دكــــــــــــتــاتــــــــوريـــــــة الـــــــشـعــب وقــــــــمـــع الــــــــســلــطــة

::

::

الســــــــــــلطة بكسر السين تنطبق على كل مسئولية مطلقة في النظام الكوني ولها شرائع وقوانين مدسترة تمشي عليها تلك السلطة على كل من

يقع تحت نظامها القانوني ، والشرائع المقوننة منذُ خلق الله البشرية على وجه الأرض ويطلق عليها الشرائع الألاهية التي سير الله بها كونه

الفسيح من الأزل ، وورثها الأنسان كي يسير حياته الأبدية على وجه الأرض ، ومن هنا يجب ان نسلم بان اي فرد لا بد ان يلتزم بالنظم والقوانين

المشرعة ، وحين يخرج عن مساره قد يعرض نفسه للمسألة من قبل السلطة التي ارست قوانينها على شعبها ، وكل سلطة لها طرقها في تحديث

تلك القوانين وشرعنة قوانين جديدة تشوفه مناسب للتطبيق على قومها ، ولن ادخل في تفصيل تلك القوانين عسى تكون دينية او اقتصادية او

اجتماعية او سياسية والى اخرها من تلك التفسيرات الفلسفية للقوانين القائمة ولكن هل للسلطة حدود يجب ان تمشي عليها ، الجواب نعم وهو

ذلك الدستور الذي وضع لكل واحد مهام وصلاحيات يسير عليها ، فحين يطلع الشعب عن القوانين والدستور يصبح متمرد ويجب على السلطة

ارجاعه بأي طريقة تشوفها تلك السلطة وحسب القوانين الجزائية المعمول بها ، فأما ان تكون عادلة او تكون عكس ذلك وحين ما تفرط في

صلاحيتها فتسمى سلطة قمعية ، وحين ما تتهاون يكون فيها ما يسمى بالضعف القانوني وحينها يطلع الشعب عن المسار ، وعندما يطلع الشعب

عن تلك الدائرة يصبح شعب دكتاتوري ، وليس بالظرورة ان تلطق اسم الدكتاتورية على الرئيس او المسؤل بل تلطق على من اسرف في تصرفه

نحو الطرف الآخر ،والشعب اذا تمادا في خروجه عن القانون كما يتصرف الحراك الجنوبي او المعارضة في بعض المواقف قد يطلق عليهم

اسم الشعب الدكتاتوري الذي لا يعرف حدوده في المطالب من الطرف الآخر وهي السلطة وقد يتمادا اي طرف في مطالبه حتى يصل الى حد

الغير معقول ، ومن هنا قد تتصرف السلطة كذلك بالحزم وهذا يسمى اخضاع الطرف الآخر لمَ تسميه السطة بالقانون التشريعي او الدستوري

الذي يجرم كل من اخل بالقانون يكون فرد او جماعة او قبيلة ، وفي حالة ان تقسى السلطة على شعبها بعد العدول عن الخروج عن القانون تسمى

السلطة القمعية ، والقمع قد يكون في الحريات والصحافة والعمل الديمقراطي الذي شرعة وكفله القانون المعتمد لتلك الدولة او السلطة المشار

اليها ، ذاً تلك الجماعات التي تدعي على السلطة بعدم اعطأها حقها الذي كفله لها القانون مثل الحراك الجنوبي ، والأحزاب التي تنضوي تحت

مسمى المشترك قد تتصرف على غير ما اعطاها القانون كي تدفع السلطة على عمل قمعي كي تسجل عليها عالمياً نقطة السلطة القمعية ، واما

السلطة فتقوم بأعطاء تلك المعارضة مجال حتى تخرج عن القانون كي تسجل عليها عالمياً بالشعب الدكتاتوري الذي لا يعرف ما له وما عليه ،

وهنا يتاح للسلطة مالا يتاح للخارجين عن القانون فتعمل عملتها وتخرب بيوتهم ، ولن يتدخل الغرب في مثل هذه الحالة وسوف يكون مع السلطة ،
/ والله من ورا القصد .

