دلوني على هدف يدخلني الجنة ؟

لا زلنا نعاني ..
الطريق ليس بالسهل والعمل شاق والناس افكار عديدة !
العمل ان ابتغيته واردت ان تبادر وتعمل من اجله فعليك حتى يكون ناجح عليك بالهدف والتخطيط لأجله ولا تجعل في همك نفسك منصبك جاهك وقتك لا تمن ولا تقاعس لاتكاسل ، حتى تكون هدف اليوم ضع هدف
اذا تريد الجنة اكيد كلنا نريد الجنة
من منا لا يحب ان يجلس الى جوار الرسول العظيم ورفاقه الكرام تخيل معي ابي بكر الفاروق عثمان علي
انظر الى الامام تخيل حمزة خالد ،،،
انظر دقق شوف عبدالله ابن مسعود ، وذاك العملاق ابن عباس ، وذاك عملاق آخر صهيب الرومي ، وله ولماله قصة وحكاية ومع من .. الله وأكبر
على ذاك الأبطال والشجعان اصحاب العزة والنخوة والرجولة بالأسلام
الله الله على الصحبة الله الله منهو الصاحب انهو رسول الله ،
كانوا حركة مستمرة طوال الوقت ، حتى النوم كانوا يناموا طاعة ، لأجل يصحوا مبكرين من اجل يقفوا بين يدي خالقهم ، واذا اتى الصباح شمروا وجعلوا الطريق الذي يمشوا عليها ترتجف من شدت الحركة ،،،،،،
كانوا لايهمهم انفسهم لأنهم اصحاب هدف ،
والذين تبوءو الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما اوتو ويؤثرون على انفسهم ولوكان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ، سورة الحشر !

الدعوة الى الله لا تختصر على رجال الدين والعلماء والمفكرين الدعوة الى الله يدخل فيها عامة الناس ،،،،
والعمل فيها يحتاج الى طولت بال وصبر لأنك اخي لم تكون من اجل المال ولا من اجل المنصب ولا من اجل الوزارة ولا من اجل ان تكبر على اخوك ولا من اجل ان تكون بارز ،
في الوجاهة
لا من اجل القيادة لا من اجل ان يتكلموا عنك الناس يمدحوك او يقللوا من حقك ،،
غير صحيح وليس من المنطق ان تجعل عملك يرتهن من اجل المخلوق ،
قيل حصلت قصة لأحد التابعين ولمن يعرف القصة واراد ان يتناولها اكثر تفصيل فاليفعل ويسئل الأجر من الله
قيل واحد لا اعرف اسمه كان في الحج وعرف به الخليفة لا اعرف اسم الخليفة ،،
قال له الخليفة يطلب منه ليعطيه ، اقول بختصار فرد الصاحب وقال للخليفة تعطينا امر من امور الدنيا ام من امور الآخرة !
رد الخليفة فقال اما الآخرة امرها بيد الله وما استطيع فعله اعطيك من الدنيا ،
فقال ذاك العملاق الشهم الرجل قال وهو يتلئلئ وجهه ايمان بالله قال وهو يحتقر الدنيا قال وهو رافع رأسه قال وهو شامخ كاشموخ جبال تهامة ،،،،،،،،،،،،،،،
اما الدنيا فأنا استحيي ان اطلبها من الله فكيف لي ان اطلبها منك !
الله وأكبر ،
الشاهد احبابي الملاحظ في المنتدى فتور وتقاعس وزعل وحزن والكل ان لم يكون الكل قد اخذ بخاطرة على اخيه وكأن ما نقوم به يفتقد الى الهدف المنشود والى نيل الجائزة المرتقبة ،،
اما الهدف : الدعوة الى الله ،
واما الجائزة : الجنة ،
واما من منحك الجائزة ورضي لك بها وبدرجة استحقاق ،
فهو الحق سبحانه هو الرحمن الرحيم. اللهم اجعلنا متحابين فيك نرجو رحمتك ونخشا من عذابك .

من الله العون والقبول ، ولكم ومنكم الحب والتقدير ، الكلام في هذا الباب أمره عظيم
وانا وما عندي فقير الى الله ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ابوتريكه كتب:

لا زلنا نعاني ..
الطريق ليس بالسهل والعمل شاق والناس افكار عديدة !
العمل ان ابتغيته واردت ان تبادر وتعمل من اجله فعليك حتى يكون ناجح عليك بالهدف والتخطيط لأجله ولا تجعل في همك نفسك منصبك جاهك وقتك لا تمن ولا تقاعس لاتكاسل ، حتى تكون هدف اليوم ضع هدف
اذا تريد الجنة اكيد كلنا نريد الجنة
من منا لا يحب ان يجلس الى جوار الرسول العظيم ورفاقه الكرام تخيل معي ابي بكر الفاروق عثمان علي
انظر الى الامام تخيل حمزة خالد ،،،
انظر دقق شوف عبدالله ابن مسعود ، وذاك العملاق ابن عباس ، وذاك عملاق آخر صهيب الرومي ، وله ولماله قصة وحكاية ومع من .. الله وأكبر
على ذاك الأبطال والشجعان اصحاب العزة والنخوة والرجولة بالأسلام
الله الله على الصحبة الله الله منهو الصاحب انهو رسول الله ،
كانوا حركة مستمرة طوال الوقت ، حتى النوم كانوا يناموا طاعة ، لأجل يصحوا مبكرين من اجل يقفوا بين يدي خالقهم ، واذا اتى الصباح شمروا وجعلوا الطريق الذي يمشوا عليها ترتجف من شدت الحركة ،،،،،،
كانوا لايهمهم انفسهم لأنهم اصحاب هدف ،
والذين تبوءو الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما اوتو ويؤثرون على انفسهم ولوكان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ، سورة الحشر !

