفر له إلى إيطاليا، بعدها قالوا له لازم عملية تجميل لوجهه، وكلفت أربعة مليون دولار وقد قرأت هذا الخبر في الصحف المصرية في الثمانينات وأنا في القاهرة ولا زلت أحتفظ بهن إلى اليوم..
* هذه معلومة صحيحة أم مجرد وشاية؟ - هذه معلومة أكيدة ليست سرا ويعرفها الطاقم حق الرئيس كله وقد كتبت عنه الصحف.
* ماذا عن قضية مقتل الرئيس إبراهيم الحمدي التي لا تزال غامضة حتى الآن؟ - مقتله واضح.. في بيت الغشمي وفي وليمة خصصت لعبدالسلام مقبل بعد تعيينه وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل، ودعوا إليها عبدالعزيز عبدالغني وآخرين، وكانت هذه الخطة ضمن ثلاث خطط للقضاء عليه: إما يقتلوه وهو في الطائرة أثناء ذهابه إلى عدن للتوقيع على الوحدة اليمنية، وإما يقصفوا البيت في الليلة السابقة لسفره، وإما عن طريق استدراجه إلى بيت الغشمي وكانت الثالثة أقرب الطرق، وقد جاءني العميد علي حمود الجايفي مع اثنين من الضباط إلى البيت وقت الظهر تماما مسرعين قائلين لي: أبلغ إبراهيم لا يذهب للغداء في بيت الغشمي فإنهم سيقتلونه هناك، والخبر كيت وكيت، المؤامرة جاهزة، انزعجت من الخبر وقمت اتصلت به إلى بيته فأجابتني زوجته وقالت خرج قبل قليل. فصحت بصوت عال: قد قتلوه؟! وصاح أولاده أيضا في البيت وبدأ العويل والبكاء مباشرة، وطلب مني هؤلاء الذين جاءوا إلى عندي كتمان الخبر، وقد هرعت مسرعا إلى بيت إبراهيم وقد انقضى الأمر وقتل إبراهيم..
* طيب وأخوه عبدالله؟ - عبدالله كان ذاهبا إلى ذمار، وصدفة بينما كان في عصر في سيارته لقي الغشمي هناك فقال له الغشمي: معكم أربع سيارات للواء خذ مفاتيحهن من الآنسي، فسار عبدالله يبحث عنه فقالوا له: هو في بيت الغشمي، وصل إلى بيت الغشمي فقالوا له عندنا عبدالعزيز عبدالغني وعبدالسلام مقبل تعال نتغدى جميعا وبعدها تأخذ المفاتيح وتمشي، فقال: تمام، فقالوا له: خلاص العساكر حقك يمشوا ويرجعوا بعدين. وجه المرافقين الذين معه بالانصراف ودخل منفردا، ودخل وكان يتكلم مع الحاضرين في الديوان، فجاء إليه الشيخ محمد الغشمي وقال له: تعال أكلمك، فخرج معه إلى الديوان الخارجي المنفصل عن البيت فلقوا محسن دحابة، فسأله دحابة إلى أين تذهب؟ وتمازحا معا لحظات، وروى لي محسن دحابة قائلا: بعدها بدقائق سمعت إطلاق نار، وبعدها بقليل أيضا رجع هؤلاء وصورهم مقلوبة، وأصر الغشمي على حضور إبراهيم، وحضر إبراهيم ومعه محمد الجنيد فاستقبله الغشمي بتحية عسكرية حتى "طلع الغبار" وبينما هما داخلان انفرد الغشمي ومن كان معه بالرئيس وأدخلوا محمد الجنيد عند عبدالعزيز عبدالغني وانصرف الغشمي وإبراهيم باتجاه الديوان الخارجي، وقد كان القتلة موجودين وجاهزين، ودخل الحمدي الديوان الخارجي ليتفاجأ بأخيه مقتولا أمامه ومضرجا بدمه، فقال له الحمدي: هذا آخر الوفاء يا غشمي بيننا؟! وكان الغشمي يذكر ذلك كثيرا لمقربيه ويتفاخر بذلك أمامهم، فعرض عليهم إبراهيم التنازل عن الرئاسة، وقالوا سأغادر الآن هاتوا لي طائرة وأنطلق الآن. فكان الغشمي قد وافق في البداية إلا أن علي عبدالله صالح استدرك الأمر قائلا للغشمي: "ها.. عادك بتخرجه من هانا، والله لا يقلب علينا اليمن" وسارع إلى إطلاق النار على إبراهيم بنفسه..
* طيب.. كيف استقبلتم الخبر بعد ذلك؟ - كما قلت لك.. كنا قد علمنا بالحادثة قبل وقوعها بقليل ولم نستطع استدراك الأمر، ولما طالت عودته عن المنزل أرسلنا بعده إلى منزل الغشمي نسأل عنه: فأفادوا هناك في بيت الغشمي بأن الرئيس قد خرج، وذهبوا إلى أكثر من مكان، فلم يجدوه.
* من الذي كن حاضرا أيضا إلى جانب من ذكرتهم سابقا؟ - والله لا ندري على وجه الدقة، ولكن حسبما نسمع كان موجوداً واحد اسمه الكود وقد قتل نفسه في الفرقة الأولى مدرع، والحاوري ومحمد يحيى الآنسي، وقد تغدوا جميعا بعد قتله وذهبوا.. وأنا أريد أن أضيف لك معلومة مهمة أن علي عبدالله صالح عندما أصيب بمرض "التيتانوس" في ظهره في حرب السبعين وأرسله إبراهيم الحمدي والفريق العمري إلى أسمرة للعلاج وكانوا يرسلون معه أسبوعيا ضابطين لمرافقته، أفاد أحدهم أن علي عبدالله صالح كان من ضمن اثنين رافقا الحمدي فالتقطته المخابرات الإسرائيلية من حينها وأصبح من عملائهم من يومها، ولم يرجع إلى تعز إلا وقد أصبح "تيس الضباط" بحكم الدعم المعنوي والمادي له، وتخيل خلال 33 عاما وهو مدعوم منهم.. محمد عبدالملك سافر مع علي صالح إلى زبيد ورجع كتب في صحيفة الشورى عن دقة حراسة الرئيس وكان من ضمن حراسته أربعة ضباط أردنيين.
* ماذا ترى فيما يحدث اليوم من المشاهد الثورية التي نعيشها؟ - أنا من زمان كنت أتساءل كيف كانت ثلاث إلى أربع مدارس في اليمن كله تقلق الإمام وتشكل له مصدر ازعاج كبير، واليوم مع انتشار التعليم والجامعات كيف يستقر هؤلاء؟ كيف جلسنا ثلاثين سنة بلا وعي، كنت أقول: متى يعي هؤلاء ويصلوا إلى مرحلة غير هذه المرحلة؟ كنت أستغرب كثيرا. وكانوا يقولون إن في الجامعة طالب وخلفه جاسوس، والحمد لله بدأت الصحوة وزال حاجز الخوف، أهم شيء زال حاجز الخوف وأصبحنا نتكلم عن علي صالح بما لم نكن نستطع أن نتكلم به. والحمد لله أن إسرائيل اليوم في أسوأ حالاتها من هذه الثورات.