....... وللود بقية ( في الصميم )

اديب المنتدى تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 66

تحية لك أخي في الصميم موضوع في الصميم (بس) هناك إضافه إلى ما سطرته في هذا الموضوع الشائك في العالم الثالث الذي لا زال يعيش القمع حتى لو تستر بإردية الدمقراطية ورفعها شعاراً فواقع الناس في هذه العوالم يؤكد أن الأنظمة التي تحكم هي في الغالب أنظمة قمعية تمرق من الدمقراطية كما يمرق السهم من النبال وتصيب من شائت وهي تمارس الدمقراطية ،، فالأجهزة القمعية وجيشها من الجواسيس والعسس الذين يعيشون بين الناس ينقلون هماستهم وبنات أفكارهم قبل أن يتفوهوا بها وأولئك الذين يحملون الرايات في مقدمة الصفوف ويلهبون الحماس في المسيرات والأعتصامات والمظاهرات يتحولون في أوج النصر السلمي إلى جيش من المخربين الذين يعتدون على الممتلكات الخاصة ويحرقون ويدمروا كل ما يدب على الأرض من سيارات وعربات وممتلكات عامة وخاصة ويحولون سير الممارسة الدمقراطية التي كفلها القانون إلى عمليات شغب وممارسات تخريبية ينطلق على أثرها جيش الجواسيس وقوات الأمن المتخفية والمنقولة فوق العربات ليكملوا العملية الدمقراطية على طريقتهم الخاصة بالقبض على كل نشط مؤثر وخطر بحسب مفهوم الجهة القامعة ويحدث هذا في دهشة الحشود الجماهيرية والقوى السياسية التي صدقت بالدمخراطية واعتقدت انها تمارس حقها المكفول ،، يحدث هذا في عالمنا ،، العالم الثالث ، وعلى وجه الخصوص الوطن العربي الذي يحكمه الأشاوس وطويلين الأعمار وحمران العيون
الله لا رواك

عضو نشيط تاريخ التسجيل : 13/04/2009 العمر : 76

موضوع كما قال واوافق لماقال الاخ صلاح موضوع فيه التباس ولكني اقول اكثر من سياسة
موضوع يضع الجميع في سلة المتابع هنا يحتار لا يميز وإن فكان أقرب للجلاد ، يخاف قوته يخاف منصبه يخشا على مصالحه تغيب الوطنية تقزم تلاشى تبعثر تآكل بعضها بعضا تمرض تموت ، لتبقى وتكون بعد الموت مصلحة او مصالح ... نحمل الجميع المئساة القائمة لهذه الأمة ( الصابرة ) انا من وجهة نظري فيه ظلم على الطرف الآخر والظلم حين نساوي بين الضحية والجلاد ... وهذه هيى ثقافة الحاكم عند الضرورة عندها لمثل هذه الثقافة تفيده تعطيه جرعة جديدة يتسلح بها ليقول حينها ومن لكم هنا ، يحصل اسلوب المناورة والمحاصصة اصحاب القرابة والفخامة والسمو اصحاب المراكز في الجيش ، من يحميكم من هذا القادم هل تعلموا بعد ماذا سوف يحصل لكم لا بطون منتفخة ولا لحوم مسمومة ولاكلام في غير محله لا وجاهه مغلوطة ولا كرامة منشودة .. هل تعلموا ماذا سيكون بعدي الدخول في تحديد المواقف الخروج عن طاعة السيدة في البيت الأزرق .. وبعدين لا زلط ولا تخزينه ولا فهنة ولا لحمة عجل ولا مشاحرة نلفاز ولا مباراة لبرشا والريال لا انفتاح مزدوج واعوذ بالله من الأزدواجية ..
كل هذا أتدروا انظروا ما هناك ماوراء الجبل في ذاك الشعب بكسر العين ، أما لكم هناك من اولاد اهل اقارب عرض هل لكم كرامة هناك ام ان الكرامة لا تتعدى المنزل .. هناك يهان الشيخ يقتل الطفل يمزق لباس امي واختي وابنتي كل هذا يكون ونحن في غفلة الرئيس والعرش المزعوم
المنخور .. ياعار عليكي امة لماذا كل هذا الخنوع لماذا هل قبلتي ان تموتي بلا ظمير بلا شرف بلا كرامة لماذا هذا كله دعيني ابكي فبكي واذكركي بفاروقكي العملاق وخالدكي
المسلوول اذكركي بكرامة علي اذكركي بغيرة سيدي وحبيبي ابوبكر وصبر وعبودية عثمان لربه .. اين نحن من هؤلاء القوم ألا يربطنا الدين المتين اين نحن من العقيدة علينا جميعاً ان نتربى عليها وحين نعطيها حقها سنكون رجال لا نخاف الا من الله ولا نموت الا بأمر الله ولا نرجع كما كانوا الا بكلام الله ورسوله ... الكلام فيه شهية ولكن من نوع آخر .. نترك للموضوع بقائه ليناقش ويعطا حقه .. الجمال اننا نناقش والعيب فينا قد يكون مجهول حتى يناقش والأمل ان نعطيه حقه عند الوضوح ولكن العيب ان نتجاهل ولو ان الجزم غير وارد .. احبتي مجرد نقاش اليكم تحيتي والى رئيس الموضوع والى عملاق يحمل اسم لذاك الخالد نامت عينه واستقرت في الفردوس مرتاحة الضمير ، بحول الله .. من للقدس بعد الله ياصلاح الدين ...

