المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 829894
ادارة المنتدي فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك في المنتدى العربي منتديات كل العرب
شكرا فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 829894
ادارة المنتدي فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية 103798
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثورات الشعوب ليست ضد الاستعمار فحسب بل ضد الانظمة الفاسدة التي هي امتداد للأستعمار بأيادي داخليه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

» نـــفـحـــــــــــات رمــــــــضـــــــانــــــــــيـةفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:29 am من طرفابوعماد» مناجاة رمضانية فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالإثنين يونيو 05, 2017 12:27 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيهفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:26 am من طرفابوعماد» الوحده اليمنيه في التاريخفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالجمعة مايو 23, 2014 6:22 am من طرفابوعماد» على كل حال تحياتي لسعادة المدير ابو عمادفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالأحد نوفمبر 17, 2013 7:26 am من طرفالمتميز» الشيخ/ظيف اللةمحمدعبدالرحمن الظبيانيفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:14 am من طرفاميرباخلاقي» اسمحولي على الغياب الطويلفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 4:00 am من طرفاميرباخلاقي» اجمل ترحيب بالاخ عبدالوهاب عبدالكريمفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2013 12:18 pm من طرفebraheem algobany» تصعيد مسلح في الحصبة يُهدد بحرف مسار مؤتمر الحوار الوطني الشاملفلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:36 pm من طرفالجبني 2011» الرئيس السابق " صالح " يحارب وقت الفراغ بافتتاح صفحة رسمية على موقع ( فيسبوك )فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالخميس مارس 28, 2013 12:31 pm من طرفالجبني 2011

 

 فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
salahaldeen
اديب المنتدى
اديب المنتدى



تاريخ التسجيل : 14/03/2010
العمر : 66

فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية   فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:11 pm

طلب من الدكتور كمال علاونة أن يكتب ورقة عمل لكل عربى ومسلم عما ينبغى عملة من أجل فلسطين فكتب فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الأسلامية ) والدكتور كمال علاونة استاذ العلوم السياسية بجامعة فلسطين التقنية بطولكرم وغير متفرغ بجامعتى النجاح والقدس المفتوحة ونائب رئيس جامعة فلسطين التقنية الان






فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية



يقول الله العزيز القهار : { إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ (73) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (74) وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (75) }( القرآن الكريم ، الأنفال ) . ويقول الله جل جلاله : { سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11)}( القرآن الكريم ، الرعد ) . وجاء بصحيح مسلم - (ج 1 / ص 167) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ " .



طلب مني بعض الأخوة العرب في الوطن العربي عن كيفية مساهمة المد الشعبي العربي والإسلامي في التحرير وتعزيز صمود وثبات الشعب الفلسطيني في ارض الرباط المباركة ارض المعركة القادمة بين الحق والباطل ،

فاقول والله المستعان على ذلك ، إن الإعداد العسكري للدفاع والمواجهة وصد الهجوم هو الطريق الأمثل للدفاع العربي والإسلامي عن النفس ، وهذا الأمر من مهمات وواجبات الجميع ، ولكن الحرب الشعبية والمسيرات المليونية لها دور كبير في ردع الظالمين السادرين في غيهم عبر الاقتراب من نقاط التماس الحدودية والتهديد والتلويح باختراق الحدود بالدروع البشرية الكبيرة كما حصل في رفح المقسومة بين الجانبين الفلسطيني والمصري في 22 كانون الثاني 2008 ، فتحولت مدينة رفح الثنائية الممزقة إلى رفح عربية واحدة في بضعة ايام متواصلة هزت أركان الكيان الصهيوني من داخلة وجعلته يقف مشدوها محتارا ماذا عساه أن يفعل في مثل هذه الحالات الإبداعية الشعبية .