الدعوة الى الله لا تختصر على رجال الدين والعلماء والمفكرين الدعوة الى الله يدخل فيها عامة الناس ،،،،
والعمل فيها يحتاج الى طولت بال وصبر لأنك اخي لم تكون من اجل المال ولا من اجل المنصب ولا من اجل الوزارة ولا من اجل ان تكبر على اخوك ولا من اجل ان تكون بارز ،
في الوجاهة
لا من اجل القيادة لا من اجل ان يتكلموا عنك الناس يمدحوك او يقللوا من حقك ،،
غير صحيح وليس من المنطق ان تجعل عملك يرتهن من اجل المخلوق ،
قيل حصلت قصة لأحد التابعين ولمن يعرف القصة واراد ان يتناولها اكثر تفصيل فاليفعل ويسئل الأجر من الله
قيل واحد لا اعرف اسمه كان في الحج وعرف به الخليفة لا اعرف اسم الخليفة ،،
قال له الخليفة يطلب منه ليعطيه ، اقول بختصار فرد الصاحب وقال للخليفة تعطينا امر من امور الدنيا ام من امور الآخرة !
رد الخليفة فقال اما الآخرة امرها بيد الله وما استطيع فعله اعطيك من الدنيا ،
فقال ذاك العملاق الشهم الرجل قال وهو يتلئلئ وجهه ايمان بالله قال وهو يحتقر الدنيا قال وهو رافع رأسه قال وهو شامخ كاشموخ جبال تهامة ،،،،،،،،،،،،،،،
اما الدنيا فأنا استحيي ان اطلبها من الله فكيف لي ان اطلبها منك !
الله وأكبر ،
الشاهد احبابي الملاحظ في المنتدى فتور وتقاعس وزعل وحزن والكل ان لم يكون الكل قد اخذ بخاطرة على اخيه وكأن ما نقوم به يفتقد الى الهدف المنشود والى نيل الجائزة المرتقبة ،،
اما الهدف : الدعوة الى الله ،
واما الجائزة : الجنة ،
واما من منحك الجائزة ورضي لك بها وبدرجة استحقاق ،
فهو الحق سبحانه هو الرحمن الرحيم. اللهم اجعلنا متحابين فيك نرجو رحمتك ونخشا من عذابك .

من الله العون والقبول ، ولكم ومنكم الحب والتقدير ، الكلام في هذا الباب أمره عظيم
وانا وما عندي فقير الى الله ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

من عرف أشتاق ومن أشتاق بذل ومن بذل هنا تعلم هناك فمع هذه الكلمات حثاً وتشويقاً , وجذباً وترغيباً الى جنة الخلد , من عرف قرب الله أشتاق اليه واستحيا منه وأجتنب الأساءة , وقدم الأحسان وأعترف بالفضل وأقر بالعصيان , وأسرع بالانابة وأعلن الصلح مع مولاه , الجنة هدف كبير وسامي, ومن كانت الجنة هدفة فقد فاز , موضوع يستوقف الأنسان ويجعلة يعيد النظر ويتمعن ويتأمل في كل أقواله وأفعاله وتحركاتة , بارك الله فيك أبو عبد الناصر وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك.

الجنة مراد لكل مسلم نسئل المولى ان نكون جميعاً من اهلها

شكراً لك على مرورك اخي الكريم أبي انس ، الجميع صدقت نريد الجنة ؟
وقلوب أهل الجنة المفروض تكون متقاربة ومتحابة في الله وكل واحد يتحمل اخوه ، ليس منا منهو معصوم الكل يدخل في عالم الخطيئة والذنوب ، الكمال لله والله أصطفى من البشر رسله عليهم وعلى نبينا محمد الصلاة والسلام ،
اخي العزيز يلاحظ ان فيه فتور في المشاركات ربما الناس مشغولة واقلك حاجة يشهد الله الجميع يحتاج يقف بين يدي الله ويعلم انه مهما عمل انه مقصر وانه في حاجة ان يتسامح مع اخيه
وانا اول القوم مقصر واطلب المعذرة والسماح من الجميع ومسامح الجميع من اي شيئ يحصل بين الإخوة والسلام
ولنعلم ان الشهر الكريم قادم فجعلونا نستقبله جميعاً بالحب فيما بيننا احبكم في الله واستودعكم الله لعلي لا القاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ابو الحسين !