قد اختلف معك عزيزي من حيث التسميه فالتخريب الذي يسلكه البعض لا يصل الى مستوى دكتاتوريه فشتان بين القمع والتسلط والظلم وبين التظاهر والتخريب ..وما التخريب الا نتاج الدكتاتوريه ..فهذه نتيجه لا اكثر ...والتخريب لا يولد دكتاتوريه ..وإنما العكس صحيح ..والكتاتوريه القمعيه تولد الخروج الهمجى ..لكن الفارق كبير ...فلا تنطبق الدكتاتوريه على الشعوب المهضومه اصلاً فتامل !!!

عضو مميز تاريخ التسجيل : 06/04/2009 العمر : 61

دكتاتورية الشعب وقمع السلطة هل يدخل فيها تعالي الموضوع على الردود ؟؟

عزيزي صلاح الدين لك الف شكر على مرورك وتعليقك ، بالنسبة للديمقراطية في العالم

الثالث فهي هزيلة اذا جاز التعبير ولا ترقى الى مصاف الديمقراطيات العالمية وهنا يكمن

الخلل ، الحاكم له اسلوبه في تطبيق مايراه مناسب وعلى ثقافة هذا الشعب ان كان يعرف

ماهو له في ممارسة حقوقه الديمقراطية والدستورية فقد يخذ الكثير منها ، وان كان عكس

فالحاكم يستغل هذا الفراغ الثقافي ويسلب شعبه قدر المستطاع من حقوقه ، ولن تجد من يحاول

ان يعرف شعبه بماهو له من حقوق ، وقد يطلع من الشعب مثقفين بنسبة معينة لا توازي

من لا يعرف الديمقراطية وقد يستغل قاصر الثقافة من هذا الطرف او ذاك حتى يصبح

هذا الشعب الضحية الأولى في المنافسات بين الحاكم الذي لا يريد ان يطلع شعبه مثقف

100% وبين المثقفين الذين لهم ميول سياسية وميول التغتيير والذين يريدوا ان يثبتوا للحاكم

ان جميع الشعب واعي لحقوقه وهنا مكمن الخطر على الوطن عندما يصل الأمر الى

المماحكات السياسية ويخرج طرف من الأطراف الى حد المجابهة ويتصرف بعشوائية .