علي أي حال ، هناك عديد المطلوبات الفلسطينية من أبناء الأمة العربية ، وهي خير أمة أخرجت للناس ، أخرجها الله تبارك وتعالى لتكون في مقدمة الأمم ، وتقودها نحو السعادة في الدارين الأولى والثانية : الدنيا الفانية والآخرة الباقية ، وأهم هذه المتطلبات والواجبات المقدسة التي ينادي بها شعب فلسطين للوقوف معه وقفة عز وكرامة وسؤدد وشهامة ، في المجالات والميادين الشعبية العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية عبر الانفاق في سبيل الله وتقديم الكلمة الطيبة ، وفق سياسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتطبيق سياسة المهاجرين والأنصار التي دعا لتنفيذها رسول الله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وتطبيق طرق التغيير الإسلامي الثلاث : الأيدي والألسنة والقلوب ، بالسيوف والإعلام والدعاء القلبي الخاشع المستجاب من الله الحي القيوم ناصر المستضعفين في الأرض من عباده الصالحين الأتقياء الأخيار المرابطين والصابرين على السراء والضراء ، تنفيذا لسياسة الإسلام الحنيف : أنصر أخاك ظالما أو مظلوما ، كما جاء بصحيح البخاري - (ج 8 / ص 312) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا ؟ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا ، فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا ؟ قَالَ تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ " . فكيف إذا كان أبناء فلسطين مظلومين ابدا ، بشكل واضح للعيان ، وتكون نصرتهم والوقوف الجزئي ولا نقول الكلي إلى جانبهم وفق ما هو آت في هذه المرحلة العصيبة من مراحل الأمة العربية الإسلامية المجيدة ، التي لم يعد دورها الحقيقي المرتجى والمطلوب منها : :



أولا : المجالات الاقتصادية :



يقول الله ذو الجلال والإكرام : { مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (261) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (262) قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (263) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (264) }( القرآن الكريم ، البقرة ) .



1. دعم اقتصاد فلسطين : عبر تشجيع وتفضيل البضائع والسلع الفلسطينية المنشأ والمنابت والأصول ، فشراء هذه البضائع المحلية الفلسطينية وتصديرها للأسواق العربية والإسلامية يشجع المستثمرين الفلسطينيين والعرب في بناء مشاريع التنمية الشاملة : الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية وسواها ، وبالتالي زيادة فرص العمل للباحثين عن عمل

2. المقاطعة الاقتصادية للبضائع والسلع اليهودية والأمريكية : للحد من انتشارها في الأسواق الشعبية العربية في الوطن العربي والوطن الإسلامي ، كون هذه السلع تعزز الاقتصاد اليهودي والأجنبي وتبقيه مسيطرا على اقتصاد فلسطين وأهلها الأصليين .



3. الإعانات المادية : تتمثل ابرز معالم هذه المساعدات النقدية والعينية بدعم ايتام فلسطين، الذين فقدوا آباءهم وأمهاتهم بشكل طبيعي أو بفعل التضرر من الاحتلال الصهيوني وهنا تبرز أهمية خاصة في كفالة الأيتام الذين قضى آباءهم وأمهاتهم نحبهم جراء القصف اليهودي المستمر على شعب فلسطين . فقد ورد بصحيح البخاري - (ج 16 / ص 357) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَأَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ فِي الْجَنَّةِ هَكَذَا، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى وَفَرَّجَ بَيْنَهُمَا شَيْئًا " . وكذلك كفالة عائلات الشهداء والجرحى والأسرى بصورة متواصلة حتى يبلغ الصغار أشدهم . ويفترض أن يتبنى أثرياء فلسطين والوطن العربي هذه المسائل بعيدا عن الحكومات والأنظمة الرسمية . جاء بصحيح البخاري - (ج 9 / ص 438) أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَقَدْ غَزَا ، وَمَنْ خَلَفَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِخَيْرٍ ، فَقَدْ غَزَا " . فتجهيز أهل الدفاع عن الأرض الفلسطينية المباركة هو غزو في سبيل الله ، وهؤلاء الأهل هم عائلات الشهداء والجرحى والأسرى في فلسطين .



4. إدخال بضائع عربية وإسلامية باسعار رخيصة جدا ذات جودة عالية تكون بدائل عن البضائع والسلع الصهيونية والأمريكية والأوروبية شرط أن لا تضرب المنتج المحلي الفلسطيني من نفس البضاعة .