* مستقبلا.. هل بنيتكم فتح ملف قضية إبراهيم الحمدي؟ - والله قد قلت الكلام من قبل أن إبراهيم الحمدي هو ملك اليمن أجمع ولم يعد ملك أحد، والمفروض أن اليمنيين ومن يهمهم أمره يفتحوا هذا الملف ونحن سندخل بالطبع مع الناس، بل في مقدمتهم.
| |
|
| |
وضاح اليمـن عضو مميز
تاريخ التسجيل : 04/06/2011 العمر : 62
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الخميس يونيو 09, 2011 2:35 pm | |
| لا زال ابراهيم يسكن قلوب اليمنيين الذين عاصروه والذين لم يعيشوا زمنه من الأجيال المتعاقبه وهذا دليل ان الزعماء لا يخلدهم الدم ولا السلطان والجبروت ولا كل الأبهه التي يحيطون انفسهم بها وكل الحرس والخدم والحشم ، الذي يخلدهم هو اخلاصهم وحبهم لوطنهم وشعبهم وتمسكهم بقيمهم ومثلهم العليا وهم يمارسون اعمالهم القياديه ويخشون الله ولا يخشون سواه , رحم الله الرئيس الشيهد ابراهيم محمد الحمدي واسكنه الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين وقتل الله من قتله واهلكهم اجمعين فإنه يمهل ولا يهمل سبحانه | |
|
| |
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الخميس يونيو 09, 2011 7:42 pm | |
| نحجز مقعد : نتمنا أن نعطي الموضوع حقه وأن نقف عليه بتأمل .. والموضوع / قد يحتاج الى معارضة / والى تفصيل / آثر اخواني : في الصميم والمارشال وطارق وابوعماد ومحارب قديم وابو البنات والكثير أن يكون لهم تواجد وأن يبدو برأيهم .. وقد سبق وضاح اليمن وناقل الموضوع : الوزير | |
|
| |
في الصــــمـــيـم المدير الاعلامي
تاريخ التسجيل : 20/12/2009 العمر : 63
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الخميس يونيو 09, 2011 10:48 pm | |
| رحم الله الحمدي بواسع رحمته امين ، سبحان الله الم يعلم الجميع بقتله وكيف قتل !! لقد علم الجميع بذلك وكانت مؤامرة دنيئة لابعدها دناءة ، ولكن لي سؤال للجميع بدون استثناء ؟ اليس في ذلك خرس على مدى 33 سنة بل وجبن وانبطاح الى ابعد الحدود ؟ الا تقولوا معي ان الجميع قتلوا مع مقتل الحمدي ودفنوا على مدى 33 سنة واليوم بقدرة قادر بعثوا من المقبرة بعد موتهم ؟ جوابي قبل جوابكم ان من يقوم من المقبرة ليس له اي كلام الآن كونه شيطان اخرس ، يكون اخوه وحتى الجن والعفاريت ، ولو في اخوه خير ومازال يعرف من قتل اخيه كان اخذ بثأره ولو يقتل مع اخيه برغم انه قتل بنفسه عندما صاح في لحضة علمه بموت او بمقتل ابراهيم الحمدي ، على أولاءك ان يخرسوا افضل لهم من ان يضحكوا عليهم الناس ، الحمدي قتل والجميع عارف بقصة مقتله والذين طلع فيهم الخير هم الجنوبيين الذين اخذوا بثأر الحمدي من الغشمي ، والباقيين لوفيهم خير لأخذوا بثأرهم من علي صالح قبل 33 سنة وليس اليوم ، وافضل ان تدعو بدعاء العجوز الليبية عندما قالت ( ندعي الله سبحانه ، يصبرهم وينسيهم ) بدل البكاء على الأطلال .
عدل سابقا من قبل في الصميم في الجمعة يونيو 10, 2011 3:59 am عدل 1 مرات | |
|
| |
محارب قديم مشرف السياسي الحر
تاريخ التسجيل : 20/01/2011 العمر : 64
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الجمعة يونيو 10, 2011 3:01 am | |
| نعم ايها الصميم وأول جبان الرجل الثالث بعد الحمدي قائد قوات المظلات عبد الله عبد العالم الذي سحب قواته وهرب بينما كانت الفرصة سانحة وبجانبه الشعب اليمني الغاضب على مقتل قائده المحبوب لكنه آثر الهروب بكل قواته حتى وصل الى بلاده قدس في الحجرية وبداء يقتل المواطنين من أبناء قدَس حتى استنجدوا بقائد لواء تعز حين ذاك علي عبد الله صالح الذي جرده من جميع الأسلحة ولم يبقى امام عبد العالم إلاّ الهروب لينفذ بجلده الى خارج الوطن ولازال خارج الوطن حتى كتابة هذه المشاركة وفي أمان الله ، وفي 1978 انتفاضة الناصريين التي كانت مسيطرة على اهم المراكزالحساسة في الدولة وبدون إراقة قطرة دم وهذا أكبر خطاء ارتكبوه لأنهم يريدوا إنتفاضة بيضاء خالية من الدماء عند شعب فيه الكثير من الثعابين السامة المفروض لمن يُقدم على انقلاب أن يحط العواطف في ثلاّجه ويعملها صح ، مابش نجاح يأتي بالفاتحة ولا بالتمنِّي عندها وثب عليهم علي محسن الأحمروسفك الدم وافشل الإنتفاضة البيضاء وقتل قيادتها ودفنهم في قبر واحد بشيول، والأن معزيه بعد 33 عام مذكره جمع الأحزان،رحم الله الشهيد الحمدي وشهداء الإنتفاضة وشهداء سبتمبر وأكتوبرالذين آمنوا بالكرامة عقيدة وبالشرف مبداء وبالوجود الكريم وطناً فنذروا حياتهم للذود عن حياضه واتخذوا الدفاع عن حقوقه ومقدساته سبيلاً الى الإستشهاد البطولي حتى ارتفعوا خالدين في عليين | |
|
| |
وضاح اليمـن عضو مميز
تاريخ التسجيل : 04/06/2011 العمر : 62
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الجمعة يونيو 10, 2011 6:18 am | |
| بكاء التماسيح وهي تنهش في لحظة حياة قصيرة انتزعها يمن ابراهيم ورجاله الذين معه كتبوا تاريخ مغاير وفتحوا كتاب المستقبل حين اسدل عليه الليل ستاره واغتال خيوطه وإن لم يكتمل الفرح فقد عاش الحمدي وزمنه تاريخا ناصعاً في ضمير الشعب يحمله للغد الأوفياء الذين صدقوا الله ما عاهدوه عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا . ولن يعيبهم هذا اللصم وهذا القذف فهاهم قد فتحوا للصباح باب وللميلاد ميعاد واليمن يتعافى ويسير الى موعد لن يتأخر وفجر قد صلاه الشهداء وارتصت خلفهم كل الأجيال التي عاشت ذلك الزمن والتي لم تعشه ينتزعوا بالثورة الوطن الذي اشرق ذات صيف من نهاية سنوات الصمود والتحدي قبل ان يتم اغتيال الحلم بعملية قيصريه ستتكشف كل خيوطها والتاريخ لا يرحم | |
|
| |
محارب قديم مشرف السياسي الحر
تاريخ التسجيل : 20/01/2011 العمر : 64
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الجمعة يونيو 10, 2011 4:42 pm | |
| - وضاح اليمـن كتب:
- بكاء التماسيح وهي تنهش في لحظة حياة قصيرة انتزعها يمن ابراهيم ورجاله الذين معه كتبوا تاريخ مغاير وفتحوا كتاب المستقبل حين اسدل عليه الليل ستاره واغتال خيوطه وإن لم يكتمل الفرح فقد عاش الحمدي وزمنه تاريخا ناصعاً في ضمير الشعب يحمله للغد الأوفياء الذين صدقوا الله ما عاهدوه عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا . ولن يعيبهم هذا اللصم وهذا القذف فهاهم قد فتحوا للصباح باب وللميلاد ميعاد واليمن يتعافى ويسير الى موعد لن يتأخر وفجر قد صلاه الشهداء وارتصت خلفهم كل الأجيال التي عاشت ذلك الزمن والتي لم تعشه ينتزعوا بالثورة الوطن الذي اشرق ذات صيف من نهاية سنوات الصمود والتحدي قبل ان يتم اغتيال الحلم بعملية قيصريه ستتكشف كل خيوطها والتاريخ لا يرحم
عن ساكنين صنعاء = حديثك هات يافوج النسيم
| |
|
| |
البشير عضو مميز
تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 62
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح السبت يونيو 11, 2011 3:14 am | |
| - محارب قديم كتب:
- وضاح اليمـن كتب:
- بكاء التماسيح وهي تنهش في لحظة حياة قصيرة انتزعها يمن ابراهيم ورجاله الذين معه كتبوا تاريخ مغاير وفتحوا كتاب المستقبل حين اسدل عليه الليل ستاره واغتال خيوطه وإن لم يكتمل الفرح فقد عاش الحمدي وزمنه تاريخا ناصعاً في ضمير الشعب يحمله للغد الأوفياء الذين صدقوا الله ما عاهدوه عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا . ولن يعيبهم هذا اللصم وهذا القذف فهاهم قد فتحوا للصباح باب وللميلاد ميعاد واليمن يتعافى ويسير الى موعد لن يتأخر وفجر قد صلاه الشهداء وارتصت خلفهم كل الأجيال التي عاشت ذلك الزمن والتي لم تعشه ينتزعوا بالثورة الوطن الذي اشرق ذات صيف من نهاية سنوات الصمود والتحدي قبل ان يتم اغتيال الحلم بعملية قيصريه ستتكشف كل خيوطها والتاريخ لا يرحم
عن ساكنين صنعاء = حديثك هات يافوج النسيم
عن ساكني صنعاء كلمات الشاعر القاضي عبدالرحمن بن يحي الأنسي
عن ساكني صنعا حديثك هات وافوج النسيم وخفف المسعى وقف كي يفهم القلب الكليم هل عهدنا يرعى ؟ ولا يرعى العهود إلاّ كريم وسرّنا مكتوم لديهم أم معرّض للظهور ؟
@@@@@
تبدّلوا منا وقالوا عندنا منهم بديل والله ما حلنا ولا ملنا عن الود الأصيل ما بعدهم عنّا يغيّرنا ولوطال الطويل عقد الهوى مبروم أكيد لا ينقصه مر الدهور
@@@@@
بالله عليك ياريح امانه إن تيسّر لك رجوع لمّح لهم تلميح بما شاهدت من فيض الدموع والشوق والتبريح والوجد الذي بين الضلوع وأحذر يكون مفهوم حديثك انني أخشى النفور
عيني على ذي ساكنين صنعاء شعر حسن العمري
على من اشكي حالتي وفينـه زاد الجفا والصبر لَـ يِّحينـه
يا نازل الوادي اين انت سارح الحُب ما بين القلوب جــارح
الفن يعرف من ورى اللثامه لما عرفتوه إعرفوا كلامـه
| |
|
| |
محارب قديم مشرف السياسي الحر
تاريخ التسجيل : 20/01/2011 العمر : 64
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح السبت يونيو 11, 2011 6:43 am | |
| - البشير كتب:
- محارب قديم كتب:
- وضاح اليمـن كتب:
- بكاء التماسيح وهي تنهش في لحظة حياة قصيرة انتزعها يمن ابراهيم ورجاله الذين معه كتبوا تاريخ مغاير وفتحوا كتاب المستقبل حين اسدل عليه الليل ستاره واغتال خيوطه وإن لم يكتمل الفرح فقد عاش الحمدي وزمنه تاريخا ناصعاً في ضمير الشعب يحمله للغد الأوفياء الذين صدقوا الله ما عاهدوه عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا . ولن يعيبهم هذا اللصم وهذا القذف فهاهم قد فتحوا للصباح باب وللميلاد ميعاد واليمن يتعافى ويسير الى موعد لن يتأخر وفجر قد صلاه الشهداء وارتصت خلفهم كل الأجيال التي عاشت ذلك الزمن والتي لم تعشه ينتزعوا بالثورة الوطن الذي اشرق ذات صيف من نهاية سنوات الصمود والتحدي قبل ان يتم اغتيال الحلم بعملية قيصريه ستتكشف كل خيوطها والتاريخ لا يرحم
عن ساكنين صنعاء = حديثك هات يافوج النسيم
عن ساكني صنعاء كلمات الشاعر القاضي عبدالرحمن بن يحي الأنسي
عن ساكني صنعا حديثك هات وافوج النسيم وخفف المسعى وقف كي يفهم القلب الكليم هل عهدنا يرعى ؟ ولا يرعى العهود إلاّ كريم وسرّنا مكتوم لديهم أم معرّض للظهور ؟
@@@@@
تبدّلوا منا وقالوا عندنا منهم بديل والله ما حلنا ولا ملنا عن الود الأصيل ما بعدهم عنّا يغيّرنا ولوطال الطويل عقد الهوى مبروم أكيد لا ينقصه مر الدهور
@@@@@
بالله عليك ياريح امانه إن تيسّر لك رجوع لمّح لهم تلميح بما شاهدت من فيض الدموع والشوق والتبريح والوجد الذي بين الضلوع وأحذر يكون مفهوم حديثك انني أخشى النفور
عيني على ذي ساكنين صنعاء شعر حسن العمري
على من اشكي حالتي وفينـه زاد الجفا والصبر لَـ يِّحينـه
يا نازل الوادي اين انت سارح الحُب ما بين القلوب جــارح
الفن يعرف من ورى اللثامه لما عرفتوه إعرفوا كلامـه
احسنت يابشير الخير وكما اشكرك على انزال بقية هذه الأبيات الرومانسية والجميلة رحم الله القاضي عبد الرحمن الإرياني واسكنه فسيح جناته لك ازكى تحياتي مع وافر احترامي يالبشير | |
|
| |
مارشال جبن مشرف واحة جبن اليوم
تاريخ التسجيل : 01/02/2010 العمر : 57
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح السبت يونيو 11, 2011 11:01 am | |
| رحم الله الشهيد الحمدي وغفر الله لشعبه الذي طبقوا المثل بحذافيره القادم يصفقوا له والرايح يبعبصوا له ويخرجوا فيه مالم يخرجوه أيام والدنيا عوافي أعذروني وليعذرني ابن الشهيدوليعذرني كل من مر على هذه الصفحة إنكم مداهنون تداهنون بعضكم بعضا ولست معكم من لم يقولها بالأمس لن نسمع منه اليوم | |
|
| |
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح السبت يونيو 11, 2011 3:32 pm | |
| الرحمة على الشهيد الحمدي ( المغدور) في جريمة تعد أبشع جريمة وسابقة مع الأصرار والترصد ، الأقدام عليها لم يستهدف الحمدي فحسب ، وانما استهدف الشعب اليمني بأسره ، واستهدفت الدولة حينذاك بكل ما تعنيه الوحشية ،، الحادث مريع والجريمة رافقتها دعايا كاذبة ومنحلة من كل المُثل والأخلاق وما ينتمي الى الرجولة .. وكان القصد من الدعاية بين الناس حتى يقبلوا بالجريمة ويتيه المتابع بين خزعبلات فارغة وأقرب ما تُنسب الى الفاعل أي قاتل ( إبراهيم ) إبراهيم الذي تربا في حلقات العلم وكان حافظ لكتاب الله ، كما يقول شقيقه ، وهذا يدل على طيب أصله وحسن منبته ..