دمت سالم اخي صلاح الدين ولنا لقاء اخوك ( في الصميم )

اسعدتني ايه الطير المهاجر بمرورك الكريم على موضوع لم يشفي غليلك قدر ما ذكرك

احزان الماضي الذي نتكذرها في احلك الأوقات ولكن قد ننساها في بعض الأوقات عندما

نكون راضيين عن وضعنا الدنيوي ، زمان الخلفاء الراشدين سلام الله عليهم وزمان القادة

الكبار الذين ابلوا بلاء حسن في قيادة شعب مسلم يدرك قيمة قادته ويدرك مسؤلياته التي القيت

على عاتقه ، ويكون مؤمن بان الله وحده هو مسير الأمور على نهج الرسول الكريم وعليهم

السمع والطاعة وينفذون ما أمروا ويفعلون ما يؤمرون ، ذالك القرن لن تجد فيه الى بقايا

يتخذون من الدين ستر لمأرب اخرى تخدم جهة بعينها ، والأخلاص ياسيدي الكريم لم ولن

يوجد في مثل هذه الأمة التي باعت دينها بدنياها ،وقد يوجد ولكن اختلط الحابل بالنابل وصار

الشك في كل مناحي الحياة وفي كل من يمارس السياسة بالذات بأن كل واحد يغني على ليلاه

، سيدي الكريم لم اكن ولن اكون من الذين ذكرتهم قدر ما اكون بعيداً عن بيع الضمائر بثمن

بخس لأرضي به حاكم او سياسي يصفق لي عندما القي كلمة لاترضي ضميري وارضي بها

مسؤل كي اكون مقرب منه ، الجميع يقول انه على حق والجميع لايشوف غير مصالحه

والجميع لهم اهداف خاصة والجميع يريد التغيير كيفما كان والجميع يعتقد بان الوطن حقه

وليس لحد غيره والجميع يقول ان له الفضل في حياة الآخرين ، لم نجد من يقول الحق حق

والباطل باطل ، ويقد يكون موجود ولكن مثلما ذكرت الثقة انتزعة ولن تكون تلك الثقة موجودة

الا بعمل شئ يثبت تلك الثقة المنزوعة ويجعلها سارية المفعول على الأرض وليس بالكلام ،

الكلام شبع منه الشعب وروي ولن يتمناه يوماً من الأيام لمن لعب تلك اللعبة السياسية المميته ،

اخي المهاجر طاب يومك وعلى الود نلتقي .

اخي وابن العم اباعمر اهديك التحية والتقدير واعتب على غيابك الذي اشتقنا له بكل صدق ،

بالنسبة للموضوع قد نتفق او نختلف على المسميات لا يهم قدر ما نتفق ان هناك جوهر

للموضوع يجب ان نصل الى نقطة متقاربة كي نرسي بداية الفاهم ، قلت كيف لي ان يساوى

الضحية والجلاد في وجهة نظري ، انا لم اساوي بينهم قدر ما يتحملوا المسؤلية في وضعاً

يصير على وجه الأرض ، ياسيدي الكريم الضحية والجلاد على الساحة ويمارسوا ادوارهم

كلاً على حسب مقدرته في ايذاء الطرف الآخر ، وكلاً يحاول التسجيل اكبر نقاط على

الطرف الآخر في التجاوز ، وقد لاتشعر بأن الضحية تريد ان يتجاوز عليها الجلاد كي

تشعر العالم بقمع السلطة الجائر عليها ويسجل موقف دولي من السلطة الحاكمة ، اذا هناك

ادوار وهناك مواقف يراد الفوز بها ولكن من الضحية ، السياسة لاتعرف نسبة الخسارة

قدرما تريد المكسب من ورا الخسارة ، نحن في امس الحاجة لتشخيص الخلل الموجود على

الساحة السياسية ولن نستطيع الا اذا عرفنا الأهداف المطلوبة قبل المباراة ، الديمقراطية

تخولنا الوصول الى اعلى نقطة مستهدفة بالتخطيط السليم ، وليس بالعشوائية التي تتحلى

جماهيرنا الرياضية ، يا اخي المعارضات العالمية تخذ حقها بمضاهرة سلمية مكمممين افواههم

بلواصق وقد يكون اكبر تعبير لمطالبهم داخلياً وخارجياً ، وليس بكسار المحلات وقتل من

تصل اليه ايديهم حتى تتخذ السلطة الفرصة وتقوم بعمل مقابل وتقمع ناس ربما يكونوا ابرياء

وتعتقلهم ، انا لم اساوي بينهم قدرما نريد ان ننظم مطالبنا سلمياً ونخذها رغمً عن السلطة ،

تقبل تحياتي وصدقوني ان تأخيري هذا ليس الا اني موظف مشغول فوق دبي اذاني ولكن قدر

المستطاع تسامحوني والى اللقاء .

اخي وعزيزي علي ولد زايد انا لم اتصور على انك سوف تتخذ مني موقف بهذه الطريقة

التي لم ولن تخطر لي ببال ، قد يكون السبب اني لم ارشحك ، يا اخي الموضوع انا ماخذه

على غير محمل الجد وكل ذلك نريد ان يكون هناك رأي ورأي آخر حتى يكون للموضوع

وقعه في التعبير في الأخذ والرد ليس الا ، وصدقني لو الموضوع عن جد اني اول من

رشحك اكراماً لشخصك وليس لمواقفك الذي قد تفكر انها تختلف عن موقفي ، احنا دخلنا

المنتدى هذا كي نمارس نوع من الديمقراطية التي قد ربما الكثير محروم منها فلا تجعلها

كما صورتني في ردك المقتضب ولعلمك انا بعيد كل البعد عن ما اشرت اليه والكل احبابي

الذي يوافقني الرأي والذي يخالفني الرأي ، كما اني افضل في المناقشة الذي يخالفني حتى

استطيع اناقشه ، فلا تظلمني سيدي الكريم ، ولك كل التقدير من الصميم ( في الصميم )

اريد اشاركم نقاشاً بعيداً عن الحسابات وبعيداً عن التهويل بعيداً عن التعصب رأي لايحب ان يكون متنازل ، ولا يرى في نفسه تكامل ، لكن يناقش موقف .. هنا اتكلم كلام شخصي اعبر فيه عن نفسي اتبادل الحديث معا اخوان التقي معاهم اختلف معاهم دون تعصب ، اخواني الحديث عن الديمقراطية متشعب وشعبه كثيرة .. والكلام عن الديمقراطية ومقارنتها بالدول الذي يرى فيها في بعض الجوانب من تقدم ، أمر فيه عدم توفيق ومبالغ فيه ، الشعوب في الوطن العربي حين نساوي بينها وبين الحاكم أمر فيه عدم توفيق ومن وجهة نظري تحسين لصورة الحاكم ، من وجهه أحملها واعتبرها ملاحظة .. انا هنا حتى لا أطيل واتشعب وقد لا افيد نفسي بكلامي هذا ، التقط بعض الامور واختصر ، صاحب الموضوع احبه في الله ، لكنه كثير مايتحامل على المعارضة ، حين يتكلم على المعارضة تلاقي قلمه أكثر فصاحة .. وحين يتكلم على الحاكم تلاقي قلمه يتعتع ولا أدري هل التعته لقلمه تكسبه أجرآن ...
المعارضه سيدي الفاضل ، لدى الخارج عندما تخرج الشارع الكل يحميها ويعطيها حقها من التجمهر والشعارات والاعتصامات وغير ذلك ، وتكون أدت مهامها على أكمل وجه والاعلام والامن الى جانبها يحميها يحرسها يلبي مطالبها والقادة حقها يجنوا الثمار أي السيادة في التغيير .. لايمكن يدسوا عملاء اوساط المعارضة تثير الشغب .. اما المعارضة في الوطن العربي اذا خرجت الشارع فهيا مخالفة للدستور المقنن واذا خرجت تكون قد جازفت لأن الحكومة سوف يدسو بأذنابهم الأمن وغيرهم ، أتدري لماذا من أجل يشعلوا النار ويفجروا في الطرقات ويحرقوا المنازل .. وبعدها الحكومة تقول للناس انظروا هذه هيا المعارضة وعادهم بعيد عن الحكم فكيف حين يحكموكم .. وهنا يحصل التدخل لقمع التجمهر وحماية المواطن .. ويأتي المثقف الأصور صاحب العين الواحدة .. يقول ما تقولوا الا الصحيح هذا هو الحاكم .. مقارنة بسيطة اعذروني احبتي جميع .. هل لهذا الحاكم أن يزيل نفسه قبل أن يزيله الشارع هذا مانتمناه . الحاكم العربي أقل واحد يكتفي حتى الموت وهو جاثم على الكرسي الخبيث يالها من مخاطرة ؟..