ثانيا : المجالات السياسية : تتمثل بما يلي :



1. تنظيم المؤتمرات والمهرجانات والندوات المناصرة لفلسطين واستضافة مواطنين وقيادات شعبية مؤثرة في هذا المجال لإبقاء قضية فلسطين حية في نفوس العرب جميعا ، ويكون تنظيم هذه الفعاليات بالجامعات والمجمعات والنوادي والنقابات العمالية والمهنية والجمعيات الخيرية والنسوية والشبابية والرياضية .



2. الاهتمام بالدراسات الفلسطينية : السياسية والتاريخية والجغرافية والطبيعية ، ومعرفة كل شيء عن فلسطين : الماضي والحاضر والمستقبل .



3. تشكيل حالة ضغط جماهيري شعبي دائمة على الأنظمة والحكومات العربية بالمهرجانات والمسيرات المليونية في العواصم والمدن العربية والإسلامية الرئيسة في مناسبات محددة دورية ومنتظمة لا تقوم على العفوية ، وتشكيل لجان الدفاع الشعبي عن فلسطين في كل دولة عربية تكون رديفا لأبناء الشعب العربي الفلسطيني المسلم .



4. تقليل التعرض الأمني المخابراتي للفلسطيني عبر إيجاد حالة شعبية عربية مساندة للفلسطينين وعدم كيل الإهانات وممارسة الإذلال لأبناء الشعب الفلسطيني على المعابر والحدود فالمعاملة الحدودية والجمركية العربية للفلسطينيين غير سوية يشكو منها أهل فلسطين كثيرا .



5. فتح الحدود العربية مع فلسطين ، كما حدث في غزوة رفح وانتفاضة فلسطين على الحدود الفلسطينية المصرية لفك وكسر الحصار اليهودي المشدد المفروض على فلسطين من الاحتلال ومن الأنظمة العربية .



6. تعزيز الطلب الشعبي العربي الإسلامي من الحركات الفلسطينية أن تتقي الله في شعبها وتتوحد تحت راية واحدة موحدة للوقوف صفا واحدا أمام الغزوة الصهيونية المريرة الشريرة .



ثالثا : المجالات الدينية الإسلامية : تتمثل في الآتي :



يقول الله العزيز الحكيم : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10) تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (11) يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (12) وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (13)}( القرآن المجيد ، الصف ) .



1. الإعداد القرآني السياسي والديني الجهادي العام عبر الفعاليات الشعبية والأهلية عن طريق الأحزاب والأطر العامة لتساهم في تهييج النصر القادم إن شاء الله العزيز الحكيم .



2. دعم الطائفة المنصورة في فلسطين بشتى السبل وخاصة المؤسسات والجمعيات الإسلامية ولجان الزكاة والجمعيات الخيرية والنسوية والطلابية والعمالية ومجلس الإفتاء الأعلى وغيرها .



3. دعم الدورات التعبوية الإسلامية وتعميق روابط الانتماء للإسلام العظيم ويمكن أن يتم عبرها دعم الرحلات الإسلامية وشد الرحال إلى المساجد الإسلامية الثلاث : المسجد الحرام بمكة المكرمة ، والمسجد النبوي بالمدينة المنورة ، والمسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس الشريف ، ويكون ذلك بتقديم الدعم الجماعي لرحلات الصلاة والعمرة والحج للمواطنين الفلسطينيين عن طريق هيئات شعبية فلسطينية ، مع مراعاة الاهتمام الكبير بشد الرحال للمسجد الأقصى المبارك .



رابعا : المجالات الإعلامية والثقافية : تتمثل بخدمة فلسطين عبر الآتي :



1. انتاج الأفلام والمسلسلات عن فلسطين وبثها بصورة دائمة عن شعب فلسطين.



2. تخصيص برامج إسلامية وسياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية ، عبر وسائل الإعلام العربية وخاصة الفضائيات والمواقع والمدونات الالكترونية على الانتر نت .



3. تنظيم دورات إعلامية منظمة للعاملين في وسائل الإعلام الفلسطينية بصورة دورية منتظمة سنويا .



4. تشجيع نشر المطبوعات الفلسطينية الملتزمة المميزة والمتميزة بتبني دور النشر واتحاد الناشرين العرب لهذه المطبوعات بهدف إبقاء الشعلة الثقافية الفلسطينية مشتعلة في النفوس .