الأخ مارشال ( كتب ) + رحم الله الشهيد الحمدي وغفر الله لشعبه الذي طبقوا المثل بحذافيره القادم يصفقوا له والرايح يبعبصوا له ويخرجوا فيه مالم يخرجوه أيام والدنيا عوافي أعذروني وليعذرني ابن الشهيدوليعذرني كل من مر على هذه الصفحة إنكم مداهنون تداهنون بعضكم بعضا ولست معكم من لم يقولها بالأمس لن نسمع منه اليوم انتهى كلام مارشال :
اخالفك الرأي سيد مارشال .. انت اختزلت الموضوع واردت أن تنهيه بتوصيفك للناس وأقرب ماتكون ( هروب ) وتحميل غيرك موقفك الذي لاتحسد عليه ، وأن الجميع لم يتكلم ولم يعارض وهنى نعيدك للتاريخ .. والكلام لا يعني جهة او حزب او قبيلة ، بل الشعب اليمني بغالبيته كان موقفهم واضح من مقتل الحمدي ولا زال ، ومن المستغرب أن نقول للناس لماذا اليوم التحدث وهل بمجرد السكوت تنتهي الجريمة ، وهل لعدم اكتشاف المجرم حينها ! لأي سبب ! يستطيع أن يهرب من العدالة !!! او تسقط عن المجرم ويكون برآة ، لمجرد ذلك ، هذا قاموس لا يبت لا للأسلام ولا للشريعة .. واذا فلت من العقاب في الدنياء ، هل ستدوم عليه يوم أن يُعرض على الله لسكوت الناس ؟! وهل نعفيه يابو المراشيل ونعيب في الناس ! بدل أن نوجه الكلام للفاعل ، كنت منتظر منك أن تدين الجريمة وتطالب بالتحقيق فيها ! لا تقول على الناس المداهنة ، فإذا داهنوا الشهيد او مابينهم كما زعمت ، فماذا يعني كلامك بالمقابل ، ماذا نسمي هذه الفهلوة ، لم ارى سخطك ولا شخيطك ينصب تجاه القاتل ، وانا هنى من باب المسؤولية الشخصية كوني يمني .. نطالب بالتحقيق في جريمة اغتيال الحمدي واخيه " ومن حق الشعب اليمني أن يعرف الجريمة وابعادها وملابستها ومن اين مصدرها " قد يكون القاتل معروف " ولكن من ورا الفاعل ..... رحم الله الشهيد الحمدي واخيه وكل الشهداء حتى تقوم الساعة " ونسأل من الله أن نموت موتة الشهداء " هذا مرور وللجميع التحية .! | |
|
| |
سيف عضو مميز
تاريخ التسجيل : 20/07/2010 العمر : 62
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح السبت يونيو 11, 2011 4:21 pm | |
| "إقتباس من المقابلة مع شقيق الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي: * طيب وبقية الأسرة، ألم يكن إبراهيم يساعدهم وهو رئيس البلاد؟ - كنت أتوسط لبعض إخوتي عند إبراهيم في مساعدتهم إذا مروا بظروف صعبة فيحول إبراهيم إلى الصندوق قائلا: لا مانع من صرف خمسمائة ريـال وتخصم من مرتبي. وأتذكر أن ابن صهري حين زوجه أبوه مر بظروف صعبة، فطلبت الأسرة مني التوسط عند إبراهيم لمساعدتهم، فكلمته، فكتب: تصرف عشرة ألف ريـال وتخصم من ميراث أختي، وهذا نسبنا. وأذكر أنه بعد عودته من المغرب العربي عقب إحدى القمم العربية هناك أهداه الملك المغربي حينها هدية عبارة عن صحن فاخر وفيه عدة كاسات وكتلي فاخر، وعندما دخل البيت فتشنا في حقائبه فأعجبنا بهذا "الكتلي والصحن الفاخر" وأخرجناه من الحقيبة فصاح علينا: خلوه.. خلوه.. شلوه المتحف، لا يمكن يجلس في بيتي، راجعه البعض منا بأن هذا مجرد "كتلي ومجموعة كاسات مع صحن" لا يستحق، فرفض تماما وأخذه إلى المتحف. لم يعمل لأحد من الأسرة شيئا. قصة ثانية: عبدالرزاق ابن أخي عبدالوهاب كان في لواء العمالقة في ذمار اشترى أرضية وبناها بثلاثة عشر ألف ريـال، استغرقها من عهدة كانت عنده، فقامت قيامة إبراهيم وأشعل عليه الدنيا، فذهبت أراجع إبراهيم للتوسط بخصمها من راتبه، وكانت تساوي ألفي دولار حينها، ولم يهدأ له بال إلا بعد أن تعهدنا بتسليمها خصما من راتبه، كان يحرص على المال العام ويهتم به، أما هذا الرئيس فقد أبعد (الزلومة) التي كانت معه في حنجرته باثنين مليون دولار، من ميزانية الدولة بعد أن طلع رئيسا في أول سفر له إلى إيطاليا، بعدها قالوا له لازم عملية تجميل لوجهه، وكلفت أربعة مليون دولار وقد قرأت هذا الخبر في الصحف المصرية في الثمانينات وأنا في القاهرة ولا زلت أحتفظ بهن إلى اليوم..
ترى هل ستنجب اليمن رجلا كأبراهيم الحمدي يمارس مع نفسه واهله قيم الحق والعدل والتصحيح المالي والأداري وحفظ المال العام من الهبر الذي بلي به اليمن طوال العقود الثلاثه الماضيه ؟ اللهم بارك في الوزير وبلغه رئاسة الوزراء في عهد الثورة عله وعسى ان يسير على نهج الرجل الذي يحبه ويحبه معه الشعب اليمني قاطبه . اما عن المارشال فهو يقرأ بالمقلوب .. ؟ كيف ؟ قال: فهو يقول(رحم الله الشهيد الحمدي وغفر الله لشعبه الذي طبقوا المثل بحذافيره القادم يصفقوا له والرايح يبعبصوا له ويخرجوا فيه مالم يخرجوه أيام والدنيا عوافي أعذروني وليعذرني ابن الشهيدوليعذرني كل من مر على هذه الصفحة إنكم مداهنون تداهنون بعضكم بعضا ولست معكم من لم يقولها بالأمس لن نسمع منه اليوم)) انتهى كلام حبيبنا المارشال . تعليق موجز على تصريح المارشال الحبيب: نقول وبالله المستعان ان الشعب اليمني قد عاش طوال السنوات الماضيه منذ 11 أكتوبر 77م وهو يتألم على قائد ثورة التصحيح وباني اليمن الجديد وصانع دعائم الوحدة والسلام صديق العامل والفلاح وعدو الفساد وهبر المال العام .. لم يسكت الشعب عن ذكرى هذا الرجل المخلص في حبه لوطنه عبر عن غضبه من الفاعلين برميهم بالنعال وحفظ الرجل في سويداء القلوب ونقل حبه وتوارثه من جيل لجيل .. فهو يا يسيدي المارشال قد غاب واصبح في تراب فـ قلي بربك كيف نطبق نظريتك هذه ؟ فلو ان الشعب كما تزعم (مصفق للقادم - ومبعبص للراحل) لكان بعبص ل إبراهيم ولكنه لم يفعل ولكنه فعل مع الراحل وهو في عز مجده وكبريائه وقالها أمس واليوم في الميادين العامه وليس في الغرف المغلقه وتلقى لقائها لرصاص والغازات السامه ولا زال ... طبعا انا من حبي لك علقت على موقفك حتى تصحح رؤيتك فأنت عسكري ماهر ولم نسمع عنك ما يفجعنا فيك ولا زلنا ننتظر منك الكثير والزمن زمن الأبيض والأسود وليس فيه مساح للرماد تقبل الحب كله حتى يطفح وقسم منه لمن سهنك فهو حب مخلص | |
|
| |
مارشال جبن مشرف واحة جبن اليوم
تاريخ التسجيل : 01/02/2010 العمر : 57
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الأحد يونيو 12, 2011 12:15 pm | |
| - ابوتريكه كتب:
الرحمة على الشهيد الحمدي ( المغدور) في جريمة تعد أبشع جريمة وسابقة مع الأصرار والترصد ، الأقدام عليها لم يستهدف الحمدي فحسب ، وانما استهدف الشعب اليمني بأسره ، واستهدفت الدولة حينذاك بكل ما تعنيه الوحشية ،، الحادث مريع والجريمة رافقتها دعايا كاذبة ومنحلة من كل المُثل والأخلاق وما ينتمي الى الرجولة .. وكان القصد من الدعاية بين الناس حتى يقبلوا بالجريمة ويتيه المتابع بين خزعبلات فارغة وأقرب ما تُنسب الى الفاعل أي قاتل ( إبراهيم ) إبراهيم الذي تربا في حلقات العلم وكان حافظ لكتاب الله ، كما يقول شقيقه ، وهذا يدل على طيب أصله وحسن منبته ..
الأخ مارشال ( كتب ) +رحم الله الشهيد الحمدي وغفر الله لشعبه الذي طبقوا المثل بحذافيره القادم يصفقوا له والرايح يبعبصوا له ويخرجوا فيه مالم يخرجوه أيام والدنيا عوافي أعذروني وليعذرني ابن الشهيدوليعذرني كل من مر على هذه الصفحة إنكم مداهنون تداهنون بعضكم بعضا ولست معكم من لم يقولها بالأمس لن نسمع منه اليوم انتهى كلام مارشال :
اخالفك الرأي سيد مارشال .. انت اختزلت الموضوع واردت أن تنهيه بتوصيفك للناس وأقرب ماتكون ( هروب ) وتحميل غيرك موقفك الذي لاتحسد عليه ، وأن الجميع لم يتكلم ولم يعارض وهنى نعيدك للتاريخ .. والكلام لا يعني جهة او حزب او قبيلة ، بل الشعب اليمني بغالبيته كان موقفهم واضح من مقتل الحمدي ولا زال ، ومن المستغرب أن نقول للناس لماذا اليوم التحدث وهل بمجرد السكوت تنتهي الجريمة ، وهل لعدم اكتشاف المجرم حينها ! لأي سبب ! يستطيع أن يهرب من العدالة !!! او تسقط عن المجرم ويكون برآة ، لمجرد ذلك ، هذا قاموس لا يبت لا للأسلام ولا للشريعة .. واذا فلت من العقاب في الدنياء ، هل ستدوم عليه يوم أن يُعرض على الله لسكوت الناس ؟! وهل نعفيه يابو المراشيل ونعيب في الناس ! بدل أن نوجه الكلام للفاعل ، كنت منتظر منك أن تدين الجريمة وتطالب بالتحقيق فيها ! لا تقول على الناس المداهنة ، فإذا داهنوا الشهيد او مابينهم كما زعمت ، فماذا يعني كلامك بالمقابل ، ماذا نسمي هذه الفهلوة ، لم ارى سخطك ولا شخيطك ينصب تجاه القاتل ، وانا هنى من باب المسؤولية الشخصية كوني يمني .. نطالب بالتحقيق في جريمة اغتيال الحمدي واخيه " ومن حق الشعب اليمني أن يعرف الجريمة وابعادها وملابستها ومن اين مصدرها " قد يكون القاتل معروف " ولكن من ورا الفاعل ..... رحم الله الشهيد الحمدي واخيه وكل الشهداء حتى تقوم الساعة " ونسأل من الله أن نموت موتة الشهداء " هذا مرور وللجميع التحية .! أبوالترائكي في أعتقادي إنك قد تحدثت عن هذه القضية من قبل وطرحتها أنت وأصحابك في أكثر من منتدى وكنتم تسحبوا كلامكم اليوم الثاني خشية الحاكم إن يبطش بكم وحين الحاكم مودع الملاعب السياسية قمتم تثيروا الموضوع كعادتكم وهذا منكم ليس بحرص على دم الشهيد ولكن من باب الضعط السياسي على الحاكم وطبعا هذا أسلوب المفلسين أصحاب الوجيه المتعددة والشعب اليمني أصبح مدرك هذه الأساليب المنتهية الصلاحية والذي يأسفني إن دعاة تطبيق الشريعة في اليمن خاصة والعالم الإسلامي عامة هم اليوم الذين يقمون بهذا الأسلوب النتن تجاه من أولوهم بالأمس طاعتهم أكلوا معهم في صحن واحد تقاسموا معهم الغنائم والفساد وطبلوا معهم وهاهم اليوم ينقلبوا عليهم ويشجعوا أبو الترائكي بأن يطالب بدية الشهيد نكاية منهم بالحاكم الذي أختلفوا معه بعد إن منحهم الأمن والأمان وغض