اهلاً وسهلاً بالذي احبه في الله ، العزيز الذي لا يسمح لنفسه التجاوز على الآخرين مهما

اختلفوا معه في الرأي او اختلف مهم واظن العبارتين مثل بعض جأزتين في التعبير ،

اخي ابوتريكه الذي نتلقن منه فن التعبير ، الأستاذ في الأقناع بالحجة رغم اني حسيت

بالغير الرضاء عن تأتأتي عن الحاكم ولا يريدني احصل على الأجران الذي له مغزا

بذلك لا يفهما الا من اراد ذلك الأجور ، طبعاً يقصد الأجور الدنيوية وليس غيرها ،

ياسيدي الكريم انت عايز تخرب بيتي ويلتقوني الى المطار بالزفة ، اما انت لك رباً يحميك ،

سيدي الكريم : انا لي وجهة نظر في ما يجري من الفوضى التي تصاحب المظاهرات بتاعنا

واذا انت عرفت ان هناك مدسوسين من الحرس الثوري لماذا ماتمسكوهم اثنى قيامهم بذلك

حتى نشهروا بهم ، انا لي هدف من موضوعي كي اقول بصريح العبارة نريد من المعارضة

شئ واحد وهو ان تقوم بالنزول الى الميدان بين الجماهير تتلمس احوالهم ولكن هذا ليس بلاش

لابد ان يدفعوا بالتي هي احسن كي يكسبوا الثقة ، وهذا الشئ راجع لهم ، لماذا قبيل

الأنتخابات تصير المساعدات تنهمر على الناس وبعدها لم يسمع لهم المواطن حس ، سيدي

الحاكم وعرفناه لن يغير شئ هو كماهو ولكن لماذا المعارضة ، يا اخي المعاضة هي التي

تغير كل شئ في الوضع ولكن المعارضة منتظرة المواطنين البسطا يغيروا لها الحكم ، فل نقل

ذلك ولكن امتى ! عندما تناضل من اجل ارضاء المواطن الناخب عندما تكسب ثقة الناخب كي

ينتخب المعارضة وتفوز بالحكم ، على هذا الحال لا يمكن ان يغير شئ الا اذا الحاكم مثلما

قلت يترك الحكم من ذات نفسه وهذا لن يحصل ، يا اخي هناك حاكم عربي على شفاء الحفره

وهم مركبين سماعة التلفون في اذنه حتى اثنى اجراء العملية كي يطمن على الكرسي بتاعه ،

ياسيدي الكريم لنا عتب على المعارضة لأنها لم تعمل اي شئ تحت ذريعة ظلم الحاكم ،

الى متى الأعذار الى متى الهوان والضعف في احزابنا ، لايغير الله ما بقومً حتى يغيروا ما

بأنفسهم ، لايكفي التشهير بالحاكم قدر العمل في الميدان ولا يكفي التغيير للتجربه ،

سيدي الكريم انا ضربت مثل كيف يعمل الحاكم لجر المعارضة الى الشبك ، والحذ الحذر

من ذلك . وللود بقية .

عضو مميز تاريخ التسجيل : 06/04/2009 العمر : 61

في الصميم كتب:: اخي وعزيزي علي ولد زايد انا لم اتصور على انك سوف تتخذ مني موقف بهذه الطريقة

التي لم ولن تخطر لي ببال ، قد يكون السبب اني لم ارشحك ، يا اخي الموضوع انا ماخذه

على غير محمل الجد وكل ذلك نريد ان يكون هناك رأي ورأي آخر حتى يكون للموضوع

وقعه في التعبير في الأخذ والرد ليس الا ، وصدقني لو الموضوع عن جد اني اول من

رشحك اكراماً لشخصك وليس لمواقفك الذي قد تفكر انها تختلف عن موقفي ، احنا دخلنا

المنتدى هذا كي نمارس نوع من الديمقراطية التي قد ربما الكثير محروم منها فلا تجعلها

كما صورتني في ردك المقتضب ولعلمك انا بعيد كل البعد عن ما اشرت اليه والكل احبابي

الذي يوافقني الرأي والذي يخالفني الرأي ، كما اني افضل في المناقشة الذي يخالفني حتى

استطيع اناقشه ، فلا تظلمني سيدي الكريم ، ولك كل التقدير من الصميم ( في الصميم )

تسلم اخي في الصميم وخير مأبدأ به اليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته !!
أخوي نهارك سعيد ولياليلك كلها طمأنينة ،،، وجوك العام رحمة ،،، وخصوصيتك الفة ومحبة ورحمة من الله ،،،
وبعد : سيدي هل تعلم اني احبك في الله ،، ليس إلا في الله ، تحسب إني اعرف من احاور لا والله ، لكني أعلم اني لي أخ احاوره اتكلم معاه نناقش هموم الوطن نشرك من الاخوان من يريد نقاشا ، نحاول نزرع البذور لعلي انا وانت والاخوان في يوماً ما في عالم ما في الآخرة حين نلقى رب العزة ، يكون الأجر والثواب من الله .. هذه كل القصة ، برنامجنا كيف نكون خرجنا من الدنيا والناس من حولنا بعد الله راضين عنا ، فلا تحمل هم ولد زايد ماهو الا كذلك إن شاء الله هو راجل في الخمسين من عمره وما دخوله صفحتك الجميلة وموضوعك الممتاز الا يحرك الموضوع بخبرته التي اشرفت على سن التخريف عافانا الله والمسلمين جميع ،،،
اتابع مواضيعك انت لست من الذين يصروا ويجعلوا من الجدال تحدي ومن الاصرار شعار لمشاركاتهم وهذا محبب الى قلبي .. وهذا قد يكون لدى البعض أمر ليس محمود ، في العموم شف كم كلفتني كتابة العبارة الصغيرة السابقة ألم أقلك اني الان في طريقي .. لا الى التخريف بحول الله ،، اليك تحيتي واشواقي وسلامي لولد عمك سلام .

السيد علي ولد زايد ابادلك السلام ( وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته )

لك كل احترامي ولشموخ عمرك المديد الذي من سنونه تنهل بالحكم

على طولها ولم تكل ولم تمل وهذا من طيب اصلك ، واتمنا لك العمر المديد والذي قد نكون

متقاربين في العمر الله يعين على ماهو آآت ، ومثلما تفضلت القدر شاء ان نلتقي على هذا

الصرح الممتاز الذي جمعنا كي نتحاور وكل واحد في شقفة من الأرض الواسعة البعيدة

وكأن نحن في احد المجالس او المقايل نخاطب بعضنا مباشرة وهذا بفضل الله والقائمين عليه

اللهم يجزيهم الخير ويجعله في ميزان حسناتهم ،

على المحبة نلتقي وعلى امل اللقاء استودعك الله وحفظه .