5. تشجيع العمل التدويني الفلسطيني عبر الترويج للمدونات الفلسطينية الملتزمة بقضايا الشعب والأمة ، فهذا النوع من المسائل الشعبية الناجحة للتواصل الجماعي والشعبي بين فلسطين والوطن العربي ولا يكلف شيئا .



خامسا : مجالات التعليم العالي :



تشجيع الدراسة الجامعية في مؤسسات التعليم العالي العربية في الجامعات والمعاهد العليا في الوطن العربي لبناء فلسطين شريطة أن يعود هؤلاء لوطنهم ويخدموا شعبهم . وتهدف هذا المسالة إلى تقليل التحاق وتسرب الطلبة الفلسطينيين إلى الجامعات الأوروبية والأجنبية التي تساهم في تفسيخ الأخلاق وعزل الشباب عن مجتمعهم العربي الإسلامي الأصيل وتهجير جزء كبيرا منهم . وتتمثل سياسة التعليم العالي العربي الشعبية والرسمية بما يلي :



1. مجانية التعليم العالي للطلبة الفلسطينيين ، للدرجات الجامعية الثلاث : البكالوريوس والماجستير والدكتوراه .



2. أو تخصيص بعثات ومقاعد جامعية بصورة كبيرة للطلبة الفلسطينيين .



3. وضع سياسة تعليمية عربية عليا لأجل فلسطين في الجامعات العربية تقوم على تخصيص مساقات تعليمية شاملة عن فلسطين .



4. طباعة الدراسات والأبحاث العلمية لطلبة الماجستير والدكتوراه سواء الدارسين في فلسطين أو الوطن العربي .



5. تطبيق نظام العلوم العسكرية كبديل عن التجنيد الإجباري على الطلبة الفلسطينيين اثناء دراستهم الجامعية ويكون هذا النظام نظاما إجباريا في الجامعات الفلسطينية والعربية والإسلامية بصورة نظرية وعملية .



سادسا : المجالات الاجتماعية :



تتمثل بالعديد من المسائل الصحية والرعاية الاجتماعية بهدف تعميق الروابط الاجتماعية بين فلسطين والوطن العربي ، من أهمها :



1. تنظيم زيارات جماعية سياحية وترفيهية فلسطينية لبلدان الوطن العربي .



2. تشجيع الزواج بين أهل فلسطين والشعوب العربية .



3. معالجة ابناء فلسطين صحيا في المشافي العربية مجانا ، وخاصة حالات الإصابة من الاحتلال والأمراض المزمنة المستعصية وفق برنامج مهني بالتعاون مع النقابات المهنية واللجان والجمعيات المختصة .



4. منح قروض إسكان جماعية ميسرة للأزواج الشابة تحت إشراف شعبي أهلي فلسطيني من الاتحادات والأطر الشعبية المحلية في فلسطين وإدارة شعبية عربية عليا .



وأخيرا وليس آخر ، هذه هي ابرز المسائل الجوهرية التي يمكن الاستناد عليها وتطويرها للدفاع عن فلسطين ، كي يقوم المواطن العربي والمسلم بتقديم واجباته تجاه ابناء الشعب الفلسطيني العربي المسلم المعذب في الأرض في هذه المرحلة التحضيرية ليتبعها مراحل لاحقة ولاحقة للمراحل اللاحقة لتؤلف سلسلة من التراكمات الشعبية الرديفة لشعب فلسطين كي لا يبقى وحيدا في المعركة يدفع ثمنا غاليا أمام العدوان الصهيوني على أرض فلسطين .