النظر عما يفعلونه و يمارسونه في البلد ساندهم في فتح معاهد وجامعات خاصة بهم دافع عليهم وعلى معاهدهم وجامعاتهم في المحافل الدولية أخرج بعضهم من سجون السي أي أيه ونصح بعضهم أن لا يغادروا اليمن إلا بعد إن يبلغوه بالخبر حتى لا تتخطفهم الطيور ويصبحوا في خبر كان يعني كان حريص عليهم مثل الأم الحريصة على وليدها نسيوا كل هذا الخلق والفضيلة بل نسيوا أداب الشريعة والعرف والعادات والتقاليد وأصبحوا يتحدثون في المنابر بأسوى العبارات وأسوى الأداب لم يحترموا أنفسهم ولم يحترموا أمتهم ودينهم بل أصبحوا صعاليك الزمن هذا أخي أبو الترائكي لايعقل ولايمكن إن أقبل إن شخصا عرف بيت صاحبه وعرف ضروفه وأسراره ولم ينصحه سرا عن خطئه بل كان معه يطبل له صباحا مساء صبر عليه وأخذ منه سره وحين دار الزمن عليه أتخذ من هذه المعلومات سلاحا يهدد صاحبه بالأمس أخي أبو الترائكي هذه المواقف وهذه الفجور السياسية لاترضي ضمير المارشال الجبني وأهل النفوس الزكية والله والله لن نتنازل عن مبادئنا وأخلاقنا حتى مع عدونا لن نساوم في المبادىء والأخلاق الشهيد الحمدي يقول الشيخ عبدالله الأحمر حليف الأصلاح ورب نعمتهم إن الذي قتل الشهيد الحمدي هو أحمد حسين الغشمي ثم يا أخي إن الأخوان المسلمون كانوا ضد الحمدي وتوجهه الأشتركي وهم من شاركوا في قتله سواء بالفعل أو السكوت عن ذلك لماذا اليوم ينادون بدمه أخي أبو الترائكي الأسلاميون لم يكنوا أسلاميون بل قلدوا الصهاينة في تعاملهم وتناولهم السياسي لكل شيء لكل شيء رحم الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي قالها فيهم مرارا وتكرارا إنهم جزء من الخبث وتحدث عن القرضاوي والزنداني وها نحن اليوم نراجع كل ماقاله فيهم فوجدناه على حق فيما قاله مشكور سيدي أبو الترائكي إنت رجل والرجال قليلو أنت طيب التوجه والسريره ولكنك مستعجل | |
|
| |
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الأحد يونيو 12, 2011 12:40 pm | |
| - مارشال جبن كتب:
- ابوتريكه كتب:
الرحمة على الشهيد الحمدي ( المغدور) في جريمة تعد أبشع جريمة وسابقة مع الأصرار والترصد ، الأقدام عليها لم يستهدف الحمدي فحسب ، وانما استهدف الشعب اليمني بأسره ، واستهدفت الدولة حينذاك بكل ما تعنيه الوحشية ،، الحادث مريع والجريمة رافقتها دعايا كاذبة ومنحلة من كل المُثل والأخلاق وما ينتمي الى الرجولة .. وكان القصد من الدعاية بين الناس حتى يقبلوا بالجريمة ويتيه المتابع بين خزعبلات فارغة وأقرب ما تُنسب الى الفاعل أي قاتل ( إبراهيم ) إبراهيم الذي تربا في حلقات العلم وكان حافظ لكتاب الله ، كما يقول شقيقه ، وهذا يدل على طيب أصله وحسن منبته ..
الأخ مارشال ( كتب ) +رحم الله الشهيد الحمدي وغفر الله لشعبه الذي طبقوا المثل بحذافيره القادم يصفقوا له والرايح يبعبصوا له ويخرجوا فيه مالم يخرجوه أيام والدنيا عوافي أعذروني وليعذرني ابن الشهيدوليعذرني كل من مر على هذه الصفحة إنكم مداهنون تداهنون بعضكم بعضا ولست معكم من لم يقولها بالأمس لن نسمع منه اليوم انتهى كلام مارشال :
اخالفك الرأي سيد مارشال .. انت اختزلت الموضوع واردت أن تنهيه بتوصيفك للناس وأقرب ماتكون ( هروب ) وتحميل غيرك موقفك الذي لاتحسد عليه ، وأن الجميع لم يتكلم ولم يعارض وهنى نعيدك للتاريخ .. والكلام لا يعني جهة او حزب او قبيلة ، بل الشعب اليمني بغالبيته كان موقفهم واضح من مقتل الحمدي ولا زال ، ومن المستغرب أن نقول للناس لماذا اليوم التحدث وهل بمجرد السكوت تنتهي الجريمة ، وهل لعدم اكتشاف المجرم حينها ! لأي سبب ! يستطيع أن يهرب من العدالة !!! او تسقط عن المجرم ويكون برآة ، لمجرد ذلك ، هذا قاموس لا يبت لا للأسلام ولا للشريعة .. واذا فلت من العقاب في الدنياء ، هل ستدوم عليه يوم أن يُعرض على الله لسكوت الناس ؟! وهل نعفيه يابو المراشيل ونعيب في الناس ! بدل أن نوجه الكلام للفاعل ، كنت منتظر منك أن تدين الجريمة وتطالب بالتحقيق فيها ! لا تقول على الناس المداهنة ، فإذا داهنوا الشهيد او مابينهم كما زعمت ، فماذا يعني كلامك بالمقابل ، ماذا نسمي هذه الفهلوة ، لم ارى سخطك ولا شخيطك ينصب تجاه القاتل ، وانا هنى من باب المسؤولية الشخصية كوني يمني .. نطالب بالتحقيق في جريمة اغتيال الحمدي واخيه " ومن حق الشعب اليمني أن يعرف الجريمة وابعادها وملابستها ومن اين مصدرها " قد يكون القاتل معروف " ولكن من ورا الفاعل ..... رحم الله الشهيد الحمدي واخيه وكل الشهداء حتى تقوم الساعة " ونسأل من الله أن نموت موتة الشهداء " هذا مرور وللجميع التحية .! أبوالترائكي في أعتقادي إنك قد تحدثت عن هذه القضية من قبل وطرحتها أنت وأصحابك في أكثر من منتدى وكنتم تسحبوا كلامكم اليوم الثاني خشية الحاكم إن يبطش بكم وحين الحاكم مودع الملاعب السياسية قمتم تثيروا الموضوع كعادتكم وهذا منكم ليس بحرص على دم الشهيد ولكن من باب الضعط السياسي على الحاكم وطبعا هذا أسلوب المفلسين أصحاب الوجيه المتعددة والشعب اليمني أصبح مدرك هذه الأساليب المنتهية الصلاحية والذي يأسفني إن دعاة تطبيق الشريعة في اليمن خاصة والعالم الإسلامي عامة هم اليوم الذين يقمون بهذا الأسلوب النتن تجاه من أولوهم بالأمس طاعتهم أكلوا معهم في صحن واحد تقاسموا معهم الغنائم والفساد وطبلوا معهم وهاهم اليوم ينقلبوا عليهم ويشجعوا أبو الترائكي بأن يطالب بدية الشهيد نكاية منهم بالحاكم الذي أختلفوا معه بعد إن منحهم الأمن والأمان وغض النظر عما يفعلونه و يمارسونه في البلد ساندهم في فتح معاهد وجامعات خاصة بهم دافع عليهم وعلى معاهدهم وجامعاتهم في المحافل الدولية أخرج بعضهم من سجون السي أي أيه ونصح بعضهم أن لا يغادروا اليمن إلا بعد إن يبلغوه بالخبر حتى لا تتخطفهم الطيور ويصبحوا في خبر كان يعني كان حريص عليهم مثل الأم الحريصة على وليدها نسيوا كل هذا الخلق والفضيلة بل نسيوا أداب الشريعة والعرف والعادات والتقاليد وأصبحوا يتحدثون في المنابر بأسوى العبارات وأسوى الأداب لم يحترموا أنفسهم ولم يحترموا أمتهم ودينهم بل أصبحوا صعاليك الزمن هذا أخي أبو الترائكي لايعقل ولايمكن إن أقبل إن شخصا عرف بيت صاحبه وعرف ضروفه وأسراره ولم ينصحه سرا عن خطئه بل كان معه يطبل له صباحا مساء صبر عليه وأخذ منه سره وحين دار الزمن عليه أتخذ من هذه المعلومات سلاحا يهدد صاحبه بالأمس أخي أبو الترائكي هذه المواقف وهذه الفجور السياسية لاترضي ضمير المارشال الجبني وأهل النفوس الزكية والله والله لن نتنازل عن مبادئنا وأخلاقنا حتى مع عدونا لن نساوم في المبادىء والأخلاق الشهيد الحمدي يقول الشيخ عبدالله الأحمر حليف الأصلاح ورب نعمتهم إن الذي قتل الشهيد الحمدي هو أحمد حسين الغشمي ثم يا أخي إن الأخوان المسلمون كانوا ضد الحمدي وتوجهه الأشتركي وهم من شاركوا في قتله سواء بالفعل أو السكوت عن ذلك لماذا اليوم ينادون بدمه أخي أبو الترائكي الأسلاميون لم يكنوا أسلاميون بل قلدوا الصهاينة في تعاملهم وتناولهم السياسي لكل شيء لكل شيء رحم الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي قالها فيهم مرارا وتكرارا إنهم جزء من الخبث وتحدث عن القرضاوي والزنداني وها نحن اليوم نراجع كل ماقاله فيهم فوجدناه على حق فيما قاله مشكور سيدي أبو الترائكي إنت رجل والرجال قليلو أنت طيب التوجه والسريره ولكنك مستعجل | |
|
| |
ابوتريكه عضو مجلس إدارة
تاريخ التسجيل : 21/04/2009 العمر : 52
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الأحد يونيو 12, 2011 2:16 pm | |
| الى مرشالي العزيز والمتابع بعد التحية .. وبما أي مارشال ، إنك وقد غيرت رأيك أننا قد سبقنا بطرحنا قضية اغتيال ابراهيم الحمدي رحمة الله عليه .. يجعلك إما متناقض ، أو إنك غيرمتابع ، أو متابع وإنك تهرف بما لا تعرف .. الذي طرح الموضوع / ايها السيد القادم من خلف البحار ! برتبة ماريشال ! الموضوع الذي بين يديك اليوم حتى تتأكد هو لأخو إبراهيم الحمدي .. ذاك الضاحك بالوجه المستنير بحبه لأهله ووطنه ، وهذه شهادة من طفل لم يبلغ الحلم حين رأأ وجهه البشوش ، قاتل الله وفاضح الله قاتلك ومن تآمر عليك يا إبراهيم وأخلدهم نار جهنم ، أعود واقول المقابلة صُحفية ، اما الخوف من الحاكم فقد قلتها ولن نزكيها .. اننا سبقنا وناقشنا عملية الأغتيال فما يخيفنا من الحاكم حينها وقد طرحناها حسب قولك ، وإن كان وقد نهب البلاد واظهر الفساد فمما نخاف بعد ! سيدك ولي أمرك ، نّعم الآمر ونعم الناصح أنت من وسط ( دباة )، كما يقولوا اصحاب الفرق ، المتناحرة فيما بينها والناصحة ( ،،،،، )) فما تنفع النصيحة عند راجل قد قتل 99 ولم يبقي .. ولكن لاباس قد يُنصح ، ولكن المصيبة التعنت والتمادي في الجريمة وعدم قبوله بالنصيحة " هنى محور كلامي ماذا بعد النصيحة ايها الناصحون ماذا بعد رفض الحاكم ماذا تريد ايها المنضبط ( بثوبك ) وهذا حسن ** هل يعقل ان يتسيد على الأمة " قهراً وقتلاً واغتصاباً وحيلةً ، لبقائه على الكرسي " وماذا بعد ايها الناصح ،،،،، يريد أن يخلفه ولده ( احمد ) هنى محور آخر .. اين العقود الذي بينه وبين الشعب ؟! اين الدستور ، ألم ينقلب على الدستور بمخالفته بنوده .. وما أكثر ما انقلب عليه ولي أمرك ، اذا كان له نصيب في الحياة : دعه يكون أمير على الفجيرة ،،،،، إن سلم من العقاب " فسيف الثوار سيلاحقه ايما هرب ولو دخل جحر ضب لطاردته لعنة الثوار .. أما أنه حامي الديار وشعبه / مثل مايقولوا حاميها حراميها ،،،، والظاهر انك تكلمني عن اردوغان في هذا العصر ! او محمد مهاتري .. الم تحدثني عن اميرك صالح ، الذي اعطا الخارج الحجة أن يضربوا شعبه ، اباح حرمة البلاد باع السيادة ، لغيره ، كم ( تشتي) نعدد لك من مناقب هذا الرجل في تصور (الآخر ! هه ) وهنى محوراً آخر مالحدود عندكم حتى تقولوا للحاكم الفاسد كفى ، اوعى ! تقول بالنصيحة " نحن نقول ماذا بعد يا امام ،،،، اذكرك ايها المراشيل واقتبس من دوالبيك انك طلقت المؤتمر مليون طلقة وبعدها لم ( تفلح ) يكاد الموقف أكبر بقليل ، فما إن عدت واذا انت تقول لا تصدقوا طلاقي هو طلاق حجاجي ، مع احترامي لأهل حجاج انا اقول كلامك .... فبعد هذا التخبط الذي تعيش فيه ماذا نصدق وماذا نكذب ؟! اما عن الإخوان وبقية الأحزاب الناصريون والأشتراكي وحزب الحق والبقية .. اريد اقول شيء اساسي / فيه وبه يترافع الأنسان عن الحزبية وعن الكلام التعسفي الغير مسؤول الذي مصدره الشرذمة والأضعاف للأمة من أجل ولي الأمر المخلوع : الذي يجمعهم يامارشال هي قول لاإله إلا الله محمد رسول الله . هذا الدين العظيم وهذه الروح التي تجمعهم فيه هي المصدر الأول والأخير وما جمعهم ملايين ( لُحمة ) ** واحدة إلا تلك الروح العظيمة .. وهذا الواجب المقدس .. هناك لكل واحد أو فريق برنامج خاص ، ولهم برامج مشتركة منها مايتفقوا حولها ومنها ماتتناقش والغرض برنامج عمل سياسي شرعي لا يتنافا مع الدستور .. وكل واحد يسوق بضاعته من خلال الحرص على الوطن وعدم المس بالثوابت .. اما عن المرحوم الشيخ مقبل الوادعي الرحمة عليه فقد كان صاحب علم صاحب حديث وقد مات الرحمة عليه وقد خلف فريق واحد على ما اظن والله اعلم اليوم وصل الى سبعة وسبعون فرقة والله المستعان ، ولكنا ندعو لهم بالسداد والرجوع الى الصواب ، فهاهم اليوم في مصر قد أنشأوا حزباً ، بعد الثورة ، صحيح لم يلتحقوا بالثورة من أول شرارتها ، ولكن المهم أنهم اعادوا تفكيرهم وصارت الأمور واقع ولا يستطيعوا أن يغردوا ( خارج السرب ) واليمن هم الى ذلك مصيرهم ، وإلا أقاموا الطاعة لولي أمرهم القادم من ( المشترك) اما قولك عن الشيخ عبد المجيد فلك مشاركات ( عدة ) تثني على الشيخ ، ولا ادري لماذا اليوم وبالتحديد وفي الأيام الأخيرة .. من عمر الجميع حولت كلامك ، وحول العلامة الدكتور القرضاوي ، نقول حسبنا الله ونعم الوكيل إن كان الشيخ مقبل من أساء اليهم ، وإن كنت انت فما حيلة العصفور! بالشجرة ( المثمرة ) .. استودعك الله ، وعني حبك كثير ، ومتوقع لك أن تنشئ حزباً ولكن بعيداً عن الأمن القومي ؟! من ابو الترئكي ..! | |
|
| |
محمد عبدالله عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 19/08/2009 العمر : 64
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الأحد يونيو 12, 2011 4:09 pm | |
| مشكلة المارشال انه لبس الزي الرسمي ظهر هذا اليوم ونظر في المرآه فأعجبته نفسه وفتنته النياشين الصالحيه التي تزين المنطقه فوق قلبه وكتفيه مرصعه بنسرين ودزينه من النجوم فنظر نحو الميمنه ففجعه الشعب الذي لا زالت أحذية الميسورين وصنادل الطبقة الوسطى وشنابل الفقراء لم تفارق بصره منذ رآها وهي تنهال على القتلة وتمنعهم من المشاركه في تشييع الطهر وهم نجس الوطن الملطخه اياديهم بدم شهيد اليمن وابنها الذي اعطاها كل عمره .. وحين نقل بصره الى اشأم منه رأى صورة الأمبراطور وحاشيته وهم يوزعون الأبتسامات الصفراء في بكاء الشعب ودمه ويضحكون من كل هذه الحشود ويوزعون كتائب الموت على الساحات ويستنفروا كل العيون وكل الالسنة التي ادخروها لمثل هذه الساعة ، والمارشال مارشال كلاسيكي ينفذ الأوامر ولا سيد فوق ولي النعمة وصاحب الأمر والنهي وطز في الشعب طز في الأصحاب والجيران وعمتي سعيده وجدتي شمس وبت حزام والحاج سعيد وفرح العيد المهم وين المسافة التي تتناقص مع كل خدمة يسديها للولي وكم يفصل شفتيه عن اليد البيضاء التي تمده بتبر ونار رحم الله الحمدي وكل الشهداء الأبرار وكل الأبطال الذين قتلتهم يد الغدر في كل ساحات الشرف وهم يصنعون صباح اليمن الجديد وينسجونه في مئاقي عيونهم وفي سويداء ارواحهم ويصعدون في علاهم الى المجــــد | |
|
| |
مارشال جبن مشرف واحة جبن اليوم
تاريخ التسجيل : 01/02/2010 العمر : 57
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:25 am | |
| أبو الترائكي وأخيه محمد عبد الله يبدوا إنكم أشخاص خارج نطاق الثورة وخارج نطاق التغيير همكم الوحيد هو الأنتقام الشخصي والهذامن يحمل هذه الرؤية وهذا الحقد في قلبه ثم عقله لايمكن إن يساهم في ثورة ولم يستطيع إن يفيدنفسه فما بالك إن يفيد غيره بورك فيكم من أخوين متناغمين متناسقين كأنكم خريجي مدرسة واحدة محححححححح لكم | |
|
| |
salahaldeen اديب المنتدى
تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 66
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الثلاثاء يونيو 14, 2011 9:53 am | |
| أحبك الله الذي حبيت اخويك فيه ولك مثلها مني نيابه عنهم فقلبي مفتوح لك واود ان احتظنك والقي فيك بعض زفرات تلك السنين الخوالي التي انت بها عالم وداري ولولا انني اعرفك لصدقت هذا المحمد عبدالله وحبيب المنتدى ابو عبدالناصر فيما شككونا فيه منك لكن المعرفه تلعب دور مركزي وللعلم فاليمن كله انتمائات يمين ويسار وليبرال وراديكال ووسط الوسط وطرف الطرف وهلم جر لكن الوطن يبقى الوطن والذي يده طاهرة ونضيفه من دم الشعب ومال الفقراء وثروات الوطن لا يمكن ان يصادر عليه حقه في اختيار لونه السياسي ومضلته الحزبية او اي رابطه تربطه فله كامل حريته والشرفاء هم وحدهم الذين يساوون حقوق الأخرين في حرية الرأي بحقوقهم ويحمونها من بلاطجة الفكر والأنتماء فكن ما شئت ولا تخون الآخرين فالطغاة والمستكبرين والمفسدين في الأرض هم الخونه وهم من يستحقوا غضبي وغضبك وغضب الثورة وغضب الرب تقبل والمتميز كل الحب | |
|
| |
العربــ الصغير ــي عضو مميز
تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 30
| موضوع: رد: شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح الثلاثاء يونيو 14, 2011 4:06 pm | |
| - مارشال جبن كتب:
- أبو الترائكي وأخيه محمد عبد الله يبدوا إنكم أشخاص خارج نطاق الثورة وخارج نطاق التغيير همكم الوحيد هو الأنتقام الشخصي والهذامن يحمل هذه الرؤية وهذا الحقد في قلبه ثم عقله لايمكن إن يساهم في ثورة ولم يستطيع إن يفيدنفسه فما بالك إن يفيد غيره بورك فيكم من أخوين متناغمين متناسقين كأنكم خريجي مدرسة واحدة محححححححح لكم
حبيبي المارشال اسعدني رؤيتك وصوتك على ما فيه من نبره لا تخطئها الأذن الموسيقيه التي تجيد ادراك مبعث الأصوات ومخارج الحروف ورنه الموسيقى الصوتيه ولأن نبرتك عالية غالبا تجاوزت حاجز الصوت فهيا نبرة عسكرية تنتمي الى ما قبل فهررهم فهررنا حين الخليفة الأموي رماه بالسواد او هو رمى السواد به .. ليتهم يبسطوا سطوتك في هذه الجدران ويرموا الصمت الرهيب بحدت صوتك لتشتعل ثورة ويولد ثوار فالبرد يلف الأرض والزمن دخان والحناجر حبس انينها رعشة الفم وزغللت العيون وخطى الشيب يغزوا الشبيبة سهولة الحياة ورتابتها .. حين اسمع صوتك يدق الجدران اشعر ان عاصفة تدق الأبواب وأود لو انني اميل اليها وافتحها على سعتها لتدخل الثورة ويولد ثوار مححححححححححح لك | |
|
| |
| شقيق الحمدي الأكبر ! من أطلق النار على إبراهيم ! علي عبدالله صالح | |
|