أيها العرب والمسلمون في الوطن العربي والوطن الإسلامي والعالم اجمع ، لا تنسوا فلسطين ، فهذه هي الأرض المقدسة ، وهي أرض الإسراء والمعراج ، وفيها أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين وهي أرض الأنبياء والمرسلين وقبورهم فيها وهي أرض المحشر والمنشر فلا تقفوا متفرجين على شعبها عن بعد وكأن الأمر لا يعنيكم ، فانظروا إلى الأعداء كيف يساعدهم اللوبي اليهودي الصهيوني في مختلف قارات العالم ، فلا تبقوا شعب فلسطين وحيدا في ساحة الوغى ، بل مدوا له يد العون الشعبي قبل الرسمي والمد والدعم الشعبي أقوى وأكثر فعالية ، ولا تنسوا الفقراء والمساكين والطلبة والأرامل واليتامى والمرضى والجرحى وأهل وعائلات الشهداء فالأقصى يناديكم ، فلا تنسوهم من زكاة أموالكم وصدقاتكم وجهادكم المالي في سبيل الله فهم لهم الحق كل الحق ، ولا تذهبوا أموال نفطكم لامبراطورية الشر والأشرار التي تقتل بصورة مباشرة أو غير مباشرة أبناء الأمة العربية والإسلامية وفي مقدمتهم شعب فلسطين في ارض وطنه . نترككم في أمان الله ورعايته ، سلام قولا من رب رحيم . وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا خير لكم .



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهاشمي
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
الهاشمي


تاريخ التسجيل : 22/05/2009
العمر : 44

فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية   فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 2:01 am

حقيقة هي ورقة عمل متكامله لكنها وللأسف الشديد لن تخرج عن كونها مجرد تمنيات نطمح جميعنا تحقيقها عملياً على أرض الواقع، وبداية الشعب الفلسطيني ينادي اخوته ليذكرهم بواجبهم بنصرته فهو جزء من هذه الأمة التي يجب عليها الاضطلاع بمسؤوليتها والتخلي عن صمتها وموقفها السلبي تجاه ما يجري في فلسطين من قتل ممنهج للانسان والارض على حد سواء، فوقوف الامه الاسلاميه بجانب الشعب الفلسطيني هو واجب تخلت عنه وتركته وحيداً في معركة الشرف ضد الصهيونيه التي تستبيح كل عالمنا ولن تتوانى عن احتلال المزيد من اراضينا ان بقينا ساكتين.
اقتصاديا: للاسف هناك مستثمرين عرب لكنهم يستثمرون لدى الكيان الصهيوني من اجل البحث عن الربح المادي فقط فهذا ما يمثله لهم الاقتصاد ولا معنى عندهم لما يمر به الشعب الفلسطيني او اي شعب اخر المهم بالنسبة للربح والخساره وتضخيم الحسابات البنكيه.
اما المقاطعة فللأسف الشديد نرى بأم اعيننا شعوبنا تلهث خلف كل ما هو مستورد وهي تعلم علم اليقين بأن هذه المؤسسات ان لم يكن كلها فمعظمها صهيونيه تخصص جزء كبير من ارباحها لدعم الكيان الصهيوني الذي يقتل ابنائنا، بمعنى ان مواقفنا تحمل صفة النفاق لأننا نثور ونغضب لكننا بنفس الوقت ندعم ونقتل واسواقنا مستباحه من محيطها الى خليجها للسلع الصهيونيه وبعض دولنا لتمعن بخداعنا تساعد الصهيوني بأن تخفي اسمه وتضع اسماء شركات وهمية باسماء عربيه.
ماديا: من يفرض الحصار على غزه لتجويعه وقتله بشكل بطيء لا يمكن له ان يساعد مادياً وحتى التبرعات التي يمكن جمعها من الشعوب العربيه تذهب باتجاه واحد للسلطه الفلسطينيه ليذهب الى جيوب المتنفذين وارصدتهم في الخارج اما الشعب فلا يصله شيء (في الغالب) حتى لا يكون هناك تعميم لكن هذا لا يمنع تقديم المساعدات بالنسبة لغزه ودخول الوفد البحريني لغزه خير دليل على ان بامكان الدول العربيه “لو ارادت” ان تقدم المساعدات الكبيره، ونذكر حينما كسر اخواننا الحصار لم يجدوا من ينتظرهم على الحدود المصريه الا قوات الامن التي حاولت مجبره ولم يُقدم لهم المساعدات من دولنا التي تهب لمساعدة حديقة حيوانات في لندن او انقاذ شركه امريكيه من الخساره او شراء طائرات شخصيه او نوادي ر ياضيه.
اما بالنسبة للمجالات السياسيه فبالتأكيد الكل يعلم مدى ما تمارسه الانظمه من قمع وما تثير لها قضية فلسطين والتضامن مع شعبها من حساسيه تستنفر لها اجهزتها الامنيه وتستخدم كل وسائلها القمعيه بوجه شعوبها، تمنع المظاهرات، المؤتمرات، المهرجانات ولا تكتفي بذلك بل تزج بسجونها كل من يعلن تضامنه مع قضية الامة وهذا بلا شك كجزء من مخطط يُراد منه نسيان القضية التي تجتمع عليها الامة والامثله في هذا المجال لا تنتهي، فكيف اذا توصل الامر لفتح الحدود العربيه؟ بالتأكيد هذا لن يحدث في حتى في المستقبل القريب، لأن دولنا أصبحت تتغنى بقطريتها وتغرس باذهان ابنائها حب الوطن بطريقه معيبه باعتباره منفصلاً عن باقي الامه ليتقوقعوا داخل حدود وهميه زرعها الاستعمار عندما خطها بقلم رصاص ودار ظهره ومشى لكننا لم نتركها وتشبثنا بها واصبحنا ندافع عن انتهاكها من قبل اخوة لنا متناسين ان الارض التي فتحها سلفنا الصالح لن تكون يوماً ملكية خاصه لأحد فهي لمجموع المسلمين بلا استثناء يجوبونها بلا هوية او جواز سفر، تلك الحدود الوهميه تباكى عليها اصحاب الاقلام الصفراء حينما دخل اخواننا في غزه للأراضي المصريه ليستقبلهم اخوتهم على الجانب المصري بكل ترحاب وموده، وغاب عنهم ان الصهيوني ينتهك كل اراضينا ويدخلها بلا ختم جواز سفر، اليست هذه مفارقه عجيبه، نمنع اخواننا ونفتح حدودنا لمن يقتلنا ويستبيحنا ولا يرضى الا بأن يتمدد ليسلبنا ما بقي لنا. بكل أسف لن تُفتح الحدود وستقيم الدول جدران عازله كتلك التي تتلوى بأرض فلسطين من قبل الصهيوني، أصبحنا نمارس نفس ما نرفض ونتغنى بدول كرتونيه استقلالها وهمي.
المجالات الدينيه: اعتقد بأن حال الامه لا يخفى على احد، وبالذات اقصد علماء الامه، القاده الحقيقيون في ظل غياب القياده، لكنهم ايضا غائبون الا في مناسبات تسمح بها الدول، فأين كلمة الحق مما يجري لأخواننا في فلسطين اليس هذا الصمت للعلماء مريباً، من أولى الناس بقيادة الامة غيرهم، شخصياً اتحفظ على كل علماء الامة بلا استثناء فدورهم لا يرقى لمستوى رجال الدين البوذيين في بورما الذين قادوا ثورة الشعوب ضد النظام واخضعوه لرغبتهم. هذا أقل ما يمكن ان يقدموه لهذه الأمه. أمه تعدادها يفوق المليار وتنتهك بطريقه معيبه وبصمت مخزي، من يرضى بهذا الا امة ضعيفه تمسكت بعروبتها على حساب دينها. وقل ما شئت بالنسبة للاعلام ولن نقول عنه صهيوامريكي لكن بكلمه واحد سأقول بأنه ينحاز ضد قضايا الامة ومن يملك دليل على غير ذلك فليأتيني به وعندها سأناقشه لعلي اكون على خطأ.
الاصل بهذه الامه ان تتكاتف وتكون امه واحده كما يفترض بها على الاقل لترعى ابنائها بكافة المجالات بغض النظر عن الانتماء الوطني.

اعتذر عن الاطاله لكنه بحث لا يمكن تخطيه ابداً
تحياتي لك اخي صلاح الدين ودمت بألف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» متحدثا عن أحوال الأمة العربية
» الزحف نحو فلسطين يبدأ في يوم الأرض (63 عاماً على نكبة فلسطين)
» الإرياني يقود سلسلة من اللقاءات وأبناء صالح يتشبثون
» ألتربية الإسلامية و حب الوطن
» بيان صادر عن مشائخ وأعيان وعقال وأبناء الحيمتين الداخلية والخارجية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العربــي منتديــات كل الـعـرب  :: واحة المنتدى العام-
انتقل الى: